تحريات «المنصة»: مؤيدو «مرسى» أطلقوا الرصاص الحى على الشرطة

[Mr. Ali 1]

تحريات «المنصة»: مؤيدو «مرسى» أطلقوا الرصاص الحى على الشرطة

«البلتاجى وحجازى وسلطان وعبدالماجد» حرضوا المعتصمين.. والنيابة تواجه 73 متهماً بالأدلة والأسلحة المضبوطة

كتب : محمد سيف الإثنين 29-07-2013

جانب من احداث شارع النصر «صورة أرشيفية»

كشفت تحريات جهاز الأمن الوطنى عن أحداث ال*** التى شهدتها منطقة «المنصة» بمدينة نصر فجر السبت الماضى، عن أن عناصر من المنتمين لتنظيم الإخوان هاجموا قوات الأمن بالأسلحة الآلية والخرطوش، بعد محاولتهم قطع طريق كوبرى أكتوبر بشارع النصر بواسطة سيارات نقل محملة بالطوب، وعندما تصدت لهم قوات الأمن بقنابل الغاز المسيل للدموع لتفريقهم بدأت عناصر الإخوان فى إطلاق الأعيرة النارية على أفراد الشرطة التى استخدمت أقصى درجات ضبط النفس.
وقالت التحريات التى تسلمتها نيابة شرق القاهرة الكلية: «تجمع المتظاهرون أمام النصب التذكارى بعد أن فشلوا فى غلق كوبرى أكتوبر واستمروا فى مهاجمة الشرطة بالأسلحة النارية لإبعاد القوات عن محيط المنصة واحتلالها فور انتهاء فعاليات جمعة «لا للإرهاب». واستمرت المناوشات بين الجانبين، حتى نجحت أجهزة الأمن فى القبض على 73 منهم، وعثر معهم على 6 بنادق آلية و9 بنادق خرطوش و55 طلقة، وحُررت محاضر بهذه المضبوطات. أوضحت التحريات أن مسيرات قطع الطريق التى انطلقت إلى منطقة النصب التذكارى جاءت بتحريض من قيادات اعتصام «رابعة» وهم: صفوت حجازى ومحمد البلتاجى وعصام سلطان وصلاح سلطان وعاصم عبدالماجد وغيرهم، حيث طلبوا من المعتصمين التوجه لاحتلال منطقة المنصة لتوسيع أماكن اعتصامهم للضغط على الفريق أول عبدالفتاح السيسى للتراجع عن خارطة طريق ثورة 30 يونيو.

http://www.elwatannews.com/news/details/233975

[أ/محمد على عاشور]

شكرا على الخبر مستر على

بالطبع نحن متأكدون من ان المعتصمين اطلقوا النار بل و بغباء ادى الى ***هم بعضهم البعض عن قصد او غير قصد

صفوت حجازى ومحمد البلتاجى وعصام سلطان وصلاح سلطان وعاصم عبدالماجد
هؤلاء هم القادة باللسان والتسخين ولا يتحرك احدهم فقط يدفعون بمن غرر بهم للفتال
وهم بامان وراء النساء لديهم النقاب ليتحركوا به
وعثر معهم على 6 بنادق آلية و9 بنادق خرطوش و55 طلقة

[Mr. Ali 1]

شكراً علي مروركما الكريم

ولمن يتحدث عن تكملة الخبر :

الخبر موجود كما هو بالرابط تماماً دون زيادة حرف أو نقصانه .

أما عما أنت مقتنع به , فلم يذكره الخبر .