|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
أنا أخاف من العوا... مع الاعتذار للدكتور سليم!!
بقلم سمير الأمير عندما كنت صغيرا كانت أمى أحيانا تجبرنى على الخروج ليلا لشراء شاى أو سكر من دكان " محمد كموش" فأرتعد خوفا وأقول لها لن أذهب لأنى أخاف من( العوا )، كان ليل قريتنا حالك السواد إذ لم تكن معظم البيوت تمتلك إلا " عفاطه" أى " سهارة" أو لنكن أكثر دقة فتيل مغموس فى علبة مليئة بالكيروسين، أما الميسورون فكانوا يمتلكون لمبات جاز نمرة خمسة" ونمرة عشرة" والأثرياء فقط كان لد يهم " الكلوبات" وهى مصابيح قوية ذات نور باهر كانت تستخدم فى مناسبات الأفراح أو فى الجنازات الليلية و لم يكن عددها فى القرية بأكملها يتجاوز عشرة "كلوبات" وكانت الحكايات عن العفاريت والجن فى مجدها فى قرى الستينيات من القرن الماضى ولذا كان الكبار والصغار يخافون من " العوا" أما ما أقصده الآن فلا علاقة له طبعا بما كان من أمر طفولتى اللهم إن كان ظلام القرية فى مطلع الستينيات يتناص مع ظلام كثير من العقول التى وهبت القدرة على إظلام حياتنا رغم كل ما حولنا من كهرباء، بصراحة أكثر أنا أخاف من المرشح المحتمل للرئاسة الدكتور سليم العوا مع كامل تقديرى واحترامى للرجل ولأخلاقه الطيبة ولشعبيته الكاسحة التى لا تقارن إلا بشعبية كبيرة مثلها كشعبية الشيخ محمد حسان أو الشيخ أبى اسحق الحوينى بغض النظر عن أن الدكتور العوا غير ملتح ولا يرتدى الجلباب القصير، ويتراءى لى المشهد العام للانتخابات الرئاسية والبرلمانية القادمة وكأنى مازلت مضطرا للنزول للشراء فى ليل حالك السواد من أجل ألا تغضب على أمى وطبعا أمى هنا ليست سوى مصر كما ورد فى فيلم " أبو العلمين حمودة " للفنان " محمد هنيدى" و مصدر خوفى هو أنى أشعر أن الرجل فى كل أحاديثه يقول شيئا ويضمر شيئا آخرا، فهو يمثل الأخوان المسلمين من كل الوجوه ومن الصعب أن تعثر على أى نقطة جوهرية تجعلك تصدق أنه مفكر مستقل ولكنه يقدم نفسه للناس باعتباره مفكرا إسلاميا وليس مفكرا إخوانيا حتى النخاع (، مع الاعتراف بأن هذا قد يكون مرجعه سوء نيتى )، الأمر الثانى أننى أتذكر بعض تصريحاته عندما كانت تحدث بعض المشاحنات الطائفية فأجدها كانت تصب فى اتجاه التصعيد وليس قى اتجاه التهدئة، طبعا هناك على الطرف الآخر من إخواننا المسيحيين من كان يفعل نفس الشىء و لكنى قد لا أكون خائفا منه بنفس الدرجة ربما لأنه لم يعلن نفسه مرشحا محتملا للرئاسة كأخينا الدكتور العوا، فالحقيقة أن العتمة التى تحيط بالمجتمع والتى أعقبت شهب النور الباهرة الناجمة عن اشتعال دماء الشهداء على مدى أحداث الثورة تلك العتمة ربما تجعل من ترشح القبطى أو المرأة للرئاسة مسألة مستحيلة كقول جميل بثينة " ما أنتِ و الوعد الذي تعدينني... إلاّ كبرقِ سحابةٍ لم تُمطِرِ" أو حدث نادر..