محذوفات الفيلسوف ليوم الأربعاء 5/27

[Mr. Ali 1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصيصيم12

الضعيف (في النقاش او الجدال) هو من يسب الناس ويهينهم فيقول خرفان وهذا افتراء واستهزاء بخلق الله فقد قال تعالى (ولقد كرمن بني ادم ) كما قال عز وجل (قو الذي خلقكم فاحسن صوركم ) وقد يقول انت تابع للمرشد وللجماعة ,اي مرشد هذا اهو الذي تحصل على اكثر من 6 احكام اعدام ام انهم يتواصلون بالوحي ام ان قائل هذه الكلمة مختل ومغيب بل ويصارع نفسه لاقناعها انه صحيح فلا يستمر في حوار واحد في نفس الموضوع فتجده يتحدث في موضوع ثم ياتي بغيره -لكي يغير الموضوع - وياليته ياتي بموضوع ضحيح سليم بل انه ياتي بمواضيع من وحي خياله فتجده تارة ياتي بتسريب كتابي بين الخسيسي ومرسي وتجده تارة ياتي بانجازات السيسي التي هو نفسه لا يحس بها ولا يلمسها انما هو وجد تموينا وعيشا فسكت ورضي وطبل ونش انجازات لايراها ولا يلمسها والاخوان ليسوا ضعيفين انما يريدون ان يجادلوا بالمنطق واللين قال تعالى ( وجادلهم بالتي هي احسن ) وانت تسب وتلعن ولا تريد ان تفهم فسحقا لك وتبا لك وبئسا لك فسب كما يحلو لك فان سبابك لنا هو منغعة لنا وليست مضرة وانا والله لقادرون على ردها ولكننا افضل منك واحسن ,قال تعالى ( انها لاتعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ) واقول لكم (ان غدا لناظره قريب وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون )

أتمني من الاشراف تصحيح كتابة الآيات الكريمة وحذف مشاركتي بعد ذلك .


وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا . الاسراء (70)

هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (2) خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ (3) . التغابن


اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ قَرَارًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ ۖ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ . غافر (64)


أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُور. الحج ﴿46﴾


صدق الله العظيم