|
||||||
| قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
28-05-2015, 11:05 AM
|
||||
|
||||
لماذا تٓفِرّ الجيوش العربية؟
لماذا تٓفِرّ الجيوش العربية؟
اللواء عادل سليمان :كاتب وباحث أكاديمى مصري في الشئون الإستراتيجية والنظم العسكرية ,رئيس منتدى الحوار الاستراتيجى لدراسات الدفاع والعلاقات المدنية العسكرية على المواطن العربي أن يواجه هذا السؤال بأكبر قدر ممكن من الشجاعة والصراحة والوضوح، على الرغم من حساسية الموضوع، وبعيدا عن المزايدات، والإسقاطات ذات التوجهات السياسية المختلفة، لأن الأمر يتعلق بمستقبل الشعوب، ومقومات الدول العربية، وهي تمر بأخطر مراحل التحول في تاريخها المعاصر، خصوصاً دول المركز التي كانت تعتز دائماً بجيوشها الوطنية، وتعتبرها الركيزة الأساسية لبنيان الدولة، ورمز سيادتها، وموطن عزها وفخرها، فالجيش هو الدرع والسيف للوطن. وحتى نكون أكثر دقة، ينعكس السؤال على تلك الجيوش التي تعرضت بالفعل لتلك المواقف المخزية، أي الفرار، أو التشرذم، أو التحول إلى ما يشبه المليشيات المسلحة، وهو بالضبط ما حدث ويحدث لجيوشٍ، كانت يوماً جيوشا تكلف تسليحها وتجهيزها وتدريبها وإعدادها مليارات الدولارات، دفعتها الشعوب راضية، بل وسعيدة وفخورة، كما هو الحال في جيوش العراق، وسورية، وليبيا، واليمن، وهي الجيوش التي تعرضت، حتى الآن، للاختبار الميداني. فرّ الجيش العراقي ويفر أمام ميليشيات تنظيم الدولة، داعش، تاركا معداته الثقيلة وذخيرته، ناجيا بنفسه. هذا شاهده العالم بالصوت والصورة، في الموصل، قبل نحو عام، وتكرر أخيرا في الرمادي. وتخرج علينا وكالات الأنباء بالخبر يقول (... استيلاء ميليشيات تنظيم الدولة على الرمادي، بعد فرار قوات الجيش العراقي..). والمشهد نفسه شاهدناه في الرقة في سورية، أيضا منذ نحو عام. وتكرر أخيرا في تدمر، والخبر نفسه، سقوط المدينة في يد تنظيم الدولة، وفرار قوات الجيش. والأمثلة في سورية والعراق عديدة، أصابت مراقبين متخصصين كثيرين بالدهشة. "جيوش تفر، ليس أمام عدو يهدد أرض أوطانها ومقدراتها، لكنها تفر أمام ميليشيات شبه عسكرية محلية، تعمل من مكامن داخلية" وإذا انتقلنا إلى اليمن، نجد النموذج الثاني، وهو نموذج التشرذم القبلي، وتعدد الولاءات، ما بين وحدات تسلم أسلحتها وعتادها، طائعة، إلى جماعة أنصار الله الحوثي، ووحدات تخرج تماماً عن سلطة الدولة وحكومتها التي كانت قائمة، وتخضع لمن اعتبرته زعيماً لها، وهو الرئيس الذي كان، علي عبد الله صالح، ووحدات قليلة ببعض قواتها تعلن ولاءها للرئيس الانتقالي في مقره في الرياض. هكذا تلاشت الهياكل القيادية للجيش، وتشرذمت وحداته، فر من فر، وهام على وجهه من هام، وبقي من بقي يعمل لحساب انتمائه القبلي، ومصالحه المادية، ولم يعد هناك جيش بالمعنى الاحترافي؟ النموذج الآخر لجيش تكلف المليارات من الدولارات هو الليبي، أو كتائب القذافي التي وظفها القذافي ليس للدفاع عن الوطن الليبي. ولكن، للتصدي لجماهير الشعب الليبي الذي تجرأ بالثورة على سلطة الأخ العقيد، وانهارت كتائب القذافي تحت ضربات قوات "الناتو" الداعمة لثورة الشعب الليبي، ثم تشتت إلى مجموعات ومليشيات صغيرة، اتجهت إلى مناطقها العشائرية، وأطلقت كل مجموعة على نفسها مصطلح الجيش، فهناك جيش لخليفة حفتر في طبرق، وهناك جيش للمجلس الوطني في طرابلس، وهناك جيش للقبائل، وهناك أيضاً جيش لداعش، وكلها سبق لها أن فرت أمام القتال الحقيقي، وما زالت تفر. تلك هي النماذج الحية التي نشاهدها. جيوش تفر، ليس أمام عدو يهدد أرض أوطانها ومقدراتها، لكنها تفر أمام ميليشيات شبه عسكرية محلية، تعمل من مكامن داخلية. وذكر تلك الجيوش تحديداً لا يعني أي استثناء لجيوش أخرى، ولكن، يعني أن الجيوش الأخرى لم تُختبر عملياً، وربما هذا ما يجعل دولا تتردد كثيراً، وغالباً ستحجم عن زج جيوشها النظامية في أي مواجهات برية مع قوات شبه عسكرية، ذات تنظيمات عصابية، كما الحال في إشكالية الحرب البرية في اليمن. لماذا تفر تلك الجيوش العربية في مثل تلك المواجهات، على الرغم من التباين الشديد في ميزان القوى لمصلحة الجيوش النظامية؟ وحتى نقترب من الصورة أكثر، نستعيد إلى الذاكرة مشاهد من حرب يونيو 67 المعروفة بالنكسة، عندما انقشع غبار المعارك من مسارح العمليات، وبدأت تتسرب الروايات حول ما جرى، وما كان من انهيار للقوات، وانسحابٍ أقرب إلى الفرار في مواجهة العدو الإسرائيلي، ثم بدأ العدو ينشر الصور، ووسائل الإعلام العالمية تنشر الوقائع وتبثها. تركت تلك المشاهد شعوراً عميقا بالمهانة في نفوس المصريين، وأثارت رغبة عارمة في الثأر من العدو، على الرغم من أن ذلك الانسحاب جاء بسبب واضح، هو انهيار القيادة السياسية والعسكرية، على كل المستويات، مع الخلل الجسيم في الميزان العسكري على مسرح العمليات، وتضارب الأوامر، وفقد الرؤية والهدف، أي أنها كانت هزيمة عسكرية على مسرح العمليات، في مواجهة جيش متفوق تنظيماً وتسليحاً. ولعل مواجهة ودراسة وتحليل الهزيمة وأسبابها بشجاعة، كان من أهم أسباب الإنجاز العسكري الميداني في أكتوبر 1973، لرد الاعتبار للمقاتل المصري، ولعلنا نجد النموذج نفسه في الجيش السوري في ذلك الوقت، وكانت الروح نفسها سائدة في مختلف الجيوش العربية أيضاً، حدثت الهزيمة العسكرية فشعر الجميع بالخزي، والرغبة في الثأر القومي. أما جيوش اليوم، تفر، فتتعالى هتافات مستبشرة بالنصر، ولا أحد يشعر بالخزي ولا بالعار، ولا أحد يطالب بالثأر. وأكثر من ذلك، نرى الدول تتقوّض، وتنهار، بجيوشها النظامية، وتقوم على أنقاضها دويلات ومليشيات. قد تكون الإجابة أبسط مما يتصور كثيرون، إنها تكمن في التغيير الجوهري الذي حدث في البنية القيمية والعقيدية لتلك الجيوش، والتي تحكم منظومة القيم الوطنية والعقائد العسكرية التي تنعكس على إرادة القتال لدى أي جيش، وإرادة القتال لدى الجيش هي مجموع إرادات القتال لدى أفراده، وليست مجرد قرارات وأوامر قتال تصدر من القيادات السياسية، أو العسكرية، لأن الحرب يقررها القادة السياسيون، ويخطط لها ويديرها القادة العسكريون. ولكن، من يخوضها المقاتلون، وهم، في النهاية، من يقررون في لحظة المواجهة، هل هناك ما يستحق أن يتعرضوا للموت من أجله أم لا؟ "جيوش اليوم، تفر، فتتعالى هتافات مستبشرة بالنصر، ولا أحد يشعر بالخزي ولا بالعار، ولا أحد يطالب بالثأر" ومنظومة القيم الوطنية والعقائد العسكرية التي ترتكز عليها الجيوش العربية كانت الدفاع عن الوطن ومقدراته ومقدساته ضد أي تهديد يتعرض له من عدو يستهدفه براً وبحراً وجواً، أي باختصار حماية الأرض والعرض، والأمر هنا شديد الوضوح، خصوصاً في ظل عدو واضح، لا لبس فيه، هو العدو الإسرائيلي ومشروعه الصهيوني. وكان المواطن العربي يلتحق بخدمة جيش بلده، وفي يقينه أنه سيقاتل، عندما يتطلب الأمر ذلك، في إطار تلك القيم والعقائد، وحتى نكون أكثر وضوحاً، فإن المواطن في الجيوش العربية، عندما يجد نفسه خارج تلك المنظومة القيمية تماماً، بعد أن تم استبدالها، من دون أي اعتبار له، بمنظومة قيمية مختلفة، تعتمد على ركائز ثلاث: محاربة الإرهاب والجريمة المنظمة والحرب الأهلية. لذلك، عندما تأتي لحظة القرار بالنسبة لذلك المواطن، يكون قراره الفرار. هل كان محمد علي عبقرياً عندما أدرك تلك الفكرة، منذ أكثر من مائتي سنة، وهو يسعى إلى إنشاء جيشه الجديد، فكرة أهمية وجود منظومة قيمية وعقائدية، تدفع المواطن للقتال والاستعداد للموت، فأطلق على التجنيد مصطلح الجهادية، وسمى الوزارة المعنية بالجيش نظارة الجهادية؟  http://www.alaraby.co.uk/opinion/201...A8%D9%8A%D8%A9
__________________
 
|
|
#2
28-05-2015, 01:56 PM
|
||||
|
||||
الجيوش تفر .. لانها تدافع عن أنظمه فاسده ============================= الكاتب لم يذكر الجيش المصري إلا في أوهن فتراته علي مر التاريخ فتره النكسه والنظام الحاكم ( عبدالناصر ) الذ كان يحظي بكره لايوصف ولاحد له من فصيل الإرهابيه الحقير الذي ينتمي إيه (معلقنا الأسطوري) .. عبدالناصر الذي تنحي في موقف يؤكل فيه القادة .. الخاسرين أحياءا .. وجدنا الشعب .. كل الشعب يخرج ويرفض هذا التنحي.. لكن معلقنا الجهبذ .. من أين سيعلم وأسياده في الجماعه القذرة لم يعلموه سوي كل مايسفه ويسخر من عهد زعيم عقمت النساء أن تلدن مثله .. في عصرنا الحديث .. لكنها الجماعه الملعونه وفكرها الذي ترضعه لقطيعها المنقاد بالسمع والطاعه .. فلماذا لم ينتقم الشعب من زعيم خسر معركه هي المهينه لمصر علي مدار تاريخها .. لماذا لم يسقطوا نظاما متهم بالديكتاتوريه ومراكز القوي وإستشراء الفساد السياسي .. لماذا لم يكون لكم يوما مكانا ولا قامه في المجتمع المصري .. ولن يكون .. أليس هو الزعيم ناصر قائد الثورة العسكريه والزراعيه والصناعيه أليس هو الزعيم الذي قام ببناء العسكريه المصريه الحديثه بعد محمد علي بعد نكسه يونيو 67 .. وتنوع مصادر السلاح .. وصاحب حرب الإستنزاف وبناء قوات مسلحه لم يمهله القدر حتي يري ويحصد نتائج مازرع .. وكمله زعيم آخر ( السادات ) بنصر أكتوبر العظيم .. أليس هذا هو ماقصده الكاتب من جيوش ترفع أول ماترفع من ملابس ( الأندروير ) البيضاء دليل علي إستسلامها ولاينطبق ذلك علي الجيش المصري الذي هو في رباط إلي يوم البعث أليس الزعيم هو صاحب مجانيه التعليم التي علمت من خرفانكم .. ماتتكبرون به اليوم علي مصر ..متباهين بكون الإخوان المجرمين .. هم الأطباء والمهندسين .. و .. و .. هل كنتم تستطيعون وأنتم في مجارير إستوطنتنوها .. طيله حياتكم أن تصلوا لتلك الدرجات من التعليم .. لولا فضل الزعيم ( عبدالناصر ) الذي هو بفضل المولي عز وجل .. سيظل الزعيم كابوسا لكم وعليكم .. وسيظل السيسي سائرا علي دربه .. مادمتم خونه .. كلابا .. تحرقون الحرث والضرع .. من أجل كلابا أكبر .. لن يكون لها مكانا سوي تحت الجزمه .. وأنتم برفقتهم .. كلاب النار .. خوارج هذا الزمان . .
