|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
لكي يؤيدهم العالم في حروبهم يشيطنون عدوهم"
شيطنه الإسلام لكسب تأييد العالم في حربهم ضد المسلمين (أكبر مؤامره عسكريه إعلاميه ثقافيه حضاريه ضد الإسلام) ارهاب اميركي بأيادي عربيه ************************* هل تعلم ان كل تفجيرات العراق تقوم بها المخابرات الأميركيه? يوكلون عميل عربي بوضع متفجره ويعدونه بمبلغ من المال مكافئه وخلال وصوله للمكان يفجرونه هو والهدف فيموت وسره معه ولا يعطونه شيء ويلفقون التقارير والأكاذيب عن عمليه انتحاريه وهكذا دواليك وبمجرد طرح سؤال بسيط: من المستفيد من التفجيرات نعرف فورا من وراءها: أميركا اهداف التفجيرات *************** إخافه الصحافيين والأجانب كي لا يزور أحد العراق ويكشف ما تفعله اميركا فتنفرد المخابرات الأميركيه بتوزيع الأخبار الكاذبه عن كل ما يجري شيطنه العدو كي تفعل ما تشاء بدون ايه معارضه دوليه وتشن حاليا اميركا اكبر حمله ضد العرب والمسلمين لتكريه العالم بهم وكسب التأييد الدولي لدرجه تجعلهم اعداء اشرار تقتلهم بالعشرات بدون ان يقول لها العالم : لماذا اكبر مؤامره لتدمير الإسلام ================ لأنه الدين الأسرع إنتشارا في العالم... لأن دينهم غير قادر على منافسه الإسلام بطريقه حضاريه ولأنهم عاجزين عن إيقاف مواطنيهم من إعتناق الإسلام إتفقت الحكومات الغربيه سريا على شيطنه الإسلام وتدميره تدميرا جزريا بإفتعالها اعمال بربريه تنسبها لهذا الدين.. الذي طوال ثمانمئه عام من الحكم في الأندلس احترم حقوق الأقليات والأديان الأخرى بل قدم الحضاره لبشر كانوا يعيشون في كهوف... في ظلمات العصور الوسطى إن كل ما يحصل ضد أجانب في العراق من قطع رؤوس وعروض مصوره تظهر أشخاص ملثمين مع آذان للقرآن الكريم ونصوص لآيات قرآنيه في الخلفيه وصيحات "الله واكبر" مبالغ فيها ما هو إلا من أفعال المخابرات الأميركيه بالتنسيق مع عملاء عرب يعملون لصالح المخابرات الأميركيه فمن يقتل آلاف المدنيين في أفغانستان والعراق هل سيصعب عليه قتل بعض الأجانب وتصويرهم وتقديم الأفلام لوكالات الأنباء لتشويه الدين الإسلامي او حتى توكيل مجرمين لقتل اطفال ابرياء في مدارس او قتل مخرج هولندي واتهام شخص مسلم زورا فالمخابرات لا تفرق عندها حياه الأشخاص وهم يقتلون حتى اطفال في مدارس ويلفقون تهم بحق المسلمين وهم مستعدون لفعل اكثر من هذه الأشياء لتشويه الإسلام وايقاف موجه اعتناق الأجانب للإسلام وتلفيق التقارير والهويات ونسبها لعرب ولمسلمين لكي يبرروا اعتداءاتهم ضد العرب والمسلمين? بالطبع لا... ولكي نعرف من يفعل هذه الأعمال يجب أن نسأل: من المستفيد منها? طبعا أميركا! لماذا التركيز على خطف الصحافيين والأجانب =========================== ببساطه... الحكومه الأميركيه منزعجه جدا من الصحافيين المستقليين الذين يقومون بتغطيه تكشف الإرهاب الأميركي والطريقه السهله هي أخافتهم بقتلهم بشكل بشع يجعل أي صحفي يرتعب ويحرم على نفسه زياره العراق فينفرد الإعلام الأميركي المخابراتي بإصدار التقارير والمشاهد الروايات التي تناسب سياسه