أبو الفتوح: الحزب الوطنى أهان الدولة والسلطة القضائية والمواطنين فى الانتخابات

[المبتسم الحزين]

أبو الفتوح: الحزب الوطنى أهان الدولة والسلطة القضائية والمواطنين فى الانتخابات الإثنين, 6-12-2010 - 5:01الإثنين, 2010-12-06 17:00 | إيمان عبد المنعم






عبد المنعم أبو الفتوح



وصف الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح رئيس اتحاد الأطباء العرب وعضو مجلس شوري جماعة الإخوان المسلمين فوز النائب الإخوانى مجدي عاشور بأنها تمثيلية قام به النظام لتشويه كل صور الشرف والنبل في مصر كما أنها دليل علي استمرار النظام بقوته الأمنية في استخدام البلطجة الإعلامية والسياسي لتشويه كل شيء، ورغم مطالبة أبو الفتوح لجماعة الإخوان المسلمين للانسحاب من الحياة الحزبية لمدة 20 عام ، وقال أتصور أن المشاركة كانت توفيق من الله وخيار جيد أن تشارك قوي المعارضة الرئيسية من الإخوان والوفد لأن بدخولهم ما حدث فضح لتزوير الانتخابات وإبراز لانحراف النظام، وحول انسحابهم من جولة الإعادة قال قرار الانسحاب جاء في الوقت الجيد والمناسب كنوع من الاعتراض علي ما حدث وبرز من تزوير فج .

وأضاف أبو الفتوح خلال لقاءه الشهري بأسئلة قراءه علي موقعه الشخصي : أن ما قام به النظام المصري في هذه الانتخابات من تزوير فج وسوء إدارة لهذه العملية الانتخابية لم يسبق له مثيل وكلنه لا يمثل مفاجئة فالنظام أعد العدة لهذا التزوير فمنذ 2007 من خلال التعديلات الدستورية ومصادرة حق الشعب المصري في اختيار برلمان حر وهو أمر بما لم يشهد له مثيل لا في الدول المستبدة ولا في دول العالم الثالث وذلك رغم وجود 120 معارض في البرلمان.

وتابع قائلا : أن النظام لم يتوقف عند التزوير واستخدام البلطجية والمجرمين لعدوان علي الناخبين بل وصل به السفه للاعتداء علي القضاة أنفسهم والإساءة إليهم كل هذا خطورته الحقيقة ليس ف دخول الإخوان مجلس الشعب من عدمه وكذلك المعارضة ولكن خطورته الحقيقة علي مصر كوطن.

ووصف إدارة العملية الانتخابية بالسيئة قائلا :لقد أساء الذين تولوا إدارة العملية الانتخابية سواء من أبناء لجنة السياسيات أو المجموعة القديمة التي يقودها الأمين العام للحزب الوطني وأهانوا مصر كنظام كشعب وكوطن بما قاموا به من عدوان على الإرادة الشعبية وإهانة مؤسسات الدولة عندما أهانوا السلطة القضائية سواء من خلال عدم احترام الأحكام القضائية التي صدرت أو من خلال انتداب 2000 قاض للإشراف علي الانتخابات أو من خلال الاعتداء علي القضاة كما حدث للمستشار وليد الشافعي، كما أهانوا النظام السياسي المصري كله أمام العالم حينما أظهروه أنه نظام قائم علي التزوير وفاقد للمشروعية سواء القانونية أو الشعبية ، وأهانوا الشعب المصري حينما حالوا بينه وبين صناديق الاقتراع ..كما أهانوا المعارضة وأهانوا الحزب الذين يدعون أنهم ينتمون إليه.

وطالب أبو الفتوح النظام المصري بالأخذ بالعبرة بالنظم المتساقطة قائلا : يجب علي النظام أن يعتبر من مصير كل النظم الاستبدادية والفاسدة التي لم تستطيع أن تستمر وسحقتها الشعوب تحت أقدامها واتت بنظم وطنية وهذا ما سيقوم به الشعب المصري بغض النظر عن بطئ هذا في مصر.

وشدد علي أن جريمة التزوير لا تغتفر ولا تسقط بالتقادم وسيقدم كل من قام علي التزوير للمحاكمة قريبا أو بعيد بتهمة سرقة إرادة الشعور، وفي سياق متصل حذر أبو الفتوح من الاستناد إلي قوي خارجية قائلا :فما قامت به تلك القوي أثناء الانتخابات لا يعدوا عن كونه حملة علاقات عامة ولن ينصلح حال مصر إلا من خلال نضال قوي وشريف من داخلها.

