|
الجودة والإعتماد التربـوى كل ما يخص الجودة و الدراسات التربوية و كادر المعلم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
سلام الله ورحمته وبركاته اهل المنتدي الكرام
انا تمهيدي ماجستير وعندي رسالة عن المشكلات الاسرية والزواج الثاني يمكن للوهله الاولي تتخيلو الموضوع سهل انما الداتا مش كده عندي مشاكل ف النظريه اللي هاتبناها انا ماتدربتش عليها ف الدراسه واتفاجات باهميتها ف الرساله وكمان مفاهيم الدراسه عندي مشكله فيها لانها محتاجه تعليق وتحليل ومفهوم تكويني ومفهوم اجرائي ده غير المفاهيم النظريه التقسيم للفصول عليه خلاف والاصعب اني هاطبق منهج دراسه الحالة ومش عندي دليل دراسه الحاله اصلا ومش اتدربت عليه حد يقدر يساعد؟ مش يشرح بس ده كمان يشارك ويضيف اكيد كلنا هانستفيد تحياتي لوجين
__________________
ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي |
#2
|
|||
|
|||
![]()
دعوة للمشاركة شباب الباحثين ... لا تبخلوا فالعلم رحم بين أهله ... ومن كتم علماً ..بارك الله فيكم فلنساعد الأستاذة/ لوجين بما نستطيع ولنبدأ في السعي لايجاد ما تحتاج اليه ان توفر الى ذلك سبيلا ....دمتم موفقين والله المستعان
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيك
انا كنت ناوية انزل اللي وصلتله عالمنتدي بس الوعكه الصحيه افشلت خطتي ان شاء الله ارجع السبت واحاول انزل الخطوات اللي وصلتلها وتساعدوني فيها وتقريبا مافيش غيرم هايشارك بجديه تحياتي لمرورك العطر دكتر شريف
__________________
ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي |
#4
|
|||
|
|||
![]()
العفو أستاذة لوجين
__________________
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]()
بلاش استاذة
النظريه اللي حابه اشتغل عليها محيراني البنائيه بتقول ان المجتمع عباره عن ابنية بتكمل بعض واي خلل ف اي بناء يؤدي الي خلل المجتمع وده هيناسب الزوجة انما نظرية الصراع بتقول ان الخلل بيحصل لما افراد المجتمع تتصارع عالمصالح او تسعي لاغراضها ع حساب الاخرين وده يناسب الزوج اكتر حد يقدر يوفق النظريتين عشان اكمل والا انا كده عكيت؟
__________________
ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي |
#6
|
||||
|
||||
![]()
عايزة مفاهيم عن الاسرة والزواج من عدة اتحاهات
__________________
ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي |
#7
|
||||
|
||||
![]()
ليش مافي تفاعل ف الدراسات العليا؟
حد سوابق يساعدني ياشباب مش لازم نفس المجال اللي باشتغل عليه المهم مر بالمراحل دي حاولو تتفاعلو مع الموضوع يا شباب
__________________
ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اقتباس:
أولاً: باعتذر عن التأخير في الرد لضيق الوقت لدي حتى هذا الحين. ثانياً: اردت أن يشارك الاخوة ويدلون بدلوهم في هذا الامر فالعلم زكاته بتقديمه لمن يحتاج ، وهو رحم بيننا جميعاً. ثالثاً: أنا شايف ان التنسيق بين النظريتين هو ايضاح النظريتين ثم التعليق برأيك في ترجيح أحدهم من خلال ما تدرسينه من عينات,......... يعني هاتدرسي عدد حالات ثم تبدأين في عرض أسباب ظهور الزواج الثاني أو العلاقة مع الزوج لاخرى ... ثم توضحين رأيك من خلال ترجيح احدى النظريتين هل الزوجة السبب أم الزوج من خلال ما تتوصلين اليه في البحث والدراسة
__________________
![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]()
أما عن المفاهيم فباذن الله انتهي من أمري واتفرغ لرصد بعض الأمور المتعلقة بهذا الأمر لكي وللاخوة جميعاً .... نسألكم الدعاء بالسداد والتوفيق
__________________
![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]()
اثابك الله وسدد خطاك