أميركا بالتنسيق طبعا مع المحطات الصهيونيه الناطقه بالعربيه مثل الجزيره المعروفه التمويل والتوجه... وهذا لا يمنع ان يقتل مراسل للجزيره يوما ما لإبعاد الشبهات فموظفو قناه الجزيره ليسوا كلهم عملاء بل الرؤوس الكبيره التي تديرها عصافير بحجر ======== بالإضافه للأنفراد بالتغطيه الإعلاميه تحقق المخابرات الأميركيه ما هو أهم وهو إظهار الإسلام للعالم بصوره بشعه جدا تجعل الغربي يفكر مرارا قبل إعتناق الإسلام وبنفس الوقت تجيش الرأي العام الأميركي والعالمي بجانبها بعد ان كثرت انتقاداته لسياستها وتلهي الإعلام ببضعه أحداث تبرر بقاءها وتلفت النظر عن سرقه النفط بمليارات الدولارات مؤامره عالميه ======== ليست صدفه ان يقوم الفاتيكان بإصدار مرسوم رسمي يحذر النساء المسيحيات من الزواج من مسلمين بحجه ان المسلم لا يحترم حقوق الإنسان وتقوم فرنسا باخراج ملف المتحجبات وتنشأ نزاعات بين مسلمين وشعوب اخرى مثل الهند والفيليبين ويصبح الإسلام في روسيا مصدر للأرهاب وتنشر كاتبه إيطاليه مرموقه مصابه بسرطان فجأه مع توقيت أحداث سبتمبر كتابا تحتقر فيه الإسلام بسرعه يستحيل على شخص مريض ان يكتب فيها كتاب بهذا الحجم مما يدل ان المخابرات الأميركيه هي التي اعدت ذلك الكتاب واشترت اسم الكاتبه الإيطاليه لتعطيه شهره ومصداقيه! هكذا... فجأه... يصبح الإسلام الشيطان الأعظم الذي يهدد الكره الأرضيه! ولكي نعرف لماذا هذه الهجوم المفاجئ ضد الأسلام يجب ان نكشف بعض الإحصاءات التي تشيرالى ان تزايد نسبه الأجانب الذين يعتنقون الإسلام صار مقلق لدرجه تستوجب تشويه كلي لهذا الدين خاصه في أميركا وفرنسا وبريطانيا حيث اصبح المسلمين متفوقين عدديا على اليهود وإذا ازدياد تكاثر المسلمين في الغرب بهذه الصوره سوف تصبح هذه البلدان مسلمه ففرنسا مثلا سيصبح عدد المسلمين فيها في المستقبل القريب عشرين مليون نسمه مما يشكل خطرا كبيرا على المجتمع الفرنسي العجوز في اغلبيته فإذا اخذنا بعين الإعتبار اعمار الفرنسيين فأكثر من 60 بالمئه منهم مجتمع عجوز غير نافع في المجتمع بينما الفرنسيين المسلمين كلهم شباب يمثلون مستقبل فرنسا ثم أن الفرنسيين مجتمع غير منجب يكتفون بولد واحد بينما المسلمين ينجبون الكثير من الأولاد... أما في بريطانيا فالمشكله أكبر وهي أن موجه اعتناق الإسلام اجتاحت نخبه المثقفين البريطانيين بشكل مذهل مما يعني جيلا مسلما من البريطانيين الأقحاح وفي أميركا المشكله اكبر بكثير لأن الإسلام فيها هو الدين الأسرع انتشارا وإذا استمرت هذه الموجه سيصبح عدد المسلمين في المستقبل في أميركا... بعد ان تفوق خلال سنوات قصيره على عدد اليهود... سيطغي حتى على المسيحيه هناك... أما في روسيا... فالمسلمين الروس في الإتحاد السوفيتي السابق يشكلون عشرين بالمئه من السكان وهم يتزايدون بشكل اسرع من الديانات الأخرى احداث سبتمبر مفتعله =========== أميركا هي دوله مجرمه لكنها تسيطر على اعلام العالم وتظهر نفسها كبلد حضاري وهي مستعده لقتل حتى شعبها لأجل تبرير غزوها للعالم وذلك بالتعاون مع جواسيسها وهم رؤساء جمهوريات العالم كله الذين يقتلون