«القرضاوي» يواصل «الهذيان».. الانقلاب على «مرسي» وراء الهزيمة من «غانا»..

[محمد احمد الهادى]

«القرضاوي» يواصل «الهذيان».. الانقلاب على «مرسي» وراء الهزيمة من «غانا».. الشيخ القطري: «أبو تريكة» اللاعب الوحيد المؤمن.. ويتهم مصر بمنع المعونة عن غزة

واصل الشيخ يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين شماتته من مصر والشعب المصري، معربا عن سعادته البالغة بهزيمة المنتخب المصري أمام غانا في مباراة الذهاب من التصفيات المؤهلة لكأس العام بفارق 5 أهداف.


وأكد القرضاوي خلال خطبة الجمعة اليوم من مسجد عمر بن الخطاب بالدوحة أن الانقلاب العسكري على الرئيس المعزول محمد مرسي وراء الهزيمة الساحقة التي تعرض لها المنتخب المصري.


وأضاف القرضاوي: «السلطات المصرية تنتقم من الشاب المصري الذي لوح بإشارة رابعة العدوية وتريد أن تسقط عنه ال***ية، ونسوا أنهم انهزموا في غانا بستة أهداف في تصفيات كأس العالم لكرة القدم».


وتابع قائلا: «كفاكم إن اللى جاب الجول الوحيد في مباراة مصر وغانا هو اللاعب الوحيد المؤمن أبو تريكة».
وعلق على التحقيق مع اللاعب محمد يوسف، الفائز بالميدالية الذهبية في بطولة العالم للكونج فو بروسيا، بعد ارتدائه «تي شيرت» عليه «شعار رابعة» قائلا: «هذا الشاب أعلن أنه مع أهل رابعة فجُنّ جنون هؤلاء.. هُزمتم في أفريقيا 1 /6.. وقام أحد القضاة المجانين يقول اسحبوا منه ال***ية.. رجل عاش في مصر وآباؤه في مصر، كيف تسحب منه ال***ية؟!.. هؤلاء فقدوا دينهم وعقولهم ويرتكبون الحماقات».
واستنكر خلال خطبة الجمعة التي ألقاها من مسجد عمر بن الخطاب في قطر التعامل مع «يوسف»، قائلا: «كيف يتعاملون مع شاب مصري أخذ الميدالية الذهبية في لعبة الكنج فو لأنه يؤمن برابعة العدوية وأهلها الذين ***وا في هذه الساحة؟»
وقال: «أحبك يا محمد يوسف من هنا من قطر.. يا أخ محمد يوسف نحييك في قطر والبلاد العربية والإسلامية، نحن نعطيك كل شيء تستحقه، الله معك والرجال الأشراف معك ولن يترك الله عملك أبدا».
وأشار إلى أن هناك من يقلل من عدد ضحايا فض اعتصامي رابعة والنهضة، معتبرا أنه «مهما حاولوا أن يقللوا من العدد سواء كانوا 1200 شخص أو 3 آلاف ماتوا، هل يذهبون هدرا؟ هؤلاء ***وا ظلما»، حسب قوله.
واعتبر أن مصر تراجعت عن مساندة قوى المعارضة في سوريا في مواجهة نظام الأسد، مُضيفا: «كانت مصر مع سوريا حتى الساعات الأخيرة تتجه لمساندة إخواننا في فلسطين وسوريا، وإذ بمصر تتجه إلى حرب المصريين وتحارب أهل غزة، وتمنعهم من الخروج للاستشفاء والحصول على ما يريدونه من متاع وملبس.. هؤلاء ركبوا الموجة سيأخذهم الله أخذ عزيز مقتدر، يضيّقون على أهل غزة ويفسحون المجال للإسرائيليين»، في إشارة إلى السلطة الحاكمة في مصر الآن.
وقال إنهم «اعتقلوا أناسا طيبين عاديين من بيوتهم وأخذوا رئيسهم، فأصبحوا كلهم متهمين ومدانين، وليس بالاتهام يدان الناس وإنما بذنوب ارتكبوها».
وذكر أن الأمة مُصابة في كثير من حكامها إلا ما رحم ربي، ومصابة في أبنائها الذين أعمتهم الشهوات.
وأكد أن «فلسطين قضية أولية لا ينبغي أن تنسى، خاصة هذه الأيام ترينا فيها إسرائيل، عدوتنا الأولى، كيدها وبطشها، إنها تريد أن تبتلع القدس والمسجد الأقصى»، قائلا: نعجب لسكوت الأمة الإسلامية على اليهود ودخولهم واقتحامهم المسجد الأقصى.. اليهود يريدون أن يقيموا كنيسا في ساحة حائط البراق، متهما السلطات المصرية بأنها تقف وراء معاناة أهالي غزة.
وانتقد الجمعيات المهتمة بالشأن الفلسطيني في العالم العربي، موضحا: «هناك جمعيات كثيرة فى العالم العربي وفي القدس، أين هؤلاء؟ لماذا لا تثورون وتدعون الأمة للثورة إننا إذا سكتنا على هذا سنصبح يوما نجد اليهود وقد فرضوا نفسهم ومؤسساتهم وأفكارهم ومشروعاتهم على الأمة الإسلامية داخل المسجد الأقصى».
وعن الشأن السوري، استنكر المساعدات المالية التى تقدمها دول عربية إلى مصر، متسائلا: «لماذا لا يدفعونها لتسليح السوريين، هل تمدهم الدول العربية التى مدت مصر بمليارات كانت أحوج أن تمد إلى سوريا؟»
وقال: «الشيوعيون يدفعون أموالهم ورجالهم وسلاحهم ويعملون بكل قوتهم لنصرة أنصارهم القليلين في سوريا، لكن معهم الجيش والعبطاء من أهل السنة الذين يسيرون في ركابهم ولا يعلمون أنهم يسعون ل***هم في النهاية».
وأشار إلى أن روسيا ترسل الأسلحة إلى سوريا، كما يقاتل بصفوف بشار الأسد شيعة من إيران والعراق وحزب الله.
واختتم حديثه عن سوريا بقوله: «كنا نريد في الغرب أناسا منصفين يمدونهم بالأسلحة لكن خاب ظننا فيهم، هؤلاء الأمريكان تخاذلوا وتراجعوا حتى أصبحوا بعيدين عن الأمر، وأصبح كل ما يهمهم الأسلحة الكيماوية من أجل إسرائيل، وتركوا إخواننا في سوريا وحدهم تأتيهم أسلحة من السعودية وقطر لكن ليس بالقوة التى تمكن الجيش الحر».
http://www.vetogate.com/668790

