ارجووووووا من اساتذة المنتدى الرد

[جامد جا]

" إن مصر قادرة على مواجهة التحدي الأكبر للأزمة العالمية ، وتجاوزها ، و هي حريصة كل الحرص على توفير مناخ يسوده الأمن من أجل جذب الاستثمارات الأجنبية ، و التوسع في المشروعات الجديدة ، وخلق فرص عمل عديدة للشباب المصري المتحمل تداعيات هذه الأزمة ، والواعي بأبعادها الخطيرة ، و مهما زادت التحديات فمصر ستظل دائماً قلعة الاستثمار الآمن في المنطقة العربية كلها ".

(أ) - أعرب ما فوق الخط في الفقرة السابقة.
(ب) - استخرج من الفقرة ما يلي :
1 - مصدرًا لفعل سداسي ، و اذكر فعله .

2 - اسم فاعل معموله اسم ظاهر ، و أعرب معموله .
3 - نعتاً جملة ، و اذكر محلها من الإعراب .
4 - أسلوب شرط ، مع بيان حكم اقتران جوابه بالفاء .
(جـ) - (شباب مصر صونوا لها حقها ، يجنِ كل منكم خيرها ، و لا تغادروها بطرق غير مشروعة فتفشلوا) .
بين علامة الإعراب أو البناء لكل فعل تحته خط .
(د) - " علينا - شباب مصر - أن نصون حقها " - "شباب مصر صونوا لها حقها " .
علل نصب كلمة (شباب) في الموضعين السابقين . -
(هـ) - كم من مواردٍ طبيعيةٍ تملكها مصر ! (صوب الخطأ) .
(و) - في أي مادة تكشف عن معنى كلمة (تداعيات) في معجمك

[fizom]

الإعراب

قادرة : خبر إن مرفوع وعلامة رفعه الضمة
كل : نائب عن المفعول المطلق منصوب وعلامة نصبه الفتحة
الأزمة : بدل مطابق مجرور وعلامة جره الكسرة
قلعة : خبر تظل منصوب وعلامة نصبه الفتحة

[fizom]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جامد جا

" إن مصر قادرة على مواجهة التحدي الأكبر للأزمة العالمية ، وتجاوزها ، و هي حريصة كل الحرص على توفير مناخ يسوده الأمن من أجل جذب الاستثمارات الأجنبية ، و التوسع في المشروعات الجديدة ، وخلق فرص عمل عديدة للشباب المصري المتحمل تداعيات هذه الأزمة ، والواعي بأبعادها الخطيرة ، و مهما زادت التحديات فمصر ستظل دائماً قلعة الاستثمار الآمن في المنطقة العربية كلها ".


(ب) - استخرج من الفقرة ما يلي :
1 - مصدرًا لفعل سداسي ، و اذكر فعله .

الاستثمار وفعله استثمر
2 - اسم فاعل معموله اسم ظاهر ، و أعرب معموله .

اسم فاعل : المتحمل ومعموله اسم ظاهر : تحديات : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الكسرة
3 - نعتاً جملة ، و اذكر محلها من الإعراب .

(يسوده الأمن) في محل جر
4 - أسلوب شرط ، مع بيان حكم اقتران جوابه بالفاء .

مهما زادت التحديات فمصر ستظل دائماً قلعة الاستثمار الآمن : واجب لأن الجواب جملة اسمية

(جـ) - (شباب مصر صونوا لها حقها ، يجنِ كل منكم خيرها ، و لا تغادروها بطرق غير مشروعة فتفشلوا) .
بين علامة الإعراب أو البناء لكل فعل تحته خط .
صونوا : فعل أمر مبني على حذف النون
يجن : فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف حرف العلة
تغادروها : فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون
فتفشلوا : الفاء سببية تنصب المضارع بعدها ، تفشلوا : فعل مضارع منصوب وعلامة نصبه حذف النون
(د) - " علينا - شباب مصر - أن نصون حقها " - "شباب مصر صونوا لها حقها " .
علل نصب كلمة (شباب) في الموضعين السابقين . -

علينا - شباب مصر - أن نصون : شباب مفعول به منصوب على الاختصاص
شباب مصر صونوا لها حقها : شباب منادى منصوب وحذفت منه اداة النداء يا للدلالة على القرب من قلب الشاعر

(هـ) - كم من مواردٍ طبيعيةٍ تملكها مصر ! (صوب الخطأ) .

