|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
قناة اون تى فى تشعل الفتنة من جديد
![]() تابع أبو عمار محمد فى الوقت الذى هدأت البلاد فيه من أثار الطائفية البغيضة,وفى الوقت الذى نحتاج فيه للهدوء وعدم إثارة القلاقل حتى نبنى وطننا سريعا دون عوائق بين الفصائل المختلفة الذين يشكلون نسيج الوطن الواحد. نجد قناة اون تى فى التى يمتلكها رجل الأعمال نجيب ساويرس تثير موضوع قد أغلق منذ سنوات طويلة ولا مناسبة من وجوده الآن.إلا إثارة الاحتقان والتشرذم مرة أخرى.فقد قامت الإعلامية ريم ماجد المذيعة بالقناة بعرض تقرير مصور عن رحيل الكاتب فرج فودة الذى تم اغتياله منذ 19 عام.والغريب والمثير للجدل,لماذا تعرض القناة هذا التقرير الآن فى هذا التوقيت؟ولماذا لم تعرضه فى ذكراه فى الأعوام الماضية؟ إن قناة اون تى فى تحاول ان تظهر للناس على أنها قناة ليبرالية,ولكن أفعالها والشخوص القائمين على القناة,تغلب عليهم الطائفية أكثر من الليبرالية.وان زعموا هم عكس ذلك. فلا شك أن الملف الدينى الآن فى ظل حالة الاحتقان الطائفي,أمر فى غاية الخطورة,ولا يحق لاى احد أن يخوض فيه نظرا لصعوبة المرحلة التى نمر بها.ولا أدرى إن كنتم تتفقوا معى أم لا,بحساسية فتح ملفات قد أغلقت ذات طابع خاص. فلو قامت قناة فضائية الان بعمل تقرير عن ممدوح مهران صاحب جريدة النبأ فى ذكراه الثانوية وتتهم الحكومة بأنها جاملت الكنيسة بحبس هذا الرجل حينما نشر شريط فاضح لقس يدعى برسوم المحروقى,الذى قالت الجريدة انه مارس الجنس مع أكثر من خمسة الآلاف امرأة مسيحية بدير المحرق بأسيوط.وان ممدوح مهران راح ضحية الكنيسة والحكومة.فهل هذا مقبول الآن؟فضلا عن نشر هذه الموضوع الطائفي من خلال قناة محسوبة على الإسلاميين.بالطبع غير مقبول ولو حدث لن يهدا الإعلام ولم يصمت أبدا. إن فرج فودة الذى تبكى وتتباكى قناة اون تى فى عليه الآن.لم يكن مفكرا معتدلا,ينقد النقد البناء المعتدل المهذب,بل كان يسخر من عقيدة المسلمين بشكل به إسفاف واضح.وصلت لحد أزعج الأزهريين أنفسهم من الذين نوصفهم بالوسطيين والمعتدلين,بل أن الشيخ محمد الغزالى وجبهة علماء الأزهر فى ذلك الوقت,أهدرت دمه وأحلته,وهذا لم يحدث أبدا فى تاريخ الأزهر او جبهة العلماء إلا مع هذا الرجل الذى يسخر من الأديان بشكل فظ,وفاق حدود النقد والأدب والمعقول. ومع اعتراضنا بان يقوم العوام بقتله وان يتجاوزوا سلطة الدولة,حتى لو أفتى أزهريون بحلية دمه.إلا أن فرج فوده لم يكن معتدلا موضوعيا.بل كان ساخرا من العقائد بشكل فظ وعنيف,لذلك حاولت أن اجمع له فيديوهات توضح من هو فرج فوده الذى تباكت عليه ريم ماجد وقناة اون تى فى دون ان يذكروا,انه كان يزدرى الأديان. وأخيرا أقول لقناة اون تى فى بان الإعلام رسالة سامية شريفة تساعد وتشارك فى بناء الأوطان,ولم يكن فى اى وقت من الأوقات وسيلة لتصفية الحسابات او لرسم خريطة يستفيد منها البعض دون النظر لمصلحة البلاد. |
#2
|
||||
|
||||
![]()
حسبى الله و نعم الوكيل
انا عن نفسى حذفت كل القنوات دى .الحياه ,دريم,المحور,او تى فى
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|