كمرور سيارة العمدة من أمام بيتنا فى حلكة الليل البهيم " ليل قريتنا المظلم الثقيل فى أيام طفولتنا البائسة والذى لا أعرف لماذا أعود الآن لتذكره رغم أنى سأجاوز الخمسين فى مطلع الشهر القادم، فلتسمح لى إذن يا دكتور سليم أن أخاف منك ربما ليس بسببك ولكن ربما هى " فوبيا الظلام" وليس( الإسلاموفوبيا) كما يزعم بعض أصدقائى من الإخوان والسلفيين والجهاد يين و التابعين وتابعى التابعين من الذين يبحثون عن سادة جدد بعد أن ذهب السادة السابقون إلى سجن طرة أو ولوا هاربين إلى حيث لا تطالهم يد الدولة الجديدة التى ولدت قوية فى ميدان التحرير و لكنها فقدت نصف قوتها فى الاستفتاء الأعجوبة الذى يذكرنى أيضا بنكتة سخيفة كان أهل قريتى يرونها ظنا منهم أنها تصلح نكتة أصلا فيقولون " ذات مرة باع رجل بيته لكى يشترى عدادا وأدوات لإدخال الكهرباء" وهذا هو المصدر الثالث لخوفى من "الدكتور العوا" فهو يكرر فى كل لقاء تيلفزيونى أن الديموقراطية تقتضى أن نؤجل الكلام حول الدستور لما بعد الانتخابات البرلمانية وهذا كما يقول هو الاستحقاق الذى فرضته الأغلبية التى صوتت بنعم " ولأنى أعرف أنه إنسان ذكى وليقينى أنه بينه وبين نفسه يعلم أن الاستفتاء كان بمثابة إدخال الكهرباء فى البيت الذى لم نعد نملكه ( دستور 71 )لأننا بعناه أو هدمناه، لأننى أعرف ذلك، تتملكنى الرغبة فى أن أقول له مرة أخرى أنا أخاف منك يا دكتور لأنى أعلم أنك تعلم، ولكنك تتعامل مع الأمور بفطنة مبالغ فيها تصلح لمفاوضة الأعداء بينما نحن يا دكتور سليم أهلك وإخوتك أو بأقل التقديرات نعيش معك على الأطلال القديمة التى لم تعد تصلح إلا لردم البرك والمستنقعات، وننتظر أن نبنى بيتنا الجديد ونتمنى أن نجلس معا أنا وأنت وجورج إسحق ومينا لبيب زميلى فى المدرسة التى أعمل بها والذى لا يكف عن الحديث عن رغبته فى الهجرة منذ انفرط عقد الميدان ومعنا أيضا لو أذنت لى يا دكتور بعض الأ خوة الأشقاء من الذين يحملون نفس ملامحنا على اختلاف نحلهم ومللهم ومعتقداتهم من ناصريين وشيوعيين وإخوان مسلمين وإخوان سلفيين وإخوان علمانيين وبالمناسبة كلهم يحملون الجنسية المصرية ، اسمح لى أن نجلس معا ونتفق على عدد أدوار بيتنا المشترك و عدد الواجهات و مكان الأبواب والشبابيك والجيران المسموح لهم باللعب فى حارتنا والجيران الذين نتخوف من أطماعهم فينا، ثم نأتى بالمهندس ونشترط عليه أن يبنى بيتنا بالمواصفات التى نتفق عليها جميعا وليس كما تقول أنت يا دكتور تلميحا أو تصريحا بأن الاستفتاء حدد لنا خارطة الطريق و من سيبنى البيت لأنى أخشى إن بناه المهندس طبقا لهواه أن يهجره بعض إخوتنا الذين عاشوا معنا منذ آلاف السنين، ومن فضلك يا دكتور نريد لبيتنا شرفات ( شرحه وبرحه) وسعادتك تعلم أن كتمة النفس سيئة، وأيضا نريد أن تكون الإضاءة طبيعية وقوية لأن الظلام كما تعلم يسبب الإكتئاب والكثير من الأمراض النفسية، الأمر الأخير الذى أراه مهما هو أنى أتعجب كيف لم يوجه الدكتور العوا رسالة قوية واضحة ضد المكفراتية الذين يتحدثون عن كل ما عدا الاتجاهات الإسلامية باعتبارهم كفرة وعملاء ومنحرفين ؟ ومنهم شيوخ معروفين ولهم أتباع من العامة الذين ضربوا على أدمغتهم فى عهد الرئيس المخلوع ففقدوا أى قدرة على التمييز بأنفسهم ولجأوا إلى هؤلاء الشيوخ الذين كفروا الناصريين والليبراليين والعلمانيين والاشتراكيين، وأحدهم حرم التصويت لأى مرشح ينتمى لغير التيار( الإسلامي) وإنى أتساءل لماذا لم يجد الدكتور فى هؤلاء خطرا على الديموقراطية التى يؤمن بها ، بينما يرى أن المصريين من أصحاب الاتجاهات الأخرى يقوضون أسسها إذ ينادون بتأجيل الانتخابات لما بعد إقرار الدستور، لماذا لا تكون موضوعيا فى رؤيتك لكى لا نجد فى أنفسنا حرجا عندما نحكمك فيما شجر بيننا لأننا عندئذ سنعرف أنك لا تتعمد إغماض إحدى عينيك والإبقاء على الأخرى مفتوحة لترى بها أخطاء الاتجاهات التى تختلف معها أنت ، أليس من غير المعقول يا دكتور أن أخاف من (العوا) وأنا صغير وأخاف من (العوا) وأنا فى الخمسين من عمرى. |
#2
|
|||
|
|||
![]()
وجهات نظر كلها تحترم
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
واضح إن الأجازة كلها إبداع ياشاعرنا الكبير رغم أن المدرسة فقدت منذ بدأت إجازتك روح المناغشة تحياتى الخالصة ولى عودة مرة أخرى للتعقيب على المقال
__________________
معلم اللغة العربية بمدارس المنصورة كولدج الدولية ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]()
استاذ سمير كل الأطفال يخافون من العو وأبو رجل مسلوخة والحمد لله لا يوجد عو ولا أبو رجل مسلوخة إلا في عقول الأطفال حتي ولو وصل بعدهم لسن الخمسين وإنما هي عقولوهم الصغيرة التي لا تفهم إلا الخوف والتشويش علي الآخرين بدون سبب بل لمجرد التشويش علي عقلاء الأمة مقال طويل وأنت تتحدث عن خوف وقلقل كحال إخواننا الذين يرفضون بعض الأسماء لأنهم يريدون أسماء أخري لمعت في كرهها للإسلام والمسلمين ولا يستطيعون أن يعبروا عما في صدورهم إلا بقولهم ابعدوا الدين الطاهر عن السياسة القذرة ولا يعلمون أن من الممكن والممكن جدا أن تكون سياسة طاهرة بعيدة عن الكذب وتشويش صور الناس حتي بالسخرية والاستهزاء والتنابذ بالألقاب والأسماء الذي ينهي عنه ديننا وليس عيبا في الرجل حينما يثور ويغلي لانتهاك حرمة أو يدافع عن مبدأ فالتشويش بدون دليل ضربة لا تؤثر بل ستقوي
وندعوا الله أن يولي علينا من يصلح وبإذن الله لن يصلح آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها من التمسك بديننا واختيار من يمثل التيار الإسلامي بصرف النظر عن الاسم سواء أكان الدكتور العوا أو الشيخ حازم أو أبو الفتوح يا رجل إن الرسول في الزواج قال : اظفر بذات الدين ونقولها :سنختار ذا دين لنظفر به وترقي مصر بعيدا عن دعاة العلمانية وأنصار التشويش علي رموزنا |
#5
|
|||
|
|||
![]()
أرى والله أعلم أن أمراض الصغر قد يكون لها صدى وتأثير فى الكبر فالخوف ليس من العوا ولكن الخوف مما يحمله العوا أو أى مرشح اسلامى غير العوا أسوأ ما فى المقال الذى أرى أنه متهافتا وينبنى على تصور قاصر وتخبط وافتراء .