[د.عبدالله محمود]

وسبقته إلى ذلك فرحة الشعراوى " رحمه الله " بهزيمة 67 حتى لا ينسب النصر للشيوعية الروسية التى تحالف معها عبدالناصر آنذاك ، وما ظننا يوماً أن الشعراوى كان يهزى
و
الشماتة لم تكن فى خسارة المنتخب القومى
الشماتة كانت فى من كانوا ينتوون توظيف النتيجة لصالح السيسى وقسمه من الشعب
وهو ما صرح به طاهر أبو زيد حين قال " سيكون فوزاً بطابعٍ سياسي "
واختار تاريخ ميلاد السيسى لاستضافة مباراة العودة
ليصبغ قائد الإنقلاب ببعض الصفات الخارقة ليقال أنه لمن حسن الطالع أن نفوز فى يوم مولد القائد المؤيد من السماء
كل هذا ودماء الآلاف من المصريين لم تجف .. ألا يعرف الإنقلابيون شيئاً إسمه الخجل ؟!
وللإخوان فى خسارة الفريق القومى مكسب حصدوه بإحراز أبو تريكة للهدف الوحيد
يا لعجائب القدر .. فالفائز يتبع القسم المخالف للإنقلابيين
الشماتة هى التى أبداها المهنئون على غير استحياء بآلافٍ من القـتلى
أما البطل محمد يوسف
فإحرازه الفوز فى البطولة كان كفيلاً بأن يمحو بعض الخزى الذى لحق بنا من لقاء غانا
ولو كان رفع صورة السيسى لصار بطلاً قومياً وطنياً منقطع النظير
هل ولاؤنا للسيسى أو لمرسى أصبح معيار وطنيته
" بئست المعايير المبتكرة " ،
هو مصرى قبل ظهور أىٍّ منهما ،
مصرى إن بقيا أو رحلا
والحر يرفض ما يصنعه غيره من أفعال يرى خطأها " هذا حقه "
هو مصرى حر

