|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
اعراب مدرسا فى جملة عمل مدرسا
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
تمييزا منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
حال منصوبة وعلامة نصبها الفتحة الظاهرة
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
مفعول به منصوب بالفتحة
|
#5
|
||||
|
||||
![]()
حال منصوب بالفتحة الظاهرة
|
#6
|
||||
|
||||
![]()
تمييز منصوب بالفتحه
__________________
وكم احتاج ان اكتب الى الله تلك هى الرسائل الوحيدة مضمونة الوصول ومضمونة الفهم ومضمونة الرد آيضا اللهم حقق احلامنا واجعل فيها الخير والسعادة يارب ![]() |
#7
|
|||
|
|||
![]()
إيه الجماعة المعضلة اللي هنا والمشكله اللي هنا
وليه تمييز وازاي حال الاعراب عادي جدا جدا جدا عمل فعل ماض مبني ع الفتح والفاعل ضمير مستتر مدرسا مفعول به منصوب بالفتحة بصراحه انا مش شايف اي مشكله ولا اي تريكات في النحو يعني طبعا مع احترام كل التعليقات والاجابات |
#8
|
|||
|
|||
![]()
حصلت معايا قبل كده يا أساتذة ...... لقيت كلمة واحدة تنفع تتعرب ( مفعول مطلق وظرف وحال وتمييز ) وهي كلمة ( درجة ) في قوله تعالى: "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة وكلا وعد الله الحسنى" .... ارجعوا لكتاب إعراب القرآن وبيانه لمحي الدين درويش ..... هاتلاقوه على النت بي دي إف .... نزلوه ومش هاتندموا هو في رأيي أفضل كتاب إعراب قرآن شفته ... والله أعلم.
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
يا جماعة ممكن تكون نائب فاعل
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
مفعول به منصوب بالفتحة
|
#11
|
||||
|
||||
![]()
مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
__________________
اللهم احم مصر والأمة العربية والإسلامية ![]() |
#12
|
|||
|
|||
![]()
لا يجوز أن تكون مفعولا به لأنها لم يقع عليها الفعل
وإعرابها الصحيح تمييز منصوب بالفتحة لأنها تميز الفاعل وهو الضمير المستتر (هو) وتزيل إبهامه ( فالتمييز اسم نكرة يزيل إبهام ما قبله) ولا يجوز إعرابها حالا لأنها لا تبين هيئة الفاعل وهو يعمل فالحال ( اسم نكرة منصوب يبين هيئة صاحبه ) والله تعالى أعلى وأعلم ....وشكرا |
#13
|
|||
|
|||
![]()
مفعول به منصوب لأنه وقع جواب لـ ماذا عمل ؟
|
#14
|
|||
|
|||
![]()
تمييز منصوب وعلامة نصبة الفتحة الظاهرة
|
#15
|
|||
|
|||
![]()
انا احترت بعدقراة الاجابات ولكن قرات هذا واميل اليه(
ولو جازَ هذا الأسلوبُ لأعربْنا مدرّساً حالاً منصوباً أو تمييزاً ، قياساً على قولنا : أكرم بأبي بكر أباً، و ما أحسن زيدا رجلا ولله درك عالما، وحسبك بزيد رجلا، وكفى به عالما فهو ههنا تمييزٌ، لأنّه وقعَ بعدَ ما دلَّ على تعجب. و عند النّظرِ تجدُ أنّ الحالَ تشتبه بالتمييز ، وإن كان الراجحُ فيه معنى التّمييز لأنه لم يقصد به بيان الهيئة. و إنما ذكر لبيان *** المتعجب منه، و إن كانَ معنى الهيئة مفهوماً. وإذا حملْنا مدرِّساً على معنى الحاليةِ، فلأنّ فيه الدّلالة على طَورٍ، أي على حالٍ، واقعٍ فيه تفضيلٌ، نحو "خالدٌ مدرساً خيرٌ منه صانعاً ، و زيدٌ غلاماً أحسنُ منهُ رجلاً والعِنَب زبيباً أطيبُ منه دِبساً ___ |
العلامات المرجعية |
|
|