|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم
انا اميرة 15 سنة حصلت على ال icdl وانا فى 12 سنة والمهندس الصغير والمرمرمج الصغير والانتل وكورس صيانة الكمبيوتر وصنعاة البرمجيات م شركة agc وانا الان فى سن 15 سنة لما شوفت محمود ائل لقيت احساسان مختلفين 1- فرحانة لمحمود اذكى طفل 2- زعلانة على نفس وعلى فكرة انا اختبرت ذكى وجبت درجة عالى هل ليس لى الحق حتى فى التكريم ليس ان يتبننى احد هل ليس لى الحق حتى فى اقل شى وهو التكريم انا زعلانة اوى يا جماعة فولوى هو انا فاشلة ليس لى الحق اما انا ناجحة ولى الحق ياريت حد يقول ارجوكم انا فى حالة متحيرة جدا وزعلانة اوى على انى فى احساس جويا انى فاشلة مش حاجة هل انا كدة ولا لاء حد يقولى ارجوكم وشكرا لو حد هيقرا الموضوع دة ومحدش هقدر يحس الاحساس اللى جويا انا كل شوية بقعد اعيط |
#2
|
|||
|
|||
![]()
لاتنظرى لاحد حتى لاتصعبى عليك الامر يجب ان بكون عندك ثقة فى نفسك وامكانيتك كبيرة والحمد لله
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إزيك أميرة أنا أخوكي عماد مبعرفش انجليزي خالص ودرست برمجة في المجموعة العربية برده وصيانة وبحضر لدخول الا سيدي ال وبدرس علوم شرعية وهدرس وهدرس لكن هل أدرس من أجل من ؟ من أجل ربي أولاً ثم بعد ربي من أجب أن أرتقي في ظل ظروف مصر الصعبة فراتبي 330 جنيه لا يكفوني شرب فقط لو انتظرت شكر أحد فسوف أنتظر كعمر سيدنا نوح عليه السلام بل ربما اكثر فالأفضل نتظر ثواب الله وهو الخير كله بس لازم تصحيح النية وهي ربي لا ادرس من أجل دنيا ولكن من أجلك من أجل قولك " وقل ربي زدني علما" ومن كسب حلال يرضيك عني هذا هو الطريق وياريت تفيدنا في البرمجة فالدال على الخير كفاعله وهذا طريقك اتعلمي وعلمي وحذي حبرة وخافي من ربنا فلولاه ما درست ولا فهمتي ولا وفقتي فلا تغرك الدنيا فتقولي أنا بل قولي أنا من فضل ربي وابتعدي عن التبرج وترك الصلاة واشكري الله دائما ونمي نفسك أكتر وبكره لما تلاقي نفسك 20 أو 25 سنة ومديرة هتفتكري كلامي ولكل مجتهد نصيب ولازم تعرفي ان مثل هذا الولد على الرغم من كونه متميز الا انه هناك كتير مثله ولم ولن يذكروا بسبب الوسطة فأبوه مركز وكان سبيل معرفته وخروجه للناس ولولا ذلك لما سمع به احد نسألكم الدعاء أخوكي في الله عماد |
#4
|
|||
|
|||
![]()
تفتكرى يا أميرة المعلم بينتظر شكر من الناس أو من الدولة أو تكريم علشان هو علم طلبة و طالبات و منهم من تخرج دكتور و منهم من تخرج مهندس و منهم و منهم ................
لو المعلم نظر لما يفعله هذه النظرة فلن يعمل شيئ لأنه لن يجد من يشكره بكلمة بسيطة سواء من الطالب اللى علمه أو من ولى أمره أو من المجتمع فنحن نعامل ربنا أولا و أخيرا هو من يكرمنا و هو من يجزينا على ما نعمل سواء يكرمنا فى صحتنا و صحة أبنائنا أو أشياء أخرى كثيرة ينعم بها الله علينا أو يؤجله ليوم لا ينفع فيه مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم إجعلى العلم الذى تعلمتيه طاعة لرب العالمين سيكرمك ربنا فى حاجات كثير لا تعد و لا تحصى فمن ينظر لتكريم الناس - فهو تكريم لحظى مؤقت يزول بزوال الناس أما من ينظر لتكريم رب العالمين - فهو تكريم دائم مستمر لأن الله حى لا يموت أدعوكى لقراءة هذه القصة ما كان لله دام وانتصر..وما كان لغير الله انقطع وانهزم يحكى ان :عابدا سمع قوما يعبدون شجرة من دون الله , فحمل فأسا وذهب ليقطع تلك الشجرة , فلقيه إبليس في صورة شيخ , فقال له:
ابليس: إلى أين وأي شيء تريد ؟ يرحمك الله العابد: أريد قطع هذه الشجرة التي تعبد من دون الله ابليس: ما أنت وذاك ؟ تركت عبادتك وتفرغت لهذا. فالقوم أن قطعتها يعبدون غيرها. العابد: لا بد لي من قطعها ابليس: أنا أمنعك من قطعها فصارعه العابد وضربه على الأرض , وقعد على صدره فقال له إبليس: أطلقني حتى أكلمك , فأطلقه فقال له: يا هذا أن الله تعالى قد أسقط عنك هذا , وله عباد في الأرض لو شاء أمرهم بقطعها العابد: لا بد لي من قطعها فدعاه للمصارعة مرة ثانية , وصرعه العابد . فقال له: إبليس: هل لك أن تجعل بيني وبينك أمرا هو خير لك من هذا الذي تريد ؟ العابد: وماهو ؟ ابليس: أنت رجل فقير , فلعلك تريد أن تتفضل على إخوانك وجيرانك وتستغني عن الناس العابد: نعم إبليس: ارجع عن ذلك , ولك علي أن أجعل تحت رأسك كل ليلة دنارين تأخذهما تنفقهما على عيالك , وتتصدق منهما فيكون ذلك أنفع لك وللمسلمين من قطع هذه الشجرة , فتفكر العابد وقال : صدقت فيما قلت , فعاهدني على ذلك وحلف له إبليس وعاد العابد إلى متعبده فلما أصبح العابد رأى دينارين تحت رأسه , فأخذهما , وكذلك في اليوم الثاني . فلما كان في اليوم الثالث وما بعده لم ير العابد شيئا , فغضب وأخذ الفأس وذهب نحو الشجرة ليقطعها , فاستقبله إبليس في صورة ذلك الشيخ الذي لقيه أول مرة , وقال له: ابليس: أين تريد ؟ العابد: إلى قطع هذه الشجرة ابليس: ليس إلى ذلك من سبيل فتناوله العابد ليغلبه كما غلبه من قبل ذلك. فقال إبليس : هيهات هيهات ! وأخذ العابد وضربه على الأرض كالعصفور , ثم قال: لئن لم تنته عن هذا الأمر لذبحتك فقال العابد: خل عني وأخبرني كيف غلبتني ؟ فقال إبليس : لما غضبت لله تعالى سخرني الله لك وهزمني أمامك . والآن غضبت للدنيا ولنفسك فصرعتك. المصدر : كتاب عجائب المخلوقات
__________________
![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]()
الله ........... الله
يا اساتذة على الردود الجميلة التى تشفى الصدور و تجلى القلوب اكثر الله من امثالكم و اثابكم خير الجزاء
__________________
لا للفلول - لا للبلطجية - لا لقتلة الشهداء - لا للحزن الوثنى لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين أ/توفيق عزت عبدالعزيز
|
العلامات المرجعية |
|
|