|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
ما سر رفع كلمة نفوس في قول ابن الرومي ( وقتك نفوسُ الكاشحين المهالكا )
مع ربطها بالمعنى العام للبيت .. يعنى لو هي فاعل مرفوع يبقى المعنى ان نفوس الكارهين هي التي تقيه المهالك وبهذا فالمعنى لا يستقيم ...
__________________
وما بكم من نعمة فمن الله
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
شكرااااااااااااااا
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
على ما اعتقد ان معناه يتفق مع الدعاء :
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين أي يكون فعل الظالم سببا في هلاكهة ونجاه الاخرين |
#4
|
|||
|
|||
![]()
سؤال ورد على خاطرى فعلا ... واعتقد أن المعنى هو ... نفوس الأعداء تحمينى وتحفظنى هذا الامر متوقف على انتصارى على تلك النفوس فالوالى تقيه النفوس الكارهة اذا انتصر عليها
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
هناك احتمالين الأول وهو ما يستقيم معه المعنى ... أن هناك خطأ في رفع كلمة نفوس
والثاني ربما رفعها على لغة ( بني طيء) وهي مشاركة الفعل التي تشتهر بــ أكلوني البراغيث . وأنا عن نفسي استبعد هذا الاختيار لأن المشاركين في الفاعل متغايرين وهو ما يخالف أيضا هذه اللغة . هناك رأي ثالث حينما راجعت المعنى الفعل وقى هنا جاء متعديا لمفعولين ولا يستقيم المعنى إلا بنصب نفوس والنصب لايجزع وزن البيت لأنه متحرك في كلا الوضعين |
#6
|
|||
|
|||
![]()
الحمد لله حمدا يوازى نعمه وكفى بالله شهيدا
|
#7
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعتقد ان كلمة نفوس فعلاً مرفوعه السبب: لانك لو قرأت البيت ودققت فيه فجلّ عن المظلوم كلّ ظلامةٍ :: وقتك نفوس الكاشحين المهالكا *والمعني ان النفوس هتقي الحاكم بهلاكهم ودمارهم أي عندما تهلك النفوس سوف تقي الحاكم من شرورها وبهذا تُصبح فاعل والله أعلم |
#8
|
|||
|
|||
![]()
ممكن يكون الفاعل محذوف وقتك " عناية الله" نفوس الحاقدين والاعداء
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
وقتك هنا بمعنى خافتك ولذلك النفوس مرفوعة
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
كلمة وقتك هنا بمعنى هابتك وخافتك من وقى الفرس إذحفي وهاب المشي والمهالك نصبت على نزع الخافض
|
#11
|
|||
|
|||
![]()
العلة معنوية حتى النخاع وبذا يستقيم المعنى
|
#12
|
|||
|
|||
![]()
على ما اعتقد ان معناه يتفق مع الدعاء :
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين أي يكون فعل الظالم سببا في هلاكهة ونجاه الاخرين ![]() |
#13
|
|||
|
|||
![]()
أعتقد أن : المعنى صحيح و ضبط الكلمة أيضا لأن الشاعر يريد المبالغة في مدح الأمير فجعل نفوس الحساد هي التي تحفظه من المهالك وهذا من بره و أعماله الصالحة
|
#14
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله في الأخ عادل أراك محقا ، كماأن وجه التضمين محتمل ، وأعني بالتضمين أن الفعل تضمن معنى فعل آخر ، وهذا كما في قراءة : إنما يخشى اللهُ من عباده العلماءَ - برفع الجلالة ، ونصب همزة العلماء - أي إنما يعظم الله العلماء من عباده .
راجع الدر المصون في علوم الكتاب المكنون للسمين الحلبي - تحقيق أ.د أحمد محمد الخراط - دار القلم - دمشق . |
#15
|
|||
|
|||
![]()
أين الفاعل ؟
|
العلامات المرجعية |
|
|