الرساله شبه سطحيه والدكتورة اكثر نقدا من انها تدعمني انا كمان مش باحضر عشان اتواصل ارحتني ف النظريه واحتمال اضيف الفصل الخاص بيها بكره واعلق عليها بعدين فصل المفاهيم انا كنت مستبعده اني استغل فيه ورق وحشو بس اكتر من شخص اصر علي التحليل والتفسير واستخدام اكتر من مفهوم عشان كده طلبت مساعده
__________________
ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي |
#11
|
||||
|
||||
![]()
المشكلات الأسرية والزواج الثاني
مقدمة يعتبر الزواج الثّاني، أو تعدّد الزوجات، من أكثر المواضيع الهامّة والشّائكة في مجتمعنا، ونظراً إلى أهميّة الموضوع وخطورة انعكاساته على أسرنا المسلمة، اخترنا أن نناقش موضوع الزّواج الثّاني انطلاقاً من الإشكاليّة المطروحة في هذا المجال: هل المشكلة في أساس التّشريع، أم في سوء التّطبيق والالتزام بما أوصانا الله سبحانه وتعالى؟!مما لا شك فيه أن ظاهرة الزواج الثاني باتت مؤرقة للأسر الصغيرة والمجتمع ،خاصة أن هناك من أساء إستخدام الحق الشرعي من مشروعية تعدد الزوجات وغض الطرف عن النتائج التى يحصدها الزوج والزوجة الأولى والثانية والأطفال فى حال وجودهم الذى يكون تأثيره النفسي والاجتماعي بلا شك ليس سهلاً وبحيث لا يمكن القفز عنها بسهولة وعلاج جراحها التي قد تصبح مستعصية في هذا التّحقيق، نعرض لحالات متعدّدة ومتنوّعة عاشت تجربة الزّواج الثّاني، بأمانة وموضوعيّة، بغية توضيح الصّورة وكشف المغلوط في هذا الإطار. في الفصل الأول عالجت مشكلة الدراسة، وأهميتها ، وأهدافالدراسة، ومفاهيمها الأساسية، حيث يعتبر هذا الفصل القاعدةالأساسية التي من خلالها بلورت قضية الدراسة، ويشكل الفصل المنطلق الذيانطلقت منه الفصول التالية للدراسة. وفي الفصل الثاني المعنون : "الدراسات السابقة "وعرضت فيه نماذجاً للدراسات السابقة، وذلك بهدفالتعرف على موضوعاتها وقضاياها، إضافة إلى التعرف على الإجراءات المنهجيةالتي استخدمت في الدراسة، وتقويم لكل دراسة، وأخيراً محاولة تحليل نقديللدراسات السابقة، بالإضافة إلى خلاصة أبرزت فيها الحقائق الأساسيةالتي وردت في هذا الفصل. وعرض الفصل الثالث المعنون : " الإطار النظري للدراسة" لنظرية التبادلالاجتماعي، والقضايا الأساسية لنظرية التبادل، وتوظيف النظرية لفهم مشاركةالمرأة العاملة حيث شكل هذا الفصل الإطار النظري والمرجعي لمعطيات الدراسةالميدانية التي تضمنت في الفصول التالية للرسالة. وتناولت في الفصل الرابع : " الإجراءات المنهجية للدراسة" وقد قمتفيه بتحديد الإجراءات المنهجية للدراسة، ونوع الدراسة، والمنهج الذياتبعته، ومبررات استخدامى لهذا المنهج، كما عرضت لأداة البحث(الاستبانة) من حيث بنائها وأقسامها الأساسية إلى جانب مستويات اختبارها إضافة إلى تحديد حجم العينة، وأسلوب سحبها، وخصائصها مشكلة الدراسة وأهميتها: ترجع أهمية الدراسة إلي إنتشار ظاهرة الزواج الثاني لدى الفئة العمرية من 30ـــ 40 ممن يحملون المؤهلات العليا ويعملون فى التربية والتعليم أى انه فى بداية عهده بالزواج بعد إنقضاء فترة العزوبية وغالبا ما يكون واعٍ بمتطلبات الحياة الزوجية ومستعد لها ولتكوين أسرة صغيرة والحفاظ على إستقرارهاتساؤلات كثيرة وكبيرة وعلامات إستفهام أكبر تطرح نفسها من خلال مناقشة هذا الموضوع الحساس والمهم والذي لابد من سبر أغواره من خلال هذه الدراسة التي إخترتها للوقوف على الأسباب الحقيقية التي تدفع الرجل إلي الزواج الثاني الأهداف: ارتكز في إعدادي هذا البحث على هدفين أساسيين وكل هدف منها يحمل في طياته عدة أهداف جزئية ليتحقق الهدف الرئيسي وهما كالتالي: الهدف العلمي: تعتبر هذه الدراسة إضافة دراسة إلى بقية الدراسات المتصلة بهذا الموضوعخصوصاً مع قلة الدراسات التي تناولت