#1
|
|||
|
|||
![]()
للاسف الشديد اقدم خالص اسفى للغة الضاد وهى لغة القران الكريم التى احترمها من صميم قلبي واكن لها وافر الاحترام ولكن........................ عندما ذهبت اليوم للا دارة المحترمة لاتقاضى تصحيح المادة المصونة من خزنة الادارة وجدت لى مبلغ 25 جنية عن تصحيح يومين وزملائى معلمى المواد الاخرى تقاضوا ضعف مبلغى عن فترة قضوها بالتصحيح تعادل نصف الفترة التى قضيناها ان دل ذلك فانما يدل على امتهان واهانة تلك اللغة والله ان المادة هى اهون على الانسان من ان يرى لغة قومة واهله تمتهن بهذة الطريقة والله لن يقوم لنا قائمة ما دمنا لانحترم قوميتنا واللغة التى انزل الله بها القرآن
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
لغة القرآن الكريم لا تقدر بمال
ولكنها تمتهن بسبب استخدام بعض الناس لألفاظ بعيدة كل البعد عن اللغة العربية قال شاعر النيل : أيهجرني قومي عفا الله عنهم إلى لغة لم تتصل برواة |
#3
|
|||
|
|||
![]()
ولدت و لما لم أجد لعرائسي ....رجالا و أكفاء وأدت بناتي....!!!!!
|
#4
|
|||
|
|||
![]() قال شاعر النيل ( حافظ إبراهيم ) في قصيدته ( اللغة العربية تنعى حظها بين أهلها ) : رَجَعتُ لِنَفسي فَاِتَّهَمتُ حَصاتي ....... وَنادَيتُ قَومي فَاِحتَسَبتُ حَياتي رَمَوني بِعُقمٍ في الشَبابِ وَلَيتَني ....... عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي وَلَدتُ وَلَمّا لَم أَجِد لِعَرائِسي ....... رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدتُ بَناتي وَسِعتُ كِتابَ اللَهِ لَفظاً وَغايَةً ....... وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ فَكَيفَ أَضيقُ اليَومَ عَن وَصفِ آلَةٍ ....... وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ ....... فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي فَيا وَيحَكُم أَبلى وَتَبلى مَحاسِني ....... وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي فَلا تَكِلوني لِلزَمانِ فَإِنَّني ....... أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحينَ وَفاتي أَرى لِرِجالِ الغَربِ عِزّاً وَمَنعَةً ....... وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ أَتَوا أَهلَهُم بِالمُعجِزاتِ تَفَنُّناً ....... فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ أَيُطرِبُكُم مِن جانِبِ الغَربِ ناعِبٌ ....... يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي وَلَو تَزجُرونَ الطَيرَ يَوماً عَلِمتُمُ ....... بِما تَحتَهُ مِن عَثرَةٍ وَشَتاتِ سَقى اللَهُ في بَطنِ الجَزيرَةِ أَعظُماً ....... يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي حَفِظنَ وِدادي في البِلى وَحَفِظتُهُ ....... لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ وَفاخَرتُ أَهلَ الغَربِ وَالشَرقُ مُطرِقٌ ....... حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ أَرى كُلَّ يَومٍ بِالجَرائِدِ مَزلَقاً ....... مِنَ القَبرِ يُدنيني بِغَيرِ أَناةِ وَأَسمَعُ لِلكُتّابِ في مِصرَ ضَجَّةً ....... فَأَعلَمُ أَنَّ الصائِحينَ نُعاتي أَيَهجُرُني قَومي عَفا اللَهُ عَنهُمُ ....... إِلى لُغَةٍ لَم تَتَّصِلِ بِرُواةِ سَرَت لوثَةُ الإِفرِنجِ فيها كَما سَرى ....... لُعابُ الأَفاعي في مَسيلِ فُراتِ فَجاءَت كَثَوبٍ ضَمَّ سَبعينَ رُقعَةً ....... مُشَكَّلَةَ الأَلوانِ مُختَلِفاتِ إِلى مَعشَرِ الكُتّابِ وَالجَمعُ حافِلٌ ....... بَسَطتُ رَجائي بَعدَ بَسطِ شَكاتي فَإِمّا حَياةٌ تَبعَثُ المَيتَ في البِلى ....... وَتُنبِتُ في تِلكَ الرُموسِ رُفاتي وَإِمّا مَماتٌ لا قِيامَةَ بَعدَهُ ....... مَماتٌ لَعَمري لَم يُقَس بِمَماتِ |
