|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() المهنة: صاحب سيلفى مع الرئيس أحمد الصاوي منذ 13 ساعة http://www.tahrirnews.com/news/details.php?ID=403154 بعدما صار التصوير «السيلفى» طاغيًا، بات من الطبيعى جدًّا أن يتهافت شبان وشابات على التقاط صور مع رئيس الجمهورية، ما تراه على صفحات التواصل أن الشباب صار يلتقط «السيلفى» فى كل وقت ومناسبة ولتوثيق كل لحظة، سواء مع أشخاص أم بمفرده يجرب رداءً جديدًا أو قصة شعر مختلفة، فما بالك واللقطة مع عبد الفتاح السيسى، وهو رئيس صاحب شعبية ما زالت قائمة بنسب معتبرة، أقل قطعًا من بداياتها، وما زال يبث فى مؤيديه طاقة أمل، ويفتح معهم مزيدًا من الأحلام. هذا طبيعى جدًّا، وأحرّضك عليه، لا تترك فرصة يمكنك فيها التقاط صورة «سيلفى» مع الرئيس وتهدرها، لكن غير الطبيعى أن تعتبر ويعتبر الإعلام هذا الأمر فى حد ذاته إنجازًا يستحق الاحتفاء، وتصبح من بعده هدفًا صحفيًّا، يحاورك الإعلام، لا لرأى محفّز طرحته، ولا لمبادرة ملهمة أطلقتها، ولا لتطوُّر علمى اجتهدت عليه، ولا لفساد كشفته، ولا لكلمة حق قلتها لرئيس محاط بمادحيه قناعة ونفاقًا، وإنما لأنك التقطت «سيلفى مع الرئيس». يحدث هذا وحدث.. أول من أمس، فقط تصادف أن شاهدت برنامجًا يستضيف فتاة على خلفية صور للرئيس بملابسه الرياضية وسط مجموعة من الشبان قبل أو فى أعقاب لقائه طلاب الكلية الحربية عقب الحادثة الإرهابية باغتيال زملائهم فى كفر الشيخ. مَن هى هذه الفتاة؟ فجأة يظهر تعريفها مكتوبًا على الشاشة «فلانة.. صاحبة صورة سيلفى مع الرئيس». وما مناسبة وجودها؟ لتتحدّث عن إنجازها الأبرز وتحكى للمشاهدين كيف نجحت فى التقاط صورة سيلفى مع الرئيس، حين اكتشفت مع زملائها «مصادفة»، وخذ بالك من «مصادفة» تلك، وجودهم فى ذات المكان الذى يوجد فيه الرئيس، و«المفاجأة» وخذ بالك من «المفاجأة» تلك، التى استبدّت بهم، حين اكتشفوا أن السيارة التى أمامهم سيارة الرئيس، و«قرارهم» وخذ بالك من «قرارهم» هذا، أن يجروا نحو السيارة و«يقتحموا»، وخذ بالك من «يقتحموا» تلك، موكب الرئيس، الذى لم يمانع من النزول لمصافحتهم والتقاط صور «السيلفى» معهم. دعك من كل هذه «المصادفات»، وانظر إلى تعريف مواطن بأنه «صاحب صورة سيلفى مع الرئيس» وباعتباره صاحب هذه الصفة يستضيفه الإعلام ويحتفى بتصريحاته، وربما يلجأ مستقبلاً إلى استطلاع آرائه فى القضايا الحيوية، كما فعل مع «شبيه السادات»، فتفاجأ بعناوين على شاكلة: «أصحاب سيلفى مع الرئيس يدينون التفجير الإرهابى»، «أصحاب سيلفى مع الرئيس يرحبون بقانون الانتخابات الجديد، ويؤكدون أهمية البرلمان القادم»، و«أصحاب سيلفى مع الرئيس يدعمون التدخل المصرى فى اليمن، ويؤكدون أهميته للأمن القومى المصرى». وربما تجد رابطة أو نقابة لهذه الفئة المميزة والمحظوظة من الشعب المصرى، أو تكتشف أن بعضهم طبع لنفسه كروتًا شخصية، لتقديم نفسه «فلان.. صاحب صورة سيلفى مع الرئيس»، مع خلفية مائية للصورة على ظهر الكارت، وقد تجد لوائح إدارية فى مصالح حكومية تشترط لتمرير طلبات المواطنين توقيع «اثنين من الموظفين سبق لهما التقاط سيلفى مع الرئيس». بعيدًا عن السخرية وبالتوازى مع هذا «السيلفى»، كانت امرأة أخرى لم تلتقط صورة مع الرئيس ولم تلتقيه «مصادفة» توجه إليه رسالة منقولة من زوجها الشهيد الذى أسلم الروح فى الهجوم الإرهابى على قسم شرطة العريش، تقول بنصها: «إن الضباط بلا تأمين، وإن هناك تمييزًا فى الدفع بالضباط والأفراد إلى مناطق الخطر، وإن أصحاب (الواسطة) يُكلفون بخدمات بعيدة عن الخطر»، وتطالب بتحقيقات جدية مع القيادات المسؤولين عن ذلك. لهذه المرأة صفة واضحة، ومناسبة أوضح لتكون على الشاشة ومع الرئيس، هى «زوجة شهيد» وتستطيع أن تقدّم نفسها هكذا، وأن تطبع كروتًا تعريفية إن أرادت، وفى حلقها شكوى ليست شخصية، لكنها تهم وطنًا بأكمله يخوض حربًا مع الإرهاب، لكن حضورها لا يساوى حضور فتاة «صاحبة سيلفى مع الرئيس». لماذا يبدو الأمر محاولة مقصودة للابتعاد بالرئيس عن كل نقاش جدى، يمكن أن يسمع فيه كلامًا غير مُجهّز سلفًا أو مُعدًّا بنظرية «المصادفات الرئاسية»، ولماذا صارت «الصورة» أهم من «الرسالة»؟ وصاحب الصورة أهم من صاحب الرسالة؟
__________________
![]() ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]()
فجأة يظهر تعريفها مكتوبًا على الشاشة «فلانة.. صاحبة صورة سيلفى مع الرئيس». وما مناسبة وجودها؟
لتتحدّث عن إنجازها الأبرز وتحكى للمشاهدين كيف نجحت فى التقاط صورة سيلفى مع الرئيس، حين اكتشفت مع زملائها «مصادفة»، وخذ بالك من «مصادفة» تلك، وجودهم فى ذات المكان الذى يوجد فيه الرئيس، و«المفاجأة» وخذ بالك من «المفاجأة» تلك، التى استبدّت بهم، حين اكتشفوا أن السيارة التى أمامهم سيارة الرئيس، و«قرارهم» وخذ بالك من «قرارهم» هذا، أن يجروا نحو السيارة و«يقتحموا»، وخذ بالك من «يقتحموا» تلك، موكب الرئيس، الذى لم يمانع من النزول لمصافحتهم والتقاط صور «السيلفى» معهم. "قالوا غسيل ادمغة جماعى"
__________________
![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
http://www.almasryalyoum.com/news/details/710256 يجب أن يشاهد الرئيس السيسى هذا الفيديو أhttp://www.almasryalyoum.com/news/details/709534 الذى يُبث على موقع «المصرى اليوم»، تحت عنوان: «زوجة شهيد العريش: كانوا بيسيبوهم من غير تأمين.. ولازم قياداته تتحاسب». فى الواقع أن هذا الفيديو يعرض ما تقوله كل من زوجة الشهيد رائد شرطة: أحمد جمال، ووالدته وشقيقته، بخصوص وفاة هذا الشاب، إثر إصابته فى أحداث العريش الإرهابية الأخيرة.
__________________
![]() ![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]()
وخد بالك إن دول شباب خارج نطاق النحانيح وهذا هو سر بغضك لهم وسخريتك منهم
شباب يحمل الأمل ويحلم لمصر وفى موقع عمله ولكن حظه أنه تصور مع من يشعل كبدك حقدا وغلا على ذاتك وبلدك فنثرته على الكل --- حوش اللى وقع منك ياللى كل عملكم هو الكلام فخرج ساخرا من شباب مصر أحد أذلة عبيد دولار الشيخ والشيخة والإردو هذه الصحيفة لازم تاخد تقدير دولى فى نيويورك لأنها بتفك زنقة النحانيح ماليا ومعنويا كبارا وصغارا |
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
يجب أن يشاهد الرئيس السيسى هذا الفيديو أhttp://www.almasryalyoum.com/news/details/709534 الذى يُبث على موقع «المصرى اليوم»، تحت عنوان: «زوجة شهيد العريش: كانوا بيسيبوهم من غير تأمين.. ولازم قياداته تتحاسب». فى الواقع أن هذا الفيديو يعرض ما تقوله كل من زوجة الشهيد رائد شرطة: أحمد جمال، ووالدته وشقيقته، بخصوص وفاة هذا الشاب، إثر إصابته فى أحداث العريش الإرهابية الأخيرة.
__________________
![]() ![]() |
#6
|
|||
|
|||
![]()
خط الدفاع عنك بدأ يشتغل بالحذف
لأ وإيه مشاركة خدت من وقتى ربع ساعة قابلوها على الباب برسالة إدارية جدو عبده غير مسموح لك بالدخول هنا فكرت إن الموضوع تم غلقه لكن اتضح إن هما مابيقدروش على زعلك اشتكيت للإدارة النهارده يامستر ؟ على فكره مابحبش اشارك ولا أتحاور مع حد مش قد كلمته قلت كلام تتحمل مسئوليته والرد عليه مش تروح تجيب خط دفاع المنتخب الألمانى يدافع عنك طبعا خسارة أكتب رد تانى وأنا عارف مصيره |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|