|
#1
|
|||
|
|||
![]() هذه خمسون كلمة في القرآن
يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح، فينبغي التنبه والاستفادة للمعنى الصحيح للآيات، وتنبيه وتنوير الآخرين لذلك.. آل عمران ١) {ولقد صدقكم الله وعده إذ تَحُسّونهم بإذنه}: ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ: وهو ال***، أي إذ ت***ونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد. الفجر٢) {جابوا الصخر بالواد}: أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية. الفجر٣) {فَقَدر عليه رزقه}: قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة. آل عمران٤) {إذ تُصعدون...}: أي تركضون؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد"، وليس ترقون من الصعود. التين ٥) {فلهم أجر غير ممنون}: أي غير مقطوع عنهم، وليس معناها: بغير منّة عليهم، فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته. الأعراف ٦) {فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون"}: من القيلولة أي في وقت القائلة، وليست من القول. الأعراف ٧) {ثم بدلنا مكان السيئة الحسنة حتى عفوا}: أي تعافوا؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة. النساء ٨) {أو جاء أحد منكم من الغائط}: الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها. الحج ٩) {إذا تمنى ألقى الشيطان في أمنيته}: أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته، وليست من الأماني. النساء ١٠) {يستنبطونه منهم}: ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما، بل المعنى: يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه النساء ١١) {وألقوا إليكم السلم}: لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية "السلام" وإنما: انقادوا لكم طائعين مستسلمين، ومنه قوله: {وألقوا إلى الله يومئذ السلم}، بخلاف قوله تعالى: لمن ألقى إليكم السلام: فهي تعني إلقاء التحية النساء ١٢) {مراغماً كثيراً وسعة}: أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة. القارعة ١٣) {فأمه هاوية}: أي رأسه هاوية بالنار، لا كما يتبادر. البقرة ١٤) {ويستحيون نساءكم}: أي يتركونهن على قيد الحياة ولا ي***ونهن كفعلهم ب*** الصبيان، لا من الحياء. البقرة ١٥) {وما كان الله ليضيع إيمانكم}: هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم التي صلوها إلى جهة بيت المقدس. الأعراف ١٦) {إن تحمل عليه يلهث}: أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه؛ إذ الكلاب لا يحمل عليها بهذا المعنى. النمل ١٧) {فلما رآها تهتز كأنها جانّ}: نوع من الحيات سريع الحركة وليس من الجنّ قسيم الإنس. الزخرف ١٨) {ولما ضُرب ابن مريم مثلاً إذا قومك منه يصِدون}: بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضًا، وليس بضمها من الصدود. سورة ق ١٩) {فنقبوا في البلاد}: أي طافوا بالبلاد وليس بحثوا وفتشوا. يوسف ٢٠) {قالوا يا أبانا مانبغي}: أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد ثمن بضاعتنا فكن مطمئنا على أخينا ، وليس من البغي والعدوان. البقرة ٢١) {يظنون أنهم ملاقوا ربهم}: أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة وليس معناها هنا: يشكّون البقرة ٢٢) {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة}: ليست التهلكة هنا الموت.. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات. البقرة ٢٣) {وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة}: الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا. البقرة ٢٤) {وكذلك جعلناكم أمة وسطًا}: الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين. الأنفال ٢٥) {إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم}: ليس المراد ذكر اللسان إنما المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل العبد ويجتنب المعصية ومنه قوله: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا. الأنفال ٢٦) {واضربوا منهم كل بنان}: البنان هنا لا يختص ببنان الأصابع بل المراد كل مفصل وطرف. الحجر ٢٧) {قال أنظرني إلى يوم يبعثون}: بمعنى أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة، وليس المراد انظُر إليّ. الأعراف ٢٨) {وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين}: من القسَم أي حلف لهما الشيطان، وليست من القسمة. الأعراف ٢٩) {هل ينظرون إلا تأويله}: أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة، وليس معناها "تفسيره". الأعراف ٣٠) {كأن لم يغنوا فيها}: أي لم يقيموا فيها -أي في ديارهم- وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم. التوبة ٣١) {ولكنهم قوم يفرقون}: أي يخافون؛ من الفَرَق وليس من الفُرقة. هود ٣٢) {ويتلوه شاهدٌ منه}: أي يتبعه وليس من التلاوة. يوسف ٣٣) {ا***وا يوسف أو اطرحوه أرضًا}: أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض. يوسف ٣٤) {فجاءت سيارة}: السيارة نفرٌ من المارة المسافرين النحل ٣٥) {أيمسكه على هون أم يدسه في التراب}: أي يبقيها حية على هوان وذل وليس على "مهل". النحل ٣٦) {أن لهم النار وأنهم مفرَطون}: أي متروكون منسيون في النار، وليس من التفريط والإهمال. الإسراء ٣٧) {فإذا جاء وعد الآخرة}: أي وعد الإفساد الثاني لبني إسرائيل، وليس المقصود به وعد يوم القيامة. الحج ٣٨) {فإذا وجبت جنوبها}: أي سقطت جنوبها بعد نحرها "أي الإبل" وليس الوجوب الذي بمعنى الإلزام. النور ٣٩) {ليس عليكم جناح أن تدخلوا بيوتاً غير مسكونة فيها متاع لكم}: المتاع أي الانتفاع والتمتع والمصلحة وليس المراد بها الأغراض أو"العفش"، وذلك كدور الضيافة. النور ٤٠) {وليضربن بخمرهن على جيوبهن}: الجيوب أي فتحات صدورهن، فينسدل الخمار من الوجه إلى أن يغطي الصدر. الشعراء ٤١) {وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون}: المصانع هنا أي القصور والحصون، وليست المصانع المعروفة الآن. القصص ٤٢) {ولقد وصلنا لهم القول}: أي بيّنا وفصلنا القرآن، وليس المراد إيصاله إليهم. سبأ ٤٣) {وأنى لهم التناوش من مكان بعيد}: أي التناول والمعنى: كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة، وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والاقتتال. الشورى ٤٤) {أو يزوجهم ذكراناً وإناثا}: أي يهب من يشاء أولاداً منوعين، إناث وذكور، وليس معناه يُنكحهم. الانشقاق ٤٥) {وأذنت لربها وحقت}: أي سمعت وانقادت وخضعت، وليس الإذن من السماح. الجن ٤٦) {وأنه تعالى جد ربنا"}: أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه، لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس. المدثر ٤٧) {لواحة للبشر} أي محرقة للجلد مسودة للبشرة -أي نار جهنم-، وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم. الإنسان ٤٨) {وسبحه ليلاً طويلا}: أي صلّ له، وليس معناها ذكر اللسان. الدخان ٤٩) {أن أدوا إلي عباد الله} أي سلّم إلي يا فرعون عباد الله من بني إسرائيل كي يذهبوا معي، وليس معناها اعطوني يا عباد الله. الرحمن ٥٠) {"خلق الإنسان من صلصال}: أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة، وليس الصلصال المعروف. |
#2
|
||||
|
||||
![]() شكرا مستر خالد على هذه المعلومات القيمة
لا حرمنا الله من عطائك المميز دائما جزاك الله خيرا وبارك الله فيك |
#3
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك وشكراً مروركم العطر
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
شكرا مستر خالد على هذه المعلومات القيمة
لا حرمنا الله من عطائك المميز دائما
__________________
الأستاذ / محمد رفعت فضل
مدرس اللغة العربية السنبـــــلاوين حى السوعة - بجوار مدرسة الشهيد مغاورى |
#5
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله لافيكم وجزاكم الله خيراً وشكراً مروركم العطر
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيكم وجعله في ميزان حسناتكم
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
راااااااااائع جدا بارك الله فيك
__________________
وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ
|
#8
|
||||
|
||||
![]()
جزيل الشكر والتقدير لحضرتك
تسجيل متابعة جزاكم الله خيرا وبارك اله فيكم
__________________
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله خيرا
تسلمووووو |
#10
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا
|
#11
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خيرًا ونفع بك
__________________
الحمد لله رب العالمين ![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|