|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() مساندة حزبية باهظة الثمن للسبسي تونس ــ محمد معمري 18 ديسمبر 2014 لا حديث في تونس قبل أربعة أيام على موعد الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية إلا عن خيارات الأحزاب والشخصيات الوطنية لجهة دعم أي من المرشحين؛ الرئيس الحالي المنصف المرزوقي أو زعيم حزب "نداء تونس" الباجي قائد السبسي. لكن يبدو أن مساندة زعيم "النداء" علناً أو سرّاً ستكون لها تبعاتها على بعض الأحزاب وخصوصاً حركة النهضة والجبهة الشعبية المهددة فعلياً بالتفكك، بحسب ما يؤكد أحد قيادييها لـ"العربي الجديد". الجبهة الشعبية تقف اعتبارات أساسية وراء احتمال تفكك الجبهة، أهمها المساندة المطلقة للسبسي من قبل حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد، وهو أحد مكونات الجبهة. وهو الدعم الذي تأكد من خلال تصريحات بسمة الخلفاوي، أرملة المعارض شكري بلعيد، وكذلك من خلال المساندة الواضحة من قبل النائب عن الجبهة منجي الرحوي لزعيم "النداء". " الجبهة الشعبية تساند سرّاً زعيم "النداء"، لكنها ترفض المغامرة بموقف سياسي قد يكلفها الكثير " ووصلت المساندة إلى حدّ إعلان القيادي في حزب السبسي، خميس قسيلة، أن الرحوي سيشارك في الاجتماع الشعبي لحملة زعيم "النداء" في مدينة منزل بوزلفة في محافظة نابل بالشمال الشرقي لتونس. وهو ما كذّبه الرحوي الذي نفى الخبر. مصادر من داخل الجبهة أكدت لـ"العربي الجديد" أن الخبر لم يكن كاذباً، إلا أن تدخل المتحدث الرسمي باسم الجبهة، حمة الهمامي، وتهديده الرحوي بالطرد من الجبهة في حال مشاركته في الاجتماع الشعبي لمساندة السبسي دفعه للتراجع. لكن هذا التراجع لا ينفي حدّة الانقسام داخل الجبهة الشعبية التي تساند سرّاً زعيم "النداء"، لكنها ترفض المغامرة بموقف سياسي قد يكلفها الكثير في ظل الانقسام بين أعضائها ولا سيما الشباب منهم، إذ أكد مدير الحملة الانتخابية للمرزوقي، عدنان منصر، أنهم يعملون في صلب التنسيقيات التي تمّ تشكيلها لمساندة المرزوقي. لكن الخطر الأكبر بالنسبة للجبهة الشعبية هو الانقسام داخل حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد بين جناحين، أحدهما يمثله الأمين العام للحزب زياد الأخضر والقيادي والوجه السياسي المعروف في تونس، محمد جمور. أما الجناح الثاني فيمثله النائب منجي الرحوي والخلفاوي والنقابي المعروف عبيد البريكي وهو الأمين العام المساعد السابق للاتحاد العام التونسي للشغل والمسؤول الحالي عن برنامج تطوير القدرات النقابية في المنطقة العربية لدى منظمة العمل الدولية. ويعود تمسك الجناح الثاني بمساندة السبسي إلى أمرين، يتعلق الأول بوعد السبسي للخلفاوي بالكشف عن ***ة زوجها والثاني التفكير الجدي داخل "نداء تونس" بإسناد حقيبة وزارة التربية في الحكومة المقبلة للبريكي وفق مخطط "النداء" لضمان نجاح الحكومة في وزارة تعدّ واحدة من أكثر الوزارات حركية في مستوى العمل النقابي. ولعل التهديدات المتتالية من قبل موظفي التربية بالدخول في إضرابات مستمرة تجعل من البريكي الخيار الأمثل للتعامل مع ملف وزارة التربية نظراً لخبرته في العمل النقابي وتوليه سابقاً لمسؤولية إدارة نقابة التعليم، وهي واحدة من أقوى النقابات في تونس. حركة النهضة ومن القوى السياسية التي تعيش أزمة داخلية لعدم إعلان موقف صريح بدعم المرزوقي، حركة النهضة. وتشير مصادر "العربي الجديد" إلى أن هناك صراعا خفيا بين تيارين داخل الحركة؛ الأول يمثله رئيس الحركة راشد الغنوشي ومن تولوا مسؤوليات حكومية في عهد الترويكا (تجمع