نحن ينقصنا الشرف فى التعامل وأن يصرح كل عما فى قلبه ويعلنها صراحة أننا نخاف من حكم الاسلام بحجج واهية واعتبارات لا وزن لها لو أن سكان عمارة يسكنها 100 اتفق منهم 95 وتسعون على شيء وخالفهم الخمسة وكان الخمسة من أعقل الناس ماذا يقول المنطق نلقى برأى الأغلبية مرعاة للأقلية لأنهم يهددون بترك العمارة . يا أستاذى العزيز المقال ما هو إلا هجوم على الإخوان والسلفيين وأنهم خطر على مصر ووحدتها وأمنها مللنا من التهم المعلبة والوتر الذى لا تزالون تضربون عليه ولا صدى له وما زلتم تستمرون فى ذلك الأغرب والأعجب أنكم معاشر مدعى الفهم لا تنظرون للتيارات الاسلامية إلا بعين الذباب ولا ترون إلا سقطاتهم ثم تظلون تدندنون عليها وتعمى أبصاركم عما يقدموه على أرض الواقع من مساعدات للفقراء والاقتطاع من أموالهم ومجهوادتهم لمساعدتهم وما يحدث على أرض الواقع الآن من الشباب السلفى والاخوانى من وضع حلول عملية لبعض مشكلات الفقراء الذين يمثلون الغالبية إن كنت تعلم ذلك ووالابتعاد عن ثقافة الصراخ والعويل و توفير المواد التى بها العجز لم نر منصفا ينقل الصورة بحيادية ويقول لهم حسنات تشفع لأخطاء فردية . على النقيض لا نراكم إلا أمام كاميرات الجزيرة لتعلنوا العصيان والتمرد على إرادة الشعب ولم نر منكم مشغول بقضايا مجتمعية أو ساهم فى توفير شىء للفقراء أو تقديم حلول عملية لما نعانى منه تنظرون بتعالى وتظنون فى أنفسكم أنكم تملكون الصواب المطلق وتطعنون فى فهم كل كائن سوى من على شاكلتكم الاستفتاء العجيب كما وصفت تصفون الأغلبية بعدم الفهم وتنتقد على الدكتور قوله أن الاستفتاء وضع خارطة الطريق فى المادة 189 ومكررها وضحت أن الانتخاب أولا ثم لجنة تأسيسية من البرلمان لوضع الدستور . المشكلة التى تؤرق أذهانكم وتكاد تطير النوم من أعينكم ودائما تنددون بها هو أن الاسلاميين سيمثلون الاغلبية فى البرلمان وهم من سيضعون الدستور تتكلمون بروح الهزيمة قبل البدء فى الانتخابات والسؤال من الذى سيعطى للاسلاميين الأغلبية فى البرلمان أو ليس الشعب الذى سيتوجه لصناديق الاقتراع فإن كانت هذه رغبة الشعب ما الذى يضيركم أن تلتزموا بها والمسألة ليس كما تصرخون أننا نريد مصلحة البلد المسألة ليس إلا مصالح شخصية وأهداف فردية وإلا دعوا الشعب يقرر مصيرة . الالتزام بالشرف فى اظهار ما نرغب نتنمى أن نراه بلا مداهنة الاسلاميين أعلنوها صراحة نريدها اسلامية وأنتم تهددون الناس بهم ولا أدرى ماذا تريدونها أخيرا كنت أتمنى أن تعرض بالنقد ولو بالتلميح لمن هو فعلا خطر على هذه الأمة الذى تنكب للذات الالهية وانتقصها أم الذى قالها صراحة فى مخالفة للشريعة بجواز زواج المسلمة من نصرانى أم الذى طفح بالكفر فاه وقال ما دخل الله بالسياسة هؤلاء المفكراتيه كما تسميهم هم أظلم عقول وهم الخطر الحقيقى على هذه الأمة . العوا لا يخافه المفكراتيه وإنما يخشون ما قد ينفذه على أرض الواقع من نصرة للشرع الاسلامى فى دولة دينها الرسمى الاسلام وهذا مما لا يروق لمجتمع النصف فى المائة
__________________
وثائقى رأس الفتنة فى مصر |
