|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم أخواني في الله ،، لم يعد يخفى على الغبي والنبية ،، والحليم والسفيه .. هذه الشٌبهة ،، حتى زاعت في الآفاق تُهمة .. واليوم نردُ عليها ردُ البُهمة .. بِفضل الله - عز وجل - والموضوع سوف يكون دسمٌ بالأدلة .. لذلك لن أكثر فيه مِن الكلام حتى لا يُصبح عِلة .. فنحُن نعلم .. أنَ هُناك أقوام .. قد عمدوا إلى قلب الحقائق ،، وإظهار العلقم حلوٌ رائق .. كُل ذلك عبر شبكات ومِذياع .. ولهم ألأشياع والأتباع .. فصار أشجع الشُجعان ذاك الأرنب ،، والليث رمز الجبن فلا تعجب .. كأنهم ثعالب طُبخت بين نواويس .. ما اطعلت عليهم إلا رأيت عجبا .. ترى أناس يتمون العمى،، وآخرون يحمدون الصمم .. وهكذا حالهم بين الأمم حقيقة علاقة القاعدة بإيران للمحلل الإستراتيجي عبد الله بن محمد -حفظه الله- واشنطن بوست : أبو غيث كشف عن طبيعة علاقة القاعدة بإيران .. هل هو مجرد خبر أم اتباع لوصية مراكز الدراسات بلصق القاعدة بإيران في كل مناسبة تقرير الواشنطن بوست لا يحمل أي دليل أو قرينة ولكنه عنوان إعلامي طعمته بآراء خبراء لتقنع القارئ بوجود علاقة بين إيران والقاعدة نسج علاقة بين إيران والقاعدة مطلب إقليمي بالدرجة الأولى حتى تحل الأنظمة الحاكمة مكان القاعدة في استقطاب أهل السنة وسط المناخ الطائفي بالمنطقة حماس ومنذ تأسيسها لم تستقطب سوى الفلسطينيين ولذا فهي بالنسبة للغرب لا تمثل مشكلة خارج حدود غزة بعكس القاعدة التي امتدت من خراسان إلى تمبكتو علاقة إيران بالقاعدة لا تحددها تقارير القص واللزق في الصحف الأمريكية وإنما تظهر بوضوح في قتال القاعدة لحلفاء إيران في المنطقة عندما كانت إيران تتعاون مع أمريكا في غزو أفغانستان كانت القاعدة تقاتل ميليشيا اسماعيل خان الشيعي حليف إيران في أفغانستان عندما كانت إيران تتعاون مع أمريكا في غزو العراق وعندما تخندق الشيعة التابعين لها خلف المحتل كانت القاعدة تقاتل الإثنين معا بقرار أمريكي أوقفت الحرب اليمنية السعودية على الحوثيين حلفاء إيران باليمن ولذا لم يلبي نداء أهل السنة في دماج سوى القاعدة وبعض القبائل وإن كانت المواجهات السابقة بين القاعدة وحلفاء إيران فالحرب في سوريا الآن بين القاعدة وإيران وجها لوجه وهذه هي حقيقة العلاقة ! فشلت خطة الأمريكان بالادعاء بأن الشيخ أبوغيث قدم معلومات أساسية عن القاعدة،فلجؤوا لأخرى فاشلة أيضا. سننتظر حتى يستفرغوا منها ثم نقبلها عليهم الأمريكان يريدون الاستفادة من عملية خطفهم للشيخ سليمان أبوغيث بأي حيلة! وحتى الآن وجدناهم يتخبطون. يقول تعالى: (ومن يضلل الله فلا هادي له). محمد باقر الحكيم رأس الشيعة في العراق،وبدر الدين الحوثي رأسهم في اليمن،لم ت***هم أمريكا ولا دول الخليج،بل ***تهم "القاعدة". من يدعي علاقة للقاعدة بإيران،فلينظر حوله أولا! علاقة دول الخليج بإيران أقوى،وعملائها يفسدون في دول الخليج فيقابلونهم بالمودة علاقة أمريكا بإيران تفوق علاقة دول الخليج بإيران،فما ظهر للعلن من تعاون كبير لا يقل عن تعاونهم في السر ضد الأمة المسلمة. من *** محمد باقر الحكيم هو تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين،والاستشهادي الذي قام بالعملية والد زوجة الشيخ الزرقاوي خرافة القاعدة عميلة لإيران : القاعدة ت*** الرافضة وتهدم قبورهم وتفجر وزاراتهم وتغتال قياداتهم ومراجعهم وساداتهم وتحرق ديارهم وتفجرهم أينما إستطاعت ومع هذا فهي عميلة لإيران !!!!!!! القاعدة ***ت رجل إيران الأول في العراق محمد باقر الحكيم ثم ***ت عز الدين سليم ثم ***ت معتمدي السيستاني ورجالات مقتدى وقادة حزب الدعوة ومع هذا فهي عميلة لإيران !!!!!! القاعدة عندما كانت تحمي المناطق السنية ولا يمكن لأي رافضي أن يعبر مناطق جنوب بغداد ورأسه على أكتافه دون أن ينحره جنود القاعدة فهي تخدم إيران !!!!!!! والآن من يسمح للرافضة أن يسرحوا ويمرحوا في مناطق أهل السنة بعد أن خرج منها أسود القاعدة لا يخدم إيران !!!!!!! الفصائل المسلحة التي تحرم *** الرافضة وتدين إستهدافهم وتفجير وزاراتهم ليست عميلة لإيران !!!!!!!!!!!!!! الفصائل المسلحة (السنية ) التي أعلنت إحترامها للمراجع الرافضية وثمنت فتاواهم الوطنية ليست عميلة لإيران !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! الذي ي*** مراجع الرافضة عميل لهم والذي يحترم فتاوى مراجع الرافضة ويعلن تقديره لهؤلاء المراجع مجاهد صادق !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! دولة العراق الإسلامية أول من أعلن الإقليم السني المحرر ويومها حاربها من تنصرونهم من الفصائل المسلحة بحجة تقسيم العراق وتفتيت الوحدة الوطنية !!!!!! واليوم تعودون لتنادون بما سبقكم به تنظيم القاعدة ولكن الفرق بينكم وبين القاعدة أن القاعدة إذا قالت فعلت وأن أفعالها لا يحجبها أحد وأنكم تأسسون أقاليم ودول وجيوش ومشاريع ومعارك ولكن في فضاء الأنترنت !!!!! وبعد أن حارب أنصاركم الإقليم السني (دولة العراق الإسلامية ) وأجهضوه وسلموه للرافضة تأتون اليوم لتمجدونهم بمقالات لا تخيف أطفال الرافضة فضلاً عن قادتهم وساستهم !!!!!!! سؤال أخير لكل من يتهم دولة العراق الإسلامية بالعمالة لإيران : ما هو الدليل على دعواكم ؟؟؟؟ وإن كانت إيران تستغني عن بعض أوباش الرافضة الذين ت***هم القاعدة كل يوم في العراق فهل القاعدة تستغني عن أمراءها وجنودها الذين تعدمهم حكومة الرافضة كل يوم أيضاً ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ القاعدة تسلم أمراءها للرافضة لي***وهم خدمة لإيران !!!!!!!!!!!!! |
