سورريااا واليمن ((اخباااار متجددة))

[أبو إسراء A]

عشر مدن سورية تثور مع درعا ومقتل العشرات وقلق إسرائيلي على نظام الأسد

التاريخ: 20/4/1432 الموافق 26-03-2011 |

تظاهرات في دمشق ودرعا ودوما واللاذقية وحمص والرقة

المختصر / تشهد سوريا مظاهرات في العاصمة دمشق وفي محافظة درعا بالإضافة إلى عدة مدن أخرى منها دوما واللاذقية وحمص والرقة تأييدًا لمدينة درعا الجنوبية التي سقط فيها أكثر من 100 قتيل، بحسب ناشطين حقوقيين.


فقد انطلقت عقب صلاة الجمعة تظاهرات في دمشق وفي محافظة درعا اعتقلت خلالها قوات الأمن خمسة أشخاص على الأقل.


وأفادت وكالة "فرانس برس" بأن نحو 300 شخص انطلقوا عقب صلاة الجمعة من جامع "بني أمية الكبير" في وسط العاصمة دمشق نحو سوق الحميدية هاتفين "الله، سوريا، حرية وبس " و"درعا هي سوريا" و"كلنا فداء درعا".


وبالمقابل، احتشد أنصار للرئيس بشار الاسد في ساحة المسكية المقابلة للجامع حاملين صورا للرئيس السوري ولوالده حافظ وهم يهتفون "الله، سوريا، بشار وبس" و"بالروح، بالدم، نفديك يا بشار".


وأكدت الوكالة اعتقال 5 أشخاص على الأقل على خلفية مشاركتهم في التظاهرة الاحتجاجية.


وأكدت تقارير إعلامية أن قوات الأمن تفرق تظاهرات خرجت في عدة أحياء بالعاصمة دمشق.


وفي منطقة داعل (شمال درعا)، خرج نحو 300 متظاهر تقدمهم عشرات الدراجات النارية إلى الشارع وهم يهتفون "داعل ودرعا ما بتنهان" بينما كان أطفال يلوحون بالكوفية، مشيرة إلى أن العشرات تجمعوا في قرية الشيخ مسكين وركبوا السيارات وانطلقوا باتجاه درعا.


وفي درعا، أكد احد السكان عبر الهاتف للوكالة أن "عشرات المشيعيين" هتفوا "بالروح، بالدم، نفديك يا شهيد" وذلك عقب صلاة الجنازة التي اقاموها في جامع العمريط على قتيلين سقطا في الصدامات التي شهدتها درعا.


وأشارت مصادر إعلامية إلى أن المتظاهرين في درعا يهتفون بشعارات مناهضة لماهر الأسد وشقيق الرئيس ورئيس الحرس الجمهوري.

المصدر: مفكرة الإسلام

نصف مليون محتج في درعا والمظاهرات تمتد لدمشق وحمص

المختصر / ذكرت مصادر معارضة سورية في محافظة درعا التي تقود الثورة في سوريا أن مئات الآلاف من الأهالي خرجوا من كافة مدنها وبلداتها للمطالبة بالحرية عقب صلاة الجمعة ، وقد امتدت الاحتجاجات للعاصمة دمشق ومدينتي حمص وحماة.

وتحدثت مصادر المعارضة عن نحو نصف مليون متظاهر يجوبون أرجاء محافظة درعا في الجنوب التي تعرضت لقمع دموي على يد القوات الحكومية قبل أيام ذهب ضحيتها عشرات المحتجين المطالبين بالحرية.

وقد أطلقت قوات الأمن السورية النيران على المتظاهرين في درعا مما أدى إلى وقوع قتلى ومصابين.

كما شارك الآلاف من سكان مدينة درعا بعد صلاة الجمعة اليوم في تشييع ضحايا الاقتحام الذي نفذته قوات الأمن للجامع العمري في المدينة لإخلائه من المعتصمين داخله منذ أيام.

وكانت الإحصاءات الرسمية قد تحدثت عن مقتل 37 شخصا من المدنيين خلال عمليات قمع الاحتجاجات التي تواصلت عدة أيام في درعا، بينما تتحدث مصادر المعارضة وشهود عيان عن مقتل أكثر من 100 شخص.

وتضامنا مع المدينة خرجت اليوم مظاهرات تهتف بالحرية في كل من العاصمة دمشق ومدينة حمص وسط البلاد وبلدة دوما التي تجمع فيها الآلاف تضامنا مع أهالي درعا.