كم من مواردَ طبيعيةٍ تملكها مصر !
جر كلمة موارد بالفتحة بدلا من جرها بالكسرة لأنها ممنوعة من الصرف ( صيغة منتهى الجموع على وزن مفاعل )

(و) - في أي مادة تكشف عن معنى كلمة (تداعيات) في معجمك

دعو

بالتوفيق إن شاء الله وتمنياتي لكم جميعا بالتفوق

[راغب السيد رويه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جامد جا

" إن مصر قادرة على مواجهة التحدي الأكبر للأزمة العالمية ، وتجاوزها ، و هي حريصة كل الحرص على توفير مناخ يسوده الأمن من أجل جذب الاستثمارات الأجنبية ، و التوسع في المشروعات الجديدة ، وخلق فرص عمل عديدة للشباب المصري المتحمل تداعيات هذه الأزمة ، والواعي بأبعادها الخطيرة ، و مهما زادت التحديات فمصر ستظل دائماً قلعة الاستثمار الآمن في المنطقة العربية كلها ".

(أ) - أعرب ما فوق الخط في الفقرة السابقة.
(ب) - استخرج من الفقرة ما يلي :
1 - مصدرًا لفعل سداسي ، و اذكر فعله .

2 - اسم فاعل معموله اسم ظاهر ، و أعرب معموله .
3 - نعتاً جملة ، و اذكر محلها من الإعراب .
4 - أسلوب شرط ، مع بيان حكم اقتران جوابه بالفاء .
(جـ) - (شباب مصر صونوا لها حقها ، يجنِ كل منكم خيرها ، و لا تغادروها بطرق غير مشروعة فتفشلوا) .
بين علامة الإعراب أو البناء لكل فعل تحته خط .
(د) - " علينا - شباب مصر - أن نصون حقها " - "شباب مصر صونوا لها حقها " .
علل نصب كلمة (شباب) في الموضعين السابقين . -
(هـ) - كم من مواردٍ طبيعيةٍ تملكها مصر ! (صوب الخطأ) .
(و) - في أي مادة تكشف عن معنى كلمة (تداعيات) في معجمك

قادرة : خبر إن
كل : نائب عن الفعول المطلق
الأزمة : بدل
قلعة :خبر ستظل
1- الاستثمار
2- المتحمل تداعيات : مفعول به
3-يسوده الأمن : فى محل جر
4- مهما زادت التحديات فمصر : جملة اسمية
ج- صونوا : فعل أمر مبنى علىحذف النون
يجن :فعل مضارع مجزوم بحذف حرف العلة
تغادروها :فعل مضارع مجزوم بحذف النون
فتفشلوا : مضارع منصوب بحذف النون
د- علينا شباب : مفعول به لفعل محذوف وجوبا تقديره أخص
شباب مصر : منادى منصوب
هـ- كم من موارد "الفتحة "
و- دعى

[جامد جا]

فصار كالطـفل رأى بارقا هاج له أطماعه في المحـال
يمد نحو النجم كفا لــه ويحسب النجـم قريب المنال
فأينما سار تراءت لــه كما تراءى خادعـاً لمع آل
فسار يقفو إثرها هائمـا والمهتدي بالوهم جم الضلال

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتي :
1 - المراد بقول الشاعر " هائماً " : (ضالاً - عاشقاً - مسرعاً - متعجباً) .
2 - مضاد " يقفو " : (يتجاهل - يهمل - يترك - ينسى) .
3 - " يمد نحو النجم كفاً له " تعبير يدل على : (الطموح - الإصرار - الرغبة - الغرور) .
(ب) - 1 - وضح الصورة البيانية في قوله : " والمهتدي بالوهم " ؟
2 - ما سر التعبير بقوله : " النجم " بعد قوله : " بارقاً " ؟
(جـ) - الشاعر مفتون بالمثالية و الكمال ويبدو طموحه صعب المنال . وضح ذلك من خلال الأبيات السابقة .
(د) - هل وفق الشاعر في تشبيه نفسه بالطفل في البيت الأول ؟ علل لما تقول .