بمجرد نشاذهم عن السيناريو المرسوم ولكي لا نكون اغبياء اليكم بعض الغاز هجومات الحادي عشر من سبتمبر قبل بضعه اشهر من الأحداث قام رجال أعمال يهود بصفقات بيع ناطحات سحاب بملايين الدولارات يوم التفجرات كان عطله رسميه يهوديه مما قلل خسائر اليهود بينما قتل مئات المدنيين العرب كانت كاميرات عملاء المخابرات الأميركيه جاهزه للتصوير من عده زوايا لكي يعطوا للأعلام صوره بانوراميه ومن المستحيل تواجد هذا الكم من المصورين في هذه اللحظه من النهار والتقاط المشاهد بهذه السرعه في عصر الحاسوب والأقمار الصناعيه والرادارات من المستحيل ان يقترب اي جسم طائر من مبنى البنتاغون بدون رضا المخابرات الأميركيه قبطان الطائره مهما كان بارعا ليس بإمكانه معرفه طريقه من المطار الى الأبراج بهذه الدقه لو لم تكن الطائره موجهه عن بعد فالطائره ليست كالسياره والتوجه ليس بهذه السهوله خاصه عندما يسلك قبطان طريق لأول مره لو سألت أي عالم فيزياء سيؤكد لك انه من المستحيل ان تنهار ناطحه سحاب بالشكل الذي رأيناه بدون تزنيرها بالمتفجرات ومن المستحيل ان تنهار "مشفوطه" من اعلى لأسفل بسبب ارتطام طائره اسامه بن لادن لا يمت بصله للأسلام وله صور بدون لحيه وهو يمرح بالجينز في السويد وفي عده عواصم اوروبيه وهو عمل وكيل للمخابرات الأميركيه ولا يزال يعمل لكن بدور مختلف وهو الإسلامي الملتحي وقد تقدم اميركا على قتله للأبعاد الشبهات فهل يفرق عندها قتل جاسوس للفت الأنظار فمن يقتل آلاف الأطفال في افغانستان والعراق هل ستفرق عنده قتل جواسيسه او اولادهم? ففي عالم المخابرات هناك جواسيس فوق الجواسيس وعند انتهاء الدور يقتلونه حتى قبل اعطائه اجره من قال ان الأوراق وجوازات السفر لا تزور? اصعد على متن اي طائره في العالم ستجد فيها عرب ومن السهل جدا بعد مقتل الأشخاص تلفيق الأكاذيب والمستندات والأوراق والتقارير فعندما تمتلك المليارات والتكنولوجيا هل سيصعب تزوير جواز سفر او وثيقه او بطاقه هويه وقد ثبت من خلال اهالي "الخاطفين" ان ابنائهم لم يكون عندهم اي ميول اصوليه وقد شوهد احد اللبنانيين في شريط فيديو وهو يرقص في زفاف على انغام الموسيقى مثل كل اللبنانين الذين يحبون الكيف والطرب وقد اكد والد المهندس المدني المصري الذي لفقوا عنه تهمه المشاركه بالخطف انه من المستحيل ان يفعل ابنه هكذا شيء رؤساء الجمهوريات هم عملاء ومهماتهم التنسيق مع أميركا وتنفيذ أوامرها لتشرع لنفسها ما تريد فدخول صدام للكويت تم بأوامر اميركيه لكي يعطيهم المبرر لغزو الخليج وسرقه موارده والشيء يتكرر في السودان حيث اعطيت الأوامر بالقيام بفظاعات بدارفور لكي يتكرر نفس الغزو الأميركي للعراق لكن في منطقه استراتيجيه أخرى تنكشف اسرار احداث سبتمبر بوضوح اكثر عندما نكشف عدد العقود التجاريه والصفقات بالمليارات التي تمت بين الحكومات بمعزل عن الشعوب وتقوم اميركا بسرقه المليارات من نفط العراق وبحر قزوين فعندما نسأل من المستفيد من كل هذا سيكون "اميركا" بالخط العريض جدا بالرغم من علمها ان العقوبات الأقتصاديه ضد العراق لا تؤثر على المليونير صدام بل تقتل