لثلاثة أحزاب هي النهضة والمؤتمر من أجل الجمهورية والتكتل من أجل العمل والحريات). وهذا التيار يدعو إلى الحياد وعدم اتخاذ موقف صريح في مساندة المرزوقي، على الرغم من يقينهم بأن قواعد الحزب في أغلبها مساندة لهذا الخيار. أما التيار الثاني ويمثله عدد هام من النواب السابقين في المجلس الوطني التأسيسي وقيادات تاريخية للحركة، من أمثال حمادي الجبالي الأمين العام السابق للحركة والذي استقال من النهضة أخيراً ورئيس الوزراء الأسبق والنواب في المجلس الوطني التأسيسي الصادق شورو والحبيب اللوز ونجيب مراد، الذين دعوا صراحة إلى انتخاب المرزوقي باعتباره الضامن لمناخ الحريات والوقوف ضد عودة الاستبداد. وهي الحجة التي اعتبرها الغنوشي في حوار تلفزيوني على قناة "نسمة تي في" غير ذات معنى، باعتبار أن عودة الاستبداد غير ممكنة في كل الحالات. " يعتبر بعض المحللين أن موقف التيار المساند للمرزوقي داخل النهضة يأتي ضمن تكتيك سياسي يقي الحركة خطر الانقسام " وهو رأي يتعارض مع ما ذهب إليه الجبالي الذي يرى في عودة المنظومة القديمة إمكانية لعودة الاستبداد. وذهب في حوار له مع أحد المواقع الالكترونية التونسية إلى حدّ إبداء خشيته من تفكك النهضة نتيجة عدم إعلانها صراحة عن موقف سياسي واضح من الاستحقاق الانتخابي المقبل. إلا أن بعض المحللين من الذين يختلفون مع النهضة في توجهاتها، يرون أن موقف التيار المساند للمرزوقي داخلها يأتي ضمن تكتيك سياسي يقي النهضة خطر الانقسام بل وينتزع من المرزوقي صفة المعارض الوحيد لحزب "نداء تونس" في حال عدم فوزه بالانتخابات المقبلة. كما يجعل قواعد النهضة تبقى موحدة وراء شخصيات في الحركة ولا تذهب إلى الاصطفاف مستقبلاً وراء المرزوقي وحزبه المؤتمر من أجل الجمهورية. نشر هذا التقرير في ![]() رابط التقرير http://www.alaraby.co.uk/politics/67...6-131a4bfb1a6b
__________________
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]()
فى تونس حزبين كبيرين وشوية مستلزمات حزبية (مكتب وجريدة وكاميرا تصوير ومحرر ومصور ) طبق الحال فى مصر
حزب (نداء تونس ) ومن يدور فى فلكه وواضح فى قراره أعلنوا تأييدهم للسبسى فى وضح النهار لكن للأسف (النهضة وحواشيها ) مع أنهم يؤيدوا المرزوقى ولكنهم دائما يتنكرون ولايعلنون هذا جهارا فأفقدوا المرزوقى نفسه ثباته وخرج يهزوا بكلام عفا عنه الزمن كما يحدث الأن فى مصر وهذا الأمر يؤكد شيئا واحدا وهو أن الإخوان وإن تغيرت مواقعهم وسبلهم فهم دائما مذهبهم اللعب فى الخفاء ولا جهد يبذل إلا لمن منهم ويبقى الطفل التونسى واثق ومتأكد بأن النهضة مع المرزوقى لكن يطلع الغنوشى ينكر ويتنكر أملا فى الغوص بحرفية الخداع مفيش فايده ----- هو هو المبدأ --- العمل من داخل الجحور لايعنينا من يفوز فالإختيار ملك للأشقاء وسيجبر الشعب التونسى العالم كله لاحترام اختياره لكن كان عندنا أمل يكونوا نموذجا حزبيا واضح المعالم يفيدوا بهم غيرهم لكن كالعادة أحزاب الجماعات والجمعيات تتلوى والشعب دائما هو من يحمل القرار ليلقيه فى حجر كل الأحزاب فى كل وطن عربى والأهم متى أتم الإخوان درسا كاملا يتعلم منه غيرهم ؟ شكرا على الموضوع
__________________
الحمد لله |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
خالص الشكر والتقدير لحضرتك على هذا الموضوع