وخرج نحو 200 متظاهر في وسط العاصمة دمشق تأييدا لأهالي درعا مرددين هتافات على شاكلة "بالروح بالدم نفديك يا درعا"، لكن شهود عيان قالوا إن قوات الأمن تفرقهم وإن الشرطة السرية اعتقلت العشرات منهم.

كما أفاد شهود عيان في مدينتي حمص وحماة أن مئات المتظاهرين يهتفون للحرية ويطالبون بإسقاط المحافظ.

وكان نشطاء دعوا بعد أحداث الأربعاء عبر صفحة موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" الشعب السوري إلى التظاهر اليوم تحت عنوان "جمعة الكرامة" في جميع البلاد بعد صلاة الجمعة.

تأتي تلك التظاهرات غداة إعلان السلطات عن نيتها القيام بإصلاحات وبخاصة لجهة دراسة إلغاء قانون الطوارئ المعمول به منذ عام 1963، فضلا عن توسيع الحريات وتحسين مستوى المعيشة وقد أعلنت شخصيات معارضة سورية أن وعود الرئيس بشار الأسد ليست كافية "ولا تلبي مطامح الشعب".

المصدر: المسلم

أنباء عن مجازر في درعا ومئات القتلى في الشوارع

المختصر / أفادت شبكة "شام" السورية بوقوع مجازر بشعة في مدينة درعا التي وصل عدد المحتجين فيها اليوم الجمعة إلى نحو نصف مليون على يد قوات الأمن السورية.

وقالت مصادر للشبكة إن قوات سرايا الدفاع السورية ترتكب مجازر وحشية ضد المحتجين المطالبين بالحرية وإن الوضع أشبه بالحرب في مدينة درعا، وقد شوهدت مئات الجثامين ملقاة في الشوارع ، فضلا عن وقوع إصابات أيضا بالمئات.

وقد ناشد أئمة المساجد أهالي درعا بعدم إسعاف المصابين في المشفى لقيام قوات الأسد بتصفيتهم.

وأفادت المصادر ذاتها بأن الجيش السوري ينسحب من الحدود مع "إسرائيل" و يتوجه إلى المدن السورية لقمع المتظاهرين، وقد خرج الجنود السوريون من ثكناتهم للهدف ذاته.

كما سقط عدة شهداء وعشرات الجرحى من المتظاهرين الذين خرجوا للدفاع عن درعا في مدينتي حمص وحماة ، وهناك اعتقالات بالجملة.

وكانت الإحصاءات الرسمية قد تحدثت عن مقتل 37 شخصا من المدنيين خلال عمليات قمع الاحتجاجات التي تواصلت عدة أيام في درعا، بينما تتحدث مصادر المعارضة وشهود عيان عن مقتل أكثر من 100 شخص

المصدر: المسلم

قلق اسرائيلي على نظام "بشار الاسد " وتزايد القتلى في "درعا"

المختصر / ترددت انباء ان المحتجين في مدينة درعا السورية قاموا مساء اليوم بحرق تمثال للرئيس السوري الراحل حافظ الاسد ، كما تم إطلاق كثيف للنيران علي المتظاهرين من احد الميادين بدرعا الذى يتظاهربه عدة آلاف من المحتجين السوريين .

ومع تصاعد حدة الاضطرابات والتظاهرات ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد ،تحظى المواجهات الساخنة التي تشهدها سوريا باهتمام وسائل الإعلام الإسرائيلية بمختلف أشكالها وتوجهاتها.

خاصة أن هذه المواجهات تقع في مدينة درعا القريبة من الحدود مع إسرائيل بالاضافة الى اهتمام الكثير من الدوائر الإعلامية سواء الدولية أو الاقليمية بتطورات الموقف السوري الذي أصاب الرئيس السوري بشارالأسد بالقلق .

وهو ما دفعه إلى تقديم منح مالية متميزة لشعبه محاولا امتصاص الغضب الشعبي المتصاعد وإعادة الهدوء إلى البلاد مرة أخرى.

ومن شدة توتر الاوضاع في سورية ، قام المعهد العام للدراسات السياسية الإسرائيلية ، باعداد دراسة عن الوضع الراهن في سوريا ، ونقلت الدراسة مدى القلق الذي يسيطر على القيادات الاسرائيلية حالة عدم قدرة بشار الاسد علي قمع هذه التظاهرات.

وتعرضت الدراسة الى مخاوف اسرائيل من تغيير النظام السياسي السوري حالة نجاح هذه التظاهرات والاحتجاجات .