الملايين من اطفال عراقيين ابرياء استمرت العقوبات لحرمان العرب من مواردهم وتم إزاله العقوبات بالتوقيت المناسب الذي يتيح لأميركا سرقه النفط بلا حدود قليل من الذكاء ======== اميركا لا زالت تستغبي العالم بالرغم من وجود براهين تؤكد عدم منطقيه الأحداث فعندما تحصل عمليه انتحاريه في سفاره اميركا في طشقند او السودان.... هذا اكبر استغباء لعقول الناس لأن التكنولوجيا المتوفره من اقمار صناعيه ورادارات وحواسيب تمكن اميركا من رصد النمله لو اقتربت من السفاره وبإمكانها تجهيز موظفي سفاراتها بأجهزه خاصه تميزهم عن الدخلاء ولو ارادت اميركا لمنعت اي حادث لكنها هي التي تقوم بالتفجيرات بالتواطؤ مع عملاء يؤمنون انتحاريين حاقدين بعد فقدان اقاربهم وهم لا يعلمون لمصلحه وبنفس التكنولوجيا بإمكان رصد اي شخص يقترب من انابيب النفط في العراق ويفجرها ولكن يا للغرابه كل شيء يقوم به الأرهابيون يصب في مصلحه اميركا فتفجير انابيب نفط العراق منع تركيا وبلدان مجاوره من الأستفاده من الغنيمه واعطى لأميركا الحق الحصري في استخراج النفط السيطره الكامله على اعلام اميركا والعالم والبلدان العربيه ============================== اميركا تظهر كبلد حر لكن اذا تمعنا جيدا فهي بلد مسيطر على شعبه اولا وعلى شعوب العالم.... فإعلاميا... الحكومه الأميركيه مهيمنه على كل المؤسسات الإعلاميه وتحدد ما يجب ان يراه مواطنيها وما لا يجب ان يروه وبسيطرتها على كل وكالات الأنباء العالميه توجه اعلام الكره الأرضيه بأثرها بما يتوافق ومصالحها والحكومه الأميركيه تسيطر على كل المؤسسات الأخرى كالمناصب السياسيه وشركات الأحصاء المرموقه التي تزور نتائجها لكي تعطي انطباع عام عند الشعب لقبول القرارات مثل تأييد الحرب ضد البلدان الأخرى وسحب المليارات من اموال الضرائب العامه لتمويل الحرب واذا تمعنا اكثر لأكتشفنا ان المخابرات الأميركيه تسيطر حتى على مؤسسات صغيره مثل منظمات حقوق الإنسان التي تستخدمها لفرض عقوبات ضد بلدان اخرى واميركا تسيطر حتى على الأعلام العربي فقصه المحطه العربيه باللغه الأنجليزيه هي مهزله وتكلفتها ذره في بحر البلايين التي يمتلكها العرب لكن هكذا محطه ممنوعه وهي حكر للأعلام الصهيوني فقط الذي يسيطر على كل الفضائيات العربيه بلا اثتثناء وكيفما قلبت المحطات العربيه ترى ندوه وضيوف يحارب فيها المذيع الإسلام ويلمع صوره اميركا من "مثلث الحوار" على القناه الأردنيه الى فيصل القاسم الى جاسم العزاوي وكل المحللين السياسيين في هذه الفضائيات يحللون حسبما تريدهم اميركا ان يغسلوا شعوب العرب ولم يتجرأ واحد من المحللين على اتهام اميركا بافتعال كل الأحداث مع انه هناك آلاف الإثباتات التي تبرهن ذلك.... اما الأخبار على هذه الفضائيات فصهيونيه محض تنقل الأخبار دائما من وجهه نظر صهيونيه وتخفي صور القتل والأجرام الصهيوني الفتنه يكون الانسان احمق اذا لم يلاحظ ان كل التفجيرات التي توضع في العراق ضد جوامع شيعيه وسفارات ورموز للأمم المتحده تضعها الولايات المتحده. يكفي أن نسأل سؤالا وحيدا: من المستفيد من هذه الأعمال? بالطبع سيكون