|
الأدب العربي قسم يختص بنشر ما يكتبه كبار الشعراء والأدباء قديمًا وحديثًا |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
انشاء الله سأحاول تجميع أكبر قدر من قصائد قيس
فو الله ثم الله إني لدائباً فو الله ثم الله إني لدائباً أفكر ما ذنبي إليك ووالله ماأدري علام هجرتني وأي أمور فيك يا ليل اركب أأقُطَعُ حَبْلَ الْوَصْل، فالموْتُ دُونَه أمْ اشرَبُ كأْساً مِنْكُمُ ليس يُشْرَبُ أم اهرب حتى لا أرى لي مجاوراً أم افعل ماذا أم أبوح فأغلب فأيهما يا ليل ما تفعلينه فلو تلتقي أرواحنا بعد موتنا ومِنْ دُونِ رَمْسَينا منَ الأْرضِ مَنْكِبُ لظلَّ صدَى رَمْسِي وإنْ كُنْتُ رِمَّة ً لصَوْتِ صَدَى لَيْلَى يَهَشُّ وَيَطربُ |
#2
|
||||
|
||||
![]()
هوى صاحبي ريح الشمال إذا جرت
هوى صاحبي ريح الشمال إذا جرت وأهوى لنفسي أن تهب جنوب فويلي على العذال ما يتركونني بِغمِّي، أما في العَاذِلِين لبِيبُ يقولون لو عزيت قلبك لا رعوى فَقلْتُ وَهَلْ لِلعَاشقِينَ قُلُوبُ دعاني الهوى والشوق لما ترنمت هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ فقلت حمام الأيك مالك باكياً أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِيبُ تذكرني ليلى على بعد دارها وليلى قتول للرجال خلوب وقد رابني أن الصبا لا تجيبني وقد كان يدعوني الصبا فأجيب سَبَى القلْبَ إلاَّ أنَّ فيهِ تَجلُّداً غزال بأعلى الماتحين ربيب فكلم غزال الماتحين فإنه بِدَائِي وإنْ لَمْ يَشْفِنِي لَطَبِيبُ فدومي على عهد فلست بزائل عن العهد منكم ما أقام عسيب |
#3
|
||||
|
||||
![]()
لَئن كَثُرَتْ رُقَّابُ لَيْلَى فَطالَمَا
لَئن كَثُرَتْ رُقَّابُ لَيْلَى فَطالَمَا لهوت بليلى ما لهن رقيب وإن حال يأس دون ليلى فربما أتى اليأس دون الشيء وهو حبيب وَمَنَّيْتِنِي حَتَّى إذَا مَا رَأيْتِنِي عَلَى شَرَفٍ لِلنَّاظِرينَ يرِيبُ صَدَدْتِ وَأشمَتِّ الْعُدَاة َ بِهَجْرِنَا أثابَكِ فِيمَا تَصْنَعِينَ مُثيِبُ أُبَعِّدُ عَنْكِ الْنَّفْسَ والنَّفْسُ صَبَّة ٌ بِذكْرِكِ وَالمَمْشَى إليْك قَرِيبُ مخافة أن تسعى الوشاة مظنة وأُكْرمكُمْ أنْ يَسْتَريبَ مُريبُ أما والذي يبلو السرائر كلها ويعلم ما تبدي به وتغيب لقد كنت ممن تصطفي النفس حلة لَهَا دُون خُلاَّنِ الصَّفَاءِ حُجُوبُ وَإنِّي لأَسْتَحْيِيكِ حَتَّى كَأنما علي بظهر الغيب منك رقيب تلجين حتى يذهب اليأس بالهوى وَحَتَّى تَكادَ النَّفْسُ عَنْكِ تَطِيبُ سأستعطف الأيام فيك لعلها بِيَوْمِ سُرُوري في هَوَاك تَؤُوبُ |
#4
|
||||
|
||||
![]()
قصائد رائعه ما شاء الله
شكرا |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|