حكومة السيسي تجند الشيوخ لتبرير القمع

[حمدى حسام]

نيويورك تايمز: حكومة السيسي تجند الشيوخ لتبرير القمع

الثلاثاء, 04 نوفمبر 2014 13:02 وائل غبد الحميد
http://www.masralarabia.com/%D8%B5%D...82%D9%85%D8%B9


شوقي علام مفتي الجمهورية مع المفتي السابق علي جمعة






"الرئيس عبدالفتاح السيسي، الذي قاد عزل الرئيس الأسبق محمد مرسي، قال إن وظيفته كرئيس هي المساعدة على الترويج للتفسير الصحيح للإسلام..وجندت حكومته شيوخا لتقديم مبررات دينية للدفاع عن قمعها للمعارضين الإسلاميين".

جاء ذلك في سياق مقال للصحفي ديفيد كيرك باتريك مراسل صحيفة نيويورك تايمز تحدث فيه عن التبريرات الدينية التي أدلى بها مفتي الديار المصرية شوقي علام ودفاعه عن "التهجير القسري" لمئات العائلات.

وقالت الصحيفة الأمريكية: "القيادي الديني المعين من الحكومة قدم مبررات دينية الاثنين للدفاع عن التهجير القسري لأكثر من 1100 عائلة مصرية من شبه جزيرة سيناء، ضمن محاولات استئصال جذور المتطرفين"، ونقلت عن علام قوله: " الخطر الذي يهدد الوطن فضلا عن أهالي هذه المناطق محقق"، بما يجوز معه شرعا نقل أهالي سيناء.

واعتبرت نيويورك تايمز الفتوى بأنها المحاولة الأحدث من حكومة السيسي لاستخدام تفسيرات إسلامية لصالح شرعيتها الخاصة، كما أنها تأتي بعد يوم تهديدات وزارة الأوقاف المالكة لمساجد مصر والمشرفة عليها بفصل أي إمام ينشر التطرف، وهو مصطلح تطبقه الحكومة على معظم المعارضة الإسلامية.

وكانت تفجير وهجوم مسلح بمنطقة كرم القواديس في 24 أكتوبر الماضي قد أدى إلى م*** 31 جنديا، وعمدت السلطات المصرية بعدها إلى "تسوية أحياء سكنية بالأرض"، بحسب الصحيفة لإقامة منطقة عازلة بين الحدود المصرية وقطاع غزة.

في سياق مشابه، قال كينيث روث مدير منظمة هيومن رايتس ووتش إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي يحبس الإخوان المسلمين لاستخدامهم الإسلام السياسي، لكن حكومته تستخدم الدين لتبرير عمليات التهجير في سيناء، وأورد رابطا لمقال نيويورك تايمز.

[أ/رضا عطيه]

صحف العالم تنتفض دفاعاً عن شواذ مصر
كتبت – رحمة محمود: الأحد , 02 نوفمير 2014 17:12



اهتمت الصحف العالمية بالحكم الصادر ضد المتهمين في قضية فيديو زواج المثليين، والذين حكم عليهم بالسجن لمدة ثلاث سنوات.

حيث قالت مجلة " ذي أتلانتك" الأمريكية إن مصر ليس لديها قوانين صريحة ضد أفعال المثلية ال***ية، مشيرة إلى أن المحاكم المصرية استخدمت قانون عام 1951، الذي كان يهدف بالأساس منع الدعارة في ظل الاحتلال البريطاني على مصر.
بينما اعتبرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن هذا الحكم يأتي في إطار قمع السلطات المصرية للمثليين والملحدين، مشيرة إلى أن المجتمع المصري محافظ بطبعه يرفض المثلية ال***ية ويعتبرها من المحرمات، موضحة أنه لم يتم تجسيد أي شخصيات مثلية في السينما المصرية إلا في السنوات الأخيرة، مؤكدة على أن حملة القمع التي تقودها مصر الآن ضد المثليين تنذر أن البلاد تتجه بشكل مطرد نحو اليمين.
بينما علقت صحيفة "الجارديان" البريطانية على الحكم قائلة: إن هذه الحملة التي تقودها مصر ضد المثليين ال***يين تعتبر من ضمن حملات القمع التي تستهدف أيضاً النشطاء الليبرالين والمؤيدين للديمقراطية في مصر.
بينما نقلت صحيفة الإندبندنت" البريطانية عن (نيكولاس بياشود) الخبير في شئون مصر في منظمة العفو الدولية قوله : إن هذا الحكم مخزياً، ويمثل ستار للدفاع عن الأخلاق في مصر، واصفاً الرجال الذين تم الحكم عليها بالضحايا.




http://www.alwafd.org/%D8%B5%D8%AD%D...85%D8%B5%D8%B1




ناس كارهين لنا أصلا اليمين

وعايزين البلد كلها تبقى شمااااااال


دا كلام ياعبد السلام ؟!!!!!!!!!

أخرة الجرى وراء (التايمز ومصر العربية ) مش مضمون عواقبه