#2
|
|||
|
|||
![]() وهذه الشُبهة لها ثلاثة أهداف قد يكون واحد مِنها |
#3
|
|||
|
|||
![]() وهُنا نُبين عداء تنظيم قاعدة الجهاد .. لدولة إيران الرافضية .. وسعيهم في إفشال المشروع الصفوي المُرتد
وهذا أظهر مِن الشمسِ في رائعة النهار، وأكثرُ نشراً مِن الصوار، ووأشهى مِن الماء على الظما ، وألطف مِن قطر السما فالعدواة قائمة مُتقدة، دائمة .. في حين سعي بعضِ الحركات الخائنة ،، للتعامل مع إيران بصورة .. عاديةٍ بائنة ،، ورغم ذلك نجد مِن التعاطف معهم مِن هؤلاء المشايخ .. أكثر مِن إخوانهم في العقيدة .. تنظيم القاعدة بل زادوا الطين بِلة والمريض عِلة ، وصوروا الجاهل مطيرا ، والجهامُ خطيرا .. فادعوا دعوى باطلة ، عاطلة .. يوشك أن تُرد في وجوههم فتدعها أشلاء باهتة بإذن الله عز وجل قال شيخنا المجاهد أيمن الظواهري في معرض رده على سؤال طرح عليه ضمن أسئلة المقابلة التي اجرتها معه " نشرة الأنصار " (عام 1415 هـ)، ونُشرت في عددها الـ (91). نشرة الأنصار : دأبت وسائل الإعلام على اتهام الحركات الإسلامية بأنها تتلقى دعما وتوجيها من إيران، ومن ذلك تهمة وسائل الإعلام المصرية للتنظيمات المصرية بهذه التبعية للشيعة! فما رأيكم ؟ الشيخ ايمن الظواهري : اتهام وسائل الإعلام لنا بتلقي الدعم من إيران؛ هو من باب الإفتراء المحض، فإن لنا موقفنا الواضح من إيران، وهو الموقف الذي ينبني على الحقائق العقائدية والعلمية: فأما الحقائق العقائدية : فكما أسلفنا أننا نلتزم مذهب السلف الصالح – أهل السنة والجماعة – ولذا فأن بيننا وبين الشيعة الإنثي عشرية فروقا واضحة في العقيدة، والشيعة الإثني عشرية عندنا هم أحد الفرق المبتدعة الذين أحدثوا في الدين بدعاً عقائدية ، وصلت بهم إلى : سب أبي بكر وعمر وأمهات المؤمنين وجمهور الصحابة والتابعين، ويرون كفرهم، ويجاهرون بلعنهم. القول بتحريف القرآن؛ كما يعتقد أغلب أئمتهم ومحققيهم، فيما عدا أربعة من أئمتهم هم؛ ابن بابويه القمي والسيد المرتضي وابو جعفر الطوسي وأبو علي الطبرسي، وحتى هؤلاء الأربعة ذكر محققهم نعمة الله الجزائري؛ ان هذا القول لم يصدر منهم إلا لسد باب الطعن عليهم، بدليل أن ابن بابويه ذكر تسعة أحاديث من أحاديث القوم تصرح بتحريف الكتاب العزيز، دون أن يرد عليها. إلى غير ذلك من الأقوال المبتدعة؛ كادعاء عصمة الأئمة الإثني عشرية، وانهم بلغوا ما لم يبلغه نبي مرسل ولا ملك مقرب. وأدعاء غيبة الإمام الثاني عشر، وإدعاء الرجعة.. الخ. فهذه العقائد من إعتقدها بعد إقامة الحجة عليه؛ يصير مرتداً عن دين الإسلام، ومن كان جاهلاً، واعتقد هذه الأصول الفاسدة بناء على أحاديث ظنها صحيحة، ولم يبلغه الحق فيها، أو كان عامياً جاهلاً فهو معذور بجهله، على التفصيل المعروف في كتب الأصول (راجع: " مبحث الجهل والعذر به " في كتاب " الهادي إلى سبيل الرشاد "). أما عن الحقائق العلمية : فإن أئمة الثورة الإيرانية بعد ثورتهم على الشاه التي قاموا بها لانحرافه عن الإسلام، أدعوا أن ثورتهم إسلامية وليست شيعية، وإنهم يقفون مع المسلمين في كل مكان يضطهدون – دون التفرقة بين سني وشيعي – وقد لاقى هذا الكلام قبولاً لدى كثير من الشباب المسلم. لكن الحقائق تكشف يوماً بعد يوم؛ أن هذا الكلام هو من قبيل الدعاية، وأن الحكومة الإيرانية تتحذ موقفاً صلباً في أي قضية، طالما كان المتضرر فيها من الشيعة، أو كان للشيعة مصلحة في هذا الموقف. أما ما عدا ذلك فموقفهم هو التجاهل التام، حتى لو كانت القضية صراع بين الكفر والإسلام، ومن أمثلة ذلك : موقفهم من الثورة الإسلامية السورية؛ حيث ساندوا حكومة حافظ الأسد، وقالوا؛ إن الإخوان المسلمين عملاء لأمريكا، وتركوهم يُ***ون على يد حافظ الأسد. موقفهم من الجهاد الأفغاني؛ حيث ساندوا الأحزاب الشيعية فقط قبل وبعد سقوط الحكم الشيوعي، ودور الشيعة في الجهاد الأفغاني يعرفه الجميع، حيث كانوا يفرضون الإتاوات على قوافل المجاهدين وإمداداتهم، وهذا الموقف شهد به آلاف الشباب العربي الذين شاركوا في الجهاد الأفغاني. موقفهم من ترحيل المجاهدين العرب من باكستان؛ حيث كان موقفهم هو التعامي والتجاهل التام عما يحدث، ولم يتدخلوا ولم يشجبوا أو يرحبوا باي عربي واحد في إيران (بلد الثورة الإسلامية العالمية !!). موقفهم من الجهاد في مصر والجزائر؛ حيث لا يقدمون أية مساعدة للحركات الجهادية، ويتركونها في صراع دامي مع الطواغيت. وموقفهم مع كثير من الحركات الجهادية؛ أنهم لا يساعدون إلا من كان بوقاً لهم أو دائراً في فلكهم، أما من يأبى ذلك فلا يقدمون له شيئاً اصلا أو ربما قدموا له بعض الفتات لاستدراجه، فإن أبى التبعية لم يقدموا له شيئاً. وموقفهم من الحركة الجهادية في مصر والجزائر؛ موقف تاريخي مسجل عليهم، يُثبت زيف ما يدعونه من أنهم ثورة إسلامية ليست شيعية، بل هم متعصبون، لا يساعدون إلا الشيعة أو عملاء الشيعة. يتركون المجاهدين في الجزائر ومصر يُ***ون على فرنسا وأمريكا وإسرائيل ( التي يهتفون ضدها في مظاهراتهم ) ولعل هذا التاريخ ان يُكتب يوماً ما ليطلع الشباب المسلم على الحقائق. والخلاصة: ان الحركة الجهادية في مصر، لا تُقدم لها إيران شيئا لسبب واحد؛ أنها ترفض أن تكون تابعة لإيران وبوقاً لها. نشرة الأنصار : ما هو موقفكم من بعض الحركات الإسلامية التي تدور في فلك إيران ؟ الشيخ ايمن الظواهري : موقفنا من هذه الحركات؛ هو نصحهم وتحذيرهم، ان مسلكهم هذا لن ينفعهم بشيء، ففي مقابل القليل الذي تقدمه إيران لهم، سيُتهم الشباب المسلم بانهم عملاء لإيران، وسيفقدون احترام جمهور أهل السنة لهم، ولن يملكوا حرية قرارهم إرضاءً لإيران، التي فقدت حتى ثوريتها التي كانت تدعيها في الآيام الأولى للثورة. يقول الشيخ أبي حمزة المُهاجر .." وزير الحرب بدولة العراق الإسلامية " رحمه الله " : -هذه فرية خائبة مردودة في وجه صاحبها، وإلا فقد استهدفنا الدبلوماسيين الإيرانيين الثلاثة قرب مستشفى الكرخ، واستهدفنا السفارة الإيرانية مرات عديدة، واستهدفنا مجموعة من المخابرات الإيرانية على هيئة زوار في كربلاء، وقصة تدمير باصهم معروفه. ثم من وقف في وجه عملائهم بالعراق وقاتل بضراوة فيلق بدر وجيش المهدي وكسر شوكتهم ورد الصاع صاعين ؟ وأما قصة القنصل الإيراني فقد حدثت أيام (التوحيد والجهاد) وهو اجتهاد الإخوة يومها ولا تلزم تبعاته الدولة، ومع ذلك فقد كنت شخصياً طرفاً في بعض الفصول، فلقد علمت بخبره من الأخ أبي عبدالرحمن المصري أو أبي إسلام -رحمه الله- وهو من السابقين إلى الجهاد في أفغانستان ومتهم بتدمير المدمرة كول في اليمن، وعلم بالخبر من الأخ أبي عبير الجنابي -رحمه الله- الذي كان يومها من قادة الجيش الإسلامي وذلك قبل أن يصل الخبر إلى الإعلام، وجاء إلينا أبو عبدالرحمن في الفلوجة يقترح أن نبادل الأسير بالإخوة في إيران أو ببعضهم، وكُلف أبو عبدالرحمن أن يبلغ الخبر للجيش، وبالفعل أوصل هذه الرغبة إلى الأخ أبي عبدالقادر -رحمه الله- وكان أيضاً من أمراء الجيش الإسلامي حينها، وسافرت إلى اليوسفية للقاء قادة الجيش لهذا الهدف وبتكليف من الشيخ أبي مصعب -رحمه الله-، ولكن بعد وصولي إلى اليوسفية صعقت حينما رأيت الفضائيات تنقل الخبر الذي يشترط فيه الجيش الإسلامي إطلاق سراح جنود الجيش العراقي السابق مقابل إطلاق سراح الأسير، وظننت أن خبر المفاداة بالإخوة لم يصلهم، واجتمعت بأبي أيوب المسؤول العسكري للجيش الإسلامي وأمير الجنوب وعضو مجلس الشورى وكان معه أبو المع تصم عرّفوه لي حينها أنه نائب أمير الجيش، وعاتبتهم، فادعى أبو أيوب أنه لا علم له بخبر رغبتنا في مفاداته بالإخوة، وحينها دخل أبو عبدالقادر -وكنا في بيته- فسألته: ألم توصل الخبر للمشايخ؟ قال: بلى، قلت لأبي أيوب حينها احمر وجه الرجل وبدأ يلتمس الأعذار، وقلت لهم: إننا الآن لا نستطيع أن نفعل شيئاً ما دام الأمركما فعلتم وقد خرج للعلن وهو ما يعيق المفاوضة، ثم إن إيران ردت أنها أطلقت بالفعل بعد السقوط كل أسرى الجيش العراقي، وجاء وفد من الجيش الإسلامي إلى الفلوجة وسلموا القنصل إلينا بعد أن احتاروا في كيفية التصرف معه، واشترط عليهم الشيخ أبو مصعب أن نتصرف فيه بما نراه مناسباً حتى لو أطلقنا سراحه، فقالوا: كما تشاؤون، وكان رأي الشيخ والإخوة أننا لا نستطيع ***ه لأنهم ربما تصرفوا مع الإخوة أو بعضهم بنفس الأسلوب، كما لا حاجة لنا في فدية مالية ربما يعود ضررها على معاملة الإخوة هناك، وقال لي ساعتها الشيخ أبو مصعب: "لقد ورَّطَنا الجيش"، فكان قرار الإخوة أن يطلق سراحه محملاً برسالة تهديدية للحكومة الإيرانية أن لا يلعبوا بملف الإخوة عندهم ولا يخرجوا أسماءهم إلى الإعلام وهو ما التزموا به حيناً من الزمن . ثم إننا هددنا إيران صراحة ولكن منع من التنفيذ ظروف العمل الخارجي ومشاكله المعلومة لكل من مارس أسلوب العمليات النوعية، وكذلك ما شغلنا به داخل العراق من قبل عملاء المحتل. ثم قولوا لي بربكم: هل هناك أي جماعة ***ت ولو إيرانياً واحداً؟ أو هددت إيران صراحة؟ أو ***ت رؤوسهم في العراق مثلنا ؟ أليس هذا قلباً للحقائق وكذباً مفضوحاً ؟! ... إنتهى بل تعجب أن عقيدة تنظيم القاعدة في الرافضة .. أنها طائفة كُفرٍ وردة كما أخبرَ الشيخ أبو عمرٍ البغدادي " رحمه الله " وهُنا رد على بعض الأخوة الذين يقولون .. لماذا تنظيم القاعدة لا يُهاجم إيران وفضيحة حزب الله الإيراني .. في ظل التمجيد الذي لحقه مِن قِبل الكثير كان هذا حديث القاعدة يقول الشيخ أيمن الظواهري في قراءةٍ للأحداث " اللقاء الرابع مع مؤسسة السحاب المحاوِر: حسنًا, ذكرتم آنفًا أن الحملة الأمريكية قد تمتد لإيران, وهنا نود أن نعرف رأيكم في سؤال يتردد أحيانًا وهو لماذا لا يتناسى المجاهدون خلافاتهم مع إيران وهم يواجهون عدوًّا مشتركًا يهدف لاستئصالهم جميعًا, فما تعليقكم على ذلك ؟ الشيخ أيمن الظواهري (حفظه الله): تعليقي على ذلك أننا كنا حتى من قبل غزو أفغانستان والعراق نركز على التصدي للتحالف الصليبي الصهيوني بقيادة أمريكا في حملته الصليبية المعاصرة على الأمة المسلمة, ولكننا فوجئنا بإيران تتعاون مع أمريكا في غزوها لأفغانستان والعراق. مقطع : مسؤول أمريكي: في أول الأمر, كانت هناك محادثات بيننا وبين إيران بعد الحادي عشر من سبتمبر مباشرة, وأوضحنا لها أننا كنا سننشغل بشكل فعال في أفغانستان إلا أننا لا نحمل أي بغض تجاه إيران, والإيرانيون قبلوا هذا, إذن في البداية كانت الأمور مستقرة. الشيخ أيمن الظواهري (حفظه الله): فقادة إيران مثل رفسنجاني وغيره أعلنوا أكثر من مرة أنه لولا الدور الإيراني لسال الدم الأمريكي بغزارة في أفغانستان, وقادة إيران لا يملون في تصريحاتهم وصحفهم ووسائل إعلامهم من تكرار الفكاهة السخيفة بأن القاعدة وطالبان عملاء لأمريكا. مقطع : محمد خاتمي رفسنجاني: تواجدوا في أفغانستان بسبب القاعدة والطالبان, من أوجد الطالبان؟ أمريكا هي التي أوجدت الطالبان وأصدقاء أمريكا في المنطقة هم الذين مولوا وجهزوا الطالبان بالسلاح. معلق مؤسسة السحاب: في الجمعة التالية للغزوتين المباركتين على واشنطن ونيويورك منعت الحكومة الإيرانية هتاف (الموت لأمريكا) أثناء صلاة الجمعة في طهران لأول مرة منذ الثورة الإيرانية لإظهار تعاطفها مع أمريكا, وعن هذا يقول محمد علي أبطحي نائب الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي: “من المهم بالنسبة لزعماء إيران أن يكون لديهم أعداء, لقد حاول الإصلاحيون كثيرًا أن يمنعوا الشعارات التي تسيء إلى الشعب الأمريكي, تعليق هتاف (الموت لأمريكا) كان قرارًا سياسيًا أخذ على أعلى مستوى”. الشيخ أيمن الظواهري (حفظه الله): وبينما كانت الإمارة الإسلامية في أفغانستان تحمي إخوانها المسلمين وتمتنع عن تسليمهم لأمريكا وتتحدى بإيمانها وصبرها وثباتها أمريكا وسائر الغرب الصليبي وأعوانه, كانت إيران تدعم وتمول الجماعات المسلحة في تحالف الشمال الوثيقة الصِلة بالاستخبارات الأمريكية, وهو الأمر الذي لم يعد سرًا بل لقد وثقه رسميًا تقرير الكونغرس الأمريكي عن الحادي عشر من سبتمبر. مقطع : معلق مؤسسة السحاب: يقول تقرير الكونغرس الأمريكي عن الحادي عشر من سبتمبر: وفي آخر أكتوبر طارت مجموعة من ضباط مركز مكافحة الإرهاب لوادي بنشير للقاء مسعود, وهي رحلة خطيرة في حوّامات متهالكة ستتكرر لعدة مرات في المستقبل, وقد بدا مسعود مصممًا على مساعدة الولايات المتحدة في جمع المعلومات عن أنشطة وأماكن وجود بن لادن, كما وافق على أن يحاول القبض عليه إذا سنحت الفرصة. وقد تكررت هذه الزيارة بعد ذلك مرتين على الأقل, مرة من الثالث عشر للحادي والعشرين من مارس لعام 2000 ومرة أخرى من الرابع والعشرين للثامن والعشرين من نفس العام. واتصال أحمد شاه مسعود بالغرب الصليبي وتحالفه معه ليس سرًا فلقد أعلن ذلك على الملأ حينما ذهب لبروكسل واستُقبِل في مقر البرلمان الأوروبي استقبال رؤساء الدول رغم مخالفة هذا للعرف الدولي, فاستقبلته رئيسة البرلمان الأوروبي (نيكول فونتان) على باب مقر البرلمان كأي رئيس دولة. نيكول فونتان (رئيسة البرلمان الأوروبي): كنت سألتقي بالقائد مسعود في زيارته الأولى لأوروبا, قال لي البروتوكول مباشرة: (لا ينبغي أن ترحبي بالقائد مسعود بل انتظريه في غرفة الاستقبال الصغيرة الرسمية), فقلت: (من سيرحب بالقائد مسعود إذن؟), قالوا: (نحن سنرحب به, ثم نحضره إليك في غرفة الاستقبال), فطلبت منهم أن يسمحوا لي بالترحيب بالقائد مسعود, فقالوا: (ولكن ذلك من المستحيل ولا يمكن لك فعله, فلو فعلته سيبدو وكأنك تعتبرينه رئيس دولة !). فقلت: (بالنسبة لي فهو بالفعل رئيس دولة, وعلى كل حال فهو رجل دولة أكن له كل التقدير والاحترام, وسوف بالفعل أرحب به على باب البرلمان الأوروبي). معلق مؤسسة السحاب: وألقى كلمة في البرلمان الأوروبي ووقف له أعضاؤه يصفقون لدقائق, وقال في كلمته: “إنه في خط الدفاع الأول ضد الأصولية الإسلامية”. وعقد مؤتمرًا صحفيًا في مقر البرلمان الأوروبي طلب فيه مساعدة الاتحاد الأوروبي من أجل إسقاط نظام طالبان وضد القوى الخارجية مثل أسامة بن لادن. أحمد شاه مسعود: أنا متأكد أنه لولا تدخل باكستان وجنودها والقوات الأجنبية مثل أسامة بن لادن والطالبان الباكستانيين لما كانت هناك ضرورة لوجود قواتنا, أنا متيقن أنها توجد في الأمة الأفغانية نفسها وأهل قندهار نفسه وأهلنا البوشتون أنفسهم الكفاءة اللازمة لإسقاط الطالبان. معلق مؤسسة السحاب: وطالب أيضًا بالتدخل الأمريكي في أفغانستان حفاظًا على أمن أمريكا وحلفائها. أحمد شاه مسعود: وهذه هي رسالتي إلى السيد بوش: إذا لم يتحرك من أجل إحلال السلام في أفغانستان, وإذا لم يساعد الشعب الأفغاني في الوصول إلى السلام, من المؤكد أن المشكلة لن تنحصر في أفغانستان فقط, بل ستمتد إلى أمريكا وغيرها من البلدان كذلك. الشيخ أيمن الظواهري (حفظه الله): ورغم ذلك ظلت إيران تدعمهم سرًا وعلنًا وتستضيف برهان الدين رباني على أنه الرئيس الشرعي لأفغانستان, ولما بدأ الغزو الأمريكي لأفغانستان وقّعت إيران مع الولايات المتحدة اتفاقية وزعمت أنها فقط لإنقاذ الجنود والجرحى الأمريكان فسهلت إيران دخول قوات إسماعيل خان من حدودها إلى هيرات, حيث استولت عليها ثم سلمتها للقوات الصليبية واعترفت إيران بالحكومة العميلة في كابل فور تأسيسها بل لقد ذهب وزير الخارجية الإيراني لحضور حفل تنصيب الحكومة راجيًا أن يأخذ نصيبه من الأسلاب, ولكن الأمريكان كانوا أمكر منه! وحينما صرح الشيخ حكمتيار حفظه الله بأن حكومة كرزاي حكومة