الجواب: اميركا! اميركا هي الوحيده المستفيده فهي بحاجه لذريعه كي يبقى احتلالها بل اكثر من ذلك: قد تقتل اميركا بعض جنودها وتلهي وسائل الإعلام بعمليه ضد جنود ومحاوله هجوم.. الخ بينما سرقه النفط بمليارات مليارات تتم يوميا وراء الستار... فهل يفرق عند أميركا موت بعض الجنود مقابل سرقه المليارات? طبعا لا.. أميركا بلد مجرم متستر خلف قناع الحضاره.... اميركا افتعلت احداث نيويورك كي تسطو على نفط العراق ونفط بحر قزوين وهي اكبر عمليه سرقه علنيه بتاريخ البشريه تم التخطيط لها منذ عشرات السنوات كي تبدو طبيعيه للعالم: انشاء تنظيم طالبان الذي يترأسه وكيل المخابرات الأميركيه أسامه بن لادن واعطاء الصلاحيه للعميل الاميركي صدام كي يقتل ويفعل ما فعل كي يكون غزو اميركا لأرض النفط مبرر وإلا.. كيف ستقنع العالم بإحتلالها للعراق وبقاءها فيه... ويكفي ان ننظر الى شراهه شركات النفط الأميركيه وحربها فيما بينها حول تقاسم غنيمه السرقه كي نستنتج ان كل ما حصل هو حرب مفتعله متعدده الأهداف: اول هدف هو سرقه النفط.. الثاني هو تشويه صوره العربي والمسلم كون الأسلام اصبح الدين الأكثر والأسرع انتشارا في اميركا وبريطانيا وفرنسا وكندا واستراليا وغير بلدان.. ثالثا إنشاء قواعد عسكريه دائمه تردع وبسرعه ايه محاوله او مخطط ضد اسرائيل او مصالح اميركيه... من الأهداف الأخرى تحطيم اي قوه اقتصاديه عربيه في اميركا او العالم تشكل لوبي ينافس اللوبي الصهيوني... من اسباب الهجمه الأعلاميه المنظمه ضد العرب والمسلمين في أميركا هو ان عدد العرب في أميركا أصبح أكثر من اليهود وهناك تزايد مذهل في عدد الأميركان الأقحاح والناطقين باللغه الأسبانيه والسود الذين يعتنقون الأسلام فكان لابد من هذا التشويه الجهنمي الأعلامي للأسلام كي يضعوا حد لهذه الموجه المخيفه من المعتنقين الجدد. ومبادئ المخابرات الأميركيه هي التاليه: - لا حدود لأي شئ نفعله من اجل تبرير غايتنا والوصول لأهدافنا وحتى لو تطلب الأمر قتل بعض مواطنينا كي نخلق ذريعه نحقق عبرها ارباحنا - السطو على الأعلام المحلي والعالمي بهدف التحكم بأدق التفاصيل والكذب والكذب ثم الكذب كي يصدق الكون كذبنا - قتل أي عميل يحاول او تراوده افكار في الانحراف عن السيناريو المرسوم له وهذا يتعلق بكل رؤساء الجمهوريات العربيه وحتى العالميه - قتل اي شخص يشكل عقبه او يؤثر في الرأي العام وقد قتلت أميركا عشرات الصحفيين الذين حاولوا تجاوز الحدود المسموح بها ولفقت تقارير انهم قتلوا بحوادث عرضيه خلال الحرب... من الأمثال الأخرى.. قتل الأميره ديانا التي احرجت شركات الألغام بزيارتها لأفريقيا وإظهارها لأطراف الأولاد المبتوره مما سبب احراج كبير لشركات الألغام الأميركيه التي تجني المليارات من مبيعاتها وأميركا من البلدان التي رفضت توقيع معاهده تحظر صنع الألغام - تسخير موارد العالم والثراء لصالح اميركا حتى لو ادى ذلك الى دمار بلدان وشعوب بأثرها - إنشاء منظمات اصوليه مثل المنظمات التي تهاجم السياح في مصر كي تقضي على تجاره السياحه المصريه وبنفس الوقت تشوه الدين الإسلامي - توظيف رؤساء