__________________
|
|
#3
28-05-2015, 03:49 PM
|
||||
|
||||
|
إنت إيه .. ولا إنت مين عشان تتكلم عن جيوش إنت وجماعتك ممنوعين من دخولها ومن كان يدخلها .. بالخطأ كان بيخرج في أول لجان تفتيش .. أمني أو صحي نظرا لوطنيتكم العظيمه ================================= الأخطاء في 67 أكبر منك ومن أمثالك من أن يتفهموها ..كان إختلاف بين نظرتين أو نظريتين من قاده لم يختلفوا ولم يخطأ أبدا أحدهما في الآخر .. بل كان حبا وإيمانا .. أكبر من قدرتكم التي لاتعرف سوي الساده لمرشكم والعبيد لباقي الجمهور ولست أنت من تقرر غياب الرؤيه العسكريه لقاده تدرس رؤاهم حتي يومنا هذا .. والتغني بالأسلحه الباليه .. يابالي العقل والفكر كانت صواريخ القاهر والظافر والناصر .. هي بدايه مبشره لتصنيع عسكري مصري روسي مشترك .. في أرض المواجهه العسكري وإلا مافائده أن تصنع صاروخا في كوالالمبور ولن يستخدم وبموت الزعيم .. وخلافات السادات مع الروس .. إنتقل المشروع لروسيا وكان في أوج صوره ( سكود ) والذي تطور ليحمل رؤوس نوويه .. واليوم يتم تصنيع طائرات هليوكبتر -طائرات قتال تدريبيه -العربه تمساح .. الإنتاج المشترك في الطائرات الجازيل الفرنسيه كل ذلك بمصانع حربيه مصريه خالصه .. لكنه العمي لاحرمكم الله منه ================================= ومن ذاك الذي لم ينتصر .. يعني الحرب علي الملكيه وثورة 52 وإجلاء آخر إنجليزي عن أرض مصر 54 وحرب 56 .. وحرب الإستنزاف التي مهدت لإنتصار أكتوبر .. طبعا رؤيتك العسكريه الفذة .. زي أسيادك .. ده ميعتبرش إنتصارات ..دي لعبه إستغمايه ================================= تفتكر سعادتك .. لو خروفك كان لسه ربنا مبتلينا بيه لحد حالا .. كان هايعمل إيه غير أكل الفته والبط والبطاطس .. ويحافظ علي حياه القاتلين والمقتولين .. ماهي دي عقيده برضه بس عقيده سلامتها .. أم حسن .. وأم مرسي .. وأم بديع وده كله من أجل أكل الرز مع الملايكه .. بس كان رز قطري وتركي ملوش طعم .. من نوع القواعد الأمريكيه إللي عندها ماركات الأندروير بتاعه الزعماء العظماء للدول دي .. إللي بيستأذنوا قبل دخول الحمام منهم ربنا يسترها علينا .. ويفضحكم كمان وكمان . .