وطرحت العديد من التساؤلات منها ما هو مستقبل التعامل الاسرائيلي مع حركات المقاومة ، مثل "حماس" والجهاد الاسلامي " و"حزب الله" خاصة وان تلك الحركات تعمل تحت المظلة السورية حسبما اشارت الدراسة.

واكد واضعو الدراسة في نهايتها علي حقيقة القلق والتوتر السائدين في الاوساط الاسرائيلية الآن تجاه ما يحدث في مدينة درعا وباقي المدن السورية .

المصدر: محيط

تظاهرتان في دبي والقاهرة تطالبان بإسقاط نظام الأسد

المختصر / تظاهر حوالي 100 سوري أمام القنصلية السورية في دبي, أمس, مطالبين بإسقاط نظام الرئيس السوري بشار الأسد, ومرددين هتافات مناهضة لـ"حزب الله" اللبناني وايران, وذلك على خلفية احداث درعا في جنوب سورية.
وردد المتظاهرون هتافات مناهضة للنظام السوري بينها "بشار برا برا, سورية حرة حرة" و"ما في خوف ما في خوف, بعد اليوم ما في خوف".
وقال متظاهرون ان "اسرائيل أرحم من النظام السوري, هي لم تفعل ما فعل بنا هذا النظام", في اشارة الى احداث العنف في مدينة درعا السورية المستمرة منذ الاسبوع الماضي.
وهتف المحتجون ايضا "خائن من يقتل شعبه" و"لا لإيران, لا لحزب الله", متهمين النظام السوري باستخدام عناصر من "حزب الله" المدعوم من ايران "لقتل السوريين في درعا" التي تقع قرب الحدود مع الأردن.
وقال أحد المتظاهرين معرفا عن نفسه بأنه أحد أفراد عشيرة المسالمة في درعا, إن "شهود عيان في المدينة قالوا لنا إن مجموعات تتكلم اللغة الايرانية تقوم بمهاجمتهم", متحدثا عن سقوط عدد كبير من القتلى.
وقام المتظاهرون الذين أدوا الصلاة على اراوح قتلى درعا في مسجد قريب, بالاعتداء على شخص قالوا انه موظف في القنصلية بعدما اتهم المحتجين بأنهم "خونة" وردد هتافات مؤيدة للنظام السوري.
في غضون ذلك, رفع الشباب السوري المقيم في القاهرة, راية العصيان ضد الرئيس الأسد, داعين في حديث لصحيفة "إيلاف" الإلكترونية, إلى ضرورة الاستفادة من رياح التغيير في المنطقة والتخلص من النظام السوري "القمعي".
وأكدوا أنهم عبروا عن مواقفهم في تظاهرات سلمية أمام سفارة دمشق في القاهرة, إلا أنها قوبلت بقمع من السفير السوري الذي حرروا محضراً ضده بعد اعتداء رجاله عليهم.

المصدر: السياسة الكويتية

الحمصي: ما يحصل في درعا عملية "إبادة جماعية" وعناصر من "حزب الله" شاركوا في القمع

