اوسكار الانتخابات

غاربله · #1 04-12-2011, 02:06 AM

اوسكار الانتخابات
جائزة أفضل المجاميع:
الإخوان المسلمين.
■ جائزة أفضل أداء صامت:
حزب الكنبة.
■ جائزة أفضل أداء كوميدى:
د.السيد البدوى رئيس حزب الوفد «وذلك بعد أول تصريح له عقب نهاية الجولة الأولى وهو يقول إن الكنيسة طلبت منه الانسحاب من التحالف مع الإخوان حتى تعطى الوفد أصواتها، وأنه على الرغم من تنفيذه ذلك الطلب الكنيسة لم تصوت للوفد.. وإنما غالبا صوتت عليه».
■ جائزة أفضل أداء درامـى:
د.عصام العريان الأمين العام لحزب الحرية والعدالة، وهو يطالب بأن يقوم البرلمان الجديد بتشكيل الحكومة الجديدة، مدركا أن ذلك سيؤدى إلى صراع درامى بين الإخوان والمجلس العسكرى، غالبا سينتصر فيه الطرف الأول.
■ جائزة أفضل سمسار:
د.السيد البدوى رئيس حزب الوفد -سيظهر كثيرا فى هذه القائمة لأنه متعدد المواهب- «وذلك بعدما أكد أن 9 من المرشحين المستقلين الذين تأكد نجاحهم فى الجولة الأولى وقعوا معه عقد انتقال حر للانضمام إلى عضوية الوفد، وهو دور يفوق ما يفعله الكابتن عدلى القيعى فى الأهلى، ربما يحاول الكابتن السيد البدوى ضم لاعبين جدد فى المرحلتين القادمتين من الإخوان والسلفيين».
■ جائزة أفضل مونتير:
د.السيد البدوى رئيس حزب الوفد، «وذلك بعدما استطاع بمفرده أن «يمنتج» تاريخ حزبه الذى يقترب من مئة عام ويجعله يخسر عشرات المقاعد فى يومين فقط».
■ جائزة أفضل دور ثان:
حزب النور «وذلك رغم أن قياداته تعتبر التمثيل حراما، ورغم أن كثيرين يعتبرونهم لا يصلحون للتمثيل أصلا».
■ جائزة أفضل أداء لدور الميت:
الحزب العربى الناصرى.
■ ظهور خاص لـ:
جميلة إسماعيل «السيدة الشجاعة الجدعة المناضلة التى وقفت فى وش تنظيم ونفوذ وفلوس الإخوان والكتلة بطولها ولوحدها وبدعم محبيها، وخسرت بشرف بفارق ألف صوت فقط».
■ جائزة المعجزة الفنية لـ:
مصطفى بكرى بعدما جمع فى دائرته 374 ألف صوت وهو رقم أضعاف من يقرؤون جريدته أو يتابعون برامجه على الفضائيات، ونتيجة قد تغريه بالترشح لانتخابات الرئاسة ليصبح محتملا من ضمن المحتملين، بشرط أن لا تأخذه الجلالة ويقرر الاستقلال بحلوان والتبين.
■ جائزة أفضل وجه جديد:
الكتلة المصرية.. «المؤشرات توحى بأنها ستحقق نصف مقاعد الإخوان، وهو رقم لا بأس به فى أول تجربة، ويكفى للتنغيص على الحرية والعدالة داخل البرلمان، على أن يتكفل فصيل ثان إذن بحزب النور!».
■ جائزة أفضل مكياج:
د.رفعت السعيد رئيس حزب التجمع، الذى تخفى حزبه «الفقير» داخل قائمة الكتلة المكتظة بالفلوس، فاستطاع أن يمرر كام عضو إلى البرلمان دون أن يدفع مليما واحدا.
■ جائزة أفضل حملة إعلانية:
حزب الإصلاح والتنمية، وذلك بعد أن اختار قصر رامى لكح بالإسكندرية مكانا للتصوير، ليؤكد للجماهير أنه حزب ملتحم مع الشعب!
■ جائزة أفضل تقمص للشخصية:
أهالى البحر الأحمر، وذلك لأن 40% من كتلتهم التصويتية من الأقباط، ومع هذا جمع الإخوان هناك أكثر من 65% من الأصوات.
■ جائزة أفضل تحول فى الشخصية:
عبد المنعم الشحات المتحدث باسم الدعوة السلفية، الذى اعتبر الديمقراطية كفرا، ثم خرج سعيدا بنجاحه فى الجولة الأولى من الانتخابات، مؤكدا أن هناك أقباطا صوتوا له.
■ جائزة أفضل أداء للشخصية الدينية:
أهالى دمياط، وذلك بعدما صوتوا فى القوائم لثلاثة أحزاب دينية فقط «الحرية والعدالة والنور والوسط»، ولأن جولة الإعادة يخوضها 3 إسلاميين على 4 مقاعد.
■ جائزة أفضل مخرج -بفتح الميم- لـ:
المجلس العسكرى.
■ جائزة أفضل أداء ارتجالى:
المستشار عبد المعز إبراهيم رئيس اللجنة العليا للانتخابات، عندما يتحدث فى المؤتمرات الصحفية.
■ الماستر سين:
المصريون ليبراليون فى ميدان التحرير، إسلاميون أمام صناديق الانتخابات.

منقول