|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() «البرادعى» يطالب المجلس العسكرى بوضع مادة فى الدستور تحمى الدولة المدنية ![]() Wed, 27/04/2011 - 21:14 طالب الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذى أعلن نيته الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية، المجلس العسكرى بوضع مادة فى الدستور لحماية الدولة المدنية، وقال: «أقدر المجلس العسكرى، ولكن علينا ألا نستعجل الفترة الانتقالية بعد عقود من نظام قمعى»، مشيراً إلى أنه لا يهمه من سيكون الرئيس القادم لمصر بقدر ما يهتم بضرورة بناء دولة مؤسسات، بها رؤية واضحة.
وأضاف فى حوار على إذاعة «نجوم إف. إم»، الاربعاء ، أن المرحلة الانتقالية التى تمر بها مصر حالياً ستحدد شكل البلاد خلال الـ50 عاماً المقبلة، لذلك لابد من وضع دستور جديد وبرلمان يمثل الشعب المصرى. ولفت إلى أن الانتخابات المقبلة لن تكون ممثلة لكل الشعب وستعطى فرصة للجماعات المنظمة، متمثلة فى فلول وبقايا النظام السابق والإخوان فى الحصول على الأغلبية تحت قبة البرلمان، ولن يستطيع الشباب الحصول على مقاعد فيها، لذلك لابد ألا نستعجل الفترة الانتقالية الحالية، وقال: «مازلت أرى ضرورة تشكيل مجلس رئاسى يحكم البلاد وينقلها إلى الديمقراطية دون تشرذم اجتماعى، ويحقق عدالة اجتماعية». وفى رده على سؤال حول ترشح الدكتور مصطفى الفقى لمنصب أمين عام جامعة الدول العربية، قال إنه «لا يجب إقصاء أى مصرى من العمل السياسى، والفقى يملك جميع المقومات ليتعامل مع الوضع العربى بحالته الحالية التى لابد أن تتغير بعد أن أصبحت الدول العربية فى حرب مع نفسها ومع مواطنيها». وأعلن البرادعى أنه سيبدأ سلسلة جولات فى المحافظات بعد أن يحدد ما سيقدمه للمصريين على أساس عملى واضح، وقال: «لن أنزل وأخبط على الترابيزة وأقدم وعوداً بأشياء لا أستطيع تنفيذها، فأنا لا أريد أن أحمل شعارات عن مجانية التعليم والصحة دون أن أعرف الإمكانيات التى ستحقق ذلك، فأنا أريد مشروعاً لنهضة مصر وليس برنامجاً انتخابياً للبرادعى» http://www.almasryalyoum.com/node/415558 . |
#2
|
||||
|
||||
![]() خطة «حرق البرادعى» – بقلم: د.عمار على حسن 20-04-2010 البرادعى ليس الأكمل فى حياتنا السياسية، لكنه الأفضل. والرجل ليس «البطل المنقذ» ولا «الزعيم الملهم» لكنه أقرب الرجال إلى قيادة المصريين فى معركة التغيير، وهو ليس خطيبا بارعا ساحر البيان وذرب اللسان، إلا أن عباراته المنحوتة بعناية تخاطب العقول وتستنهضها، وهذا ما تراهن عليه، وما تحتاج إليه، أمة لديها رصيد كبير من الوجدانيات والمشاعر الفياضة والأحاسيس الجياشة، وتنتظر فقط من يقنعها. والبرادعى ليس فوق النقد، ولا ما يقوله غير قابل للأخذ والرد، وما يطرحه ليس له أى قداسة، بل خاضع للنقاش والمداولة، ولم يعد يفيد المصريين أن يعيدوا صناعة أصنام جديدة.
