#1
|
|||
|
|||
![]()
سؤاااااااااااااااااااااااااااااال؟؟؟؟
كيف أقوم بعمل تقييم ذاتى لمدرستى اذا لم تكن مشتركة فى الجودة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#2
|
|||
|
|||
![]()
انا ايضا والله متوقف عن تقديم بحثى بسبب تلك المشكله مرمر
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
يمكن لمن ساهموا فى الامتياز المدرسى أن يساعدوكِ ، هذا فى حال خضتم تجربة الامتياز المدرسى
وعلى كلٍ ، هو بحت غير جاد ولن يصادف دقة من المراجعين ، بل ولا أظنه سيلقى اهتماماً بالمراجعة من الأصل . ابحثى فى مكتبة المدرسة عن كتاب " جودة المدارس المصرية " وحاولى أن تستفيدى منه . |
#4
|
||||
|
||||
![]()
الأصل في الإجابة عن هذا التكليف ليس معرفة هل مدرستك دخلت جودة أم لا .. بل الأصل قياس ثقافة الجودة لدى المعلم ومدى قدرته على استيعاب موضوع التقييم الذاتي والمشاركة فيه أم لا . عليك الإلمام بخطوات التقييم الذاتي وخطط التحسين وأدوات جمع البيانات وتحليل البيانات .. ومعرفة مصطلحات الجودة : المجالات الرئيسة والفرعية والمعايير والمؤشرات ، الممارسات .. المراجعة الخارجية .. الاعتماد .. إلخ ..
وفقكم المولى
__________________
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]()
على فكرة .. الامتياز غير الجودة .. الأولى شوية ورق .. الجودة جودة فعلا .. قياس بمعايير محددة .. ضبط الممارسات وفق معايير قياسية .. هناك اختلاف كبير
__________________
![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]()
عليكى اختى الفاضله بوضع مماراسات التقيم الذاتى للمدرسة امامك وتقييم مدرستك عليها والمماراسات موجوة في قسم الجودة بالبوابة
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
برضه لم نصل الى نتيجه
|
#8
|
|||
|
|||
![]() قال شاعر النيل ( حافظ إبراهيم ) في قصيدته ( اللغة العربية تنعى حظها بين أهلها ) : رَجَعتُ لِنَفسي فَاِتَّهَمتُ حَصاتي ....... وَنادَيتُ قَومي فَاِحتَسَبتُ حَياتي رَمَوني بِعُقمٍ في الشَبابِ وَلَيتَني ....... عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي وَلَدتُ وَلَمّا لَم أَجِد لِعَرائِسي ....... رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدتُ بَناتي وَسِعتُ كِتابَ اللَهِ لَفظاً وَغايَةً ....... وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ فَكَيفَ أَضيقُ اليَومَ عَن وَصفِ آلَةٍ ....... وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ ....... فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي فَيا وَيحَكُم أَبلى وَتَبلى مَحاسِني ....... وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي فَلا تَكِلوني لِلزَمانِ فَإِنَّني ....... أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحينَ وَفاتي أَرى لِرِجالِ الغَربِ عِزّاً وَمَنعَةً ....... وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ أَتَوا أَهلَهُم بِالمُعجِزاتِ تَفَنُّناً ....... فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ أَيُطرِبُكُم مِن جانِبِ الغَربِ ناعِبٌ ....... يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي وَلَو تَزجُرونَ الطَيرَ يَوماً عَلِمتُمُ ....... بِما تَحتَهُ مِن عَثرَةٍ وَشَتاتِ سَقى اللَهُ في بَطنِ الجَزيرَةِ أَعظُماً ....... يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي حَفِظنَ وِدادي في البِلى وَحَفِظتُهُ ....... لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ وَفاخَرتُ أَهلَ الغَربِ وَالشَرقُ مُطرِقٌ ....... حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ أَرى كُلَّ يَومٍ بِالجَرائِدِ مَزلَقاً ....... مِنَ القَبرِ يُدنيني بِغَيرِ أَناةِ وَأَسمَعُ لِلكُتّابِ في مِصرَ ضَجَّةً ....... فَأَعلَمُ أَنَّ الصائِحينَ نُعاتي أَيَهجُرُني قَومي عَفا اللَهُ عَنهُمُ ....... إِلى لُغَةٍ لَم تَتَّصِلِ بِرُواةِ سَرَت لوثَةُ الإِفرِنجِ فيها كَما سَرى ....... لُعابُ الأَفاعي في مَسيلِ فُراتِ فَجاءَت كَثَوبٍ ضَمَّ سَبعينَ رُقعَةً ....... مُشَكَّلَةَ الأَلوانِ مُختَلِفاتِ إِلى مَعشَرِ الكُتّابِ وَالجَمعُ حافِلٌ ....... بَسَطتُ رَجائي بَعدَ بَسطِ شَكاتي فَإِمّا حَياةٌ تَبعَثُ المَيتَ في البِلى ....... وَتُنبِتُ في تِلكَ الرُموسِ رُفاتي وَإِمّا مَماتٌ لا قِيامَةَ بَعدَهُ ....... مَماتٌ لَعَمري لَم يُقَس بِمَماتِ |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|