الموضوع حول دور مكتب التوجيهوالاستشاراتالأسريةفي التصدي للمشكلاتالأسريةبالمقارنة مع الدراسات التي تناولت المشكلاتالأسريةوالتوافق الزواجي والحياةالأسريةالسعيدة وليكن مرجع ترجع إليه الأسر والباحثون والدراسون وإلى كل مقبل على الزواج. الهدف العملي: أن تكون الدراسة وسيلة لحل المشكلات التي تعترض طريق الأسر والتصدي لهذه المشكلات التي إذا تم إهمالها تتفاقم ويصعب التصدي لها. الأهداف النظرية: 1. تهدف الدراسة إلى محاولة الإضافة إلى التراث العلمي فى مجال علم الإجتماع العائلى بصفة خاصة ومجال علم الإجتماع بصفة عامه 2. الوصول الى مجموعه من الحقائق العلمية والتوصيات التى تقدم لمن يعنيهم الأمر للإفادة بها فى مجال التوعية الزوجية والمشكلات الإجتماعية مفاهيم الدراسة: الزواج هى العلاقة التي تربط رجلاً بإمرأة أو عدة رجال بامراة أو عدة نساء برجل بشرط أن تتحقق وتقاليد الجماعة أو يؤيدها القانون وتنطوي هذه العلاقة على حقوق وواجبات بالنسبة للطرفين و أولادهما تعدد الزوجات هو زواج الرجل الواحد بأكثر من إمرأة في وقت واحد المشكلات الأسرية: تعرف بأنها عجز في الأداء الاجتماعي أو أحد أشكال الأداء المرضي الذي تعتبرنتائجه ذات أثر سيئ في الفرد كعضو في المرة أو الأسرة ككل أو الخلافاتالزوجية فتعرف أنها حالة من الصراع تنشأ بين الزوج أو الزوجة مما يتسببعنها انهيار الأسرة كما تعرف بأنها شكل مرضي من أشكال الأداء الاجتماعي الذي تكون نتائجه معوقةأما للفرد كعضو في الأسرة أو لأعضاء آخرين فيها أو للأسرة ككل أو للمجتمعأو لهؤلاء جميعاً ونتيجة لذلك فإن المجتمع يعهد لهيئاته ومؤسساته المعنيةمسؤولية القيام ببرنامج تأهيلي مؤثر وفعال يوجه للأسرة والمجتمع. كما تعرف بأنها حالة الاختلال الداخلي أو الخارجي التي تترتب على حاجة غيرمشبعة عند الفرد كعضو في الأسرة أو مجموعة الأفراد لها بحيث يترتب عليهانمط سلوكي ومجموعة أنماط سلوكية يعبر عنها الفرد أو مجموعة الأفراد معالأهداف المجتمعية ولا تسايره. وهي شكل من أشكال التوظيف الخاطئ الذي يمارس في نطاق الأسرة، فالقصور في أداء الوظائفالأسريةيشكل حالة من حالات التفكك وعدم التكامل وعدم التوازن يحيد بالأسرة عن الأهداف العامة المشتركة التي يتوقع المجتمع منها تحقيقاً. وهي حالة من اختلال نسقالعلاقاتالأسريةنتيجةتفاعل عوامل داخلية وخارجية لعضو أو أكثر من جماعات الأسرة بما يؤدي إلىظهور الصراع بين الزوجين وتهديد بقاء واستمرار الحياة الأسرية. أما المشكلات الاجتماعية: هي خلل في الأداء الاجتماعي للفرد أو الأسرة أوالمجتمع وتتولى المؤسسات الاجتماعية مواجهتها أو التصدي لها. المفاهيم الإجرائية الزواج الثاني هو إقدام الرجل على الزواج مرة أخرى علي الزوجة الأولي لسبب من الأسباب الأسرة هى وحدة إجتماعية تتكون من الأب والأم بالإضافة إلي الأبناء تربطهم رابطة بيولوجية ومن أهم وظائف الأسرة إشباع الحاجات العاطفية وممارسة العلاقات ال***ية وتنشئة الأبناء تساؤلات الدراسة : 1- ما هي خصائص المقبلين على الزواج الثاني؟ 2- ما هي الأسباب التي تؤدي الي الزواج الثاني؟ 3- ما هو الدافع وراء الزواج الثاني؟ 4- ما النتائج المترتبة على الزواج الثاني؟ وتنبثق منها التساؤلات الفرعية الأتية: 1- أثر خروج المرأة للعمل على علاقتها الزوجية؟ 2- أثر خروج المرأة للعمل على رعايتها لأبنها؟ 3- أثر خروج المرأة للعمل على التنشئة الاجتماعية لأبنائها؟ 4- أثر خروج المرأة للعمل على نظرتها لمسألة الإنجاب؟ 5- أثر المستوي التعليمي للزوجة وعلاقته بتماسك الأسرة؟ الدراسات السابقة: إعتمدت في دراستي علي بعض الدراسات التي قام بها عدد من الأساتذة في بعض المجتمعات العربية1- حيث أن الدكتور عبد الناصر توفيق قد أوضح في كتاب له بعنوان:" تعدد الزوجات من النواحي الدينية والإجتماعية والقانونية" أن هناك أسباب مختلفة تدفع الي تعدد الزوجات منها أسباب خاصة متعلقة بالزوجة مثل العقم وعدم مقدرتها علي الإنجاب أو إصابتها بمرض عضال أو عيب ***ي يمنعها من إشباع حاجته ال***ية أو كره الرجل لزوجته بسبب سلوك أو تصرف يصعب التعايش معه أو التغاضي عنه. وهناك أسباب أسرية خاصة في حالة وفاة أخ متزوج وله أبناء يريد توفير الرعاية الكاملة لهم ولا يستطيع تحقيق ذلك الأمن خلال الزواج من زوجة أخيه علي زوجته الأولي1 2- وفي دراسة أخرى ذكر عمر رضا الكحالة في كتاب له بعنوان:"الزواج" أن أسباب تعدد الزوجات يعود الي أسباب عدة تتمثل في تأثير البيئة الطبيعية علي الحياة التناسلية حسب المناطق الباردة والمناطق الحارة وان تفوق عدد النساء علي عدد الرجال في المجتمع قد يكون احد اسباب الزواج الثاني في بعض المجتمعات.بالإضافة الي عدم قدرة الرجل بالإمتناع عن الإتصال بزوجته ***يا أثناء فترة الحيض أو الرضاعة او الولادة وتقدم السن بالنسبة للرجل والمرأه. وهناك سبب أخر وهو حب الرجل للتنويع اضافة الي السبب الاقتصادي حيث يعمل الزواج الثاني علي تحقيق الراحة النفسية للرجل فيؤدى الي زيادة إقباله علي العمل مما ينعكس إيجابيا علي الدخل.2 3- وفي رسالة اخري بعنوان: "الآثار الأسرية والاجتماعية المترتبة على العمل خارج المنزلللمرأة المتعلمة المتزوجة ولها أولاد" فقد أشارت النتائج إلى أن خروج المرأةللعمل لم يؤثر سلبا أو إيجاباً على مستوى علاقتها الزوجيةأو تفهم كلمنهما لمعاناة الآخر أو مشاركة أحدهما للآخر في الأعمال المنزلية. أما من ناحية أثر خروج المرأة للعمل على رعايتها لأبنائها فيما يتعلقبتغذية الطفل فقد أظهرت النتائج انه ليس هناك فرق بين أداء المرأة المتعلمةالعاملة أو غير العاملة. وأما بالنسبة لأثر خروج المرأة للعمل على التنشئة الاجتماعية لأبنائهافقد اتضح من النتائج أن خروج المرأة للعمل ساهم في الاعتماد على الخادمة فيتربية الأطفال.واتضح من النتيجة أن كلتيهما يكونان أكثر ميلاً لرضاعة الطفل الرضاعةالصناعية واتضح كذلك من النتائج أن المرأة العاملة تقضي مع أطفالها وقتاًأقل من الوقت الذي تقضيه المرأة غير العاملة وتبين كذلك أن المرأة العاملة أكثر ميلاً لاستخدام أسلوب التوجيه والإرشاد عند معالجة أخطاء الطفل. وتتساوى المرأة العاملة وغير العاملة في الاهتمام بتعليم أبنائها طريقةالوضوء والصلاة والاهتمام بنظافة أسنانهم وكذلك في تعويدهم على تحيةالآخرين والاعتذار عند الخطأ وعدم الاعتداء على الآخرين. أما بالنسبة للتساؤل الأخير الذي يركز على أثر خروج المرأة للعمل على نظرتها لمسألة الإنجابفقد تبين من النتائج أن خروجها قد أثر سلباً على حجم الأسرة وأثر إيجاباً على معدل استخدام موانع الحمل. مجالات الدراسة: المجال البشري: موظفين التربيه والتعليم فى الفترة العمرية من 35الى40 سنه المجال الزمنى: من سبتمبر 2014حتى مايو2015 المجال الجغرافي: بعض قرى محافظة سوهاج عينة الدراسة: عينة قصدية من موظفى التربية والتعليم المقبلين على تجربة الزواج الثانى فى الفترة العمرية من 35 الى40 سنة المنهج المستخدم: منهج دراسة الحالة أدوات الدراسة: المقابلة المتعمقة النظرية المستخدمة المبحث الأول:ماهـية البنـائيـة الوظيـفيـة. المطلب الأول: مفهـوم البنـائيـة الوظيـفيـة. إن المقصود بالبنائية الوظيفية كل البحوث و الدراسات التي يتمحور اهتمامها في شكل أو بناء أي وحدة، أو يكون محور الاهتمام هو الوظائف التي تؤديها الوحدة في إطار البناء العام للوحدات أو البناء الكلي،والبنائية الوظيفية تركز على الوظائف و الأدوار التي تقوم بها الوحدات المكونة للكل، فمثلا إذا أردنا تطبيق مصطلح البناء على المجتمع فإننا نقول البناء الإجتماعي والمراد به مجموعة العلاقات الإجتماعية المتباينة التي تتكامل وتتسق من خلال الأدوار الإجتماعية، أما الوظيفة فالمقصود بها الدور الذي يسهم به الجزء في الكل.