متزوجة و تحبنى
السلام عليكم
أعمل مديرا لإحدى المصالح الحكومية تجاوزت الأربعين عاما بعام واحد فقط مشكلتى أختى الفاضلة أننى منذ 7 سنوات تعرفت على شخص صار صديقا لى إلى أن اكتشفت به عيوبا لا تصلح معها الصداقة أهمها بخله الشديد مما تتسبب فى إحارجى أمام الكثيرين و على غير عادة مدينتنا فقد عرفنى على زوجته ذات ال 25 عاما و ما هى إلا أيام قلائل حتى هاتفتنى و تعلقت بى حاولت الهروب منها مرارا غيرت رقمى المحمول لأكثر من مرة إلا أن زوجها و بسذاجة يعطيه لها من خلال تفتيشها بموبايله لدرجة أنها قصت قصتها على والدتها و أختها و أنها لا تستطيع الابتعاد عنى أبدا و لن يحدث مهما يكون الثمن .......... المهم أنها راوغتنى كثيرا و هى تتمتع بجمال صارخ خشيت من فتنتها خاصة و أنها فاتنة استمرت علاقتى معها هاتفيا حتى صارحتنى برغبتها بالطلاق و الزواج منى فصددتها و مع إصرارها فكرت بخبث و ما المانع سأجاريها لحين تنفيذ مخططى قلت لها كما تريدين و بعد فترة أوهمتها كذبا عافنى الله و إياكم من أى مكروه بأننى مريض بالقلب و أيامى معدودة المشكلة أنها تعلقت اكثر ففكرت فى معرفة هاتف والدتها للاتفاق معها على أن تظرهنى بمظهر الإنسان السئ و ربما لى علاقات كثيرة غيرها و يمكن اختبارى عن طريق اتصال أحد اخواتها فأجاريها لأقنعها فعلا أنى احب النساء جميعا علها تفيق لنفسها و أعوةد غلى رشدى فأخاف الوقوع معها بالفتنة خاصة ان لديها استعداد جارف نحو الخطيئة
الحل أختى الفاضلة ايام العمر معدودة و لن يبق قدر ما فات هل اجد حلا للخلاص و عدم الوقوع ببراثن الشيطان
|