عند هذا الحد ليست هناك مشكلة، فالبرادعى نفسه لا يدعى أبدا أنه أسطورة لا تقهر، أو أنه المخلص الذى أرسلته السماء أو أنبتته الأرض، ولم يتملك رأسه أى غرور بأنه القادر وحده على صنع معجزة التغيير، فالرجل يرفع دوما شعارا أثيرا لديه يستند إلى مبدأ: «مع الناس وبهم». ومع هذا تتكالب على البرادعى ومن حوله جهات عديدة، تدفع بعضها مآرب مفضوحة تسعى بدأب إلى «حرق البرادعى»، وبعضها يسوقه جهل أو غفلة، وآخر تسكنه هواجس مشتعلة فى رؤوس رجال يحبون الوطن، ويريدون أن يطمئنوا إلى أن البرادعى هو «الخيار الأحسن»، وأنه لن يترك الناس فى منتصف الطريق. وفى ظل خطة «حرق البرادعى» أطلقت فى ثلاث رصاصات باتجاه «الجمعية الوطنية للتغيير» أولاها تدعى أن البرادعى طلب تعديل المادة الثانية من الدستور مع أن مطالبات الرجل حول الدستور، وفق ما جاء فى البيان الذى يجمع عليه الناس توكيلات له، انحصرت فى تعديل ثلاث مواد هى: 76 المفصلة على مقاس «الوريث» و77 التى لا تضع أجلا محددا لبقاء الرئيس فى الحكم، و88 التى أبعدت القضاء من الإشراف على الانتخابات. وقد سمعت البرادعى يقول حين سئل عن المادة الثانية تلك: «يتعدل الدستور وفق إرادة الأمة، ويعبر عن مصلحتها العامة، وليس لشخص ولا لجهة أن تنفرد بذلك، والشعب المصرى هو القيّم على الدستور ومواده، ولا افتئات على ما يريد.. المشكلة أن النظام يتمسك بهذه المادة شكلا، بينما فى الواقع يمارس التمييز ضد الإخوان المسلمين مثلا، ولا تعجبه الاقتراحات والاجتهادات، التى تريد تجديد الفقه القانونى الإسلامى بما يجعل هذه المادة تمارس فى الواقع العملى، وليست مجرد شماعة تدعى السلطة من خلالها أنها تحمى الإسلام، بينما القوانين بعيدة عن هذا.. فى كل الأحوال فالدولة المدنية التى نطالب بها لا تعنى أبدا التخلى عن الدين، بل هى الأكثر قدرة على صيانته، وقد سمعت كثيرا آراء من فقهاء يتحدثون صراحة عن أن شكل الدولة فى الإسلام مدنى بطبعه». أما نسبة الـ50% للعمال والفلاحين بمجلس الشعب، التى نُسب إلى البرادعى أنه يرغب فى تغييرها، فالرجل كان واضحا فى هذا وضوحا ناصعا حين قال أمام جمع من الأدباء والمفكرين: «أنا شخصيا أتمنى أن تصل هذه النسبة إلى سبعين فى المائة أو أكثر لكن بفعل الاختيار الحر للشعب، وليس النسب المحددة سلفا، التى لم تعد سوى مسألة شكلية، لا يستفيد منها الفلاحون والعمال الحقيقيون، فنحن نجد لواء سابقا بالجيش أو الشرطة يحتل مقعد العامل بالبرلمان، ونجد كبار الملاك يجلسون فى مقاعد الفلاحين، ويوافقون على تشريعات تضر بمصلحة الفلاح الكادح». وإذا كان البرادعى يقول إن الثقافة السياسية السلبية التى نعيشها هى بفعل ستين سنة من القهر والاستبداد، فإن هذا لا يعنى أن الرجل لا يمتدح كل لحظة ما أنجزه عبدالناصر فى مجال التنمية، وما أوجده من هيبة ومكانة للدولة المصرية على مدار ما يقرب من عقدين من الزمن، إلى جانب إعجابه بنظافة يد ناصر ووطنيته، ويجب على كل من ينظر إلى هذه المسألة بإمعان أن يفرق بين تجربة عبدالناصر من 1954 وحتى 1967، وبين السنوات التى أعقبت الهزيمة، حيث اتسع هامش الحرية، وبدأت رحلة القضاء على مراكز القوة والنفوذ التى تسلطت على رقاب الشعب. وما يحزن جميع المصريين أن الإنجاز المادى الهائل لثورة يوليو قد تبدد من الأيام، لاسيما فى الثلاثين سنة الأخيرة، ولم يبق منها سوى «الميراث الاستبدادى». وإذا كان الناس قد غضوا الطرف عن هذا أيامها لحساب العدالة الاجتماعية، فى وقت كانت فيه 70% من النظم السياسية فى العالم يصمها التسلط وحكم القلة أو الحزب الواحد، فإن هذا لم يعد مستساغا الآن، بعد أن هبت نسائم الحرية على كل بقاع الأرض تقريبا، ما عدا العالم العربى، الذى لا يزال يرسف فى أغلال القهر والفساد. ومن بين الخطط المرسومة لحرق البرادعى إطلاق الشائعات المغرضة حول حياة الرجل الخاصة، وحول أسرته الصغيرة، وتصرفاته وسلوكياته ومواقفه أيام عمله مديرا للوكالة الدولية للطاقة الذرية. ومن المحتمل أيضا أن يسعى النظام إلى استخدام منافسى البرادعى، أو بعض من اقتربوا منه، دون أن يقتنعوا به أو يؤمنوا بما يطرحه من أفكار، فى قول كلمات وتبنى اتجاهات تقدح فى الرجل، وتحاول أن تنال منه. فى كل الأحوال فإن البرادعى نفسه يجب أن يدرك أن طريقه إلى التغيير ليس مفروشا بالورود، وأنه يتعامل مع نظام ألِفَ لعبة حرق الخصوم السياسيين، ويتقنها جيدا، وأن الملاذ الوحيد لوأد هذا الإفك فى مهده هو الالتحام أكثر بالناس، والمزيد من الصراحة معهم، والإيمان بقدرتهم على صنع المستقبل. http://saveegyptfront.org/selected-articles/1226.html |