__________________
|
|
#4
28-05-2015, 04:50 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
هو فى حد اطلق امامه رصاصة واحدة تم استبدال ملكية بملكية اخرى مفاوضات الجلاء بدأت 1953 وكانت مقرونه بمنح السودان الحكم الذاتى جلاء اخر جندى كان 18 يونيو 56 كنتيجة لحرب 56 الحرب التى انهتها تهديدات كل من الاتحاد السوفيتى والولايات المتحدة الامريكية كاعلان افول شمس المملكة المتحدة وليست انتصارات زعيمك
|
|
#5
28-05-2015, 05:47 PM
|
|||
|
|||
|
عبد الناصر : الزعيم الملهم
السادات : الرئيس المؤمن مبارك : قائد الضربة الجوية و مصر مبارك ومبارك مصر السيسى : مرة اخرى الزعيم الملهم (رجع الشريط من الاول والعودة الى اجواء الخمسينات ) ملهم ايه وبتاع ايه كفاية تطبيل نريد ان نؤسس لدولة تقوم على الديموقراطية والمحاسبية دولة تقوم على تداول السلطة باريحية ويسر لا تكون دولة الفرد الملهم و لا علاقة لاجهزتها الامنية ولا المخابراتية بالسياسة الديموقراطية هى الوحيدة القادرة على تصحيح المسار منذ ان غزا الاسكندر المقدونى مصر وانتهجنا ثقافة التطبيل والبلد فى النازل
|
|
#6
29-05-2015, 11:19 PM
|
||||
|
||||
|
ياريت قبل ما نرد نقرأ
.... كاتب المقال هو اللواء عادل سليمان :كاتب وباحث أكاديمى مصري في الشئون الإستراتيجية والنظم العسكرية ,رئيس منتدى الحوار الاستراتيجى لدراسات الدفاع والعلاقات المدنية العسكرية وهو رجل اكاديمى ومتخصص وذو خبره في هذا المجال ولا اري ان احدا مها بلغ به الحد من المزايدة على احد في وطنيته وانتماءه للمؤسسه العسكرية فلا يصح ان يزايد على رجل مثل اللواء عادل سليمان ,لن تكونوا ملكيين اكثر من الملك اتمنى اعادة قراءة المقال يتأنى ... ارجو الارتقاء في اختيار الالفاظ واسلوب الحوار وارجو الارتقاء في اختيار اسم الحساب شكرا على المرور
__________________
|
|
#7
29-05-2015, 11:40 PM
|
||||
|
||||
|
فين المزايده .. ياأخ .. أنا رديت كالعاده علي ناس الجيش وسيرته
بيعمل لها أرتكاريا .. فطبعا بدون قراءه .. أعلنوا سريعا عن غلهم وتشفيهم .. فاإنحرف الحوار .. لما صار عليه فياريت ترتقي إنت .. بتحليلك .. أما الحساب هاأبقي أدور علي حاجه حلوه زيك كده .... يا سم سم
__________________
|
|
#8
29-05-2015, 11:55 PM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
هذا المقال ليس لي وانما
اللواء عادل سليمان :كاتب وباحث أكاديمى مصري في الشئون الإستراتيجية والنظم العسكرية ,رئيس منتدى الحوار الاستراتيجى لدراسات الدفاع والعلاقات المدنية العسكرية وهو رجل اكاديمى ومتخصص وذو خبره في هذا المجال ولا اري ان احدا مها بلغ به الحد من المزايدة على احد في وطنيته وانتماءه للمؤسسه العسكرية فلماذا تزايد على او ازايد عليك ثم اننى اعرض وجهة نظر رجل متخصص يعنى حضرتك هتفهم احسن من الرجل ده وهو ابن القوات المسلحة
__________________
|
|
#9
30-05-2015, 01:09 AM
|
|||
|
|||
|
لو سمح السادة الأعضاء أن يتقبلوا مشاركتى فى الحوار
دعونا نتفق أن المتخصصين أو الذين يشغلون مناصب عليا فى الدولة لهم رؤية يجب احترامها وتقديرها بالنسبة للقوات المسلحة هى حصن الدفاع الأول للدولة بلا شك فلا مجال هنا للقول بهروب الجيش أو تقصيره فى حماية الوطن وهذه أدلة من المتخصصين وكذلك أصحاب المناصب فى الدولة على ذلك 1- https://www.youtube.com/watch?v=wvzpjrFvUF0 يرى فيه الدكتور محمد مرسى وهو رئيس مصر فى ذلك الوقت يرى أن رجال الجيش (زى الدهب) ويجب احترام الجيش على حد قوله 2- https://www.youtube.com/watch?v=aneHnXEu3oM وهذا فيديو للدكتور عصام العريان يؤيد فيه احترام الجيش ويرفض فيه كلمة (يسقط حكم العسكر) أى أنه يؤيد أن يكون الحاكم من الجيش وطبعا العريان من الشخصيات العامة المعروفة هذا على سبيل المثال وليس الحصر لأثبات احترام الجميع للجيش المصرى وعدم رفض فكرة أن يكون الحكم من الجيش وبالتالى عدم مصداقية هروب الجيش فى أى وقت من واجبه تجاه الوطن
