|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
التنصير في جنوب السودان حجر أساس الانفصال الآن
نشرت جريدة الهيرالد تريبون الأمريكية في 8 أغسطس 1985 تقريراً عن رحلة البابا إلي أفريقيا و عن الأهداف الخفية وراء هذه الرحلة و يقول هذا التقرير الذي كتبه لورين جنيكز (يقوم البابا بولس الثاني بثالث رحلة له لإفريقيا في غضون خمس سنوات يأمل أن يرسي قواعد الكنسية الكاثوليكية الرومانية ضد النهضة الإسلامية المتزايدة في القارة , الأمر الذي يعده الفاتيكان أمراً هاما من امور هذا القرن ,,, و من المتوقع أن يقوم البابا خلال رحلته التي ستستغرق 12 يوماً بحث رجال الدين المسيحي بأفريقيا و أتباعهم بزيادة النشاط الكهنوتي في القارة لمقاومة المد الإسلامي الجديد جنوباً. http://www.khutabaa.com/index.cfm?me...ContentID=5338
لقد بدأ التغلل الكنسي إلي السودان أقدم من ذلك بكثير و ينقسم ذلك إلي ثلاث مراحل:
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
اللهم انصر الاسلام و أعز المسلمين
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
آمين يا رب العالمين
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
![]() هذه مؤامرة بدأت علي الإسلام في السودان منذ أكثر من مائة عام و الآن بدأت منظمة أمريكية حملة إعلانية ضخمة من أجل التبرع لما أسمته حماية النصارى في جنوب السودان وإعادة بناء الكنائس التي تتعرَّض للهدم والحرق.
وقامت منظَّمة "سامرتين بيرس" التي يتزَّعمها القس فرانكلين جراهام باتخاذ عدة وسائل لجلب التأييد إليها؛ حيث نشرت إعلانات تتركَّز في محطات الحوارات الإذاعية الأمريكية تدعو للتبرع من أجل إعادة بناء الكنائس في جنوب السودان. واتهمت منظمة أمريكية الحكومة السودانية والتي وصفتها بـ"الحكومة الإسلامية" بالوقوف وراء عمليات الإحراق والهدم وتهجير النصارى من قراهم.
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
![]() كما أكَّدت أنها قامت ببناء 80 كنيسة في عام 2007فقط، مشيرةً إلى أن هدفها هو بناء 120 كنيسة أخرى العام الجاري، وأنها بصدد بدء واحدة من أكبر عمليات توزيع نُسخ من "الكُتَّاب المقدَّس" في تاريخ البلاد.
و هكذا ندرك إنه ما كان لهذه الدويلة أن تقوم لولا مشروع التنصير الذي قامت به محموعات كبيرة من الدول الغربية و في مقدمتها بريطانيا الدولة الإستعمارية السابقة للسودان.
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
![]() السودان الآن مثله كمثل رجل ثري أدخل غرفة العمليات من غير مرض، وجرّاحوه هم أعداؤه، ويرون أنهم الوارثون له، فهم متفقون على موته، مختلفون على تركته، والذي يعمل مبضع الجراح الغربي -الأميركي والأوروبي- على الاستيلاء علي دويلة جنوب السودان ، الولود غير الودود، التي لن تقف عند حد هذه الولادة، بل ستتعداها لتتبعها بولادة دويلات أخرى.
نحن ندرك أن المؤامرة الغربية على السودان كبيرة، ولكننا نؤمن أن الله أكبر وكلمة الحق أقوى، نحن نعلم أن أطراف الصراع هي أميركا وأوروبا، ومعهما الهيئات الدولية (الأمم المتحدة) والاقتصادية (البنك الدولي وصندوق النقد الدولي) والقضائية (محكمة الجنايات الدولية) ومعهما حكام عملاء لهما خونة لأمتهم قد وطئت رقاب الناس تحت أرجلهم، ومعهما أحزاب معارضة لا تقل في عمالتها وخيانتها عن الحكام... ولكننا نستيقن أننا في المقابل معنا سلاح الكلمة الحق من التعبير الصادق والفهم المشرق لهذا الدين،. وعلى هذا، فإن فصول المؤامرة الغربية على بلاد المسلمين، ومنها السودان، لن تنتهي عندما يقرر الغرب انتهاءها، بل نحن الذي سيقرر ذلك بإذن الله تعالى، وإن غداً لناظره قريب.
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
![]()
لا تنسوا دور ساويرس في التنصير
__________________
بكالوريوس التربية - جيد جداً مع مرتبة الشرف - بكالوريوس التجارة - جيد جداً دبلوم تكنولوجيا التعليم - جيد جداً - دبلوم خاص في التربية - جيد جداً د ماجستير تكنولوجيا التعليم -: ICDL - Microsoft Visual Basic - Design - وأهم شئ " أنا لست ببغاء " آخر لعبة من برمجتي http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=341645 |
#8
|
|||
|
|||
![]()
مبارك السبب حسبى الله ونعم الوكيل فيه .
|
#9
|
||||
|
||||
![]() ساويرس الوطنى الغير متعصب له دور ريادى فى التنصير فى جنوب السودان .
على فكرة فى احصائية عملتها قناة الجزيرة ان غالبية جنوب السودان وثنيين والباقى مسلمين ونصارى والارقام متقابة جدا بين الديانتين . بس الاهم من ده كله ان المسلمين وجودهم صعب هناك وكمان الفلوس تمثل اغراء كبير لهم ربنا يثبتهم على الحق
__________________
![]() ![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
|
#11
|
|||
|
|||
![]()
اعلموا أن هذا الوضع مؤقت وأن الإسلام قادم لا محالة ليهدم معابد الأصنام
|
#12
|
|||
|
|||
![]() |
#13
|
||||
|
||||
![]()
يا جماعة المسلم الذي لا يحرص علي دينه ويسمح لمنصر أن يلعب بعقله فلا خير فيه
|
العلامات المرجعية |
|
|