[جامد جا]

من نص " الصغيران " : " في تلكَ الساعةِ كانَتِ الأرضُ قد عَرِيَتْ إلا من أواخِرِ الناسِ وطوارِقِ الليلِ ، وبقيَّةٍ من يقظةِ النهارِ تحبو في الطريقِ ذاهِبَةً إلى مضاجِعِها ، فبينَما أمُدُّ عينَيَّ وأديرُهُما في مفتَتَحِ الطريقِ ومنقطَعِهِ ؛ إِذِ انتفَضْتُ انتفاضةَ الذُّعْرِ ، ووَثَبَتْ رجَّةُ القلبِ بجسمي كُلِّهِ ، كما تَثِبُ اللسعةُ بمَلْسُوعِها ، ذلكَ حينَ أبصَرْتُ الطفلَيْنِ " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها هات :
1 - مرادف " انتفاضة " . 2 - مضاد " عريت " . 2 - مفرد " مضاجع " .
(ب) - ما الجمال في قول الكاتب " الأرض قد عريت " ؟
(جـ) -
1 - تعكس الفقرة السابقة إحساس الكاتب و مدى قدرته على التصوير . وضح ذلك مبيناً ما يحمله التصوير من دلالات .
2 - استنتج من العبارة الآتية سمة من سمات الكاتب :
" انتفَضْتُ انتفاضةَ الذُّعْرِ ، ووَثَبَتْ رجَّةُ القلبِ بجسمي "
(د) - اكتب من النص ما يتفق و المعاني الآتية :
" فرح الطفلان برؤية أمهما ، وأقبلت عليهما الأم تقبلهما ، و التصقا بها و أصبحوا كالشيء الواحد" .

[جامد جا]

الف شكرررررررررررررررررررا وعقبال ما تحل الباقى ربنا يعنيك وماما بتدعيلك

[راغب السيد رويه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جامد جا

فصار كالطـفل رأى بارقا هاج له أطماعه في المحـال
يمد نحو النجم كفا لــه ويحسب النجـم قريب المنال
فأينما سار تراءت لــه كما تراءى خادعـاً لمع آل
فسار يقفو إثرها هائمـا والمهتدي بالوهم جم الضلال

(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يأتي :
1 - المراد بقول الشاعر " هائماً " : (ضالاً - عاشقاً - مسرعاً - متعجباً) .
2 - مضاد " يقفو " : (يتجاهل - يهمل - يترك - ينسى) .
3 - " يمد نحو النجم كفاً له " تعبير يدل على : (الطموح - الإصرار - الرغبة - الغرور) .
(ب) - 1 - وضح الصورة البيانية في قوله : " والمهتدي بالوهم " ؟ استعارة مكنية
2 - ما سر التعبير بقوله : " النجم " بعد قوله : " بارقاً " ؟
توحى بجمال الهدف
(جـ) - الشاعر مفتون بالمثالية و الكمال ويبدو طموحه صعب المنال . وضح ذلك من خلال الأبيات السابقة . اشرح الابيات بأى أسلوب
(د) - هل وفق الشاعر في تشبيه نفسه بالطفل في البيت الأول ؟ علل لما تقول .

نعم لأن الأطفال أكثر تعلقا بالخيال

[راغب السيد رويه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جامد جا

من نص " الصغيران " : " في تلكَ الساعةِ كانَتِ الأرضُ قد عَرِيَتْ إلا من أواخِرِ الناسِ وطوارِقِ الليلِ ، وبقيَّةٍ من يقظةِ النهارِ تحبو في الطريقِ ذاهِبَةً إلى مضاجِعِها ، فبينَما أمُدُّ عينَيَّ وأديرُهُما في مفتَتَحِ الطريقِ ومنقطَعِهِ ؛ إِذِ انتفَضْتُ انتفاضةَ الذُّعْرِ ، ووَثَبَتْ رجَّةُ القلبِ بجسمي كُلِّهِ ، كما تَثِبُ اللسعةُ بمَلْسُوعِها ، ذلكَ حينَ أبصَرْتُ الطفلَيْنِ " .
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها هات :
1 - مرادف " انتفاضة " . 2 - مضاد " عريت " . 2 - مفرد " مضاجع " . اضطراب - امتلأت - مضجع
(ب) - ما الجمال في قول الكاتب " الأرض قد عريت " ؟ استعارة مكنية
(جـ) -
1 - تعكس الفقرة السابقة إحساس الكاتب و مدى قدرته على التصوير . وضح ذلك مبيناً ما يحمله التصوير من دلالات . عاطفة + صور بلاغية
2 - استنتج من العبارة الآتية سمة من سمات الكاتب :
" انتفَضْتُ انتفاضةَ الذُّعْرِ ، ووَثَبَتْ رجَّةُ القلبِ بجسمي " مرهف الحس
(د) - اكتب من النص ما يتفق و المعاني الآتية :
" فرح الطفلان برؤية أمهما ، وأقبلت عليهما الأم تقبلهما ، و التصقا بها و أصبحوا كالشيء الواحد" .

من أول " وهل الطفلان لما أبصرا أمهما ...... إلى نهاية الفقرة