الجمهوريات العربيه لتنسيق سرقه الموارد العربيه بشكل لا يلاحظ المواطن ومثالا على ذلك مليارات الدولارات التي دفعها صدام من اموال الشعب لأسرائيل كتعويض عن الضرر الذي ألحقه قصف صواريخ السكود ضد اسرائيل.... مثل آخر هو القذافي الذي دفع للغرب المليارات بحجه برنامجه النووي الوهمي والذي بحجته دفع المواطن الليبي المليارات ناهيك عن المليارات الأخرى للتعويض عن تفجيرات الطائرات حيث ان الأمر اصبح سرقه سهله: تفجر المخابرات البريطانيه طائره ثم تطلب من عميلها القذافي تحمل المسؤوليه ودفع المبلغ المرقوم من اموال الشعب.. وهكذا تبدو السرقه طبيعيه ومبرره وبنفس الوقت صوره العربي هي دائما الأرهاب والقتل والعنف... من الأمثال الأخرى هو اجبار البلدان العربيه كلها على شراء أسلحه وذخيره بالمليارات وهذه الأسلحه لا تستخدم إلا في قمع الشعوب العربيه - الأبقاء على انظمه ديكتاتوريه في البلدان العربيه كي لا تستطيع الشعوب الأنتفاض او التعبير او التحقيق في اي سرقه للمال العام او الاعتراض على قرار او اي قانون... وبهذا تستطيع اميركا عبر عملاءها رؤساء الجمهوريات العربيه التحكم بكل شيء من خلال ابرام اتفاقيات اقتصاديه لا تفيد سوى الاجنبي وتجعل العالم العربي مجرد سوق ضخم يستهلك حثاله ما ينتجه الغرب - الأبقاء على الأنظمه العربيه فقيره وغبيه فرؤساء الجمهوريات العربيه يحرصون على تنفيذ التعليمات بحذافيرها: منوع انفاق سنتا واحدا على الأبحاث العلميه.. ممنوع تمويل اي إكتشاف أو إختراع.. منوع الإنفاق على ترجمه آلاف المخطوطات العربيه القديمه وإبقاء صوره العربي كما تريدها الصهيونيه: غبيا.. جاهلا.. اميا.. ارهابيا.. - توظيف جواسيس لصالح اميركا في اماكن حساسه جدا كشيوخ يصدرون فتاوى مشبوهه امثال القرضاوي الذي استخدمته خلال حرب افغانستان للتأثير في المسلم كونه اعمى عندما يتعلق الامر بالدين فاصدر القرضاوي فتوى تجيز قتل المسلم لمسلم آخر في الحرب وذلك خلال معارضه بعض المسلمين المجندين في المارينز الذهاب لأفغانستان وقتل مسلمين هناك... اما الطنطاوي فقد حلل التعامل الاقتصادي مع اسرائيل كي يهيء المسلم على التطبيع ويؤثر به كون رجل دين... اما الشيخ عمر خالد فهو ادهى من الأثنين وكلهم من نجوم محطه الجزيره المعروفه الإنتماء والتوجهات إفتعال حروب تتزامن مع حروبها كي تلفت نظر الأعلام في حال تطلب الأمر.. ومثالا على ذلك الحرب الهنديه الباكستانيه التي تأججت خلال غزو أميركا لأفغانستان وانحسرت بنهايتها وكلما ارتكبت اميركا مجزره ضد الأفغان كانت تحصل مجزره افظع في الهند وباكستان تلفت انتباه الأعلام عن مجازر اميركا ولوحظ استخدام الجمره الخبيثه والهاء الأعلام بها خلال كل مجزره ضد مدنيين افغان وقد اكتشف لاحقا ان الحمض النووي لفيروس الجمره الخبيثه كان تابع للجيش الأميركي - استخدام الأمراض والفيروسات مثل مرض الألتهاب الرئوي سارز لضرب الإقتصاد الآسيوي ولأحداث تعادل اقتصادي يخفف من الخسارات التي لحقت بالأقتصاد الأميركي من جراء ما حصل فنال الأقتصاد الآسيوي حصته من الضرر.. وكندا التي نالت هي ايضا حصتها ليس بمرض