آسف يا ريس للسيسي : لم ننتخبك حتى يستمر *** جنودنا

[abomokhtar]

طالبت صفحة "أنا اسف يا ريس" الرئيس عبدالفتاح السيسي بفتح تحقيق عاجل و سريع مع كل من وزير الدفاع المصري بصفته و شخصه و جميع القيادات المسؤلة عن تأمين و تسليح الجنود في الكمائن و على الحدود. وقالت الصفحة على موقع "فيس بوك" " بيان عاجل إلى السيد المشير، نحن لم ننتخبك حتى يستمر مسلسل تفجير القنابل , بل و استمرار مسلسل الدم و ال*** في حق جنودنا في رمضان ". وتابعت "إن *** و استشهاد أكثر من 21 جندي دفعة واحدة من جنودنا الأبرار يعتبر تقصير أمني جسيم و إهانة في حق جيش مصر العظيم , فهذه الم***ة فاقت بشاعةً و فاقت عدداً من مجزرة رفح الأولى و الثانية بل و تعتبر أكثر عملية *** جماعي تم بها *** جنوداً مصريين في تاريخ مصر منذ حرب أكتوبر 1973". ودعت الصفحة إلى التحقيق لمعرفة كيف لمجموعة من الأرهابيين مهما كانت قوتهم ان ي***وا ما يزيد عن 21 جندي من قواتنا المسلحة , فهذا يدل على وجود خلل في التدريب و التسليح.

اقرأ المقال الاصلى فى المصريون : http://almesryoon.com/%D8%AF%D9%81%D...AF%D9%86%D8%A7

[أ/رضا عطيه]

الشعب نزل الميادين ورفع صورة عبد الناصر أملا فى استحضار قائد بقوته

ونسى تماما هذا الشعب أن يستحضر شهامة وتضحية شعب عبد الناصر

فعبد الناصر لم يكن زعيما دون شعب صلب ظهره فى وجه كل طاغى

هاهو شباب مصر مقضيها فيس وتويتات ونقد ودمتم كما كنتم

جيش مبارك وجيش الإخوان وجيش البرادعى وجيش جشع رجال الأعمال وجيش من لهف مميزات لاحصر لها فى زمن الفساد ويرفض التنازل عن ذرة منها للمعدمين


من ضغط على الإقطاعيين والمحتكرين والمستعمرين وكانوا أقوى من المتواجدين الأن فى زمن عبد الناصر ؟

الجيش مع أحد قواده أم الشعب مع زعيمه ؟

نجحوا فى تشتيت الشعب بمؤتمرات ومساومات والضغط على الوتر الحساس وهى عاطفته
والأن من نشر الفساد فى كل شبر بالوادى هم من يريدون أن يتحملها الجيش بمفرده

شعارهم :خذو الحكمة من أفواه الفاسدين والإرهابيين

وشكلهم كدا هيبقوا إيد واحده فى وجه الشعب والدولة

[sheeps hunter]

