|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
انا بقا اعمل بالتعليم 11 سنة بالاجر وعقد عادي ثم اخيرا عقد معلم مساعد وامتحنت 1/4 والحمد لله نجحت وزمايلي كانوا تلامذتي واللي اشتغلو بعدي بسنين اتعينوا وانا لا وصلوني لدرجه الحقد منهم واجازة ماليش نفسي اسافر لزوجي ماينفعش حتي العمرة عملولي تحقيق شئون قانونية بالذمة فيه صبر اكتر من كده
نفسي اعرف مصيري بقا حراااااااااااااااااااااااااااااام عليهم |
#2
|
||||
|
||||
![]()
والله مش انتي لوحدك اللي صابره
ومحدش يعرف ايه اللي هيحصل كمان شويه وبرده مفيش غير الصبر وربنا علي الظالم والحمد لله علي كل حال
__________________
يارب يسر كل عسير فان كل عسير عليك يسير الحمد لله الحمد لله الحمدلله الحمد لله الحمد لله الحمد لله |
#3
|
|||
|
|||
![]()
والله ياهاجر انت مش لوحدك انا كمان شغالة بقالى كتير بالعقد العادى ولما غيرت العقد لمعلم مساعد غيرته 1-12-2008 وامتحنت 1-4 وناس كتير جاءوا بعدى ودفعات جديدة اتثبتوا ونفسي اتثبت عشان اسافر لزوجي لدرجة انى يأست وكنت عايزة اسيب العقد واسافر بس قلت حرام السنين اللى اتبهدلت فيها وكان مرتبي 104 وصبرت كتييير وان شاء الله ربنا يعوض صبرنا خير
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
فصبر جميل والله المستعان راحة الانسان الحقيقية عندما يضع قدمه فى الجنة ونحمد الله سبحانه ان عافانا من كثير من الامراض والهموم التى ونحمده على العافيه فى البدن والدين التى لا تساويها اموال الدنيا كلها
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
ان بعد الصبر فرج يا استاذة هاجر
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
استاذة هاجر لا تحزني كلنا في الهوا سوا والله علي الظالم والمفتري [
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
الفرج قريب بامر الله
|
#8
|
|||
|
|||
![]()
استاذة هاجر لا تحزني كلنا في الهوا سوا والله علي الظالم والمفتري
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
كان الله في عونك
|
#10
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بعد اذنك هنقل معاناتك لصفحة وزارة التربية والتعليم يمكن يحسوا شوية باللام الناس
__________________
اخوكم / حازم العادلي
![]() ![]() ان مشكلة البشر ليست فى المادة انما مشكلتهم نابعه من العقل الضعيف ؛ فان اردت ان تعيش كانسان فعليك بترقية عقله لانه هو السبيل الوحيد للاستناره والوصول للحقيقة الكاملة |
#11
|
|||
|
|||
![]()
شكرا لشعوركم الجميل
|
#12
|
|||
|
|||
![]()
كلنا كده انا اشتغلت من 2005 من عقد عادى وحصه واخذت 1/1/2009العقد المعلم المساعد فى مكان منفى يستغرق وقت ساعة ونصف لدرجة انى كنت اسيب العقد تحملت وامتحنت 1/4/2011 الكادر ونتيجتى اتحجبت وبعدين الحمد لله نجحت بعد ارسال الفاكسات والايميل يعنى كل حاجة يعطوها لنا بقرف وبهدله لما الواحد قرف من شغل التربيه والتعليم ولاانسى الدبلومه وبهدلة الدكاتره وطبعا i icdl بس يارب يارب لايطلبوا حاجة تانى ويرحمونا
|
#13
|
||||
|
||||
![]()
الإيمان هو حياة القلوب والأبدان ، وبلسم السعادة ، ومناط النجاة في الدنيا والآخرة ، فهو يورث القلوب طمأنينة ، والنفوس رضى ، وكلما تدرج العبد في مراتب الإيمان ذاق طعمه ، ووجد حلاوته ، واطمأنت نفسه به
قال صلى الله عليه وسلم : ( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار ) متفق عليه. وحقيقة الإيمان الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم تقوم على ثلاثة أركان ، إذا سقط أحدهما بطل الإيمان من أساسه ، وهذه الأركان هي : 1- اعتقاد القلب. 2- وقول اللسان. 3- وعمل الجوارح. قال الإمام الشافعي: " وكان الإجماع من الصحابة ، والتابعين من بعدهم ممن أدركنا : أن الإيمان قول وعمل ونية لا يجزيء واحد من الثلاثة عن الآخر فالركن الأول ( اعتقاد القلب ) يشمل أمرين اثنين لا بد من تحققهما : الأول :إقرار القلب ، والمقصود به اعتراف القلب بأن ما أخبر الله به ورسوله صلى الله عليه وسلم حق ، وأن ما حكما به عدل ، لا يخالط ذلك الاعتقاد شك ولا ريب . الثاني : عمل القلب ، والمقصود به ما أوجبه الله عز وجل على العبد من أعمال القلوب كحب الله ورسوله ، وبغض الكفر وأهله وغيرها ، فكل هذه تدخل في عمل القلب. والأدلة على اشتراط