#1
|
||||
|
||||
![]()
س 7:
" كان لا يزال صغيرا ، ولم يكن من اليسير إرساله إلى القاهرة ، ولم يكن أخوه يحب أن يحتمله ، فأشار أن يبقى حيث هو سنة أخرى ، فبقي ولم يحفل أحد برضاه أو غضبه . على أن حياته تغيّرت بعض الشيء" أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس : 1- مضاد " اليسير" : ( الشديد – الصعب – المستحيل ) 2- مرادف " يحفل " : ( يمتلئ – يهتم – يحتفل ) ب- لم رفض أخو الصبي الأزهري اصطحابه معه إلى الأزهر ؟ وكيف تغيّرت حياة الصبي بعد ذلك؟ ج- ما مظاهر التكريم التي لقيها الشيخ الأزهري في مولد النبي؟ س 8 : " للعلم في القرى ومدن الأقاليم جلال ليس له مثله في العاصمة ولا في بيئاتها العلمية المختلفة . وليس في هذا شيء من العجب ولا من الغرابة ، وإنما هو قانون العرض والطلب ، يجري على العلم كما يجري على غيره مما يباع أو يشترى" أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس : 1- مرادف " جلال " : ( لمعان – إعزاز – صيت ) 2- جمع " مثل " : ( أمثلة – مثائل – أمثال ) ب- عقد الكاتب مقارنة بين نظرتي الريف والحضر للعلماء في عصره . وضح ذلك. ج- من الذي أكل الحسد قلبه من الفتى الأزهري ؟ وكيف حال بينه وبين المنبر والصلاة؟ س9 : " ولنساء القرى ومدن الأقاليم فلسفة آثمة وعلم ليس أقل منهما إثما ، يشكو الطفل ، وقلما تعنى به أمه وأي طفل لا يشكو! إنما هو يوم وليلة ثم يفيق ويبل فإن عنيت به أمه فهي تزدري الطبيب أو تجهله ، وهي تعتمد على هذا العلم الاثم ، علم النساء وأشباه النساء " أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس : 1- مرادف " يبل " : ( يشقى – يبول – يقدم ) 2- مضاد " تزدري " : ( تبتلع – تبجل – تمنح ) ب – في الفقرة السابقة إشارة إلى الإهمال الذي كانت تتصف به المرأة الريفية ... ناقش ذلك. ج- ماذا تعرف عن اليوم الذي طبع أسرة الصبي بطابع الحزن الدائم؟ س 10 : " وأقبل يوم الخميس ، فإذا الصبي يرى نفسه يتأهب للسفر حقا ، وإذا هو يرى نفسه في المحطة ولما تشرق الشمس وهو يرى نفسه جالسا القرفصاء منكس الرأس كئيبا محزونا ، ويسمع أكبر إخوته ينهره في لطف قائلا له : ( لا تنكس رأسك هكذا ، ولا تأخذ هذا الوجه الحزين فتحزن أخاك ) " أ- هات معنى " القرفصاء " ومضاد " ينهره " ب- لم كان الصبي حزينا وهو يتأهب للسفر إلى الزهر ؟ ج- علل : - عودة الصبي إلى البيت بعد أول يوم له بالزهر خائب الظن بعض الشيء. - كان الصبي مبتهجا بالذهاب إلى شيخه في الفقه والنحو. س 11 : " إنك يا ابنتي لساذجة سليمة القلب طيبة النفس ، أنت في التاسعة من عمرك في هذه السن التي يعجب فيها الأطفال بآبائهم وأمهاتهم ويتخذونهم مثلا عليا في الحياة ، يتأثرونهم في القول والعمل ويحاولون أن يكونوا مثلهم في كل شيء ، ويفاخرون بهم إذا تحدّثوا إلى أقرانهم أثناء اللعب " أ) تخيّر الإجابة الصحيحة لما يلي مما بين الأقواس : 1- جمع " العليا " : ( أعال – علييات – عليوات ) 2- مفرد " أقران " : ( قرن – قارن – قرين ) ب – كان الكاتب مشفقا من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه .. وضح ذلك . ج- لم كان الكاتب ينظم الأكاذيب لوالديه إذا سألا عن مأكله ومعاشه في الأزهر؟ ومن صاحب الفضل عليه في انتقاله من البؤس إلى النعيم ؟
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله كل خير ياريت حضرتك تلخص لينا الاجزاء الباقية لانى محتاسة فيهم ارجو ان تساعدنى وربنا يكرمك
|
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
حاولي الإجابة عن الجزء الأول من الأسئلة وعن هذا الجزء وبإذن الله تعالى سأقدم بقية الأجزاء
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
الاسئله حلوه ومفيده وملخصه
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
مشكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور
__________________
الأستاذ / محمد رفعت فضل
معلم اللغة العربيةالسنبلاوين حى السوعة - بجوار مدرسة الشهيد المغاورى |
#6
|
|||
|
|||
![]()
__________________
مسيو / أحمد عبد الحميد |
#7
|
||||
|
||||
![]()
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
__________________
الحمد لله رب العالمين ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|