#5
|
||||
|
||||
![]() لغة الأجداد هذى رفع الله لواها |
#6
|
|||
|
|||
![]()
وَأَسمَعُ لِلكُتّابِ في مِصرَ ضَجَّةً ....... فَأَعلَمُ أَنَّ الصائِحينَ نُعاتي
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
وَأَسمَعُ لِلكُتّابِ في مِصرَ ضَجَّةً ....... فَأَعلَمُ أَنَّ الصائِحينَ نُعاتي
مممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم ممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم |
#8
|
|||
|
|||
![]() قال شاعر النيل ( حافظ إبراهيم )
في قصيدته ( اللغة العربية تنعى حظها بين أهلها ) : رَجَعتُ لِنَفسي فَاِتَّهَمتُ حَصاتي ....... وَنادَيتُ قَومي فَاِحتَسَبتُ حَياتي رَمَوني بِعُقمٍ في الشَبابِ وَلَيتَني ....... عَقِمتُ فَلَم أَجزَع لِقَولِ عُداتي وَلَدتُ وَلَمّا لَم أَجِد لِعَرائِسي ....... رِجالاً وَأَكفاءً وَأَدتُ بَناتي وَسِعتُ كِتابَ اللَهِ لَفظاً وَغايَةً ....... وَما ضِقتُ عَن آيٍ بِهِ وَعِظاتِ فَكَيفَ أَضيقُ اليَومَ عَن وَصفِ آلَةٍ ....... وَتَنسيقِ أَسماءٍ لِمُختَرَعاتِ أَنا البَحرُ في أَحشائِهِ الدُرُّ كامِنٌ ....... فَهَل سَأَلوا الغَوّاصَ عَن صَدَفاتي فَيا وَيحَكُم أَبلى وَتَبلى مَحاسِني ....... وَمِنكُم وَإِن عَزَّ الدَواءُ أَساتي فَلا تَكِلوني لِلزَمانِ فَإِنَّني ....... أَخافُ عَلَيكُم أَن تَحينَ وَفاتي أَرى لِرِجالِ الغَربِ عِزّاً وَمَنعَةً ....... وَكَم عَزَّ أَقوامٌ بِعِزِّ لُغاتِ أَتَوا أَهلَهُم بِالمُعجِزاتِ تَفَنُّناً ....... فَيا لَيتَكُم تَأتونَ بِالكَلِماتِ أَيُطرِبُكُم مِن جانِبِ الغَربِ ناعِبٌ ....... يُنادي بِوَأدي في رَبيعِ حَياتي وَلَو تَزجُرونَ الطَيرَ يَوماً عَلِمتُمُ ....... بِما تَحتَهُ مِن عَثرَةٍ وَشَتاتِ سَقى اللَهُ في بَطنِ الجَزيرَةِ أَعظُماً ....... يَعِزُّ عَلَيها أَن تَلينَ قَناتي حَفِظنَ وِدادي في البِلى وَحَفِظتُهُ ....... لَهُنَّ بِقَلبٍ دائِمِ الحَسَراتِ وَفاخَرتُ أَهلَ الغَربِ وَالشَرقُ مُطرِقٌ ....... حَياءً بِتِلكَ الأَعظُمِ النَخِراتِ أَرى كُلَّ يَومٍ بِالجَرائِدِ مَزلَقاً ....... مِنَ القَبرِ يُدنيني بِغَيرِ أَناةِ وَأَسمَعُ لِلكُتّابِ في مِصرَ ضَجَّةً ....... فَأَعلَمُ أَنَّ الصائِحينَ نُعاتي أَيَهجُرُني قَومي عَفا اللَهُ عَنهُمُ ....... إِلى لُغَةٍ لَم تَتَّصِلِ بِرُواةِ سَرَت لوثَةُ الإِفرِنجِ فيها كَما سَرى ....... لُعابُ الأَفاعي في مَسيلِ فُراتِ فَجاءَت كَثَوبٍ ضَمَّ سَبعينَ رُقعَةً ....... مُشَكَّلَةَ الأَلوانِ مُختَلِفاتِ إِلى مَعشَرِ الكُتّابِ وَالجَمعُ حافِلٌ ....... بَسَطتُ رَجائي بَعدَ بَسطِ شَكاتي فَإِمّا حَياةٌ تَبعَثُ المَيتَ في البِلى ....... وَتُنبِتُ في تِلكَ الرُموسِ رُفاتي وَإِمّا مَماتٌ لا قِيامَةَ بَعدَهُ ....... مَماتٌ لَعَمري لَم يُقَس بِمَماتِ |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|