__________________
|
|
#10
30-05-2015, 02:05 AM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
انت عمال تكرر كلمة متخصص متخصص متخصص فى ماذا ؟ متخصص فى الإساءة للجيش المصرى والجيوش العربية ؟ وخاصة فى الجزيرة ومصر العربية والعربى اللندنية ومن على شاكلتهم أستاذ وسيم الفريق الشاذلى عليه رحمة الله ومع كل معاناه من غربه عن بلاده لم يلفظ لفظ يوما يسىء للجيش عشقه الأول والأخير والذى أعطاه من الوفاء والعطاء والإخلاص أكثر مما أعطى لأسرته وأل بيته كما كان يردد دائما وكنا نحرص من وقت لأخر إلى الاستماع إليه فى الإذاعة الليبية ليس كرها فى السادات ولكن تقديرا لهذا البطل الذى لم يذكر الجيش بسوء ولم يهنه ولم يسمح لأحد أن يتنكر لتضحياته وتضحيات الشعب معه وحين عاد من غربته بلاروح أمده المصريون بملايين الأرواح والتكريم الحقيقى وهو ذكره ائما بكل خير والذى هو أهم من المتاجرة الرخيصة التى تثعلب بها المعزول نكاية فى قادة الجيش كما كان يظن فمن هذا اللواء الذى تقف كل معلوماته دائما عند النكسه ولم يذكر يوما حتى ساعة من حرب الاستنزاف ناهيك عن النصر الذى صنعه الشعب بدعواته وتضحياته التى سبقت تكبيره أولاده على الجبهة التى فتحت باب الإعجاز من جنود وضباط الجيش المصرى أظنه كان متغيب عن هذه المشاهد أوربما كان لواءا فى الموسيقى العسكرية لأنه دائما لايجيد إلا النفخ مع احترامنا لكل الأسلحة لنا من الخبراء مايكفينا على القنوات المصرية العامة والخاصة فلاتبرر لمن يلعب لصالح من هم خارج التغطية يتجاهل المؤمرات التى تسبق كل مشهد ويعلوا بالصور التى ترضيه هو ومحبيه إذا فلا يعنينا فى شىء لأنه خبير تجزئة بناءا على طلب مشاهدينه وليس خبير جملة بناءا على طلب الحق والشعوب والتاريخ
|
|
#11
30-05-2015, 12:35 PM
|
||||
|
||||
|
تنــــــــويه
--------------- حتي لايتشتت المتابع .. ويري أن الردود في مداخلاتي رقم 2 و 3 .. فهي كانت ردا علي ( مندي _ 34) أحد المغيبين الذين يتوقون للتشفي في جيش مصر في كل لحظه .. ولكل من حكم مصر من المؤسسه العسكريه التي وضعت جماعته تحت الجزمه .. في كافه مراحل حكمهم .. ولكن لأن الإشراف رأي أن مداخلاته تعتبر خروجا غير مقنن علي رموز وقوات مصر المسلحه .. فحذفها .. وإن كانت الردود شامله عليه .. وإلي حد ما للموضوع .. وشكرا
__________________
|
|
#12
30-05-2015, 12:43 PM
|
||||
|
||||
|
[QUOTE=simsim elmasry;6195512]
لماذا تٓفِرّ الجيوش العربية؟
اللواء عادل سليمان :كاتب وباحث أكاديمى مصري في الشئون الإستراتيجية والنظم العسكرية ,رئيس منتدى الحوار الاستراتيجى لدراسات الدفاع والعلاقات المدنية العسكرية على المواطن العربي أن يواجه هذا السؤال بأكبر قدر ممكن من الشجاعة والصراحة والوضوح، على الرغم من حساسية الموضوع، وبعيدا عن المزايدات، والإسقاطات ذات التوجهات السياسية المختلفة، لأن الأمر يتعلق بمستقبل الشعوب، ومقومات الدول العربية، وهي تمر بأخطر مراحل التحول في تاريخها المعاصر، خصوصاً دول المركز التي كانت تعتز دائماً بجيوشها الوطنية، وتعتبرها الركيزة