#3
|
||||
|
||||
![]()
واضح جدا ان البرادعى يكره التيار الاسلامى حتى ان كثير من مؤيديه نفس فكره
وبصراحه انا لن انتخب هذا الرجل الذى يريد اقصاء التيار الاسلامى تماما كما فعل مبارك . انا ارى ان الدكتور عصام شرف هو الافضل لهذا المنصب http://www.facebook.com/esamsharaf.president?sk=wall
__________________
مستر/ عصام الجاويش معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
لك كل الحق وكامل الحرية أستاذ عصام أن ترشح من تراه مناسبا من وجهة نظرك لرئاسة مصر فى الفترة القادمة ، فهذه هى الحرية والديموقراطية التى نتمناها لمصرنا ، أن يأتى رئيس الجمهورية وفقا لرغبات الشعب المصرى ، ولكن اسمح لى اخى الفاضل ان أعترض على اتهام البرادعى بأنه ضد التيارات الاسلامية ، فلم يرد فى أى مقولة له انه طالب باقصاء التيارات الاسلامية بل على العكس فهو أول من نادى بحق الاخوان المسلمين فى التعبير عن رأيهم دون اعتقالات النظام السابق
|
#5
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لكن مش من حقك تتكلم عن مؤيدى البرادعى |
#6
|
||||
|
||||
![]() يا جمااعة كل شخص حر فى ارائه بلاش نعلق على تعليقات بعض
حتى لا يتحول الخبر الى مشادات ومصادماااات شكرررا على الخبررر
__________________
![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وما يقوله البرادعى هذا فرض وصايه على الشعب المصرى الشعب مش محتاج وصايه من حد ثم ان سيادته مثل مبارك تماما يتخذ من الاخوان فزاعه. ويريد اقصائهم تماما كما فعل مبارك ومع ذلك فشل مبارك بأمن دولته فى تفكيك الاخوان ولن يفلح اى احد فى هدم الاخوان لانها دعوه ربانيه اين الديمقراطيه يادكتور برادعى؟ هو الاخوان مش مصريين ولا إيه؟ اليس من حقهم تولى الحكم؟ خايف من حكم الاسلام ليه يابرادعى؟
__________________
مستر/ عصام الجاويش معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه |
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ثم اننى قلت : معظم مؤيدى البرادعى الذين اعرفهم فى الواقع او من خلال المنتديات او الفيس بوك ولم اقل كل مؤيدى البرادعى
__________________
مستر/ عصام الجاويش معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه |
#9
|
||||
|
||||
![]() من هو البرادعي؟ الدكتور محمد البرادعي هو نموذج للمصري الناجح .. حاصل على جائزة نوبل العالمية .. من أشهر الدبلوماسيين المصريين وخبير في العلاقات السياسية .. أدار الوكالة الدولية للطاقة النووية لسنوات عديدة واستطاع بنجاح الاستمرار في عمله بالوكالة رغم الحرب الأمريكية عليه.. من أسرة عريقة ووالده كان نقيبا للصحفيين .. معروف عن حبه لمصر ورفض الحصول أي جنسية أخرى معتزا بهويته المصرية. ماذا يريد؟ البرادعي كأي مصري يحمل هم بلاده .. رأى أن فساد الوضع السياسي في مصر قد تسبب في انهيار البلاد أخلاقيا واجتماعيا واقتصاديا .. وأصبح المصريون لا يحصلون على أبسط حقوقهم من مرتب يضمن الحد الأدنى من الحياة الكريمة أو تعليم يسهم في بناء نهضة مصر أو الخدمات الصحية تضمن علاجا لأبناء مصر.. ونظرا لأن الفساد السياسي هو السبب الرئيسي فيما نراه من هذا التدهور فقد نادى البرادعي بتصحيح الوضع السياسي وذلك من خلال تعديل الدستور وإلغاء قانون الطوارئ وغيرها من الإصلاحات اللازمة لغد أفضل لهذه البلاد المليئة بالثروات والخبرات البشرية. الدكتور محمد البرادعي نموذجا للمصري الشريف الذي يحمل هم بلاده ويرغب في تغييرها إلى الأفضل ..
