|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() ثانياً القصة المقررة ( وا إسلاماه ) الفصل الأول j من مؤلف قصة " وا إسلاماه " ؟ " فنظر إليه " ممدود " وقد أدرك أن جلال الدين ، يريد أن يطوي بساط الشطرنج ، فقال له : " أجل يا مولاي ، إن عمي ( خوارزم شاه ) أخطأه التوفيق فيما ذكرت من إثارة هذه القبائل التترية " . هات في جملتين من تعبيرك : - المراد من " يطوي" . – مضاد : " أخطاء ". ما رأي جلال الدين والأمير ممدود فيما فعله خوارزم شاه ؟ ما الصلات التي جمعت بين جلال الدين والأمير ممدود ؟ علل لما يأتي : مهاجمة خوارزم شاه لبلاد التتار . حزن جلال الدين لما فعله والده من محاربة التتار ، وخوفه عليه من الله . " ليت الأمر ينتهي عند جوده بنفسه ، إذن لبكينا ملكاً عظيماً عز علينا فراقه ، واحتسبناه عند الله والداً كريماً ، ألمنا فقده ، ولكن لمصيبته ذيولاً " . تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي : مضاد " جوده " : قناعته – بخله – اعتداله – مساومته ) . مرادف " عز " : ( شق – لان – قوي – بكي ) . جمع " مصيبة " : ( مصب – مصايب – مصابي – مصائب ) . " لكن لمصيبته ذيولاً " . من قائل هذه العبارة ؟ وماذا يقصد بقوله " ذيولاً " ؟ صف الفظائع التي ارتكبها التتار في بلاد الإسلام . لماذا بكي جلال الدين ؟ ما الجمال في قوله : " ولكن لمصيبته ذيولاً " ؟ " هيهات يا ( ممدود ) ! أبعد أن دانت لهم ( خراسان ) كلها ، ودخلوا ( الري ) ، وملكوا ( همدان ) ، وعصفوا بـ ( رنجان ) و ( قزوين ) ، واتخذ طاغيتهم ( سمرقند ) قاعدة له يبعث منها جيوشه وسراياه في البلاد " . هات في جملتين من تعبيرك : - مرادف : " دانت ". – مفرد : " سرايا " . كيف قوي ممدود من عزم جلال الدين ؟ علل لما يأتي : يأس جلال الدين في مواجهة التتار . رغبة جلال الدين في قتال ملوك المسلمين . ما السبب في موت خوارزم شاه في رأي جلال الدين ؟ وضح السمات الشخصية التي اتصف بها كل من : " جلال الدين – الأمير ممدود " . " لقد كان هذا الذي تذكره في عهد ( صلاح الدين الأيوبي ) ، وأستاذه ( نور الدين ) – قدس الله روحيهما – أما من بعدهما من ملوك مصر والشام فإنهم مشغولون " . تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي : مرادف " قدس " : ( أطال – قوي – عظم – رحم ). مضاد " تذكره " : ( تخشاه – تخافه – تنساه- تتوهمه ). صف حال ملوك المسلمين في عهد كل من : " صلاح الدين – جلال الدين" . بم دافع الأمير ممدود عن ملوك المسلمين ؟ ما نوع الأسلوب في قوله : " قدس الله روحيهما " ؟ وما غرضه ؟ " فأطرق ( جلال الدين )هنيهة ، وطفق يفرك جبينه بيده وكأنه يدير في رأسه موازنة بين رأيه ورأي ابن عمه، ثم رفع رأسه وقال : " لا حرمني الله صائب رأيك يا ( ممدود ) " ، فمازلت تُحاجني حتي حججتني ، وهأنذا مقتنع بسداد رأيك ، وماض لما تشير به علي ، وحسبي أنك ستكون يدي اليمني فيما أنهض به من الأمر " . تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي : " أطرق " تدل علي : ( الحيرة – التفكير – الأناة – الحزن ) . مرادف " موازنة " : ( مراجعة – مفاضلة – ملاءمة – معادلة ) . جمع " جبين " : ( جبناء – أجبنه – جباين – جباه ) . اختلفت سياسة جلال الدين والأمير ممدود في كيفية مواجهة التتار. ناقش موضحاً رأيك . " ستكون يدي اليمني " . ماذا يقصد جلال الدين بهذه العبارة ؟ " لا حرمني الله صائب رأيك " . ما نوع هذا الأسلوب ؟ وما غرضه ؟ " إنك لم تدع لي في قتال هؤلاء عُذراً يا ( ممدود ) ، رحم الله أبي ، لقد ورثني ملكاً لا يغبط صاحبه عليه ، وحملني عبئاً ثقيلاً " . ما المراد من : " لا يغبط صاحبه عليه " ؟ لماذا كان الأمير ممدود متفائلاً رغم قسوة الموقف ؟ علام اتفق جلال الدين والأمير ممدود في نهاية الأمر ؟ كانت زوجة السلطان ، وزوجة الأمير ممدود أن تنتظران حدثاً مهماً . فما هو ؟ امتحانات الثانوية العامة السودان 2007 مايو 2004م مايو 1998م " قال السلطان ( جلال الدين ) ذات ليلة للأمير ( ممدود ) ابن عمه وزوج أخته ، وكان يلاعبه الشطرنج في قصره ( بغزنة ) : " غفر الله لأبي وسامحه ! ما كان أغناه عن التحرش بهذه القبائل التترية المتوحشة ، إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ، ولظل بيننا وبينهم سد منيع " . تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي : مرادف " منيع " : ( فاصل – عالٍ – طويل – قوي ) . مضاد " تائهة " : ( مستقرة – متجهة – مهتدية – مطمئنة ). مفرد " قفارها " : ( قفراء – قفر – قفور – قافرة ) . كيف برر الأمير ممدود تصرف عمه تجاه التتار ؟ ما الأمور التي سببت الحزن للسلطان جلال الدين ؟ " إن ملوك المسلمين وأمراءهم في مصر والشام مشغولون برد غارات الصليبين الذين لا يقلون عن التتار خطراً علي بلاد الإسلام ؛ فلهم وحشية التتار وهمجيتهم ، ويزيدون عليهم بتعصبهم الديني الذميم ، وهم لا يغزون أطراف بلاد الإسلام ، ولكنهم يغزونها في صميمها " . في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب : مرادف " تعصبهم " : ( تكبرهم – تحمسهم – تخبطهم ) . مقابل " الذميم " : ( المحمود – المأمول – المعقول ) . بم يوصف الأمير ممدود التتار في الفقرة ؟ وما رأيه في مواجهتهم ؟ علل ما يأتي : " من أحداث الفصل الثاني " : اقتناع السلطان جلال الدين برأي الأمير ممدود في مواجهة التتار . انتصار جيش المسلمين بقيادة السلطان جلال الدين علي جيش الانتقام . " وهنا طغي البكاء علي ( جلال الدين ) ، وعاقه برهة عن الاستمرار في كلامه ، ففهم ( ممدود ) ما جال بخاطره ، ولم يلبث أن شاركه في البكاء فانخرطا فيه . وما كان بكاؤهما لأمر هين فقد تذكرا ما وقع لنسوة من أهلهما فيهن أم ( خوارزم شاه ) وأخوته " . في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع مرادف : " انخرط " ، ومضاد : " هين " في جملتين مفيدتين . ماذا فعل التتار بالنسوة المشار إليهن في العبارة ؟ وضح ذلك بإيجاز .بم تصف كلاً من : " جلال الدين وممدود " من خلال فهمك العبارة السابقة ؟ الفصل الثاني " وكان ( جلال الدين ) كأغلب ملوك عصره مولعاً باستطلاع النجوم ، فهو يستشير المنجمين كلما هم بأمر عظيم ، فلما أراد المسير لقتال التتار بعث إلي منجمه الخاص فحضر عنده ، فأمره بالنظر في طالعه " . تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي : مرادف " مولعاً " : ( مغرماً – محرقاً – قائماً – مكلفاً ) مضاد " أمره " : ( أبعده – نهاه – وبخه – زجره ) . جمع " طالع " : ( طلائع – طوالع – طيالع – طلاع ) . اكتب بأسلوبك ما قاله المنجم لجلال الدين . ماذا فعل جلال لكي يستعد للقاء التتار ؟ ما أثر النبوءة علي كل من " جلال الدين والأمير ممدود " ؟ " هكذا يري ( ممدود ) في هذا المنجم ، وغيره من المنجمين والضاربين للرمل ، والقارئين في الكف ، أنهم ليسوا إلا دجالين يدعون معرفة الغيب بما أوتوا من براعة وفطنة في تبيين أحوال من يستفتيهم ، وتقصي أسراره ودخائله " . هات في جملتين من تعبيرك : - مرادف " فطنة " . – مفرد : " دخائل " . استعان الأمير ممدود بأدلة دينية وعقلية وتاريخية ليبرهن علي كذب المنجمين . ناقش هذه العبارة . مم خافت جهان خاتون ؟ وهل صرحت بخوفها ؟ " ولكن هذا لم يصرف ( جلال الدين ) عن الاهتمام بما قاله المنجم ، والتفكير فيه ، فكثيراً ما يفرح له ، ويري فيه بشارة بانتصاره علي التتار ، ولكنه لا يلبث أن يحزن حين يذكر أن التتار يهزمونه في النهاية ، ثم يذكر أمر الغلام فيهون علي نفسه الخطب ، ويجد في ذلك بعض العزاء إذ يستخرج من ذلك أن الملك سيدوم في بيته ، وأن هزيمة التتار الكبرى ستتم علي يد أحد أبنائه " . تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي : مضاد " بشارة " : ( حقيقة – نذير – شؤم – خوف ) . جمع " غلام " : ( غلمان – غلائم – أغلام – غلم ) . مذكر " الكبرى " : ( كبار – كبير – أكبر – كبر ) . تنازع جلال الدين عاطفتان متناقضتان . وضحهما مبيناً مصدرهما . هل تحقق ما كان يخشاه الأمير ممدود ؟ علل لما تقول . علل : عدم خوف جلال الدين من تولي محمود الملك . ج " فأجابه ( جلال الدين ) وهو يتكلف الابتسام ، ويمسح بيده علي خد الطفل : " هذا الذي سيهزم التتار " فبدره ( ممدود ) قائلاً : " في ركاب خاله وخدمته إن شاء الله " ، قال ( جلال الدين ) : " بل يرث الملك عني " . – معاذ الله – أن يرث ملكك إلا ابنك الأمير ( بدر الدين ) ، بعد عمر مديد إن شاء الله " . هات في جملتين من تعبيرك : - مرادف : " يتكلف " . – جمع " يد " . زار جلال الدين أخته ليري الغلام . فماذا حدث أثناء الزيارة ؟ لماذا خجل جلال الدين من نفسه ؟ وماذا فعل بعد عتاب أخته له ؟ " وجاءت الأنباء بأن التتار دخلوا ( مرو ) ، وساروا إلي ( نيسابور ) فوضعوا في أهلها السيف وملكوها ، وأنهم سائرون إلي ( هراة ) ، فلم يبق لدي ( جلال الدين ) مجال للانتظار فأذن لعساكره بالمسير ، وخرج في ستين ألفاً يحث بهم السير حتى لقي طلائع التتار دون ( هراة ) . تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي : عاصمة " جلال الدين " : ( مرو – نيسابور – هراة – غزنة ) . مضاد " يحث " : ( يبطئ – يسرع – يتوقف – يحض ) . ماذا فعل أهل هراة بعد سماعهم بانتصار جلال الدين علي التتار ؟ بم تفسر : مطاردة جلال الدين لفلول التتار ؟ " حزن ( جلال الدين ) لما أصاب صهره الفارس الشجاع ، واهتم بعلاجه اهتماماً كبيراً ، وابتغي له أحسن أطباء زمانه ، وأغدق عليهم الأموال ، ووعدهم بمكافآت كبيرة إذا وفقوا لشفائه " . هات في جملتين من تعبيرك : - مرادف " ابتغي " . – مضاد " أغدق " . كيف أضعف موت ممدود جلال الدين ؟ وكيف حفظ وصيته ؟ ما مظاهر حب السلطان جلال الدين وتدليله ابن أخته محمود ؟ ارتبط محمود بجهاد ارتباطاً أخوياً . كيف كان ذلك ؟ " فقد وردت الأنباء بأن ( جنكيز خان ) قد استشاط غضباً من تحدي ( جلال الدين ) له ، فسير عسكراً أعظم من عساكره التي بعثها من قبل ، وسماه ( جيش الانتقام ) ، وجعل أحد أبنائه عليه " . هات في جملتين من تعبيرك : - مرادف " استشاط " . – جمع " تحدي " . صف ما فعله القائد سيف الدين بغراق لهزيمة التتار . تسلل الشيطان إلي قلوب بعض القواد ، فماذا كانت النتيجة ؟ علل : عودة جلال الدين لغزنة بعد هزيمته ، ثم خروجه منها للهند . " ولم يدع له العدو فرصة للتحسر علي أعز أحبابه في الحياة والتفكير في هول ما صنع بهم ، فأمر رجاله بخوض النهر ، وألقي بنفسه في مقدمتهم فاندفعوا يسبحون في أثره " . جهات في جملتين من تعبيرك : - مضاد " التحسر " . – جمع " هول " . ما دافع جلال الدين لإغراق نساء أسرته في نهر السند ؟ " قد غرق السلطان فما بقاؤكم بعده ؟ " من قائل هذه العبارة ؟ وما أثرها علي الجنود ؟ ما الحيلة التي لجأ إليها أحد رجال السلطان أثناء عبور نهر السند ؟ " ثم ذكر ما وقع لنفسه من الأحداث في الماضي القريب كيف انطوي ملكه ، ودمرت بلاده ، وتشتت شمله وشمل ذويه ، وكيف اختطف ابنه الوحيد وولي عهده الذي لم يبلغ الثامنة بعد ، فحمل إلي طاغية التتار ، وذبح بين يديه ذبح الشاة " . هات من الفقرة مرادف : " ضاع " ، ومضاد : " تجمع " في جملتين من تعبيرك . هل نجا السلطان جلال الدين ؟ وماذا فعل ؟ ما الأمل الذي عاش جلال الدين ليحققه ؟ امتحانات الثانوية العامة أغسطس 2006 مايو 2002 مايو 2001 " رأي ( جلال الدين ) أن لا فائدة من حجاجه ، وشعر بشيء من الخجل لما بدا منه من الارتياب بطفل صغير لا ذنب له ، حتى عاتبته عينا أخته النفساء ذلك العتاب الحاني المستعطف الذي كان أفعل في نفسه من وقع السهام " في ضوء فهمك لسياق الفقرة تخير الصواب مما بين القوسين : " حجاجه " مرادفها : ( تبريره – جداله – حديثه – تعصبه ) " أفعل في نفسه " المراد منها : ( قوة التأثير – سرعته – نتيجته – عنفه ) " الحاني " مضادها : ( الظالم – القوي – الساخط – القاسي ) . لماذا ارتاب جلال الدين من الطفل ؟ وما سبب تراجعه عن ارتيابه ؟ ماذا فعل جلال الدين بعد عتاب أخته له ؟ " وهكذا قدر له أن يعيش وحيداً في هذه الدنيا ، لا أهل له فيها ولا ولد ، فكأنما بقي حياً ، ليجرع غصص الألم والحسرة بعدهم ، وما هذه الرقة الصغيرة التي ملكها بالهند إلا سجن نفي إليه بعد زوال ملكه ، وتفرق أهله وأحبابه ، ولمن يعيش بعدهم ؟ ". تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي : جمع " الرقعة " : ( الرقعاء – الرقـَع – الرقائع – الرقـْع ). عطف " أحبابه " علي " أهله " يفيد : ( التعليل – التوكيد – التفصيل – التنويع ) ما الجزاء الذي عاناه جلال الدين بالهند ؟ وما الأمنية التي عزم علي تحقيقها ؟ " الجزاء من جنس العمل " . كيف أكدت نهاية جلال الدين صدق هذا القول ؟ " من أحداث الفصل الرابع " . " لا تبك يا ( جلال الدين ) .. قاتل التتار .. لا تصدق أقوال المنجمين " ، وكان قد ثقل حينئذ لسانه ، ولم يلبث أن لفظ روحه وهو يردد الشهادتين . مات الأمير ( ممدود ) شهيداً في سبيل الله ولم يتجاوز الثلاثين من عمره ، تاركاً وراءه زوجته البارة ، وصبياً في المهد لما يدر عليه الحول ولم يتمتع برؤيته إلا أياماً قلائل ، إذ شغله عنه خروجه مع ( جلال الدين ) لجهاد التتار " . في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها ضع مرادف : " البارة " ، ومضاد : " ثقل " في جملتين من تعبيرك . ما أثر موت الأمير ممدود علي السلطان جلال الدين ؟ وماذا فعل ليحافظ له علي جميل صنعه ، وحسن بلائه معه ؟ كيف نشأ الطفلان " جهاد ومحمود " في بيت السلطان جلال الدين ؟ لمَ تمسك السلطان بحياته بعد أن ضاق بها ؟
__________________
الأستاذ / محمد رفعت فضل
معلم اللغة العربيةالسنبلاوين حى السوعة - بجوار مدرسة الشهيد المغاورى |
العلامات المرجعية |
|
|