قراء «الوطن» يعلقون على ملف «ديننا ودين الإخوان»: نخشى حرق الجريدة

[Tornadoo1970]

قراء «الوطن» يعلقون على ملف «ديننا ودين الإخوان»: نخشى حرق الجريدة

«فيس بوك»: الملف يجيب عن سؤال: «الإسلام هو الحل.. ولكن أى إسلام تقصدون؟».. والإخوان فقدوا توازنهم لأن الشعب غير مجبر على الطاعة كتب : فاطمة النشابى الجمعة 05-04-2013 11:19
طبا صورة من عدد الوطن
أبدى قراء «الوطن» إعجابهم الشديد بالملف الذى نشرته الجريدة أمس تحت عنوان «ديننا ودين الإخوان»، وطالبوا بمواصلة كشف تنظيم الإخوان. وتوالت التعليقات على موقع الجريدة الإلكترونى، وعلى صفحتها الخاصة على «فيس بوك»، حيث أشاد الناشط محمد عبدالعزيز بالملف، وكتب عبر حسابه على «فيس بوك»: «الوطن» عاملة ملف النهارده رائع «ديننا ودين الإخوان».. . ملف يستحق القراءة، وهو ما أيدته صفحة «ثورتنا مستمرة» بقولها «الملف ده مهم وجدير بالقراءة».
وبكلمات مختصرة كتب «محمد»: «ملف رائع»، بينما حذرت «غادة» الجريدة من الحريق مجدداً بسبب هذا الملف، وكتبت تقول: «ربنا معاكم وخافوا على نفسكم أحسن تتحرقوا تالت». فيما تساءلت هدير: «هل هناك أحد سيهتم بكل ما ينشر عن الإخوان». وقال مجدى كمال: «رغم بعض الانتقادات على الجريدة، بس هذا الملف أكثر من رائع، أنا بصراحة بأستنى ملفاتكم عن الإخوان، فيها شىء جديد، استمروا فى كشفهم كمان وكمان وربنا معاكم ومعانا».
وكتبت «ليلى»: «الإخوان يقولون مالا يفعلون، كنا نعتقد أنهم فصيل وطنى سيعوض الشعب المصرى عن كل ما عاناه وشهده فى العصور القديمة، ولكن لا يفعلون شيئا، رصيدهم فى الشارع قل كثيراً»، وأشاد عبدالرحمن الخولى بالملف، فكتب: «رائع ويجاوب عن السؤال: الإسلام هو الحل.. ولكن أى إسلام تقصدون؟».
واعتبر «إسماعيل» أن الملف كشف إفلاس الإخوان، وقال «إفلاس سياسى ودينى، ودليل على أنهم لم يستوعبوا الدرس وغير قادرين على قراءة الشارع خلال 80 عاما، ولكن الشارع استطاع الحكم عليهم خلال 80 يوما»، وأضاف: «رئيس وجماعة كان عندهم فرصة ذهبية أن يرفعهم الشعب وغالبية الشعوب العربية فوق الأعناق ولكنهم اختاروا السطحية والأنانية والغباء السياسى والخطاب الملىء بالغضب والحقد ونبرة الانتقام، وهذا كله ضد الإسلام»، معتبراً أن الشعب المصرى غير مجبر على السمع والطاعة، وهو ما أفقد الإخوان توازنهم.


http://www.elwatannews.com/news/details/158994

[ابو ايما و سما]

جريدة صفراء لا قيمة لها و لا تستحق ان اقرأمنها شيئا و اضيع وقتى ف اكاذيب و تضليل
ولكن نقول لهم موتوا بغيظكم ..مرسي باق فهو رئيسنا الشرعى المنتخب
حفظة الله ورد كيد الكائدين ومكر الماكرين