ضابط ينقذ فتاة من الخطف وال****** بالهرم

[mrweb]

واقعة مثيرة تجسدت أحداثها بمنطقة الهرم تمكن خلالها ضابط بالأمن المركزى من إنقاذ فتاة من الخطف وال****** على أيدى 6 سائقين، بعدما دخل معهم فى معركة تمكنوا خلالها من طعنه بمطواة فى بطنه، إلا أنه تمكن من إجبارهم على الهرب بعدما أشهر سلاحه النارى وأطلق 9 طلقات فى الهواء، ورفض بعدها مساعدة الأهالى بنقله إلى المستشفى قبل الاطمئنان على الفتاة التى تمكن من مساعدتها على الهرب، وتوجه إلى الشارع التى دخلت فيه ليجدها قد دخلت منزلها، وقام والدها بنقله إلى مستشفى الشرطة بالعجوزة بواسطة سيارته الخاصة فى حالة حرجة، وبإعداد الأكمنة تم القبض على 5 من المتهمين، وجارى ضبط المتهم الأخير وتولت النيابة التحقيق.

تفاصيل الحادث بدأت أثناء استقلال النقيب محمد سعيد إبراهيم، ضابط بالأمن المركزى، سيارة ميكروباص من ميدان الجيزة متوجها إلى شارع الهرم، وأثناء سير السيارة استقلتها فتاة وركبت بالكرسى الأمامى بجانب السائق وركب بجانبها شخص آخر، وقرر السائق اختطافها و******ها، وأجرى اتصالا بأصدقائه واتفق معهم على انتظاره "بتوك توك" بطريق المريوطية.

وعقب استكمال السيارة السير فوجئ الضابط بقائدها يحاول إنزال الركاب قبل الموقف فاستجاب له باقى الركاب، ما عدا الضابط الذى شك فى طريقة تصرفهم، وعندما حاول السائق ومن بصحبته إجبار الضابط على النزول طلبت الفتاة هى الأخرى النزول، إلا أن السائق رفض طلبها وأخبرها برغبته بتوصيلها إلى الموقف، فتدخل الضابط، إلا أنه فوجئ بالسائق وصديقه يحاولان التعدى عليه بالضرب، فاشتبك معهم فى مشاجرة، وأثناء ذلك حضر إلى المكان أصدقاؤه الأربعة الذى اتفق معهم وتكالبوا عليه، وتمكنوا من طعنه بمطواة فى بطنه وكتفه وعدة جروح أخرى، ثم استولوا على حقيبة كانت بحوزته بها كارنيه وأوراق خاصة به، بالإضافة إلى الهاتف المحمول، مما دفعه لإشهار سلاحه النارى وإطلاق 9 أعيرة نارية فى الهواء دفعتهم للهرب.

وحاول اثنان من شهود الواقعة نقله إلى المستشفى لعلاج جرحه، إلا أنه رفض وقام بالتوجه إلى الشارع الذى هربت فيه الفتاة أثناء المشاجرة ووجدها قد دخلت إلى منزلها، وقام والدها بنقله إلى مستشفى الشرطة بالعجوزة فى حالة حرجة.

فأخطر اللواء محسن حفظى، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن الجيزة، بالواقعة وأمر بسرعة ضبط المتهمين وتمكن اللواء كمال الدالى، مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، والعميد فايز أباظة، مدير المباحث الجنائية، والمقدم محمد إمبابة، رئيس مباحث الهرم، من القبض على المتهمين، وتبين أنهم كل من "عبد الله .ج" (30 سنة)، و"ناصر. س" (32 سنة)، و"تامر. ع" (29 سنة)، و"هادى. م" (28 سنة)، بالإضافة إلى "غالى هاشم .ح" هارب، وجارى ضبطه، وتم إخطار النيابة للتحقيق.

http://youm7.com/News.asp?NewsID=254646&SecID=203

[totta2010]

ربنا يحمينا
ويكتر من امثال الضابط دا
مشكووووور على الخبر

[مستر طه أبوسمرة]

الوجه الآخر للضباط الشرفاء

ربنا يكثر من أمثاله

ويقلل من أمثال الآخرين

[mrweb]

مشكورين على المرور.

اود توضيح ان ما يجعل ظباط الشرطة وحوش لا رادع لها هو سلطة قانون الطواريء والتي تجعل بامكان اي مخبر ما بيفكش الخط يعمل اي حاجة في اي واحد.

[emadcom]

طبعا بقدر ما أنتقد الضباط الخارجين عن القانون يجب أن نقدم كل الشكر و الإحترام و التقدير لهذا الضابط المثالى و نتمنى أن نرى جميع ضباط الشرطة مثل هذا الضابط المثالى لأنهم هم قدوة لنا و هم أعلم بالقانون منا لذلك جريمتهم بتكون كبيرة و تستحق أقصى العقوبة

[faten forever]

هذا هو معدن شعب مصر الأصيل

وليت هذا الضابط الشهم يكون قدوه لغيره من الضباط من هواه التعذيب والتنكيل

وحمدا لله على سلامه الفتاه

[engi11]

يارب احمينا واحفظنا

[إيمان عبد العزيز]

مشكـــــــــــــــــــــــور

[ايه كمال]

جزاك الله خيرا لنقل ذلك الخبر المشرف

[BaNZeR]

لسه الخير موجود في بلدنا وفي اهلها

[مروه]

ياااااااااااااااه

من زماااااان مسمعتش عن جدعنة المصريين دى

ربنا يجازيه خير

[mr salah Osman]

الخير في وفي أمتي إلى يوم الدين

[عاشقة الموج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة emadcom

طبعا بقدر ما أنتقد الضباط الخارجين عن القانون يجب أن نقدم كل الشكر و الإحترام و التقدير لهذا الضابط المثالى و نتمنى أن نرى جميع ضباط الشرطة مثل هذا الضابط المثالى لأنهم هم قدوة لنا و هم أعلم بالقانون منا لذلك جريمتهم بتكون كبيرة و تستحق أقصى العقوبة

الشكر لناقل الخبر
اشكرك فعلاً هو يستحق الشكر و التقدير
فكما ندين الغوغاء من رجال الشرطة و مخبريهم
يعلو هتافنا لهذا الضابط و أمثاله من الشرفاء
و فيك يامصر من كل جنس و لون فيك الشريف
ذو الأخلاق العالية
كمان فيك ذا الوجه الخبيث .....
دمتم جميعاً بخير

[mrweb]

شكرا لمروركم جميعا. هو فعلا ظابط شهم يؤدي واجبه واكتر في حماية الناس. بارك الله فيه

[صفاء بهنساوي]

ربنا يكافيء هذا الضابط ويجازيه خير الجزاء اللهم آمين .شكرا عى الخبر .