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أشكرك وأثمن ثورتك وانتقادك لى ولكن أوضح أننا مسلمون ونحب إسلامنا ولكننا نرفض المشروع السياسى للمتأسلمين لأنه فى رأ ينا لا يقدم حلا لمشكلة الفقر ولكنه بالأحرى يشرعن الاستغلال ويجعل الثورة على ذلك الاستغلال ثورة على الدين وهذا هو الافتراء بعينه، ويكفى أن اختلافك معى هو اختلاف مع رأى سمير واختلافى معك جعلته أنت خلافا مع الدين يكفى أن تنظر لعبارتك( إلا بعين الذباب ) لتعرف إلى أى مدى يمكن أن تصل بكم عدم معرفتكم بقواعد إدارة الخلاف لتشبهنا ( بعين الذباب) ولهذا أكرر ( أنا أخاف من كل ما يمثله العوا) وأرجو منك أن تعلم أنه يمكننى أيضا أن أقول عن رأيك ( عين كذا وكذا ولكننى تعلمت الأدب من دينى الذى لا أخلطه بمحبتى لأى شخص كالعوا أو غيره ) لكى أظل محترما لأن إهانة البشر هى إهانة لإنسانيتى) وأتمنى عليك أن تفكر مرة أخرى قبل استخدام الفاظا تتناقض مع تكريم الله لخلقه المؤمنين والكفار على حد سواء) آخر تعديل بواسطة Samir Elamir ، 25-06-2011 الساعة 02:21 PM |
#7
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
مشروع سياسي ايه الي بتكلم عنه حضرتك ياريت اذا انت سمعت عن مشرع سياسي توضحه لنا و اتحداك ان تكتبه هنا حتي و لو توصلت اليه اتحداك ان يكون به هفوة يا راجل هو انتم هتنقوا من الدين ما يحلوا لكم زي اليهود او المرتدين اسلام سياسي يعني ايه حضرتك؟ ناس لها مرجعية يسارية و ناس لها مرجعية يمينية و ناس لها مرجعية اشتراكية اما احنا مرجعية اسلامية بالذمة مين احسن و بعدين الفقر علاجه موجود لكن لن يتم القضاء عليه لان هذه سنة الخالق فقر و غني حق و ضلال خير و شر
__________________
السمك مهما كبر هيفضل صغير و الحوت هيفضل حوت |
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
---------------------- أولا يجب عليك إن كنت تتحدث بمرجعية إسلامية أن لا تذكر " أمى" وأن تكون قدوة عشان الناس اللى انت شايفهم كفرة يعرفوا إنك مؤدب ومحترم وينضموا لمرجعيتك |
#9
|
||||
|
||||
![]()
جزاكم الله خيرا
|
#10
|
||||
|
||||
![]()
العزيز الغالى / أيمن الوزير
أشكرك على اهتمامك والمهم أيضا أن يبقى خلافنا هو خلاف حول رؤانا وليس خلافا حول قيمة ديننا التى لاينكرها حت أعتى الكافرين إذ شكل الإسلام نقلة حضارية فى تاريخ البشرية ولكن فى تقديرى أنه حتى الآن مازالت الحركات السياسية الإسلامية ترواح مكانها فى انتهاج تفسيرا أمويا رأسماليا للدين وهذا هو تفسير واحد والخلاف معه هو معه وليس مع الدين |
#11
|
||||
|
||||
![]()
الأخ / أبو لميس
لك محبتى واحترامى |
#12
|
||||
|
||||
![]()
الأخ عبد الله الرفاعى
نلتقى قريبا |
#13
|
||||
|
||||
![]()
هو أنت عايزنى أخاف ربنا فلا أنتقد العوا _ هو أحنا حنخلط كمان بين الأشخاص وربنا- عيب لأن الرجال ي}خذ منهم ويرد عليهم و مبارك اتهمنا بمحاولة قلب نظام الحكم وهى تهمة أهون من اتهامى بأننى لا أخشى الله _ أنا أخشى الله ولكنى لا أخشى العوا
|
#14
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
يا شاعر كل مشاركتي بالعربي مش بالانجليزي و المعني اللي انت بتقوله عير موجود انا حاسس انك بتعيط و انت بتكتب يا عم رد علي اسئلتي و تحدياتي لك و ابعد عن العوا
__________________
السمك مهما كبر هيفضل صغير و الحوت هيفضل حوت |
#15
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
والله يا بنى ما بعيط ولا حاجه - بس زعلان من اعتبار الخلاف حول شخص خلافا مع الاسلام نفسه--وكمان انت لو تعرف أمى ستخجل من أن تقول مرة أخرى أنها لم تحسن تربيتى لأنها لو لم تحسن تربيتى لرددت عليك بذكر أمك أيضا ولكنى أحترم أمك وأمى وكل الأمهات اللى فى الدنيا ما عدا أمهات الصهاينة أو من على شاكلتهم من العنصريين فى الغرب أو فى الشرق |
العلامات المرجعية |
|
|