المصدر : http://www.dostor.org/politics/egypt...cember/6/32879

[ibrahim elsayed]

كلام صحيح مائه بالمائه
النخبه الحاكمه تستخف بعقولنا جميعا
بما فينا مرشحى الحزب الحاكم نفسه اللى كل دورهم انهم يكملوا العدد فى المجلس
لضمان استمرار العابثين بعقولنا فى مناصبهم
معظم المرشحين من جميع الاحزاب بما فيهم الغير وطنى مجرد هتيفه
ولو سالت احدهم عن برنامج الحزب الخاص به يقف فاغرا فاه
فهو لا يعرف عن هذه الكلمه شىء
المصيبه فى الشرذمه الحاكمه التى تتحكم بمصير امه كامله
الحمد لله على كل حال

[mrweb]

لازم كلنا نعرف حاجة انه لن يحدث اي تغيير الا من خلال تحرك الشعب المصري, لا ولن توجد اي ضغوط خارجية من اجل الاصلاح فمصالحهم ان تظل مصر وشعبها تحت حكم الفساد و الاستبداد للابد نائمة في الجهل والتخلف, وشعبها غارق في مشاكل القرون الوسطى. و لن يظهر المنقذ الذي يغير كل شيء بمفرده , و لن يقدم النظام الحالي اي شيء حقيقي من أجل تحسين حياتنا العادية فمصلحته ان نظل راكعين من أجل لقمة عيش ان وجدت.

تحقيق النقاط السبعة التالية هو اساس اصلاح حياتنا من خلال اصلاح الحياة السياسية:
1. إنهاء حالة الطوارئ
2. تمكين القضاء المصرى من الاشراف الكامل على العملية الانتخابية برمتها.
3. الرقابة على الانتخابات من قبل منظمات المجتمع المدنى المحلى والدولى.
4. توفير فرص متكافئة في وسائل الإعلام لجميع المرشحين وخاصة في الانتخابات الرئاسية.
5. تمكين المصريين في الخارج من ممارسة حقهم في التصويت بالسفارات والقنصليات المصرية.
6. كفالة حق الترشح في الانتخابات الرئاسية دون قيود تعسفية اتساقاً مع التزامات مصر طبقاً للاتفاقية الدولية للحقوق السياسية والمدنية، وقصر حق الترشح للرئاسة على فترتين.
7. الانتخابات عن طريق الرقم القومي. ويستلزم تحقيق بعض تلك الإجراءات والضمانات تعديل المواد 76 و77 و88 من الدستور في أقرب وقت ممكن.

ياريت كل من يعترض على التزوير و البلطجة, يوقع على البيان , طالما نحلم بحياة افضل لازم نساند حركة التغيير بشكل حقيقي.

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mrweb

لازم كلنا نعرف حاجة انه لن يحدث اي تغيير الا من خلال تحرك الشعب المصري, لا ولن توجد اي ضغوط خارجية من اجل الاصلاح فمصالحهم ان تظل مصر وشعبها تحت حكم الفساد و الاستبداد للابد نائمة في الجهل والتخلف, وشعبها غارق في مشاكل القرون الوسطى. و لن يظهر المنقذ الذي يغير كل شيء بمفرده , و لن يقدم النظام الحالي اي شيء حقيقي من أجل تحسين حياتنا العادية فمصلحته ان نظل راكعين من أجل لقمة عيش ان وجدت.

تحقيق النقاط السبعة التالية هو اساس اصلاح حياتنا من خلال اصلاح الحياة السياسية:
1. إنهاء حالة الطوارئ
2. تمكين القضاء المصرى من الاشراف الكامل على العملية الانتخابية برمتها.
3. الرقابة على الانتخابات من قبل منظمات المجتمع المدنى المحلى والدولى.
4. توفير فرص متكافئة في وسائل الإعلام لجميع المرشحين وخاصة في الانتخابات الرئاسية.
5. تمكين المصريين في الخارج من ممارسة حقهم في التصويت بالسفارات والقنصليات المصرية.
6. كفالة حق الترشح في الانتخابات الرئاسية دون قيود تعسفية اتساقاً مع التزامات مصر طبقاً للاتفاقية الدولية للحقوق السياسية والمدنية، وقصر حق الترشح للرئاسة على فترتين.
7. الانتخابات عن طريق الرقم القومي. ويستلزم تحقيق بعض تلك الإجراءات والضمانات تعديل المواد 76 و77 و88 من الدستور في أقرب وقت ممكن.

ياريت كل من يعترض على التزوير و البلطجة, يوقع على البيان , طالما نحلم بحياة افضل لازم نساند حركة التغيير بشكل حقيقي.

وإيه اللى جاب عيشة لأم الخير

إذا أردنا أن نبنى مجتمعا صحيحا

فلا يكون على استغلال أوجاع المرضى

فكرتنى بموضوع العلاج على نفقة الدولة

الفكرة فكرة ملائكة

والتنفيذ تنفيذ شياطين



ولكل مقام مقال

فلم يعودا لبرادعى من الخارج إلا بعد انتهاء الانتخابات

فلماذا ؟ وأين كان ؟

لو يعلم أحد منكم ! ياريت يجاوبنى ؟!!

شكرا يامستر