الإخوان برة

[mr/Guirguis George]

"الإخوان برة" عبارة اصطدمت وكشفت انهيار شعبية جماعة الاخوان المسلمين في نقابة الصحفيين كبرى النقابات المهنية بعد تآكل وتراجع شعبيتهم بالشارع المصري بشكل ملحوظ للجميع.
وبرهن علي ذلك الابتعاد بصورة ملفتة عن ترشيح أعضاء الاخوان في كل من انتخابات اتحادات الطلاب بالجامعات وانتخابات نقابة الصحفيين التي فاز بها ضياء رشوان مرشح عضوية النقابة الذي يُعد من ألد خصوم الجماعة، ولا ينتمي اليها من قريب ولا من بعيد ساحقا الرئيس الإخواني ممدوح الولي.
وعلق سياسيو مصر على ظاهرة "تضاؤل شعبية جماعة الاخوان المسلمين في الشارع المصري" مؤكدين أن ذلك بمثابة الكشف الحقيقي لعدم مقدرة الاخوان على إدارة البلاد وتأكيدا على أن صعود الاخوان للحكم جاء بسبب "الزيت والسكر".
قال محمد أبو حامد عضو مجلس الشعب السابق في تصريحات لـ "بوابة الوفد": "الشعب المصري كشف الاخوان وعدم قدرتهم علي تحقيق طموحات المصريين واستخدامهم الكذب لشعارات الثورة لمجرد الوصول للسلطة".
وتوقع أنه خلال الانتخابات البرلمانية القادمة حال عدم تزويرها، وفي الدوائر التي يوجد بها – مثقفين - ستتم ترجمة ذلك علي الارض بشكل واضح من خلال عدم التصويت للإخوان، مُشيرا إلى انه حال حدوث انتخابات رئاسية مبكرة لم يفز بها الاخوان لأن الشعب أصبح "واعيا".

كما اتفقت معه في الرأي الاعلامية "بثينه كامل"، قائلة: "فوز الاخوان في انتخابات مجلس الشعب السابقة ليس مقياسا علي شعبيتهم لانهم يفوزون من خلال توزيع - السكر والزيت - وافتتاح شوادر لحمة، لذا الانتخابات القادمة ستكون الحكم الفعلي في تراجع شعبية الاخوان". واعتبر الدكتور كمال الهلباوى، القيادي السابق بجماعة الإخوان المسلمين، تراجع طلاب الاخوان فى الانتخابات الطلابية الأخيرة جاء كانعكاس للغضب الكامن بنفوس الشباب من أداء الرئاسة والحكومة فى الفترة الاخيرة. مؤكدا على التراجع الملحوظ لشعبية الاخوان، في إشارة إلى أن هذا التراجع الملحوظ في شعبية الاخوان ليس بالقدر الذى يجعل – غيرهم - يتقدمون فى السباق الانتخابى حال العودة إلى الصندوق الانتخابي، حيث إن الشعب لا يجد بديلا آخر أو أقل ضررا من النظام الحالى الذى يترأسه أشخاص يحسبون على جماعة الاخوان المسلمين، بحد تصريحه للوفد. فى السياق نفسه، صرح خالد سعيد المتحدث باسم الجبهة السلفية، بأن شعبية جماعة الاخوان تشهد حالة من - التراجع - ولكنه ليس تراجعا "حادا"، حيث إن العملية السياسية تمر بمرحلة من "التذبذب"، مؤكدا أن الشعب لم ولن يفقد الثقة فى التيار الاسلامى مهما حدث لأن الشعب المصرى "متدين بطبعه" ويحب الاسلام. اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - انتخابات الصحفيين تكشف انهيار الإخوان
http://almasryel7or.blogspot.com/201...post_2927.html

[gmailwan]