سارز فحسب بل بمرض جنون البقر الذي تلوثت به لحوم اميركيه ادعت اميركا انها مستورده من كندا بينما وبغرابه... في كندا نفسها لم تحصل اصابات قتل العلماء المسلمين والعرب في كل انحاء العالم بدأ من محمد كامل الصباح الى العالمه الذريه المصريه سميره موسى الى العالم المصري د. يحي المشد ـ المتخصص في هندسة المفاعلات النووية والعالمة اللبنانية عبير احمد عياش التي اكتشفت في فرنسا علاج لمرض الإلتهاب الرئوي سارز وقتل العالمه السعوديه في اميركا التي اكتشفت أربع علاجات لشلل الدماغ وسجلت العديد من الإختراعات بإسمها فوجدت مقتوله في شقتها في اميركا وسرقوا كل ابحاثها وحتى شهادات اختراعاتها كل ما يسمى بهجمات القاعده هو من إعداد اميركي ومثالا على ذلك زياره بوش لبريطانيا والكراهيه الشعبيه البريطانيه الدفينه لبوش فرافقت أميركا زياره بوش بتفجيرات كبيره في تركيا استهدفت رمزا بريطانيا وكأنها ترسل رساله للذين يكرهون بوش في بريطانيا انه معه حق وأن "الأرهاب" يستهدف بريطانيا أيضا.... وإلا... لماذا إستهداف رمزا بريطانيا بالتحديد خلال زياره بوش ومن هو الوحيد الذي استفاد من ذلك? طبعا الولايات المتحده.... إن مراقبه توقيت الأحداث وتحليل من مستفيد منها يكفي لكشف حقيقه الأمور وكل ما نراه عبر الفضائيات ووسائل الأعلام هو كاذب ومسير دائما لصالح السياسه الأميركيه فنباح الفضائيات تعدد والكذب واحد! هذا حال اعلام هذا العصر وبكل غرابه اول من يتنبأ بهجومات للقاعده قبل حدوثها هو اميركا فالمهاجم الذكي هل يعلن عن مخططه بكل حماقه ام يبقيه سريا ومفاجئا? فأميركا تنبأ بكل شيء لأنها هي التي تفعل كل شيء وأخيرا لنسأل بعض الأسئله: الإسلام عمره 1400 سنه واستعمر اسبانيا لمده 780 سنه واستعمر اليونان لمده 300 سنه وادخل الحضاره لأوروبا واصبحت الأرقام العربيه تستخدم في كل لغات العالم والعلم الأوروبيين معظم قواعد الجبر والرياضيات وعلم الفلك والطب والفلسفه والجغرافيا والفيزياء والكيمياء فلو كان الإسلام دين إرهاب كما يدعون لعانت البشريه منه طوال مئات السنين لكن على العكس كانت بلدان بأثرها تأسلم لجمال هذا الدين وهذا برهان ان الإسلام هو دين تسامح وسلام وحتى في سنه 2004 ورغم التشويه اليومي الإسلام هو الدين الأسرع انتشارا اميركا لا تستطيع سرقه الضرائب من شعبها وتمويل الحرب وغزو اكبر كنز للنفط في الكون بدون شيطنه الإسلام لكي لا يلومها العالم على حروبها ضد المسلمين تفتعل اميركا اعمال بربريه في عده بلدان وتنسبها للمسلمين مستخدمه مخابرات بلدان العالم التابعه لها فتوقيت كل هذه الأحداث لم يحصل إلا خلال الحرب الأميركيه على المسلمين والمستفيد منها هو مفتعلها: اميركا بصراحة يتثبت ولا لا؟؟ نرجو التصويت -------------------------------------------------------------------------------- يا مثبت القلوب ثبت قلبى على دينك
__________________
[color=#3366FF] كل ماتتمناه ستجده معانا- وظائف بالخليج العربي تجارة الكترونية افلام واغاني عربي واجنبي وكل اللي انت عايزة http://www.magan4all.com/vb/ |
العلامات المرجعية |
|
|