[1] يعرفها البعض بأنها رؤية سوسيولوجية تهدف إلى تحليل ودراسة بنى المجتمع من ناحية والوظائف التي تقوم بها هذه البنى من ناحية أخرى.[2] المطلب الثاني:أهم المفاهيم المتداولة في البنائية الوظيفية. 1/المجتمع:يتصور الإتجاه البنائي الوظيفي أن المجتمع نسق من الأفعال المحددة المنظمة، ويتألف هذا النسق من مجموعة من المتغيرات أو الأبعاد المترابطة بنائيا والمتساندة وظيفيا.[3] 2/التوازن الإجتماعي:وهدفه مساعدة المجتمع على أداء وظائفه وبقائه واستمراره، ويتحقق بالانسجام بين مكونات البناء والتكامل بين الوظائف الأساسية، يحيطها جميعا برباط من القيم والأفكار التي يرسمها المجتمع لأفراده وجماعاته.[4] 3/النسق الإجتماعي:هو عبارة عن العلاقات المترابطة والمتساندة بين الأفراد والذي يتميز بخصائص أهمها[5]: التحديد: أي إمكانية تحديد العناصر الداخلة والمكونة للنسق. الترابط: أي جميع عناصر النسق الإجتماعي مترابطة بعضها ببعض، إذ كل جزء له صلة بالأجزاء الأخرى ويعتمد عليها. التباين: بمعنى أن النسق الإجتماعي هو نسق متوازن أو يتجه باستمرار نحو التوازن. 4/الوظيفة الإجتماعية:هي نتيجة موضوعية لظاهرة اجتماعية يلمسها الأفراد والجماعات، كما أنها الطريقة التي يعمل بها المجتمع ويستمر في بقائه.[6] 5/البناء الإجتماعي:يستخدم للإشارة إلى نوع من الترتيب بين مجموعة نظم يعتمد بعضها على بعض، وتعتبر وحدات البناء الإجتماعي هي ذاتها بناءات فرعية، والإفتراض الأساسي هنا هو التكامل أو بقاء الكل يتوقف على العلاقات بين الأجزاء وأدائها لوظائفها.[7] المطلب الثالث: المتطلبات الوظيفية (المستلزمات يرى بارسونز أن أي نسق يجب أن يفي أربعة متطلبات حتى يضمن البقاء والاستمرار،وهي[8]: *التكيف:كل نسق لابد أن يتكيف مع بيئته. *تحقيق الهدف: لابد لكل نسق من أدوات يحرك بها مصادره ليحقق أهدافه وبالتالي يصل إلى درجة الإشباع . *التكامل:كل نسق يجب أن يحافظ على الإنسجام بين مكوناته أي الحفاظ على وحدته وتماسكه. *المحافظة على النمط:إن كل مجتمع عليه أن يتأكد بأن لدى أعضائه الدافعية الكافية لأداء أدوارهم مع الالتزام بقيم المجتمع. المطلب الرابع: أشكال البنائية الوظيفية. "إن البنائية الوظيفية نظرية سوسيولوجية ذات ثلاث ألوان وهي: الوظيفية الفردية: إن هذا الشكل من النظرية يركز على حاجات الفاعلين الاجتماعيين والبنى الإجتماعية التي تظهر لتلبية هذه الحاجات، مثال الأسرة النووية التي تتكون عادة من الأبوين وبضعة أولاد ظهرت لتلبي بعض الحاجات الفردية كالتمتع بالحرية والعيش بالاستقلالية والعمل والتربية الخاصة في مقابل ذلك لم تعد الأسرة الممتدة من تلبية الحاجات الفردية. الوظيفة العلاقاتية: يركز في هذا الشكل على آليات العلاقات الإجتماعية التي تساعد في التغلب على التوترات التي قد تمر بها العلاقات الإجتماعية. الوظيفة الإجتماعية: يقع التركيز على البنى والمؤسسات الإجتماعية الكبرى وعلاقاتها ببعضها البعض وتأثيراتها الموجهة لسلوكات الأفراد والمجتمعات كالوظيفة التي تقوم بها مؤسسات كالجامعة أو المستشفى أو الإذاعة أو التلفزيون، إذا فالمسألة متعلقة بالمجتمع -علي الحوات:النظرية الإجتماعية(اتجاهات أساسية)،منشورات الجا،ص96.[1] 2--أكرم حجازي:الموجز في النظريات الإجتماعية التقليدية والمعاصرة -علي الحوات، مرجع سابق،ص98.[3] -علي غربي:علم الإجتماع والثنائيات النظرية(التقليدية-المحدثة)،جامعة منتوري،قسنطينة،،2007.ص85.[4] -المرجع السابق،ص86.[5] -المرجع السابق،ص87.