لقد فقدت الاخوان المسلمين المتمثلة فى حركة النهضة و حزبها الكثير من شعبيتها بعد سقوط أخوان مصر و ان كان الفارق كبير بينهما متمثلا فى قدرة الغنوشى سابقا على احتواء جميع الطوائف والحركات السياسية فى تونس كما سيحسب له و لجماعته قبول نتائج الانتخابات البرلمانية والرئاسية رغم خسارته فى الاثنان ليت أخوان مصر حذوا حذو اخوان تونس و قبل الرئيس المعزول محمد مرسى الاستفتاء عليه و الذى كان ملبا شعبيا جزاك الله خيرا وبارك الله فيك |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
__________________
![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]()
شكرا على الموضوع استاذى الفاضل
|
#6
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
![]() |
#8
|
|||
|
|||
![]()
[color="rgb(0, 100, 0)"]فى أمريكا والدول المتقدمة
الثائر الحر بن الناس الطيبة اللى عايز مصلحة البلد لو نزل عن الرصيف -- يعتقل فورا واللى يعترض على حكم قضائى لو بات فى الطل وتهشمت عظامه من البرد ولا استجابة ولا حتى يسألوا إنت بن مين ؟ فى الوطن العربى كل اتنين فى مجموعة متقاربة الفكر أومتباعدة مش هتفرق عاملين اتحاد كونفدرالى ونازلين هرش فى ودان بعضيهم الثوار أحرار حتى لونزلوا الشوارع وحرقوا المؤسسات وأوقفوا حال البلد بالاعتصامات بسبب وبدون سبب الترضية للثوار وخاصة النحانيح حتى لوعلى حساب كسر أعمدة الدولة عرب الأمس شتات اليوم فئات ثلاث الأولى : زين العابدين من حرق تونس مع أن تونس حتى قبل اعلان النتيجة البرلمانية والرئاسية بيوم كانت واحة من الوعى والنموذج السلمى الراقى مبارك اللى حرق مصر مع أن ال*** وهو فى الحكم أقل بكثييير من ال*** وهو مخلوع وإلى الأن بس كل الحكاية فرق ضمير بين من يتنقل من حجرة لحجرة بحثا عن مزيد من الدفء وبين من يتنقل من جبل لجبل ومن شارع لشارع بحثا عن إرهابى يتربص بالكل وهو فى المقدمة بشار الجزار الذى ي*** شعبه مع أن البديل على الهواء مباشرة لايعرف سوى قطع الرقاب وإذلال الخلق على صالح كان الرئيس الدموى - مع أن البديل هم مصاصى الدماء فى الشرق والغرب(القاعدة الحوثيون - الإخوان ) القذافى عاشق الدماء رحل وترك ليبيا كواحة غدامس تغمها الهدوء والسكينة وبترولهم يتدفق خيرا عليهم ! ليتهم يحملون فى ضمائرهم حساب من تبع وأحرق وكسر كما يطالبون التابعون بحساب من رحل وخلع وعزل ويحاكم الثانية : الأردن تحارب فى صف الأمريكان ضد المسلمين (مع أن معظم المسلمين هؤلاء جاؤنا من دول تحالف الغرب ) ليعودوا بنا لمقولة لايهمنا ال***ية -أن ي***ك مسلم أشرف لك من أن ي***ك مسيحى أويهودى غربى !!!! دعوات مغلفة لتأييد الإرهاب كما غرقنا بها فى زمن القاعدة والأبراج التى تشبعت بدماء ملايين الأبرياء إلى الأن البعض ينعت أمريكا بالشيطان الأكبر ونحن معهم ولكن فى نفس الوقت لا يجرؤوا على نعت من شيطنها على الأبرياء بأنه حتى شيطان أصغر دعوات مغلفة لتأييد الإرهاب وبصور متعددة الثالثة : يرى النار نارا ولايجملها ويرى البرد سلاما ويسأل الله أن يجملنا بها الغرب كلهم غرب فحفظوا بلادهم من شتات التوجه والعرب نصف مثقفيهم غرب فتشتتوا بين هذا وذاك وشتتوا معهم بسطاء العباد من أشعل النيران فهو أثم وحق له العقاب فماذا عن من تركها بل وزادها اشتعالا إلى الأن حسبما تكون مصلحة جماعته أو حزبه؟ ظننا أن التمثيل بشرف وجثمان صدام هو نهاية المطاف فوجدنا التمثيل بشرف جثة عراق الأمجاد هو المقصود وكان هذا بأيديهم فكم دفعوا لأجله من الدماء والمال والعتاد وها نحن الأن نزيدهم بكل الأوطان ولكن هذه المرة بأيدينا وماهم غرب الكراهية لوحدتنا وثرائنا سوى مدير فنى وإدارى ومالى للمباراة [/color]
__________________
الحمد لله |
![]() |
العلامات المرجعية |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المرزوقى, السبسي, انتخابات, تونس, نهضة |
|
|