مجلس جامعة طنطا يقيل رئيستها..

[مسترسمير إبراهيم]

مجلس جامعة طنطا يقيل رئيستها.. والانتخابات تبدأ الأحد المقبل





مجلس جامعة طنطا يقيل رئيستها.. والانتخابات تبدأ الأحد المقبل


كتب - حسين زكي:
أقال مجلس جامعة طنطا رئيس الجامعة، في أعقاب الاجتماع الطارئ الذي عقده يوم الاثنين، وذلك ''استجابة للسياسة التي يتبناها المجلس الأعلى للجامعات من أن يكون اختيار القيادات الجامعية بدءًا من رؤساء الأقسام حتى رئيس الجامعة بالانتخاب''.
وأصدر المجلس بيانا، تلقى ''مصراوي'' نسخة منه، بعد انتهاء الاجتماع قرر فيه ''فتح باب الترشيح لشغل جميع الوظائف القيادية بالجامعة (رؤساء الأقسام – عمداء الكليات – رئيس الجامعة) وفق الآليات والقواعد الصادرة من المجلس الأعلى للجامعات (عدا المنتخبين)''.
وقرر المجلس أيضا ''إجراء انتخابات رؤساء الأقسام وعمداء الكليات التي لم تجر بها انتخابات على أن يتم الانتهاء من هذه الانتخابات في مدة لا تتجاوز ثلاثة أسابيع – حيث تبدأ إجراءات الانتخابات يوم الأحد الموافق 16أكتوبر الجاري''.
وكلف مجلس جامعة طنطا رؤساء الأقسام والقائمين بعمل العمداء في كليات الجامعة التي ستجرى بها الانتخابات بتسيير الأعمال وفق القواعد والأحكام التي حددها المجلس الأعلى للجامعات''، مشيرا إلى أنه في حالة تقدم أحدهم للترشيح أو الاعتذار يقوم بتسيير الأعمال أقدم الأساتذة بالقسم وأقدم الوكلاء بالكلية، فإذا لم يوجد، يقوم بذلك أقدم الأساتذة العاملين بالكلية''.
وتقرر أيضا أن ''تجرى انتخابات رئيس الجامعة في اليوم التالي لانتهاء انتخابات العمداء على أن تنتهي الانتخابات خلال أسبوع''.
واعتبر مجلس جامعة طنطا الدكتورة هالة أحمد فؤاد رئيس الجامعة ونوابها مستقيلين اعتبارا من تاريخ انتهاء انتخاب رئيس الجامعة.

[أ/رضا عطيه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر سمير زويل

مجلس جامعة طنطا يقيل رئيستها.. والانتخابات تبدأ الأحد المقبل





مجلس جامعة طنطا يقيل رئيستها.. والانتخابات تبدأ الأحد المقبل


كتب - حسين زكي:
أقال مجلس جامعة طنطا رئيس الجامعة، في أعقاب الاجتماع الطارئ الذي عقده يوم الاثنين، وذلك ''استجابة للسياسة التي يتبناها المجلس الأعلى للجامعات من أن يكون اختيار القيادات الجامعية بدءًا من رؤساء الأقسام حتى رئيس الجامعة بالانتخاب''.
وأصدر المجلس بيانا، تلقى ''مصراوي'' نسخة منه، بعد انتهاء الاجتماع قرر فيه ''فتح باب الترشيح لشغل جميع الوظائف القيادية بالجامعة (رؤساء الأقسام – عمداء الكليات – رئيس الجامعة) وفق الآليات والقواعد الصادرة من المجلس الأعلى للجامعات (عدا المنتخبين)''.
وقرر المجلس أيضا ''إجراء انتخابات رؤساء الأقسام وعمداء الكليات التي لم تجر بها انتخابات على أن يتم الانتهاء من هذه الانتخابات في مدة لا تتجاوز ثلاثة أسابيع – حيث تبدأ إجراءات الانتخابات يوم الأحد الموافق 16أكتوبر الجاري''.
وكلف مجلس جامعة طنطا رؤساء الأقسام والقائمين بعمل العمداء في كليات الجامعة التي ستجرى بها الانتخابات بتسيير الأعمال وفق القواعد والأحكام التي حددها المجلس الأعلى للجامعات''، مشيرا إلى أنه في حالة تقدم أحدهم للترشيح أو الاعتذار يقوم بتسيير الأعمال أقدم الأساتذة بالقسم وأقدم الوكلاء بالكلية، فإذا لم يوجد، يقوم بذلك أقدم الأساتذة العاملين بالكلية''.
وتقرر أيضا أن ''تجرى انتخابات رئيس الجامعة في اليوم التالي لانتهاء انتخابات العمداء على أن تنتهي الانتخابات خلال أسبوع''.
واعتبر مجلس جامعة طنطا الدكتورة هالة أحمد فؤاد رئيس الجامعة ونوابها مستقيلين اعتبارا من تاريخ انتهاء انتخاب رئيس الجامعة.

أولا شكرا على نقل الخبر أخى الكريم

ثانيا انشغلت مصر كلها بمايحدث والدوله صارت أيلة للسقوط

ولكن هناك فصيل معين لايهمه سوى السيطرة على كل منابع القوة فى الوطن وهم الشباب

لايهدأ ولاينشغل بمايدور من حوله ولكن له هدف يسعى للوصول إليه

بالأمس القريب صبغنا كل علمائنا الغير مرغوب فيهم من هذا الفصيل بصبغة الحزب الوطنى المنحل

وهاهم بهذه الصبغة نجحوا فى اقصاء عدد كبير منهم

وحل محلهم كبار قادة هذا الفصيل

قريبا ستستمع لصراخات الشباب من هذا الفصيل وأتباعه

والذى تزداد قوته واحتكاره للرأى

لماذا لم يحترم المجلس الموقر رغبة المؤيدين

فقط لأنه يتلقى التعليمات والأوامر من القلة التى لم تهتم بحال البلاد

وانتهز فرصة انشغال الطرف المؤيد بالتألم على حال وطنه

فأصدر البيان

وماهذا إلاصورة كربونية تنفذ فى كل منابع القوة فى الوطن

فهل يظن أحد أنه سيستطيع خلعهم منها بسهوله

فالحزب الوطنى كانت مجرد أفكار سياسية من السهل مقاومتهاوالتخلص منها

أما هذا الفصيل فهو فكر يمتد داخل نخاع البشر ولن تستطيع التخلص منه إلا بالتخلص من البشر نفسه





شكرا أخى الكريم

[مسترسمير إبراهيم]

شكرا لمداخلتكم المتميزة أستاذ رضا محمود
ولعل الوطن يحتاج إلى العقلاء وليس المتشدقون أصحاب الحيل فى زعزعة الأستقرار وتأليب الجماهير
وهاهى النهاية المؤلمة للوطن