مراجعات

[الاستاذ / محمد رفعت فضل]

مراجعات الفضل

امتحانات الفضل

واستأنَفتْ سيرَها على الجانبِ الآخَرِ، وقبلَ أن تختفِىَ شاهَدْتُها تتوقَّفُ ولا تتحرَّكُ. وكادَتْ عربةٌ تدْهَمُنِى وأنَا أُسْرِعُ لإنقاذِها. وحينَ وصلْتُ كانَ كلُّ شيء علَى ما يُرامُ و الحوض و الصينية على أتم اعتدال ... أمَّا هيَ فكانَتْ واقِفَةً في ثباتٍ تتفَرَّجُ ووَجْهُها المُنكمِشُ الأسمَرُ يتابعُ كرَةً منَ المَطَّاطِ يتقاذَفُها أطفالٌ في مثلِ حَجْمِها ، وأكبَرَ منها ، وهُمْ يُهَلِّلونَ ويَصْرُخونَ ويَضْحَكُونَ ، ولَمْ تلحَظْنِي ، ولم تتوقَّفْ كثيرًا ، فمِنْ جديدٍ راحَتْ مخالِبُها الدقيقةُ تمضِي بها ، وقبلَ أن تنحرفَ استدارَتْ على مَهَلٍ ، واستدارَ الحِمْلُ معَها ، وألقَتْ على الكُرَةِ والأطفالِ نظْرَةً طويلةً ، ثمَّ ابتَلَعَتْها الحارَّةُ

أ – تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلى :

« يرام » مرادفها ( يقصد – يطلب – ينبغي – يجب )

« الحمل » جمعها ( الحمائل – الحمول – الحوامل – الأحمال )

كلمة « نظرة » توحي بـ ( الفقر – الحرمـان - الألم – كل ما سبق )

ب - عاش الكاتب مع الطفلة آلامها .. وضح ذلك .

ج - ابتلعتها الحارة عبر عن المعنى بدون خيال .

د - للقصة القصيرة أسس بنائية .... وضحها من خلال دراستك لهذة القصة.

َلمْ تَطُلْ دهشَتِي وأنا أُحَدِّقُ في الطفلةِ الصغيرةِ الحَيْرَى ، وأسرَعْتُ لإنقاذِ الحِمْلِ ، وتلَمَّسْتُ سُبلاً كثيرةً وأنا أُسَوِّي الصينيةَ ، فيميلُ الحوضُ ، وأعَدِّلُ من وَضْعِ الصَّاجِ فتميلُ الصينيةُ ، ثمَّ اضبِطُهُما معًا ، فيميلُ رأسُها هيَ ولكنني نجحْتُ أخيراً في تثبيتِ الحِمْلِ، وزيادةً في الاِطْمِئنَانِ، نَصَحْتُها أن تعودَ إلى الفُرْنِ، وكانَ قريباً، حيثُ تتركُ الصاجَ وتعودُ فتأخذُه . ولستُ أدرِى ما دارَ في رأسِها فما كنتُ أَرَى لها رأسًا وقد حَجبَهُ الحِمْلُ. كلُّ ما حَدثَ أنَّها انتظرتْ قليلاً لتتأكَّدَ مِنْ قبضتِها ثم مضَتْ وهى تُغَمْغِمُ بكلامٍ كثيرٍ لم تَلْتِقِطْ أُذُنِي منه إلاَّ كَلِمَة "سِتِّي"

أ – تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلى :

«حجبه» مرادفها ( أبعدة – غطاه – منعة – حرمه ) .

«الحيرى» مذكرها ( الحائر – الحيرة – الحيران – الحيرة )

«تغمغم» تدل على ( تنغيم الكلام – قلة الكلام – عدم وضوح الكلام – كثرة الكـلام )

«ستى» ترمز إلى ( الضعف والاستكانة – العطف والإشفاق – الطاعة والاحترام – الخوف والاستبـداد )

ب ) لماذا لم ير الكاتب للطفلة رأسا ؟ وهل استجابت لما طلبه منها ؟ ولماذا ؟

ج ) عين فى الفقرة : لونا بيانيا وأخر بديعيا وبين قيمتة كل منهما

د ) وضح الصراع الذي تراه في هذه القصة القصيرة .

( وإذا كان سكان الدول النامية المتخمة بالسكان ينظرون بعين الدهشة الممزوجة بالغبطة أو الحسد لهذا المجتمع الذى يبدو كما لو كان دخل الفرد فيه يزيد تلقائيا مع تناقص عدد السكان فلعلهم لا يعرفون مدى القلق الذى يساور هذه الدول لهذا السبب)

ضع مرادف ( الممزوجة) ومضاد ( القلق) فى جملتين من عندك

ما سبب دهشة الدول النامية ؟ ولماذا يساور القلق ألمانيا؟

أصبحت البرامج الجيدة لتنظيم الأسرة ضرورية للدول النامية وضح ذلك

مرحلة ما بعد التصنيع تحدث بعد استقرار مفاهيم المجتمع تجاه الإنجاب إلي ما يقرب من السلبية ، حيث تستمر معدلات المواليد في الهبوط إلي أن تصل إلي قيم مساوية لمعدلات الوفيات، وبهذا تصل إلي نقطة النمو الصغرى وتستمر معدلات المواليد في الهبوط بحيث إن العدد العالي للسكان يبدأ في الهبوط ببطء".