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
__________________
قنوات الفلول cbc ودريم والقاهره والناس و on tv وغيرها تقلب الحقائق وتزيف وعى الناس |
#11
|
|||
|
|||
![]()
استاذ ايمن هل تعرف من هو نصر حامد ابو زيد المرتد الذى دافع عنه البرادعى باستماته؟
نسمع اراء علماء الازهر المعتدلين الوسطين فى هذا الرجل
__________________
قنوات الفلول cbc ودريم والقاهره والناس و on tv وغيرها تقلب الحقائق وتزيف وعى الناس |
#12
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
شكر على الخبر استاذ ايمن والى الاستاذ عصام هل رأيت الدكتور / حامد ابراهيم الحامد اعلن ترشيح نفسه للرئاسة اعتقد انك ستؤيده بل وجميع الاسلاميين ان شاء الله مرشح لرئاسة مصر من منطلق حرصه على تحقيق العدالة الاجتماعية وتطوير التعليم والبحث العلمي يطمح في إعادة مصر لدورها الريادي في المنطقة العربية شعاره -ع ع ت- عدالة علم تطور ومواجهة تحديات المستقبل ومقاومة الهيمنه الإستعماريه يجمع بين العلم والدين - حاصل على دكتوراه في هندسة الفضاء من الولايات المتحدة الأميركية ومجدد وباحث في علوم تفسير القرآن و الإعجاز العلمي مرشح لرئاسة مصر 2011 يتمتع الدكتور حامد الحامد بشخصية قيادية ومحبوبة -كاريزما عالية هو عالم ومفكر بارز يتمتع بحس وطني صادق رجل حكيم عادل في تفكيره ، لا يخاف من إظهار كلمة الحق يمتلك استراتيجيات وأفكار عملية رائعة للنهوض باقتصاد مصر ومكانتها العلمية بين دول العالم ، حريص جداً على العدالة الاجتماعية لفقراء مصر ليس له أي علاقة من قريب أو بعيد بالنظام السابق يحترمه العلماء ورجال الدين والمثقفون المصريون، ويحرصون على سماع جميع ندواته وقراءة مؤلفاته لا ينتمي إلى أي حزب ديني أو سياسي ، يميل للزهد ولذلك ليس له أطماع في ثروات مصر واقتصادها من صفاته الشخصية : الحكمة، الرؤية البعيدة، النظام ، الاجتهاد ، إتقان العمل ، قول الحق ، المرونة ، التفكير العلمي الواقعي المبني على مبادئ الدين الإسلامي ، النظرة المستقبلية البعيدة يحب العمل بمبدأ الشورى
__________________
قالوا كذبا : دعوة رجعية -- معزولة عن قرنها العشرين
الناس تنظر للأمام ، فما لهم -- يدعوننا لنعود قبل قرون؟ رجعية أنّا نغارُ لديننا -- و نقوم بالمفروض و المسنون! رجعية أن الرسول زعيمنا -- لسنا الذيول لـ "مارْكسٍ" و " لِنين" ! رجعية أن يَحْكُمَ الإسلامُ في -- شعبٍ يرى الإسلامَ أعظم دين ! أوَليس شرعُ الله ، شرعُ محمدٍ ------ أولى بنا من شرْعِ نابليون؟! يا رب إن تكُ هذه رجعيةً ------ فاحشُرْنِ رجعياً بيومِ الدين ! |
#13
|
|||
|
|||
![]()
لا يهمه من سيكون رئيس مصر ...> وهو أول من نوى الترشح للرئاسة
