|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() صور للحسناء مدينة رنده
قصر المدينه ![]() ![]() قنطرة مدينه رنده وهي مشهوره وتغنى بها الشعراء قديما ![]() ![]() حدائق رنده ![]() ![]() نصب لابي البقاء الرندي اشهر من انجبتهم المدينه عبر تاريخها ![]() ![]() ![]() حمامات رنده منذو العهد الاسلامي لا زالت كما هي شامخه ![]() ![]() ![]() عبارات التوحيد ![]() الساحه الرئيسيه بالمدينه والمسماه بساحة ابو البقاء الرندي اعتراف بحق هذا الرجل العظيم الذي خلد رنده.ويبدو مسجد المدينه وقد حول الى كنيسه ![]() باب فحص اللوز من ابواب المدينه منذو العهد الاسلامي لم يتغير ![]() ![]() أبوالبقاء الرندي قصيدة أبوالبقاء الرندي في رثاء الأندلس.......... وكــــــــــــــــــأن التاريخ يعيد نفسه لنرثي أمتنا التي تستحق الرثاء على الواقع والضعف الذي نعيشه لكل شيءٍ إذا ما تم نقصانُ = فلا يغر بطيب العيش إنسانُ هي الأمورُ كما شاهدتها دولٌ = من سره زمن ساءتهُ أزمانُ وهذه الدار لا تُبقي على أحدٍ= ولا يدومُ على حالٍ لها شانُ أينَ الملوكُ ذووا التيجان من يَمَنٍ = وأينَ منهم أكاليلٌ وتيجانُ؟ وأينَ ما شَادهُ شدادُ في إرمٍ ؟= وأينَ ماساسهُ في الفرسِ ساسسانُ وأينَ ما حازهُ قارونُ من ذهبٍ= وأينَ عادٌ وشدّاد وقحطان؟ أتى على الكل أمرٌ لا مَردّ لهُ = حتى قضوا فكأنّ القومَ ما كانوا لو صارَ ما كانَ من مُلكٍ ومن مَلكٍ = كما حَكى عن خوالي الطيف وسنانُ فجائع الدهر أنواع منوعة= وللزمانِ مَسراتٌ وأحزان وللحوادثِ سُلوانٌ يُسهلها= وما لمَا حل بالإسلام سُلوانُ دَهى الجزيرة أمرٌ لا عَزاء لهُ = هوى لهُ أحدٌ وأنهدّ ثهلانُ تبكي الحنيفية البيضاءُ من أسفٍ = كما بكى لفراق الإلفِ هيمانُ عَلى ديارٍ من الإسلام خالية = قد أقفرت ولها بالكفر عُمرانُ حيثُ المساجدُ قد صَارت كنائسَ ما = فيهنّ إلا نواقيسٌ وصلبانُ حتى المحاريب تبكي وهي جامدةٌ = حتى المنابر تَرثي وهي عيدانُ ياغافلاً ولهُ في الدهر موعظة = إن كنتَ في سِنَةٍ فالدهر يقظانُ تلك المصيبةُ أنست ما تقدمها = وما لها من طوال الدهر نسيانُ ياراكبينَ عِتاقَ الخيلِ ضَامرة =كأنّها في مجال السبقِ عُقبانُ وحاملينَ سيوفَ الهندِ مُرهفة = كأنها في ظلام النقعِ نيرانُ أعندَ كمُ نبأ من أهلِ أندلسٍ =فقد سَرى بحديث القوم ركبانُ كم يستغيث بنا المستضعفونَ وهم = ***ى وأسرى فما يهتز إنسانُ مَاذا التقاطعُ في الإسلام بينكمُ = وأنتمُ ياعبادَ الله إخوانُ ألا نُـفوسٌ أبياتٌ لها هِمَمٌ = أمَا على الخير أنصارٌ وأعوانُ يَا مَن لذلة قومٍ بعد عِزهمُ= أحالَ حالهمُ جَورٌ وطغيانُ بالأمس كانوا ملوكاً في منازلهم =واليومَ هُم في بلاد الكفر عُبدانُ فااسأل بلنسية ما شـأن مرسيـة ***وأيـن شاطبـة أم أيـن جيـان وأيـن قرطبـة دار العلـوم فكـم***من عالم قد سما فيها لـه شـان تبكي الحنيفية البيضاء من أسـف***كما بكى لفـراق الإلـف هيمـان على ديار مـن الإسـلام خاليـة***قد أفقرت ولها بالكفـر عمـران حيث المساجد قد صارت كنائس ما***فيهـن إلا نواقيـس وصلـبـان حتى المحاريب تبكي وهي جامـدة***حتى المنابر ترثي وهـي عيـدان يا غافلاً وله في الدهـر موعظـة***إن كنت في سنة فالدهـر يقظـان اعندكم نبـأ مـن أهـل أندلس***فقد سرى بحديث القـوم ركبـان كم يستغيث بنا المستغيثون وهـم******ى وأسرى فما يهتـز إنسـان ماذا التقاطع في الإسـلام بينكـم***وأنتـم يـا عبـاد الله إخــوان ألا نفـوس أبيـات لهـا هـمـم***أما على الخير أنصـار وأعـوان يا رب أم وطفـل حيـل بينهمـا***كـمـا فــرق أرواح وأبــدان وطفلة مثل حسن الشمس إذ طلعت***كأنما هـي ياقـوت ومرجـان يقودها العلـج للمكـروه مكرهـة***والعين باكيـة والقلـب حيـران لمثل هذا يذوب القلب مـن كمـد***إن كان في القلب إسلام وإيمـان منقول |
العلامات المرجعية |
|
|