الأساسية لبنيان الدولة، ورمز سيادتها، وموطن عزها وفخرها، فالجيش هو الدرع والسيف للوطن. وحتى نكون أكثر دقة، ينعكس السؤال على تلك الجيوش التي تعرضت بالفعل لتلك المواقف المخزية، أي الفرار، أو التشرذم، أو التحول إلى ما يشبه المليشيات المسلحة، وهو بالضبط ما حدث ويحدث لجيوشٍ، كانت يوماً جيوشا تكلف تسليحها وتجهيزها وتدريبها وإعدادها مليارات الدولارات، دفعتها الشعوب راضية، بل وسعيدة وفخورة، كما هو الحال في جيوش العراق، وسورية، وليبيا، واليمن، وهي الجيوش التي تعرضت، حتى الآن، للاختبار الميداني. ياريت تقرأو الفقرة السابقة بتأنى
__________________
|
|
#13
30-05-2015, 12:58 PM
|
||||
|
||||
|
ياريت تقراها إنت بمنظور وطني صادق .. بعيدا عن توجهات معاديه ومعروفه بالخيانه لكل مايخص العسكريه المصريه علي وجه التحديد لقد ذكر الكاتب جيوش العراق، وسورية، وليبيا، واليمن، وهي الجيوش التي تعرضت، حتى الآن، للاختبار الميداني. وكأن جيش المصر كان بيقضي شهر عسل علي سواحل هونولولو ولم يكن هنا في أتون الثوره المصريه .. وماأدراك ماالمصريين وكيف تكون ثوراتهم .. وكيف كانت هناك جماعه تخطط ل80 عاما للإنقضاض علي حكم أسسوا للبقاء فيه ل 500 عاما .. لكن خلصت الحدوته سريعا علي يد خير أجناد الأرض .. ولم تتفتت مصر ولم يطأها كلب من كلاب داعش أو غيرهم .. وعندما أراد الفرع القذر من تلك الجماعه في غزة .. معاونتها بعمليات إرهابيه تفننوا في تعلمها من أسيادهم اليهود .. كانت الردود مؤلمه .. تلك هي العسكريه المصريه في أنصع مراحل وطنيتها .. التي تضعها وكاتبك في نفس القدر مع مؤسسات عسكريه أخري كانت لها وزنا يوما .. لكن طغت عليها الطائفيه ومزقتها وبالتالي ضاعت دولا وحضارات .. صدق صدام حسين يوما حين قال ستبكون يوما كالنساء .. علي وطن فرطتم فيه بأيديكم بالتأكيد لم يكن ليقصد مصر .. لثقته بجيشها .. الجيش الوحيد الباقي إلي أن تقوم الساعه .. لأنهم في رباط إلي يوم يبعثون . .
__________________
|
|
#14
30-05-2015, 02:48 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
هنا لبست الكارثة للعرب وخرجت أمريكا منها زى الشعره من العجين اقتباس:
وهنا منعت المصريين الإنجاز ووضعته فى جعبة الأمريكان طب أرواح كل شهداء مصر بتقول لك لعنة الله على حرية الرأى ومن يمنحنا إياها ونحن بجانب هؤلاء الشهداء نكره وحرافيش وصعاليك  يوميات العدوان الثلاثى -فدائيات بنت القابوطى--فتحيه الاخرس … ام علـــــى … بنت القابوطى والفدائية العظيمة .المراة البورسعيدية الجريئة التى سطرت الوطنية بحروف من نور .. كلما قابلتها يوميا اقبل يدها ورأسها ..كم اكلت من يدها وشربت .. رحمها الله .. واحدة من سيدات بورسعيد اللاتي كن يقفن مع الرجال في مقاومة السلطات المحتلة ولم تقل مواقف السيدات عن مواقف الرجال والشباب والأطفال فكلها ملاحم بطولة دفاعا عن بورسعيد. فتحية الأخرس أو أم علي كانت واحدة من بطلات بورسعيد وكانت تعمل ممرضة في عيادة الدكتور جلال الزر قاني وكانت هذه العيادة مأوي للفدائيين في النهار بعد الاتفاق مع الرائد مصطفي الصياد وأعدت من العيادة مأوي ومخزنا لأسلحة الفدائيين وكانت أم علي تلبسهم ملابس المرضي البيضاء وتخفي الأسلحة أسفل الأسرة وكانت تسهر لخدمتهم دون كلل أو تعب وقررت أم علي ألا يتوقف نشاطها ومشاركتها عند هذا الحد بل قامت بنقل الأسلحة للفدائيين من بلدتها القابوطي والتي كانت تهرب عن طريق بحيرة المنزلة وتحضرها إليهم في العيادة وفي أحدي المرات كان الفدائيون يختبئون داخل العيادة