المختصر / كشف النائب السوري السابق المعارض للنظام السوري مأمون الحمصي, أن عناصر من "حزب الله" اللبناني شاركوا في "قمع" الاحتجاجات المندلعة في سورية, مؤكداً أن ما يحصل في محافظة درعا جنوب سورية منذ أيام "ليس مجزرة, إنما هي إبادة جماعية".
وقال الحمصي في حديث لموقع "بيروت أوبزرفر" الإلكتروني, إنه كان واحداً من الذين يعشقون أمين عام "حزب الله" السيد حسن نصر الله, "ولكن للأسف اكتشفت لاحقاً كما هو حال كثير من العرب والمسلمين, أن مشروع المقاومة مختلف تماماً عما أراه, فهو مشروع خبيث بغطاء ديني وشعارات رنانة, كلها مبنية على الكذب والدجل والرعب وإرهاب الأخ قبل العدو".
وأضاف "أرسل لي أخ لبناني تعرفت عليه من خلال صداقتي مع "الحزب التقدمي الإشتراكي" وهو من منطقة دير العشائر, رسالة على بريدي الإلكتروني عنوانها "موضوع هام اتصل بي فوراً" فقمت بالإتصال فقال لي إن أمراً غريباً يحدث لأن عشرات الباصات والشاحنات وبشكل كثيف تنقل رجالاً من لبنان بإتجاه دمشق, وبعد عشر دقائق اتصلت بشخص من منطقة الزبداني ونقل لي المعلومات نفسها, فانتابني قلق كبير, وفي اليوم الثاني حصل ماحصل في المسجد الأموي, وكنت أتابع الأحداث دقيقة بدقيقة, فقبل الصلاة كان هناك كثافة تواجد بلباس مدني في سوق الحميدية وهذا شيء غير مسبوق, لأنه يوم عطلة والمحلات مغلقة, وبعد انتهاء الصلاة أخذ الشباب يكبرون ويصرخون "حرية" وخلال دقائق بسيطة دخلت ميليشيات الممانعة والتحرير, دون أي احترام لبيوت الله, وسمعت تكبير الشباب والصراخ نتيجة الضرب الذي يتعرضون له".
وأكد أن أحد الأطباء الذين شاركوا في إسعاف المصابين, قال له إن "بعض المصابين هم لبنانيون, فأصبح واضحاً لي بأن القوافل المرسلة لتحرير الجنوب بدأت بالتحرير من دمشق الفيحاء, وبعدها سمعت من بعض الإخوة في درعا أن هناك عناصر من "حزب الله" تشارك في تلك المجازر, لكنني لا أملك معلومات دقيقة عن ذلك".
واعتبر أن ما حدث في درعا "ليست مجزرة, بل هي حرب إبادة بحق المدنيين, فمنذ حوالي خمسة أيام قتل المدنيون بشكل مروع إذ تم خداعهم من قبل السلطات بأن هناك اجتماعاً لتبية مطالبهم, فذهب البعض منهم للإطمئنان على أسرهم, وبعدها قطع التيار الكهربائي, ودخلت وحوش الليل ونكلت بالأطباء والمصابين بوحشية فاقت كل تصور".

المصدر: السياسة الكويتية
الشيخ القرضاوي يؤيد ثورة الشعب السوري ويدعوهم للثبات

المختصر / أيد فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ثورة الشعب السوري ضد نظام بشار الأسد, وأكد أن رياح التغيير ليست بعيدة عنها.

وأكد فضيلته على أن قطار الثورة وصل إلى محطة لابد كان يصل إليها وهي سوريا, لأنه لا يمكن أن تنفصل سوريا عن تاريخ الامة العربية.

واستنكر على من قال أن سوريا بمنأى عن هذه الثورات التي عمت العالم العربي,مؤكدا على أن سوريا يجري عليها مثل غيرها سنن الله تعالى, لافتا إلى أن سوريا أولى من غيرها بهذه الثورات.

وأشار فضيلته خلال خطبة الجمعة اليوم في مسجد عمربن الخطاب بالدوحة, إلى أن مصر وسوريا بينها رابط منذ وقت طويل, موضحا أن نور الدين محمود عندما أراد تحقيق النصر على الصليبيين أكد على أهمية توحيد البلدين معا.

وأضاف الشيخ القرضاوي موجها كلامه للشعب السوري :لا شئ يأتي مجاناً ... والنصر ثمنه دماء الشهداء انصروا إخوانكم في درعا ... انصروا الله ينصركم ...قوموا لمساندة ثورة إخوانكم في درعا" .

من جهة أخرى بدأ تشييع الشهداء إلى الجامع العمري للصلاة عليهم في وقت انتفض فيه الآلآف في كل قرى ومدن حوران لتشييع الشهداء الذين قتلوا خلال التظاهرات ضد النظام السوري.

وكانت المعارضة السورية قد دعت للخروج اليوم الجمعة في احتجاجات حاشدة ضد نظام بشار الأسد, بعد إطلاق النظام السوري النار على المحتجين في مدينة درعا.

ووجهت المعارضة دعوتها على مواقع على الإنترنت, وقالت: إلى كل ابناء الشعب السوري نوجه الدعوة للمشاركة يوم غد الجمعة في أفراح أهالي حوران بزفاف شهدائهم إلى جنان الخلد ... وسيتم زفاف الشهداء بعد صلاة الجمعة من المسجد العمري وساحة الكرامة ... الدعوة عامة لكل أبناء سوريا الأحرار".

وأضافت:" شاركونا أفراحنا بالدعاء لأبطالنا الشهداء والمشاركة في تظاهرات يوم غدٍ بكثافة والنزول إلى كل شوارع سوريا .. لن نخون دماء الشهداء .. لن نخون عهد الشهادة".

المصدر : المسلم
http://www.almokhtsar.com/news.php?a...show&id=145929