[6] -فاروق مداس:قاموس مصطلحات علم الإجتماع،دار مدني،2003،ص50.[7] المبحث الثاني:البنائية الوظيفية عند بارسونز. المطلب الأول:الخلفية التاريخية لبارسونز. "ولد بارسونز عام 1902م في ولاية رادو الأمريكية بمدينة سبرنغ، منحدرا من أسرة متدينة ذات ثقافة رفيعة...حصل على شهادة البكالوريوس من كلية "أمهارست"عام1924، ثم ذهب للدراسات العليا في مدرسة لندن الاقتصادية، وفي عام 1972م تعين بارسونز محاضرا في جامعة هارفرد الأمريكية، وبقي فيها لحين وفاته عام 1979م. وفي 1937م نشر كتابه الموسوم "بناء الفعل الإجتماعي"الذي عكس عمله ومساهمته في بناء النظرية الاجتماعية..، ثبت منصبه كأستاذ جامعي في عام 1939م... عام 1944م عين رئيساً لقسم علم الإجتماع بجامعة "هارفرد"...، 1949م تم انتخابه رئيسا لجمعية علماء الإجتماع "الأمريكان"، وفي عام 1951م نشر كتابه المعروف "النسق الإجتماعي"، بعدها برز "بارسونز" عالماً أمريكياً لامعاً في علم الإجتماع...وكان تأثيره واضحا على المفكرين المحافظين و على الماركسيين الجدد في النظرية الإجتماعية أمثال "جورجن هابرماس الألماني" [1] المطلب الثاني:الفعل الإجتماعي عند بارسونز. أ-تعريف الفعل الإجتماعي:هوكل أنواع السلوك الإنساني التي تحركها المعاني الثقافية والقيم والمعايير في بيئة الفاعل وهي معاني يدركها ويستند عليها في تحريك وتوجيه سلوكاته. يشير مفهوم الفعل الإجتماعي عند بارسونز إلى كل أشكال السلوك البشري التي تحركها وتوجهها المعاني الموجودة في دنيا الفاعل ويستدمجها في ذاته[2]. والفاعل ليس شرطا أن يكون فردا وإنما قد يكون جماعة أو تنظيما أو حتى مجتمعا،فهو بذلك أي كائن يمكن أن يفسر سلوكه في ضوء المعاني التي يشتمل عليها فعله،و يؤكد بارسونز على أن تحليل الفعل الإجتماعي يجب أن يتم في إطار ثنائية الفعل والموقف؛ أي مراعاة البيئة الخارجية وذاتية الفاعل[3]. ب-مكونات الفعل الإجتماعي: لدى بارسونز فإن أي فعل اجتماعي لابد أن يتكون من: *الفاعل: ويتمثل في القائم بالفعل وهو كيان فردي أو جماعي. *الموقف: ويمثل المحيط الذي يقوم فيه الفاعل بفعله ويشتمل على الموضوعات الفيزيقية الإجتماعية التي يرتبط بها الفاعل. *الرموز: هي تلك الوسائل التي يرتبط من خلالها الفاعل بالعناصر المختلفة داخل الموقف من إمكانيات يختارها لتحقيق أهدافه. *القواعد والمعايير والقيم: وهي التي تتحكم في توجيه الفاعل داخل الموقف. إذا فأي تصرف يقوم به الفاعل بوعي منه أي له هدف وتوفرت فيه جل الشروط السابقة فهو فعل اجتماعي، أما إذا اختل شرط(مكون) من شروط الفعل فهو سلوك. ج-الأنساق الفرعية لنسق للفعل الإجتماعي:من منظور بارسونز فإن أي فعل يضم أربعة أنساق فرعية وكل نسق مرتبط بوظيفة من الوظائف الأربعة للفعل، وهذه الأنساق الفرعية هي[4]: *النسق العضوي(البيولوجي):وظيفته تحقيق التكيف، حيث أنه ينظم العلاقات مع العالم الفيزيقي، وهو الذي يتكيف معه أو يتحكم فيه أو يعيد تشكيله. *نسق الشخصية: وظيفته تحقيق الهدف، فهو أداة يحقق النسق العام أهدافه بواسطته. *النسق الإجتماعي: وظيفته تحقيق التكامل، من خلال الدور الذي يقوم به في المجتمع. *النسق الثقافي: وظيفته المحافظة على النمط، لأن الثقافة هي التي تزود الفاعلين بالدافعية والتدعيم اللازمين لأفعالهم. إن كل نسق يعتمد على الآخر ويدعمه ويكمله، فالشخصية مثلا لا يمكن أن توجد دون وجود الكائن العضوي أو دون وجود شبكة من العلاقات المتبادلة مع النسق الإجتماعي، والعالم الرمزي للثقافة. د-متغيرات النمط في أنساق الفعل: يقصد بمتغيرات النمط بالنسبة لنسق الفعل، تلك البدائل التي تبدو في المعايير والتي بمقتضاها يختار الفرد سلوكات معينة، إنها باختصار تمثل "أنماط توقعات الدور." وهذه البدائل تفرض دائما مشكلة اختيار الفاعل. وفي هذا الصدد يقدم بارسونز خمسة أزواج من هذه البدائل يعتقد أنها شاملة لكل الأفعال البشرية ولا يمكن تفسير أي فعل خارج إطارها. وهذه الأزواج هي [5]: 1/الوجدانية في مقابل الحياد الوجداني: بحيث أنه يمكن اعتبار النمط وجدانيا في حالة ما إذا يشبع مباشرة حاجة الفاعل، أما إذا كان يفترض النظام ويتكلب من أجل ذلك التخلي عن المصلحة الشخصية من أجل مصالح الآخرين فإنه يعتبر محايدا من الناحية الوجدانية. 