اعتقاد القلب كثيرة نذكر منها ، قوله تعالى : { قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم } ( الحجرات : 14) ومنها قوله تعالى : { لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان } (المجادلة:22) فتأمل قوله تعالى : { أولئك كتب في قلوبهم الإيمان } حيث جعل القلوب محل الإيمان وموطنه. فكل هذه الأدلة وغيرها كثير يدل على أن إيمان القلب هو أصل الإيمان ومادته ، ومن ضيع إيمان القلب فلا إيمان له بل هو معدود من الزنادقة والمنافقين . وأما الركن الثاني : فهو الإقرار باللسان قال صلى الله عليه وسلم : ( أمرت أن أقاتل الناس ، حتى يقولوا لا إله إلا الله ، فإذا قالوها عصموا مني دمائهم وأموالهم إلا بحقها ) متفق عليه . قال الإمام النووي في شرح الحديث : " وفيه أن الإيمان شرطه الإقرار بالشهادتين مع اعتقادهما ... " وقال الإمام ابن تيمية : " وقد اتفق المسلمون على أنه من لم يأت بالشهادتين فهو كافر "(الإيمان 278 ). والمقصود بالشهادتين ليس مجرد النطق بهما ، بل التصديق بمعانيهما والإقرار بهما ظاهرا وباطناً فهذه الشهادة هي التي تنفع صاحبها عند الله عز وجل . وأما الركن الثالث : فهو عمل الجوارح والمقصود به فعل ما أمر الله به ، وترك ما نهى الله عنه . والأدلة على دخول هذا في الإيمان أكثر من أن تحصى ، فنذكر بعض ما يحصل به المقصود ، فمن ذلك قوله تعالى : { إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله أولئك هم الصادقون } (الحجرات:15) فقد وصفهم الله بصدق الإيمان لإتيانهم بالأعمال الصالحة ، التي هي لازم عمل القلب وثمرته ومنه أيضا قوله تعالى : { إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا وعلى ربهم يتوكلونالذين يقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون أولئك هم المؤمنون حقا لهم درجات عند ربهم ومغفرة ورزق كريم } ( الأنفال:4) فتأمل كيف وصفهم الله بأنهم المؤمنون حقاً لما أتوا بالأعمال الصالحة ، فدل على دخول الأعمال الصالحة في الإيمان وأنها جزء منه . وقال صلى الله عليه وسلم : ( آمركم بالإيمان بالله وحده ، أتدرون ما الإيمان بالله وحده ؟ قالوا : الله ورسوله أعلم ، قال : شهادة ألا إله إلا الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وأن تعطوا من الغنائم الخمس ) متفق عليه . فقد فسر صلى الله عليه وسلم الإيمان في الحديث بالعمل الصالح . ومنه قوله صلى الله عليه وسلم : ( الإيمان بضع وسبعون شعبة أو بضع وستون شعبة ، فأفضلها ، قول لا إله إلا الله ، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق ، والحياء شعبة من الإيمان ) رواه مسلم. وقد اعتنى الأئمة بهذا الحديث، وعدوه أصلاً لإدخال الطاعات في الإيمان ، وعدوها من شعبه وفي هذا الحديث بيان أن الإيمان أصل له شعب متعددة ، وكل شعبة تسمى إيماناً ، فالصلاة من الإيمان ، وكذلك الصوم والحج والزكاة ، والأعمال الباطنة كالحياء والتوكل ... وهذه الشُعَبُ منها ما يزول الإيمان بزوالها كشعبة الشهادة ، ومنها ما لا يزول بزوالها كترك إماطة الأذى عن الطريق ،وبينهما شعب متفاوتة تفاوتا عظيماً ، منها ما يلحق بشعبة الشهادة ويكون إليها أقرب ، ومنها ما يلحق بشعبة إماطة الأذى ويكون إليها أقرب. هذه هي حقيقة الإيمان، وتلك هي أركانه ، والعلاقة بين إيمان القلب وإيمان الجوارح علاقة تلازمية ، بمعنى أنه لا يمكن أن يدعي عبد الإيمان بقلبه ، ثم يظل معرضا لا يعمل صالحا ، ولا ينتهي عن منكر ، فإن هذه الدعوى مع كونها غير نافعة شرعا ، إلا أنها كذلك غير موجودة واقعاً ، ذلك أن من وقر الإيمان في قلبه انطلقت جوارحه بالعمل ولسانه بالشهادة قال الحسن البصري رحمه الله تعالى : ليس الإيمان بالتمني ولا بالتحلي ولكن شيء وقر في القلب وصدقه العمل ".
__________________
· يقول الله تبارك وتعالى في الحديث القدسي ((يا ابن ادم انك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالى يا ابن ادم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك يا ابن ادم لو لقيتني بتراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شئ لأتيتك بترابها مغفرة |
#14
|
|||
|
|||
![]()
حسبنا الله ونعم الوكيل
|
#15
|
||||
|
||||
![]()
الصبر الصبر والله المستعان
__________________
Mr.Mohamed Soliman English Teacher |
العلامات المرجعية |
|
|