بلاغ يكشف حدوث تزوير فى انتخابات نقابة الصحفيين



تقدم الدكتور حامد صديق ببلاغ للنائب العام المسشتار طلعت عبد الله، ضد نقابة الصحفيين لاتهامهم بالتزوير فى انتخابات نقابة الصحفيين.
وأكد مقدم البلاغ أنه ثبت فى الإجراءات القانونية التحفظ على صناديق انتخابات نقيب الصحفيين، وكذلك بطاقات التصويت وكشوف تسجيل الناخبين، إذ إن ما أعلن بشأن نتيجة الانتخابات يشكك فى صحتها وأن التزوير قد ضرب بأصوات الناخبين مما يلزم وجوبا التحقق من النتيجة.
وأضاف مقدم البلاغ أن ما أعلن بشأن حصول ضياء رشوان على 1280صوتا من 2339 من عدد الأصوات الصحيحة للمقيدين، فى كشوف الجمعية العمومية، لا يتفق مع العقل والمنطق، خاصة بعد إغلاق تسجيل الحضور والذى وصل بالكاد للنصاب، فقد أعلن أن عددا من تم تسجيله حتى الساعة الثانية بعد الظهر 1200 ناخب، ثم أعلن أن النصاب قد اكتمل بالكاد أى 1513 فى الساعة الثالثة، وهذا ما يعنى أن عدد أصوات الناخبين لا يجوز أن يتعدى 1513 ناخبا إذ لا يجوز للناخب الواحد أن يدلى بأكثر من مرة.
وأوضح مقدم البلاغ أنه كيف تصل عدد الأصوات الصحيحة إلى 2339 صوتا أى أن من سجل اسمه من الساعة الثانية حتى الساعة الثالثة وصل إلى أكثر من 1339، أى فى كل دقيقة يتم تسجيل 22 ناخبا، وهذا قد لا يتفق عقلا، فمن ثم يكون الأمر يتطلب التحقيق، ونظرا لأن الأمور أصبحت متشابكة ومن الصعب فصل بعضها عن بعض، وأنها تؤثر بشكل عام وتعكس الوضع القائم، وإذا كان الإبلاغ عن الجريمة واجب على كل مواطن حفاظا على الوطن وحق يقره القانون ويكفله الدستور وهذا ما أكدته المادة 37 من قانون الإجراءات الجنائية، فمن ثم يكون للطالب الصفة والمصلحة فى التحقيق فى هذا الشأن خاصة أن الصحافة والصحفيين يؤثرون بشكل مباشر فى شخصية المواطن ويكونون فكر المواطن، فإذا تحقق وتبين أن انتخابات نقابة الصحفيين مزورة فإن مردوده سيشكك فى نقل الأخبار.
وطالب مقدم البلاغ، النائب العام، بوقف نتيجة انتخاب النقيب وكذلك أعضاء النقابة المنتخبين للتجديد الثلثى، وسرعة التحقيق فى شأن حقيقة تزوير انتخابات نقابة الصحفيين، والتحفظ على كشوف الناخبين المقيد أسماؤهم والذين أدلوا بأصواتهم وصناديق الانتخابات.

[ابونرمين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gmailwan

بلاغ يكشف حدوث تزوير فى انتخابات نقابة الصحفيين



تقدم الدكتور حامد صديق ببلاغ للنائب العام المسشتار طلعت عبد الله، ضد نقابة الصحفيين لاتهامهم بالتزوير فى انتخابات نقابة الصحفيين.
وأكد مقدم البلاغ أنه ثبت فى الإجراءات القانونية التحفظ على صناديق انتخابات نقيب الصحفيين، وكذلك بطاقات التصويت وكشوف تسجيل الناخبين، إذ إن ما أعلن بشأن نتيجة الانتخابات يشكك فى صحتها وأن التزوير قد ضرب بأصوات الناخبين مما يلزم وجوبا التحقق من النتيجة.
وأضاف مقدم البلاغ أن ما أعلن بشأن حصول ضياء رشوان على 1280صوتا من 2339 من عدد الأصوات الصحيحة للمقيدين، فى كشوف الجمعية العمومية، لا يتفق مع العقل والمنطق، خاصة بعد إغلاق تسجيل الحضور والذى وصل بالكاد للنصاب، فقد أعلن أن عددا من تم تسجيله حتى الساعة الثانية بعد الظهر 1200 ناخب، ثم أعلن أن النصاب قد اكتمل بالكاد أى 1513 فى الساعة الثالثة، وهذا ما يعنى أن عدد أصوات الناخبين لا يجوز أن يتعدى 1513 ناخبا إذ لا يجوز للناخب الواحد أن يدلى بأكثر من مرة.
وأوضح مقدم البلاغ أنه كيف تصل عدد الأصوات الصحيحة إلى 2339 صوتا أى أن من سجل اسمه من الساعة الثانية حتى الساعة الثالثة وصل إلى أكثر من 1339، أى فى كل دقيقة يتم تسجيل 22 ناخبا، وهذا قد لا يتفق عقلا، فمن ثم يكون الأمر يتطلب التحقيق، ونظرا لأن الأمور أصبحت متشابكة ومن الصعب فصل بعضها عن بعض، وأنها تؤثر بشكل عام وتعكس الوضع القائم، وإذا كان الإبلاغ عن الجريمة واجب على كل مواطن حفاظا على الوطن وحق يقره القانون ويكفله الدستور وهذا ما أكدته المادة 37 من قانون الإجراءات الجنائية، فمن ثم يكون للطالب الصفة والمصلحة فى التحقيق فى هذا الشأن خاصة أن الصحافة والصحفيين يؤثرون بشكل مباشر فى شخصية المواطن ويكونون فكر المواطن، فإذا تحقق وتبين أن انتخابات نقابة الصحفيين مزورة فإن مردوده سيشكك فى نقل الأخبار.
وطالب مقدم البلاغ، النائب العام، بوقف نتيجة انتخاب النقيب وكذلك أعضاء النقابة المنتخبين للتجديد الثلثى، وسرعة التحقيق فى شأن حقيقة تزوير انتخابات نقابة الصحفيين، والتحفظ على كشوف الناخبين المقيد أسماؤهم والذين أدلوا بأصواتهم وصناديق الانتخابات.

أصبحنا لا نعرف سوى التزوير ....