2/المصلحة الذاتية في مقابل المصلحة الجماعية: ويتحدد اختيار الفاعل بناء على المعايير الإجتماعية أنه من الجائز سعي الفاعل وراء مصالحه الخاصة، أو قد تجبره على العمل من أجل مصالح الجماعة. 3/العمومية في مقابل الخصوصية: فقد يتعامل مع موضوع ما باعتباره موضوعا خاصا أو فريدا بوصفه صنفا عاما والفرق بينهما، فمثلا قد يحكم الفاعل على الموضوع الإجتماعي أو الفيزيقي في ضوء معايير عامة على كل الموضوعات، كالمدرس مثلا الذي يحكم على طلابه ويقيم آرائهم وفقا لبعض المعايير العامة التي تعطي لأحكامه أساسا عادلا، في حين أن الأب يحكم على طفله طبقا لمعايير خاصة بطفله تختلف عما كان مدرسا له. 4/الأداء في مقابل النوعية: فالفاعل باستطاعته الحكم على موضوع إجتماعي أو فيزيقي في ضوء ما يفعله هذا الموضوع أو ما ينجزه، ويكون الحكم هنا مستندا إلى متغير الإنجاز، أي التأكيد على تحقيق أهداف معينة.أما الحكم المستند إلى نوعية الموضوع فهو الذي يكون منعزلا عن إنجازه أو فائدته بالنسبة للفاعل، وإنما يضفي إليها أهمية في ذاته، بالاستناد إلى خصائص الشخص الآخر. 5/التخصص في مقابل الانتشار: قد تكون للفاعل علاقة بأفراد كثيرين (كالزبائن، المرضى أو العمال). وفي هذه الحالة فإن العلاقة تقوم على التخصيص، ومن ناحية أخرى فإن العلاقة تقوم على الانتشار، وذلك إذا انخرط الفاعل في علاقات كثيرة، وارتبط مع الفاعلين الآخرين بروابط متعددة، واندمج في العلاقات بصفته كشخص كلي، وليس بصفته تاجرا أو طبيبا. ويتجسد ذلك في علاقة المدرس بتلميذه فهي قائمة على مبدأ التخصيص، أما علاقة الأب بأطفاله فهي قائمة على مبدأ الإنتشار. "إن هذه المتغيرات تمتلك القدرة على التعميم التحليلي،فهي متغيرات يمكن أن تنطبق على سلوك الفرد أو سلوك الجماعة، وعلى تحليل الجماعات الصغيرة أو المجتمع ككل، وعلى وصف أفعال الفاعلين الأفراد أو النظم الإجتماعية، فإن بارسونز قد استخدم هذه المتغيرات للربط بين الفعل الإجتماعي والنسق الإجتماعي، فالقيم والمعايير والأنماط الثقافية في النسق الإجتماعي هي التي تقدم الحلول لهذه المعضلات"[6]. المطلب الثالث: النسق الإجتماعي عند بارسونز. أ-تعريف النسق الإجتماعي: النسق الإجتماعي يتكون من شخصين أو أكثر بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، في موقف مشترك وقد يكون هناك حواجز ميكانيكية أو طبيعية إلا أن الأفراد يتوجهون نحو مركز مشترك أو نقطة ذات ارتباط متبادل[7]. حسب بارسونز: هو مجموعة من الفاعلين (فرد-مجموعة-جماعة) يحتل كل منهما مكانة أو وضعية ويؤدي دورا و وظيفة وفق إطار من القيم والمعايير والرموز المشتركة. وعلى العموم فالنسق الإجتماعي يتضمن أو يتكون من أربعة أنساق اجتماعية وكل نسق من هذه الأنساق الفرعية بدوره يتكون من أنساق فرعية أخرى. بدأ بارسونز تحليله للنسق الإجتماعي من أصغر مكوناته -التفاعل الإجتماعي-، إذ يلعب كل فاعل دورا معينا في عملية التفاعل، كما تكون له مكانة معينة في شبكة العلاقات يكتسبها من طبيعة الدور الذي يؤديه، إذا فالمكانة والدور يعكسان مشاركة الفاعل في نسق التفاعل، وعندما يؤدي الفاعل دوره (أي يدخل في علاقة تفاعل)فلا بد أن يوفق بين واقعيته وبين التوجيهات المعيارية التي تحكم سلوكه وسلوك الآخرين، وفي الحقيقة فإن كل فاعل