لا يجب ان نستعجل المرحلة الانتقالية....> وهو ماشي وداير في البلد بمؤتمراته عشان يلم حواليه الناس ومستغل ان الناس تايهة ومش عارفة هي راحة فين على فكرة البرادعي خلال 12 سنة وهو شغال كرئيس لوكالة الطاقة الذرية عند ماماته أمريكا مكتبش ولا تقرير واحد ضد إسرائيل وضد ال 300 قنبلة نووية اللي بتمتلكها _ طبعا عشان ميزعلش مامته أمريكا وبعدين تغضب عليه_ هانز بليكس السويدي كان ماسك قبله رئاسة المركز استقال اعتراضا على الولايات المتحدة الامريكية واصرارها على الحصول على وثيقة علمية من الوكالة لضرب العراق _ ولكن جالهم البرادعي العربي المسلم ووافق وطلعلهم الوثيقة _ وبعدين في 2009 يرجع يقول انا نادم على موقفي من العراق واحتلاله جريجوري شولت المندوب الدائم للولايات المتحدة في الوكالة الدولية بيقول: البرادعي أكد للوكالة في ابريل 2006 بأن سوريا أقامت منشأة سرية في الصحراء قرب مدينة "الكبر" وأنه يعتقد _أي البرادعي_ أن هذه المنشأة مفعل نووي ليس للأغراض السلمية يتم بناؤه سرا ويمثل خرقا من جانب سوريا لاتفاقها مع الوكالة د.يسري أبو شادي يشهد على عمالة البرادعي لأمريكا وتآمره على مصر والعرب لا للبرادعي
__________________
![]() |
#14
|
||||
|
||||
![]() شكرا جزيلا على جميع المشاركات للاساتذة الأفاضل ، و لكن لن أعلق على بعض المشاركات التى تحاول أن تجرنا الى نقاشات دينية ليست مطروحة اساسا ، فلا أعرف متى يفهم البعض الفارق الكبير بين الدين و السياسة ، لأننى ادافع عن شخصا أريد ترشيحه لمنصب سياسى و هو منصب رئيس الجمهورية ، و ليس منصب دينى و ليس خليفة للمسلمين ، و هذا الرئيس سوف يحكم وفقا لدستور سوف يضعه الشعب بنفسه ويتوافق عليه غالبيته ، اما بالنسبة لكم فهذا شانكم ولكم ما تريدون ، فمن حق كل انسان ان يقول ما يشاء .
أما عن الدكتور حامد ابراهيم الحامد ، فلقد اسمتعت اليه وهو بالفعل شخصية محترمة وعالم جليل ، و أنا كمصرى مازلت أرى أن من مكتسبات ثورة 25 يناير أنها أبرزت لنا شخصيات محترمة للترشيح لمنصب رئيس الجمهورية ، و لكل انسان الحق والحرية أن يطلع على برامج المرشحين وأن يختار من يراه مناسبا . هذه فى النهاية هى الديمقراطية ، ان يكون الرأى الاخير للشعب ، و السؤال الآن ( هل أنتم حقا تؤمنون بالديمقراطية ) ، |
#15
|
|||
|
|||
![]() ألا ترى انك الان تدخل الدين فى السياسة فما دخل الايمان بالسياسة ؟! ![]() .............. أستاذى الفاضل لن اتكلم فى الاصطلاح نفسه لكن ان كانت الديمقراطية هى اختيار الشعب حاكمه ورئيسه وكل ما ينظم شئون حياته (( فى اطار الشريعة الاسلامية )) فسمها ما تشاء فنحن معك ولكن كما تقول الترجمة لهذه الكلمة هى حكم الشعب للشعب وان الاغلبية اذا ارادت اى شئ اى شئ يطرح للاستفتاء فنقول : ماذا لو كان الاستفتاء مثلا على اباحة الخمر لأنه يدر ربحا على البلد؟!! هنا لن نقبل بهذه اللفظة وعندنا افضل منها فى شريعتنا الغراء (الشورى)
__________________
قالوا كذبا : دعوة رجعية -- معزولة عن قرنها العشرين
الناس تنظر للأمام ، فما لهم -- يدعوننا لنعود قبل قرون؟ رجعية أنّا نغارُ لديننا -- و نقوم بالمفروض و المسنون! رجعية أن الرسول زعيمنا -- لسنا الذيول لـ "مارْكسٍ" و " لِنين" ! رجعية أن يَحْكُمَ الإسلامُ في -- شعبٍ يرى الإسلامَ أعظم دين ! أوَليس شرعُ الله ، شرعُ محمدٍ ------ أولى بنا من شرْعِ نابليون؟! يا رب إن تكُ هذه رجعيةً ------ فاحشُرْنِ رجعياً بيومِ الدين ! |
العلامات المرجعية |
|
|