[الفيلسوف]

ربنا يصلح الحال
للأسف من يشمت فى بلده لا يصح أن ينتمى لها

[الاستاذة نجلاء علي]

أستاذي الفاضل د/عبد الله بعيدا عن الأمور السياسية
الشيخ الشعراوي لم يذكر عنه و لا علي لسانه أبدا لفظ الشماته
فالشيخ الشعراوي فرح بالنكسة لسبب ذكره و هو ألا ينسب النصر للشيوعيين
لكن الشيخ القرضاوي عندما يذكر لفظ الشماته صراحة و يذكر أن اللاعب الوحيد المؤمن أبو تريكة بقوله
أن كفاكم إن اللى جاب الجول الوحيد في مباراة مصر وغانا هو اللاعب الوحيد المؤمن أبو تريكة».
فهذا غير مقبول

[الفيلسوف]

الاستاذة نجلاء علي

كلام محترم من شخصية محترمة

[د.عبدالله محمود]

أستاذتي الفاضله أ / نجلاء .. تحياتى لحضرتك
الشماتة هى الفرحة بالهزيمة سواء أسماها الشيخ الشعراوى أم لم يسمها
ولو راجعتى أستاذتى مداخلتى فستجدينى أوضحت السبب فى فرحته
وهو الشئ الذى لا نختلف عليه
وأما عن وصفه لأبو تريكا فأحسب أن اللاعب الوحيد تعود إلى الجول الوحيد
هو قال اللاعب الوحيد ولم يقل المؤمن الوحيد ، ثم وصفه بعدها بالإيمان
وإن كان وصف أبو تريكا بالمؤمن فهو لم ينفيها عن غيره
وفى العموم تكفير الآخر خطأ لا يقع فيه الصغار من المشائخ وأستبعد وقوعه فيه .

[الاستاذة نجلاء علي]

[quote=محمد احمد الهادى;5573095] الشيخ القطري: «أبو تريكة» اللاعب الوحيد المؤمن

وتابع قائلا: «كفاكم إن اللى جاب الجول الوحيد في مباراة مصر وغانا هو اللاعب الوحيد المؤمن أبو تريكة».[/quote

أستاذي الفاضل
تحياتي لحضرتك هذا يدل علي أن الشيخ القرضاوي قالها صراحة أن أبو تريكة اللاعب الوحيد المؤمن و علي فكرة يوجد فيديو لخطبة الشيخ علي نفس رابط الخبر
كما أنه يوجد فرق شاسع بين الفرح و الشماته فلقد فرح الشيخ الشعرواوي بهزيمة 67 لنية بينه و بين الله ألا وهي خوفا من الافتتان في الدين بل انفعل و سجد لله شكرا حينها كما سجد لله شكرا عند الانتصار أيضا

[د.عبدالله محمود]

الأستاذة / نجلاء على سأحاول التوضيح :
بحسب ماورد فى الخبر " لأنى لم أتمكن من سماع الخطبة
القرضاوى قال : «كفاكم إن اللى جاب الجول الوحيد في مباراة مصر وغانا هو اللاعب الوحيد المؤمن أبو تريكة»
وصف اللاعب الوحيد بالمؤمن ، وكلمة الوحيد تكررت مرة فى وصف الجول ومرة فى وصف صاحبه
وصف الوحيد الذى سجل الهدف بالمؤمن
ولم يصف المؤمن بالوحيد
لو قال : «كفاكم إن اللى جاب الجول الوحيد في مباراة مصر وغانا هو اللاعب المؤمن الوحيد أبو تريكة»
لكان أقرب إلى الخطأ لأنه بذلك يكون وصفه بالمؤمن ثم خصه بالإيمان باستدراكه بكلمة "الوحيد "