عميلة لا تمثل الشعب الأفغاني, طردته الحكومة الإيرانية من أراضيها. معلق مؤسسة السحاب: ولقد اعترف محمد علي أبطحي نائب الرئيس الإيراني السابق بهذا التواطؤ الأمريكي الإيراني على غزو الصليبيين لأفغانستان المسلمة وإسقاط الإمارة الإسلامية حيث يقول: محمد علي أبطحي (نائب الرئيس الإيراني السابق): لقد كانت أولى محاولات إيران الكبرى في سبيل مساعدة الولايات المتحدة من أجل إسقاط الطالبان والقاعدة, ولولا مساعدة إيران لكان هذا مستحيلًا. ملعق مؤسسة السحاب: ورغم ذلك فإن أمريكا لم ترد الجميل بل وصفت إيران بأنها إحدى دول محور الشر مما أثار أسف محمد علي أبطحي, فقال: محمد علي أبطحي: إن آخر ما كنا نتوقعه ونحن في قمة إصلاحنا السياسي هو أن يصفوننا بهذا, كان ما فعلوه أمرًا غريبًا سياسيًا, لقد ساعدناهم في إسقاط الطالبان, وبدلًا من أن يفتحوا بابًا للمزيد من التعاون رفعوا هذا الشعار: (محور الشر). وكانت هذه أكبر سقطات بوش الاستراتيجية والسياسية. الشيخ أيمن الظواهري (حفظه الله): أما في العراق, فقد اتفقت إيران مع الأمريكان قبل دخولهم للعراق وتم الاتفاق على تقسيم العراق واندفعت المليشيات الشيعية التي دربتها ومولتها وسلحتها إيران لسنين للعراق بعد سقوط حكم صدام, وأُدمِجت في الجيش العراقي وأجهزة الأمن العراقية وكانت ولا زالت مخلب المحتل الصليبي في ضرب المسلمين في العراق. ورغم تكرار إيران لشعارات (الموت لأمريكا الموت لإسرائيل) فلم نسمع فتوى واحدة من مرجعٍ شيعي واحد داخل إيران أو خارجها يدعو لجهاد الأمريكان في العراق وأفغانستان, بل يصرح رفسنجاني باحترام رغبة عملاء إيران العراقيين في بقاء القوات الأمريكية في العراق. محمد خاتمي رفسنجاني: لكن المسؤولين في العراق يقولون بأن الاحتلال يجب أن يبقى لإقرار الأمن ونحن نسلِّم ولا نستطيع أن نعارض هذا الطلب العراقي. الشيخ أيمن الظواهري (حفظه الله): بل حتى في قضية فلسطين أعلن أن إيران لا تسعى لتدمير إسرائيل وأن مشكلة فلسطين تُحل بين الفلسطينيين واليهود وهم سيجدون حلًا لها في المستقبل! محمد خاتمي رفسنجاني: لكن هل سنبادر نحن لإزالة إسرائيل ؟ الإجابة سلبية نحن لن نبادر, لكننا لن نقبل بشرعية إسرائيل أبدًا. هذا النقاش يتعلق بالفلسطينيين بين الفلسطينيين وإسرائيل وإنهم سيحلوا مشاكلهم يومًا ما في المستقبل. الشيخ أيمن الظواهري (حفظه الله): أما ما نُقِل عن أحمدي نجاد من الدعوة لإزالة إسرائيل فهو دعاية لا حقيقة لها, لأنه لو كان صادقًا في إزالة إسرائيل لما شاركها في عضوية الأمم المتحدة التي ينص ميثاقها على احترام سيادة كل الأعضاء وسلامة ووحدة أراضيهم, وأود أن أحذر الأمة المسلمة من أن الدعوة للرضا بما يتفق عليه الشعب في قُطر من الأقطار قد تكون مقدمة للتنازل عن أراضي المسلمين وحقوقهم لأنه في كل شعبٍ هناك طائفة من الخونة المحاربة للإسلام, فمثلًا في فلسطين هناك محمود عباس ومحمد دحلان, وبقية القيادات المتعاونة مع السي آي أيه والموساد وهؤلاء لا يمكن الاتفاق معهم إلا بالتنازل عن حقوق الأمة المسلمة في فلسطين والتخلي عن التحاكم للشريعة, وبالتالي نبذ الفرض العيني الشرعي باستعادة كل شبر من فلسطين ومن كل أرض مسلمة محتلة. ونفس هذا الكلام المراوغ قاله حسن نصر الله عن فلسطين. مقطع : حسن نصر الله: المشكلة الرئيسية هي فلسطين, مع لبنان هم إذا خرجوا من الأرض اللبنانية وأطلقوا المعتقلين ولم يعتدوا على لبنان لن يكون هناك مشكلة في جنوب لبنان, سوف تبقى مسألة سياسية, الموضوع الأساسي هو فلسطين وهذا يرتبط بالفلسطينيين نحن لسنا في موقع أن نقرر بالنيابة عن فلسطين ماذا يقبلون وماذا لا يقبلون. الشيخ أيمن الظواهري (حفظه الله): بل قال مثله حتى عن لبنان حيث رضي بأن تحدد الحكومة اللبنانية التي يعتبرها عميلة للأمريكان هل مزارع شبعا لبنانية أم لا. حسن نصر الله: نحن حزب الله نحن قلنا نلتزم بتحرير كل شبر من الأرض اللبنانية المحتلة, لكن أنا لا أقول هذه أرض لبنانية أو ليست لبنانية, كمقاومة, الحكومة تقول ذلك, الحكومة إذا قالت لم تعد هناك أي أرض لبنانية محتلة أنا ليس عندي مشكلة, لأني أنا لا أبحث عن ذريعة أو حجة نحن صادقون بأننا لا نريد أن يبقى شبر من أرضنا اللبنانية تحت الاحتلال, النقاش اليوم حول مزارع شبعا نحن لا علاقة لنا بهذا النقاش, أنا قلت الحكومة اللبنانية الآن إذا تُعلن أن مزارع شبعا ليست لبنانية أنا أتعهد بوقف العمليات. الشيخ أيمن الظواهري (حفظه الله): وبينما هو يدين بالولاء للآيات في طهران على بعد آلاف الأميال, يرى أنه غير مسؤول عن تحرير مزارع شبعا التي تقع على مرمى حجر منه إذا أنكرت الحكومة اللبنانية -التي يعتبرها عميلة- لبنانيةَ المزارع, وهو بهذا لا يتحدث عن الجهاد العيني لتحرير ديار المسلمين, بل يتحدث عن مفهومٍ وطني عصبي ضيق لا يعرفه الإسلام. يقول الشيخ قاسم الريمي " أبو هريرة الصنعاني " ( ورسالتي إلى حسن نصر الله، لماذا كُل هذا التباكي على غزة وأهل غزة ، ألم تُعلن بأنك تمتلك قُرابة العشرين ألف صاروخ، كُلها قادرة على الوصول إلى تل أبيب، ألا يستحق إخوننا في غزة أن تُرسل إليهم ، نصرة لهم ألفاً أو ألفين أو ثلاثة من الصواريخ بدلاً مِن هذا التباكي ، وإلقاء اللوم على الغير، أم إن التُراب اللبناني أغلى مِن الدم الفسلطيني المُسلم ، قُل لي بربك ما الفرق بينك وبين حُسني مُبارك ، فحُسني صمام أامنِ لليهود في مصر ، وانت صمام آمانٍ لهم في لُبنان، ووالله لو كُنا مكانك ، لزحفنا ولزحفت معنا أمة الإسلام إلى فلسطين ، ولكن حسبنا مِن هذه الأحداث أن تعرف إمتنا تاريخك " يقول الشيخ أبو مُحمد العدناني " المُتحدث الرسمي باسم دولة العراق الإسلامية " والعجب كل العجب أنهم يتهمون المجاهدين بالعمالة لإيران "رمتني بدائها وانسلت", فانتبهوا يا أهل السنة, انظروا واحكموا من هو العميل الإيراني, ومن الذي يقاتل الإيرانيين وعملاءهم ويفتك بهم, ومن الذي يذهب إليهم ويرتمي في أحضانهم. أليست دولة الإسلام من تقف في وجوههم وتفتك بهم؟ أليس من يزعمون أنهم يمثلونكم يذهبون إلى إيران ويرتمون في أحضان الرافضة والمجوس؟ ألم يذهب إليهم محمود المشهداني, وطارق الهاشمي, وأحمد عبد الغفور السامرائي؟ ألم يذهب إليهم حميد الهايس مع زمرةٍ من حثالته مع أنه لا يمثل أية جهة رسمية؟ ألم يذهب إليهم إياد السامرائي وأسامة النجيفي كبير الخائنين والذي ذهب مؤخرا إلى أمريكا بحجة المطالبة بالأموال التي سرقت من العراق من صندوق التنمية idf التي تقدر بسبعة عشر مليار دولار, هذا ما فُضح واعترفوا به وما خفي كان أعظم, ولكن الخائن النجيفي بدلا من المطالبة بأموال الشعب العراقي المسكين وقع بالموافقة على تعويضاتٍ لأسياده الأمريكان بمبلغٍ قدره أربع مئة مليون دولار, وهذا كله ظاهر الزيارة, وأما حقيقتها فهو لقاء قادة البيت الأسود بما فيهم المتطرف اليهودي السيناتور جون ماكين للبحث عن مسوغٍ وغطاءٍ قانوني لبقاء الصليبيين في العراق. أوليس هؤلاء كلهم قد ذهبوا إلى طهران يستجدون القبول للحصول على الكرسي؟ أولم يوقع مؤخرا الخائن عبد الكريم السامرائي اتفاقيات لتسليم خيرات العراق لطهران؟ أليس إياد السامرائي رئيس الحزب الإسلامي منبع الخسة والنذالة ومجمع الخيانة والعمالة, الإسلامي اسما والعلماني الإجرامي جوهرا ومضمونا؛ يرتبط ارتباطا مباشرا مع فيلق القدس المجوسي ويتآمر على أهل السنة والمجاهدين؟ أليست هذه خيانة عظيمة تستحق استئصال هذا الحزب المجرم؟ فيا أهلنا وعشائرنا عودوا إلى رشدكم وكونوا مع أبنائكم المجاهدين على هذا المد الرافضي الصفوي, واذكروا عندما كانت لنا السيطرة من بغداد إلى القائم, ومن بغداد إلى الشمال, ومن بغداد إلى ديالى, ومن بغداد إلى الكوت وبابل؛ أنه لم يجرؤ الجيش الرافضي على الدخول إلى شبرٍ منها, ولكن بعد خروجنا أصبح العالم يرى انتهاكات الروافض وجيشهم في مناطق أهل السنة, إذ لم يكتفوا بملء السجون من رجالكم وأبنائكم بل تجرؤوا على اعتقال نسائكم في أبي غريب والموصل وديالى و******هن, بينما نرى قادة الصحوات ورجالاتها الذين ادعوا في خروجهم على المجاهدين أنهم يريدون حماية أهل السنة مكتوفي الأيدي لا يجرؤون على تحريك ساكن, فتبين العكس, تبين أنهم حماة للصليبيين والرواف |
#4
|
|||
|
|||
![]()
إلى اليمن ..أرضِ الإيمان والحكمة ،، ودور تنظيم القاعدة في قِتال الرافضة
حاوره/ عبدالرزاق الجمل سبق لتنظيم القاعدة في اليمن وأن نفذ سلسلة من العمليات ضد جماعة الحوثي تحت مسمى "نُصرتم يا أهل السنة"، وفي الإصدارات التي تلت تلك العمليات تحدث التنظيم عن تجاوزات للجماعة بحق أهل السنة في المناطق الخاضعة لسيطرتها أو التي لها فيها وجود قوي، مثل صعدة والجوف، كمبرر لعملياته. لكن حين حاصر الحوثي السلفيين في منطقة دماج بمحافظة صعدة، واستمر الحصار أكثر من شهرين، لم يعلن التنظيم عن حضور عملي له هناك، رغم تواجده في بعض مناطق المحافظة، خصوصا منطقة وائلة التي فتحت جبهة عسكرية ضد الحوثي لتخفيف الضغط عن دماج. فهل كان لتنظيم القاعدة أي حضور في تلك المواجهات، وكيف يمكن للتنظيم أن يوفق بين الحرب التي كان يخوضها في محافظة أبين وبين حرب صعدة، وكيف يمكن له أيضا أن يتواجد في جبهة تتواجد فيها المملكة العربية السعودية، وهي عدوه الأول، ويتواجد فيها مقاتلون سلفيون يرونه على ضلال، ويخشون من تأثير وجوده على الموقف السعودي الداعم؟ على هذه الأسئلة وعلى غيرها سيجيب أبو أسعد الذماري الذي التقته "اليمن اليوم" في إحدى مناطق محافظة ذمار، والذي كان واحدا ممن أوفدهم تنظيم القاعدة للقتال في جبهة كتاف ضد جماعة الحوثي. --------------------- ـ رغم الاختلاف بينكم وبين السلفيين إلا أنكم وقفتم إلى جانبهم في الحرب بينهم وبين جماعة الحوثي في جبهة كتاف. * معركتنا مع الحوثيين قائمة من قبل حصار دماج ومن قبل الحرب السادسة بينهم وبين الدولة، والتنظيم يراهم امتدادا للمشروع الصفوي، لهذا أعد الشباب أنفسهم لمعارك مع جماعة الحوثي قبل أن تبدأ الدولة، وقبل أن يدخل فيها حزب الإصلاح بمحافظة الجوف، ولنا عمليات ضد الجماعة سبقت كل تلك الحروب. والفرق أن قتال السلفيين وحزب الإصلاح والدولة قد تتوقف باتفاقية، لكن حربنا مع جماعة الحوثي لن تتوقف، وكما أن ضرب الحوثيين نصرة لأهل السنة في اليمن هو أيضا نصرة لإخواننا في العراق ولإخواننا في سوريا، وفي بلدان أخرى. كما أن من دخلوا مع الحوثيين في صراع، كانت لهم مصالح وحسابات سياسية، ومنهم من فرض الحوثيون عليهم الحرب فرضا، كما حصل في دماج، لكننا نقاتلهم دفاعا عن الدين وعن عقيدة الأمة وتاريخها وهويتها. ـ لكن هل ذهبتم نصرة للسلفيين أم لأن الحرب بينهم وبين الحوثيين كانت بمثابة فرصة لقتال من ترونه عدوا لكم؟ * إن عدت إلى إصدارات التنظيم ستجد أن العمليات التي نُفذت ضد جماعة الحوثي قبل حصار دماج كانت ضمن سلسلة "نُصرتم يا أهل السنة"، أي أننا لم نذهب فقط لنصرة أهل دماج بل لنصرة أهل السنة بشكل عام في صعدة والجوف، بعد مظالم ومجازر ارتكبت في حق أهل السنة برازح وبني الحماطي وغيرها من مناطق أهل السنة هناك، والسلفيون في دماج جزء لا يتجزأ من أهل السنة، وقتالنا في جبهة كتاف كان في إطار النصرة. عملية المطمة بمحافظة الجوف، والتي قُتل فيها ما يزيد عن مائة من فرقة الموت الحوثية، كانت بعد انتهاء الحرب بين جماعة الحوثي وحزب الإصلاح، لأن التوقيع كان بين الحوثي وبين الإصلاح كحزب، ولم يكن يمثل أهل السنة، ولهذا لم تتوقف عملياتنا ضد الحوثيين بعد أن توقفت المواجهات بينهم وبين حزب الإصلاح. ـ وهل حاربتم أيضا في صف الإصلاح قبل الاتفاق؟ * نعم، شاركنا كأفراد، لكننا لم نلتزم بالصلح، لأن المعركة مع الحوثيين ـ كما قلت لك سابقا ـ لن يوقفها صلح، فإما أن نزول نحن وإما أن يزولوا هم. ـ بالعودة إلى موضوع القتال في جبهة كتاف، هل تطوعتم للذهاب أم تم اختياركم من قبل التنظيم؟ * يوجد لدى التنظيم شباب في صعدة والجوف وغيرها من مناطق تواجد الحوثي، وليسوا قلة، وكانت مهمة هذه المجموعات مواجهة الحوثي، من قبل حصار دماج ومن قبل حرب الجوف والحرب السادسة، وحين حاصر الحوثي دماج تم اختيار بعض الشباب من مناطق صعدة والجوف وغيرها لكي يكونوا نصرة وسنداً لأهل السنة هناك. كانت هذه الجبهة غير ظاهرة، ومهمتها الاغتيالات وزرع العبوات ورصد المواقع، وهذه الجبهة أيضا كانت خاصة بالشباب المعروفين لدى الناس هناك بأنهم ينتمون للتنظيم، لكن الشباب غير المعروفين، من أبناء صعدة والجوف، تغلغلوا في صفوف القبائل بوادي آل أبو جبارة. أما الذين ذهبوا من المناطق التي كان يسيطر عليها التنظيم في محافظتي أبين وشبوة، فكان معظمهم من أبناء صعدة والجوف، وهناك من تواصل مع القيادة العسكرية للتنظيم في أبين، ممن كانوا في جبهة كتاف للنصرة وللاستفادة من خبراتهم في التدريب، لكن على أن يقاتلوا كقبائل، فأوفد التنظيم مقاتلين إلى هناك. ـ وهل كان طلاب دماج على علم بهذا؟ * نعم. القيادات الكبيرة كانت تعلم هذا. ـ وكيف أرسل التنظيم مقاتلين إلى صعدة رغم أن جبهة أبين كانت ساخنة جدا؟ * لا تظن أن الحرب التي كانت في محافظة أبين سحبت كل شباب التنظيم إلى هناك، فمن كانوا في جبهة زنجبار وغيرها من جبهات القتال الساخنة في المحافظة، لا يصلون إلى ربع عشر التنظيم، فللتنظيم أتباع وخلايا منتشرة في كل المحافظات اليمنية، ولم يكن من برنامج التنظيم إخراجهم من مناطقهم، لكنهم كانوا على تواصل دائم، وحين حاصر الحوثيون دماج، استنفر التنظيم شبابه في المناطق القريبة، فأغلب شباب التنظيم من صعدة كانوا في عصدة، وكذلك في الجوف، حتى شباب صنعاء الذين كانوا يمثلون السواد الأعظم داخل التنظيم، بقي معظمهم في صنعاء، فليس من صالح التنظيم أن يجر كل مقاتليه إلى هذه المعركة، لأن هذا هو ما كان يريده العدو. ـ وبكَم قاتل التنظيم من عناصره الذين كانوا متواجدين في محافظة أبين؟ * الذين كانوا يرابطون في جبهات القتال كانوا قلة، مقارنة بمن كانوا متواجدين في المحافظة لإدارتها والاهتمام بأمور الناس. كان عدد من في جبهة القتال بزنجبار يصل إلى سبعين، وأحيانا ينزل إلى أربعين، وكان هناك تناوب بين من في الجبهة ومن هم داخل المحافظة. ـ وهل كان هناك خلاف حول مشروعية القتال ضد الحوثيين إلى جانب السلفيين أم أن ذلك كان محل اتفاق؟ * لم يكن هناك خلاف، لكن كان هناك تحفظ من قبل بعض المشايخ لحسابات أمنية لا أكثر، فالسلفيون مخترقون من عدة أطراف، ومن هذه الأطراف من ألد أعداء شباب التنظيم، كالمخابرات السعودية وغيرها، فكان بعض مشايخ التنظيم يخشون من الغدر ومن أن يُطعن الشباب من الخلف، ومع ذلك كان القتال هناك واجب، فمن لم يكونوا معروفين تغلغلوا في صفوف القبائل، بل وأصبحوا قيادات في الجبهة، دون أن يعلم أحد أنهم من القاعدة، أما من كانوا معروفين ومطلوبين أمنيا للسعودية ومن إليها، فكانوا ينخرطون في جبهة شباب التنظيم الخاصة بهم. ـ لكنكم قاتلتم في صف الشيخ يحيى الحجوري الذي أفتى اللجان الشعبية بقتالكم في لودر؟ * الحجوري لم يفتِ بذلك، بل إنه أنزل بيانا ينفي الفتوى التي نسبت له. اللجان الشعبية كذبت على الحجوري بخصوص هذه الفتوى. ـ وهل ذهب شباب التنظيم بسلاحهم أم سُلحوا هناك؟ * ذهب كثير منهم بسلاحهم، بل إن التنظيم دعم الجبهة بالسلاح، لأنهم كانوا يعانون من شح في السلاح. ـ وكيف كان تعاملهم معكم؟ * في البداية كان تعاملهم طبيعيا، لكن مع مرور الوقت، وبعد أن دارت نقاشات، خصوصا في المعسكر، في مطرح كتاف، صُنف بعض الشباب من قبل طلاب دماج على أنهم قاعدة، وتغير التعامل، أصبح تعاملا حذرا، تعامل من يريدك لكنه خائف منك. وأغلب الشباب الذين صُنفوا كقاعدة كانوا موجودين في المطرح "معسكر كتاف" أما الذين كانوا في الخطوط الأمامية، ممن كانوا منشغلين بالقتال، فلم يعرفهم أحد. ـ بعد أن عرف السلفيون ذلك، ألم يكونوا يخشون من توقف الدعم السعودي، على اعتبار أن التنظيم هو عدو السعودية الأول؟ * كانوا قلقين من ذلك، رغم أن الدعم السعودي لم يكن موجودا، أو جاء متأخرا، بعد أن بدأت جبهة كتاف تتقدم عسكريا على جماعة الحوثي، ومع ذلك فالشباب كانوا يراعون مثل هذه المخاوف ولا يريدون أن يتصرفوا بما يثير مشاكل داخل الجبهة، خصوصا وأن تأثير وجودهم في الحرب ضد جماعة الحوثي أكبر من تأثير الدعم السعودي. ـ يقال إن السعودية وجدت في وجودكم بكتاف فرصة لتصفيتكم، هل وجدتم هذا؟ * فعلا. كانت هناك لجنة سعودية تأتي كل أسبوعين ثم صارت تأتي كل أسبوع -طبعا هذا بعد الدعم وبعد أن وصل الشباب إلى مشارف كتاف- تأتي وتأخذ أسماء كل من كانوا في المطرح، وتمر على الخيام. وكانت اللجنة مكلفة بالتقصي ومعرفة هل هناك قاعدة أم لا. بعد الدعم السعودي جاءت هذه اللجنة، ودخلت معها الإملاءات، ومعها أيضا تغيرت نظرة من في الجبهة للشباب بشكل أكبر، صاروا ينظرون إلينا بنظرة السعودية نفسها. ـ وهل كانت هناك جهات أخرى تعمل ضدكم؟ * نعم. كانت هناك جهات أخرى تابعة للأمن القومي والسياسي وشخصيات يعرفها الشباب جيدا، كانوا متغلغلين في أوساط السلفيين بل وفي الخطوط الأمامية. بل وكان هناك من يعملون لعلي محسن، وكانت لهم مواقع. ـ وهل حدثت تصفيات؟ * الشباب يشككون في ظروف م*** الشيخ يحيى أثلة، ويذهبون إلى أن عملية ***ه كانت مدبرة، والعدو الرئيسي له هي المملكة العربية السعودية، لأنه كان يؤوي شبابا من القاعدة مطلوبين للسعودية، وكان من المتعاطفين جدا مع الشباب. المهم أن شباب القاعدة الذين كان يقودهم أبو حفص الحدي، دفعوا دفعا إلى الموقع الذي *** فيه الشيخ يحيى أثلة، كان هناك حرص غير عادي من قبل بعض من يقودون المعركة على أن يذهب الشباب إلى ذاك الموقع. واختير أبو حفص لهذا الموقع على اعتبار أنه كان يرفع راية الإسلام التي يرفعها تنظيم القاعدة، أي أنه صار معروفا للكل بأنه قاعدة، وكان كثير من الشباب السلفيين قد بدؤوا يلتفون حوله، فتم استدراجه لهذا الموقع الذي قُتل فيه الشيخ يحيى أثله قبل ذهاب أبو حفص له بشهر ونصف تقريبا. ـ ولماذا اعتبرت حرصهم على وجود مقاتلي القاعدة في هذا الموقع مؤامرة؟ * هذا الموقع معروف أنه موقع قاتل، فبرغم أنه صغير جدا، إلا أنهم حشروا فيه 22 من الشباب، ومن رؤية عسكرية لا يجوز أن يستوعب مثل هذا الموقع هذا العدد. والمهم هو أننا حين دخلناه ليلا أصبحنا على هاونات الحوثيين، وكانت ضربات الهاون تستهدف الموقع بدقة، ولن تكون كذلك ما لم يكن هناك من يرصد من الخلف، بل إن الشباب بعد أن أخلوا مصابي القذيفة الأولى إلى مؤخرة الموقع، جاءت القذيفة الثانية في مؤخرة الموقع أيضا، لكن لأننا كنا في (حرف) الموقع، تجاوزتنا القذيفة وهوت إلى أسفل، وحين أخرجنا المصابين جاءت قذيفة أخرى من منفذ الموقع، بل إن الموقع كان محاصرا بقناصين حوثيين، واستشهد فيه الأخ إبراهيم البيضاني برصاصة قناص وهو مصاب بشظايا قذيفة الهاون، لكننا نجحنا في إخلاء كل المصابين، وبقي في الموقع قائد المجموعة أبو حفص مع نصف العدد الذي ذهبنا به. وحين علم أمير الشباب في محافظة صعدة بما حدث، وجه أمرا لأبي حفص بالنزول من الموقع فورا، فانسحب ومن تبقى معه من الموقع، ثم جاء الأمر بانسحاب أبي حفص وجماعته من جبهة كتاف كلها لأنهم أصبحوا معروفين وعرضة للاستهداف من قبل من يُفترض أنهم مناصرون لهم، وترتب على هذا *** أخ من خيرة الشباب، لكن جاء رد الشباب على *** إبراهيم البيضاني في مأرب بعد أسبوع، حين ***وا أبو حسن المؤيد من قيادات الحوثي الدعوية في مأرب. ـ ألوية الجيش التي كانت هناك، هل كان لها أي دور في تلك المواجهات؟ * ألوية الجيش القريبة من جبهة كتاف كانت تقف في الغالب موقف المتفرج، بل إن بعض الألوية التي كانت قريبة من مواقع الحوثيين، قبل أن نصل إليها، لم تكن تجرؤ على رفع العلم اليمني، لأن ذلك كان ممنوعا من قبل الحوثيين، وحين وصل الشباب إلى هناك تنفسوا قليلا. كان أقرب موقع للشباب هناك موقع للواء فضل حسن (فرقة)، ولديه موقع خلف الجبهة بعد أن تقدم الشباب، وكان الجنود والضباط الموجودون هناك منقسمين بين مؤيد للحوثي وبين مؤيد للسلفيين. ـ في ظل هذا الوضع المليء بالأعداء ومؤامرات الأصدقاء، كم بقيتم في الجبهة؟ * بالنسبة لمجموعة أبي حفص الحدي فقد انسحبت فور نزولها من الموقع، أما الشباب الذين لم يكونوا معروفين بتوجههم، فقد بقوا إلى أن جاء الصلح الأخير ثم انسحبوا من الجبهة واستمروا في قتالهم للحوثي بطريقتهم الخاصة. ـ وهل كان لتواجدكم هناك تأثير على الشباب السلفي؟ * بكل تأكيد، إلى درجة أن أبا حفص الحدي قائد كتيبة أم المؤمنين عائشة هناك عاد إلى أبين ومعه عدد من السلفيين. ـ حين عدتم إلى أبين وأخبرتم قادتكم بما حدث، خصوصا في الموقع العسكري الذي قُتل فيه إبراهيم البيضاني، كيف كانت ردة فعلهم؟ * يضحك: تم حبس القيادي أبي حفص الحدي مدة أسبوعين، بسبب خطأ الموقع، وتقبل أبو حفص العقوبة. كان بوسعنا أن تطول هذه الشُبهة عندكم .. فنحنُ نعلم أنها مصدر رزق للكثيرين ولكن .. ليس بعد الآن |
#5
|
|||
|
|||
![]() تحالف القاعدة وايران هدف ترويج هذه الكذبة ومن يروجها ومن المستفيد منها تفضل اخي |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|