شكرا .. جدو عبده .. علي الرؤيا الثاقية في التحليل
لكن لي رؤيا من ناحية أخري .. مادام الخبر من جهه المصريون .. فبالتأكيد هناك حفرة عميقة يودون إسقاط البلد فيها .. وإلا فمنذ متي والمصريون الإخوانية تنشر ( لآسف ياريس المباركية ) .. أعود وأستنتج أن السم في العسل هنا .. سيكون من جانب رد فعل السلطة الحاكمة بقيادة السيسي .. ماهو المطلوب من رد الفعل علي الخبر ؟.. وسأؤجل رأي الشخصي لنهاية الموضوع وفق تلك الرؤيا .. لو تم التشدد ومسك البلد بيد من حديد .. فتولول المصريون علي الحريات المنقوصة .. والتشدد المصحوب بالديكتاتورية .. وعودة عصر المعتقلات .. وتهيج جمعيات حقوق الإنسان .. وفين أيامك السودة يامرسي يلي كنت بتحافظ فيها بكم غباء رهيب مريب علي حياة الخاطفين والمخطوفين ( قمة الديمقراطية ) ومن ثم تزداد النار وتصبح أكثر إشتعالا وهو المطلوب من فصيل الخيانة والعار .. وأعود هنا لرأي الشخصي .. نعم يجب علي القيادة المتمثلة في سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي .. إظهار العين الحمرا ومسك البلد بيد من حديد .. بعد ثلاث سنوات من الإنهيار في كل شيئ بكافة مناحي الدولة .. نعم يجب الضرب بيد من حديد .. ومنع تظاهرات الخرفان الغير سلمية وكشف مخططاتهم القذرة هم ومن يساندونهم في كافة المجالات وإقصاء كل من يهمل منهم في عمله ووضعه في مكانه الذي يستحق .. وغلق منابرهم التي تهلل لهم ووضعها تحت الرقابة الصارمة .. وضبط أمور الدولة الأمنية .. حتي تستقيم الأمور .. وبكل السبل وبكافة السبل .. فماكان عصر عبدالناصر بتلك القوة إلا بعد أن وضع هؤلاء في أماكنهم التي يستحقونها .. فهم لا ولاء لهم لأرض أو وطن .. بل ولائهم لجماعتهم الإرهابية وسدنتهم .. الذين يتاجرون بهم أول مايتاجرون .. وسياسة القطيع تمنع علي أعضائها أي إعتراض .. ولن أنسي في النهاية أن هناك قانونا بالمنتدي أنه لامساس بناقل الخبر .. لكن بقليل من العقل .. وقد إنتشر في الأونة الأخيرة .. نشر أخبار وفقا لهوي وإنتماء ناشريها وناقليها داخل المنتدي .. بقليل من العقل ماهو هدفهم .. من نشر تلك الأخبار التي تهدم .. ولا تنقد بغية الإصلاح .. ممكن نفهم ماوراء السطور .. ولا الإسطمبات المحفوظة كقوالب تمنع ذلك .. لك الله يامصر ..

[العشرى1020]

والله هذا حرام فى هذا الشهر المبارك من فئة بغت على جنودنا الصائمين اللهم انتقم منهم يارب

[abomokhtar]

هاجمت صفحة "آسف يا ريس"، الرئيس عبد الفتاح السيسي، بعد العملية الإرهابية التى راح ضحيتها 21 جنديًا فى الوادى الجديد، وطالبته بالقصاص للشهداء والتحقيق مع وزير الدفاع صدقى صبحى.

وقالت الصفحة فى بيان لها عبر موقع التوصل الاجتماعى "فيس بوك": بيان عاجل الى السيد المشير #السيسي .. "نحن لم ننتخبك حتى يستمر مسلسل تفجير القنابل، بل واستمرار مسلسل الدم وال*** فى حق جنودنا فى رمضان".

وتابعت الصفحة: فإن *** واستشهاد أكثر من 21 جنديا دفعة واحدة من جنودنا الأبرار يعتبر تقصير أمني جسيم، وإهانة في حق جيش #مصر العظيم, فهذه الم***ة فاقت بشاعةً وفاقت عدداً من مجزرة رفح الأولى والثانية بل وتعتبر أكثر عملية *** جماعي تم بها *** جنود مصريين في تاريخ مصر منذ حرب أكتوبر 1973.

وأضافت: "نطالب بفتح تحقيق عاجل وسريع مع كل من وزير الدفاع المصرى بصفته وشخصه وجميع القيادات المسئولة عن تأمين وتسليح جنودنا فى الكمائن وعلى الحدود".

واختتمت الصفحة بيانها: "سيادة المشير، بصفتنا مواطنين مصريين فى الدولة التى تتشرف برئاستها، نحملك مسئولية القصاص لدماء شهدائنا الأبرار، ونحيط سيادتكم علمًا بأن الأمن منذ 25 يناير وحتى يومنا هذا من سيئ لأسوأ".

وأخيرًا، ولا يوم من أيام سيادة الرئيس محمد حسنى مبارك". - See more at: http://www.el-balad.com/1060661#sthash.TFRxB1JJ.dpuf