(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين لما يلي:
1- مرادف " الهبوط " : (الابتداء - الانتقاص - الانعدام) .
2- مقابل " تستمر " : (تتوقف - تتمهل - تتبخر) .

(ب) - كيف تتحكم الدول في معدلات النمو السكاني؟

(جـ) - علل لما يلي: 1 - التحولات الاجتماعية في مرحلة التصنيع.

2 – قلق الدول الأوروبية من تناقـص عـدد سكـانها.

(د) – ما الذى يتوقعه علماء الطاقة ؟ وما الذى سيترتب على ذلك؟

" البلاغة "

قالت الشاعرة في حب الوطن :

سجــل لديـك ملاحم الثــــوار نصر يعانق هـامة الأحـــرار
عجّل طلوع الفجر فوق ربوعنا دعنا نطاول هامة الأقـــمار
آمالـنا، أحلامـنا ، أقــــــــــــدارنا تأبى الهوان لشعبنا المغوار

(أ) - يتجلى الفخر والشموخ في فكر الشاعرة وعاطفتها . بين ذلك .
(ب) - تكررت كلمة " هامة " في الأبيات ، فما الغرض من هذا التكرار ؟

(جـ) - في البيت الأخير موسيقى داخلية . وضحها . (د)- (الفجر ) صورة خيالية نوعها : ( استعارة مكنية - استعارة تصريحية - استعارة تمثيلية - كناية)

(هـ)- ( نصر يعانق هامة الأحرار ) ، ( نصر يطاول هامة الأحرار ) أي التعبيرين أقدر على حمل المعنى الجميل ؟ علل لرأيك .

قال الشاعر مصطفى الغلاييني :

والعلمُ لا يُجْدِي الفَتاةَ ولا الفتـى إن كانتْ الأخلاقُ غــيرَ بَراءِ
ثَوبُ الفَضــيلةِ لِلفتاةِ يَزِينُــــــــها وَلَوَ أنَّها لَبِسَـتْ حَقِـــــــيرَ رِداءِ
ما الثَّوْبُ لِلفَتَياتِ يَرْفَعُ قـــــــَدْرَها إِنْ لم تَسِرْ في حِشْمَــةٍ وحَيــاءِ
ما أَحْسَنَ الثَّوْبَ الجـميلَ يَزِينُـــــهُ الخُلُقُ الكَرِيمُ وعِفَّةُ الحَسْناءِ

(أ) - امتزج فكر الشاعر بوجدانه في هذه الأبيات . وضح ذلك .
(ب) - هات من الأبيات :

1 - أسلوباً إنشائيا غير طلبي

2 - صورة بيانية ، وبين سر جمالها .

3 - محسناً بديعياً ، و وضّح فائدته

" ما أروع العلم فإنه وسام على صدور الفائقين ، فنعم صفة الاجتهاد والتفوق معاً وها هي مصر تعيش الآن فى نهضة علمية كبرى وذلك بحصول الدكتور أحمد زويل على جائزة نوبل ، فلا جدال أن هذا الحدث العلمي العالمي قد جعل أنظار العالم كله تتجه نحو مصر الحضارة ، ولقد قامت مصر بتكريم هذا العالم من خلال احتفال كبير سلّم فيه الرئيس مبارك الدكتور زويل قلادة النيل وهى من أرفع الأوسمة فى مصر ، فالتفوق التفوق أيها الأبناء – حتى تصلوا إلى هدفكم المنشود غايته فأي إنسان يجتهد فى عمله تسم مكانته فكن صبوراً فى طلب التفوق يا من تريد النبوغ " .

أ- أعرب ما تحته خط . ب- استخرج من العبارة ما يأتى :

1- خبراً لحرف ناسخ وبين علامة إعرابه .

2- اسماً مقصوراً ، وبين علامة إعرابه .

3- توكيداً معنوياً ، وبين علامة إعرابه .

4- اسم تفضيل ، وبين وزنه .

5- فعلاً مضارعاً منصوباً وبين علامة إعرابه .

6- مغرى به ، وبين علامة إعرابه .

7- اسم مفعول وأعرب معموله .

8- مصدراً لفعل ثلاثي وآخر لفعل غير ثلاثي .

9- اسميين مبنيين ، وبين نوعهما .

10- مخصوصاً بالمدح ، وبين علامة إعرابه .

11- ضميراً فى محل رفع وآخر فى محل نصب وآخر فى محل جر .

12- أسلوب شرط وبيّن أجزاءه .

13- منادى وبين حالته من الإعراب أو البناء