يسعى لتحقيق أهداف فاصلة إلا أنها لا تتعارض مع أهداف الآخرين ومع معايير وقيم المجتمع، يعني يتم التوافق والتكامل بين دافعية الفاعل والتوجه ألقيمي في المجتمع[8]. إن هذا التكامل يعبر عن تكامل النسق الإجتماعي ككل، فإذا تحقق على مستوى التفاعل بين الفاعلين فإن ذلك يعني أن النسق سوف يحقق في النهاية تكاملا كليا. ب-الأنساق الفرعية للنسق الإجتماعي:ميز بارسونز من خلال نموذجه للوظائف الأربعة لتحليل أنساق المجتمع الفرعية بين أربع أنساق فرعية[9]: *النسق الاقتصادي:يشمل الأنشطة الخاصة بالإنتاج والتوزيع، يحقق وظيفة التكيف أي يمكن المجتمع من التكيف مع البيئة ويسيطر عليها لكي يستمر في الوجود. *النسق السياسي:له وظيفة تحقيق الهدف، أي يرسم للمجتمع أهدافه ويعمل على تعبئة الموارد الممكنة لتحقيق هذه الأهداف. *الروابط المجتمعية: تحقق وظيفة التكامل، أي أنها تفرض التنسيق اللازم لاستمرار المجتمع. *التنشئة الإجتماعية: تقوم بوظيفة المحافظة على نمط المجتمع، فمن خلال التنشئة يتم نقل ثقافة المجتمع إلى الأفراد الذين يستدمجونها وتصبح عاملا هاما في خلق الدافعية للسلوك الملتزم. وهذه الأنساق الأربعة ترتبط بعلاقات اعتماد متبادل فكل نسق فرعي من أنساق المجتمع يهدف إلى تحقيق وظيفة تعد مستلزما أساسيا للنسق ككل، فإذا غابت ينهار النسق. المطلب الرابع:بعض الانتقادات التي وجهت للنظرية. "-يأخذ على الاتجاه البنائي الوظيفي أنه أحادي النظرة، بمعنى أنه لايرى ويبحث في النسق الإجتماعي إلا أبعاد التوازن والوظائف وتحقيق الأهداف، فلا يهتم بتحليل أبعاد أخرى مثل أبعاد التغير والاضطراب والأمراض والمشكلات الإجتماعية. -انصب التركيز على الجوانب الثابتة من النسق الإجتماعي، والأبعاد الثقافي للنسق كانت أكثر استخداما في التفسير من غيرها من مكونات النسق. -أهمل جانب الصراع الإجتماعي، والذي هو عنصر أساسي في فهم تغير وتطور المجتمعات الإنسانية الصناعية والنامية."[10] -أهم نقد وجه لبارسونز بأنه استخدم مصطلحات علم النفس كالدوافع،الشخصية حيث وصفت نظريته بأنها ذات طابع سيكولوجي أكثر منه سوسيولوجي.[11] -معن خليل:نظريات معاصرة في علم الإجتماع،دار الشروق، 1997، ص ص157 -158.[1] -أحمد زايد:علم الإجتماع بين الإتجاهات الكلاسيكية والنقدية، دار المعارف، ص114.[2] -علي غربي، مرجع سابق،ص99.[3] -المرجع السابق، ص ص104-105.[4] -علي غربي، مرجع سابق، ص ص101-102.[5] -علي غربي، مرجع سابق، ص103.[6] النتائج والتوصيات: ملخص الدراسة :-
__________________
ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي |
#12
|
||||
|
||||
![]()
ياريت حد يعدل وينسق الخطوات افضل منى لانى مش كفاءة اليومين دول
عايزة بصمتك يا دكتر شريف
__________________
ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي |
#13
|
|||
|
|||
![]()
فعلاً لابد من فصل المفاهيم والنظرية مهما كان بصورته الحشو لكن هو أساسي بصراحة وأنتى بعد فترة هاتقولي كده... لاني في بدايات الدراسة كنت ألوذ بنفسي أن أقع في تلك الامور لكن عرفت انها لابد منها ... لانها بمثابة الاطار النظري للدراسة
لاتقلقي اعود قريباً بتعديلات ... واحنا كلنا بنتعلم من بعض وللاسف كما تقولين دور المشرف اصبح توجيه النقد واللوم ليس المساعدة الله الموفق والمستعان
__________________
![]() |
#14
|
||||
|
||||
![]()
النظريه مجرد حشو انا لسه ماعملتش تنقيح
المفاهيم عايزة فصل بالتحليل والتعليق عندي مشكله ف التساؤلات مش واضحه وكل تساؤب عايز فصل اتكلم عنه هاتعبك معايا يادكتر
__________________
ان صمتي لا يعني جهلي بما يدور حولي |
#15
|
|||
|
|||
![]()
__________________
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|