وسمعت طرقا شديدا علي الباب وكان بالخارج دورية بريطانية تريد التفتيش فطلبت من الفدائيين النوم علي الأسرة وفتحت الباب لتجد الضابط الانجليزي في وجهها وأخذت في الصراخ والعويل وأوهمت الضابط أن احد المرضي قد توفي وطلبت منه إحضار الإسعاف لنقله وإتمام عملية دفنه وشرب الضابط المقلب وقرر الانسحاب مع جنوده، وهكذا أحسنت أم علي التصرف لتحمي الفدائيين من القبض عليهم وضربت مثالا شجاعا للمرأة البورسعيدية. نماذج مشرفة رحم الله من توفي أو استشهد وأدام علي الباقين الصحة وطول العمر وحفظ الله بورسعيد ومصرنا الغالية.. من يكبر الأن فى هذه الأيام العفنة حين يستمع لمثل هذه القصة ولكن ضد بلده فلاتأمل منه أن يهتم بشجاعة سيدة مصرية كانت تشارك الرجال فى محاربة العدوان الثلاثى على بلادنا --- تحب تسمع قصة محمد بياع اللب والسودانى --- ولا هتقول عليه دا كان عسكرى أمن مركزى أو مخابرات ومتنكر ليقتـ ل شقيق اليزابيث إله العدالة وحقوق الإنسان فى العالم والسؤال :هى المخابرات والأمن والجيش مابيدخلوش فى السياسة الأمريكية والبريطانية؟ شكلهم مابيدخلوش واضح أن عملهم ينظموا طوابير السينما ويقعَّدوا كل واحد على كرسييه فى مسرح العرايس أن تكره رئيسا هذا رأيك لكن أن تنكر تضحيات ألاف الشهداء وتستهين بها هكذا لتمنحها نتاج دمائهم الطاهرة لأمريكا وروسيا ستجد من يقول لك (إنت صهيونى يامندى ) ولهذا استمع لهذا الفيديو ربما تهدأ وهذا استبعده وتعتذر للشهداء وهذا أيضا بين الكاف والنون التى يمتلكها الواحد القهار ربنا يهدينا جميعا https://www.youtube.com/watch?t=354&v=BhJnT5i5dZ4 https://www.youtube.com/watch?v=irr5kM2sXEo https://www.youtube.com/watch?v=vEDMggaPlMc سؤال محير خارج الإطار ولكنه داخل الرد فى الموضوع فى الأيام الأولى من شهر رمضان الذى حدث فيه نصر أكتوبر 1973حين كان ينشد بالابتهالات نصر الدين طوباروغيره قبل أذان الفجر ويدعو لمصر(اللهم أنصرنا ) ثم يأتى بعده إمام المسجد ليدعو نفس الدعوات قبل الحرب بساعات هل كان يؤمِّن الإخوان ومن على شاكلتهم وراء المبتهل والإمام ؟ الله أعلم بنيران العدوان الطوب داب والحديد داب لكن الرجال والنساء والشباب والأطفال مادابوش لأن جيناتهم نسجت من تراب هذا الوطن العصىِّ على التحول والذوبان فلتخسأ كل الأصوات الشاردة
|
|
#15
30-05-2015, 09:22 PM
|
|||
|
|||
|
رحمة الله على شهداء مصر الابرار
وكل من ضحى من اجل مصر الغالية ولكن ما اقوله هو اقرار للواقع ليست كما تزيفه كتب التاريخ المدرسية او ما تدعيه الدراما المصرية بان المقاومة الشعبية هى التى انهت الحرب اما بالنسبة لامريكا فلا يمكن ان نلومها امريكا لها مخططات ايران لها مخططات تركيا لها مخططات اما نحن فحكامنا يخططون لبيع الشعوب العربية فى اسواق النخاسة الدولية وتهريب اموالهم وتغيبهم وتجهيلهم قاعدة السيلية فى قطر هى رمز الخيانه عبور السفن الحربية فى قناة السويس رمز الخيانة رقص الملك عبد الله مع المجرم بوش ونساء العراق يغتصبن فى ابو غريب رمز للخيانه استضافة رئيس الامارات هو وزوجته لبوش رمز للخيانة لولا خيانة هؤلاء ما قُتل مئات الالوف من اخوتنا فى العراق لا الوم المحتل ولكنى الوم الخائن
|
|
| العلامات المرجعية |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| مدنى, عسكرى |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
العرض العادي
|
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:03 AM.
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