أما عن نية القرضاوى ، فلست أعلمها
ولكن لكِ أن تتخيلى وقع الفوز الذى أعلن وزير الرياضة مسبقاً بأنه سيكون فوزاً بطعمٍ سياسى
فى نفوس من صنعوا حلويات السيسى وشيكولاته السيسى ومصوغات السيسى ومن يستمتعون بسماع أغنية تسلم الأيادى فى حضور الأرامل والثكالى
ثم تكرر هذا الفوز فى لقاء العودة الذى إختاروا له 19-2 تاريخ ميلاد السيسى
ولكِ أيضاً أن تتخيلى أثر ذلك فى نفوس الآخرين " المصريين أيضاً " لا شك أنها ستكون هزيمة نفسية قاسيةً عليهم .
والشماته كانت تستهدف من دبروا ليحملوا الفوز بالمباراة أكثر مما يحتمل ،
لا حباً فى هزيمة المنتخب .

[dethab]

الاستاذة نجلاء
تحياتي لك على تعليقاتك الرائعة والمميزة بشأن خطبة الشيخ القرضاوي
لكن
ما تعليقك على طاهر ابو زيد سيكون فوزا بطابع سياسي
ثانيا ما هو تعليقك على المجازر التي حدثت في رابعة والنهضة
ثالثا ما هو تعليقك على ما قامت به حكومة الانقلاب من احتفال واحتفاء باللاعب الذي حصل لمصر على الذهبية في الكونج فو
وأخيرا أذكرك بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم :- " من شارك في *** امرئ مسلم ولو بشطر كلمة جيئ يوم القيامة مكتوب بين عينيه آيس من رحمة الله " أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

[الاستاذة نجلاء علي]

أستاذي الفاضل د/ عبد الله
الشيخ الشعراوي فرح لحدث و لم يشمت في أحد
الشماته لا تكون إلا من الأعداء
سأضرب مثالا لحضرتك لو أراد شاب السفر للخارج و رسب هذا الشاب في المقابله مثلا
ففرحت الأم لرسوب ابنها فالابن سيظل بالقرب منها
بينما شمت العدو في هذا الشاب لرسوبه حيث لن يصبح من أصحاب المال
أما قول حضرتك أنه يوجد اختلاف بين القولين فلا أعتقد
اللاعب الوحيد المؤمن معناه اللاعب الوحيد اللي مؤمن فهي كالقول
اللاعب المؤمن الوحيد
تحياتي لحضرتك أستاذي الفاضل
و أنا أيضا لم أستمع للفيديو فتعليقي هذا من خلال الخبر فقط

[الاستاذة نجلاء علي]

dethab
أستاذي الفاضل تحياتي لحضرتك
سأرد علي النقطة الأولي فقط
لا يمكن أن نبني آرائنا علي قول أحد و مع ذلك لست ضد الفرح فالله أعلم بالنيات
لكني ضد الشماتة و اظهارها
باقي مشاركة حضرتك للأسف ليس من حقي الرد عليها لكوني ضمن الاشراف
تحياتي لحضرتك أستاذي الفاضل

[الاستاذة نجلاء علي]

أساتذتي الأفاضل
للأمانة استمعت الي مقتطفات من خطبة الشيخ القرضاوى
و لم أجد بها شماتة في الهزيمة حتي أنه لم يجري علي لسانه في الخطبة بفرحته في الهزيمة
أما عن اللاعب
فقال الشاب المؤمن فوصفه بالايمان فقط أحرز لهم هدفا بعد هزيمتهم
جزاكم الله خيرا و لذا سيتم غلق الموضوع