يقول جرجس سعد اسكندر ان والدتي تمتلك قطعة ارض ميراث من والدي المتوفى مساحتها 1560 متر ارض فضاء، فى ذات الأيام استدعى القس يوسف ابراهيم راضى خله كاهن كنيسة الناصرية القديمة بالعامرية، الوالدة، وطلب منها استغلال نصف قطعه الأرض لبناء ملجئ للأيتام ويكتب باسمها، على ان تأخذ تعويض، ووافقت الوالدة المسنه على الأمر
واعترض جرجس على ان تأخذ والدته مبلغ مائة ألف جنية على سبيل التعويض مع ان الأرض تساوى 500 ألف جنيه، ولكن جرجس لم يعجبه الأمر وذهب وتشاجر مع القس
ويروى جرجس رواية أخرى ان القس استدعاه وإعطاء مائة ألف جنية مقابل تنازل والدته عن الأرض، واحضر 12 بلطجي ضربوه بعنف والقوه خارج الكنيسة وتم استدعاء الجيش، وكان ذلك إثناء اللجان الشعبية وعدم وجود ألشرطه، واختفت الشطنه التى وضعت بها الفلوس.
ويقول جرجس انه حرر محضر بالواقعة فى 24 فبراير بالاعتداء عليه، ومعه تقرير طبي بذلك، ويتابع جرجس بان محاولات عديدة للصلح بينه وبين القس آلا انه رفض الأمر.
وقال جرجس ان السلفيين هم من وقفوا بجواري ومنهم المحامى بالأسكندرية أرسلة للقاهرة للأستاذ عابد فيصل ( هو سلفى ولكن اجتماعى ودمه خفيف)، وتم نشر ربط فيديو على اليوتيوب باسم " نصرة المظلوم والمهاجرين للاسلام".
المرصد الاسلامى