|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() انا جمعت تقريبا كل اللى قدرت اوصله من كلام احمد خالد توفيق صراحه كلامه من اكتر الكلام اللى بحسه بياثر فى الواحد و بيوصفه فعلا من جوه المهم شوفوا انتوا بنفسكوا نحن نمزح هنا فلا داعي للتهريج !.. ما فهمته عن البشر هو ان الأشخاص الحساسين هم اشخاص يعتقدون أنهم كذلك ..كل تفكيرهم منقلب للداخل .. لا يفكرون الا فى أنفسهم وآلامهم .. وبهذا يعذبون الآخرين جميعا حتى لتحسبهم نوعا من التعذيب الذى صب على الخطاة من البشر اننا لا نري سوي اخطاء الاخرين .. كما اننا حين نقود السيارة لا نري كشافاتنا ابدا بل كشافات السيارات الاخري .. و قد تعلمت ان كل من يحكي مشكلة يضع نفسه في صورة الحمل المجني عليه عديم الاخطاء.. ان البنات لا يقلقن على تأخر زواجهن بسبب حاجة فسيولوجية معينة أو خوفهن من العنوسة أو شوقهن للأمومة .. أعتقد أنهن يقلقن لسبب واحد يا د.رفعت هو رؤيتهن لصديقاتهن يتزوجن الواحدة تلو الأخرى .. هل تعرف ذلك الشعور الممض ؟ لحظة استلام بطاقتك من السجل المدنى أو استعادة كراستك فى المدرسة الابتدائية ؟ الصوت ينادى واحدة تلو الأخرى .. الكل يسترد أوراقه ..تدريجيا تجد نفسك واقفا وحدك بانتظار من يناديك بدورك .. ذلك القلق الرهيب والشعور بأنك سقطت سهوا من فوق مائدة الحظ.. وأن أحدا لن يبحث عنك تحتها " يجب أن أعترف أننى طيلة حياتى لم أر شخصا يقتنع برأى آخر بعد جدال .. أتمنى لو وجدت الشخص الذى يقول فى تواضع : "معك حق لقد كنت مخطئا" .. لكننا نعتقد أن آراءنا جزء .. .. من كرامتنا وهذا يقود الى كوارث طيلة الوقت تذكر أن كفار قريش كانوا يعرفون ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان نبيا حقا لكن أكثرهم لم يشأ الاعتراف بالخطأ وبعضهم استكبر أن يأتى نبيا من بنى هاشم .. فهل نحن حقا بعيدون عن كفار قريش الى هذا الحد؟؟ مشكلتى الدائمة كطبيب يتوقعون أن أرى المريض فأصيح "هذه حالة من داء جلتسمر هركليان بلا شك وعلاجها كذا و كذا "وكخبير ميتا فيزيقى يتوقعون أن أصيح "هذه لعنة ازتيكية قديمة أعرفها وعلاجها كذا وكذا "..! أنا أخاف الموت..أحيانا أقنع نفسى بأننى لا أبالى بهذه الأمور وأن موتى لن يسبب خسارة لأحد ..لكنى من جديد أشعر أن هذا نوع من التنطع ..ماذا ينتظرنى هناك ..؟ لم أشعر بأننى مستعد لمواجهة خالقى ولا أحسبنى سأملك هذا الاطمئنان أبدا "التشاؤم يجعل الحياة سلسلة من المفاجآت السارة" " هناك مزية مهمة لدى المسوخ هي أنك لا تشعر معها بالملل أبداً.. لم ألق قط مومياء تكرر نفسها ، أو مصاص دماء يقول نفس الآراء ، أو مذءوباً مصراً على نفس النكات التي يقولها ويكون أول من يضحك عليها.. كل شيئ حدث من قبل .. كل الكلام قيل من قبل ..لهذا أشعر بأن الناس ضعاف الذاكرة بشكل لا يصدق .. ولهذا لو لم أسخر لجننت ." "إن المرأة تحب رجلها ليس لأنه أغنى الرجال ولا أوسمهم ولا أقواهم..ولكن لأنه هو..بضعفه وقوته ..بهزاله وربوه وضيق شرايينه التاجية.." الحقيقة ان الساعات التى امضيناها هنا جعلتنى اقل كراهية ومقتا لهؤلاء القوم .. ليسوا بالتفاهة ولا الملل ولا السخف الذى حسبته .. يمكنك ان تحب اى انسان ولو كان انسان نياندرثال اذا امضيت معه وقتا كافيا وسمحت لوهجه البشرى ان يلامس روحك فى حياة كل منا أشياء ثمينة جدًا، لكنها تجعل الآخرين يتهموننا بالتفاهة أو الضحالة أو الجنون إذا عرفوا بها، و نتهمهم نحن بالغباء و تبلد المشاعر عندما يبدون سخريتهم "ان اضطراب العواطف في بيئة منغلقة يدعوك الى خداع نفسك سريعا..يكفيك وجود شخص مناسب تركب عليه هذا الحشد من العواطف الجاهزة المتراكمة في صدرك..سرعان ما تظهر أغنيات أم كلثوم..و قصائد ناجي..و الوردة الحمراء اياها..كأنما كانت هذه الأشياء تنتظر ظهور الشخص المناسب في المكان المناسب..فلا تمهلك لحظة حتى تسأل نفسك:أتراني أحبه حقا؟ " الفصول فى مصر قد تتشابه وقد تختلط..لكن شيئا واحدا يميزها ..الرائحة .. رائحة الأسفلت المبلل فى الشتاء..رائحة حبوب اللقاح و زهور البرتقال القادمة من أرض محروثة هذا هو الربيع ..رائحة العرق ورائحة أنسام الليل الرحيمة فى الصيف ..لكن الخريف له روائح متعددة ..سيحدثك التلميذ عن رائحة ورق تغليف الكتب ..ورائحة الممحاة فى الحقيبة الجلدية الجديدة ..وسيحدثك الموظف عن رائحة الجوافة التى لا تفارق الثلاجة ..وستحدثك المراهقة دامعة العينين عن رائحة الحب ذاتها وسأحدثك أنا عن رائحة المساء المبكر .. الخريف.. يالعذوبته ..يالقسوته..! لقد تعلمت دائما أن أحترم الصامتين , وأرى فيهم أعماقا رائعة ..فإذا تكلموا اكتشفت أى مغفل كنته ...! حقًا إن الإنسان مسكين.. تتشاجر مع رئيسك فى العمل فتُفصل.. تتشاجر مع مار فى الشارع فيحطم أنفك.. تتشاجر مع هيئة حكومية فتسجن.. عندها تشعر بحاجة إلى أن تخرج بعض عصبيتك فى دارك بعيدًا عن العيون, لكنك تصطدم بشريك حياة غير مستعد لسماع شئ.. عرفت صديقًا لى كان يقود سيارته بأقصى سرعة لها فى طريق مهجور, و يخرج رأسه من النافذة و يصرخ و يسب بأعلى صوته.. كان هذا يريحه, و أظننى أفهمه **أنا لايضايقنى أن يقال إننى لا أفقه شيئاً ، فلطالما قيل ذلك لكنى أكره أن تنهزم الحقائق العلمية على يدى وبهذه القسوة ...** -"لاأجد ما يمنع من التجسس على البشر,فعلى قدر علمى هم لايمانعون التجسس على شئون الدجاج والخراف..لايجدون مانعاً اخلاقيا ما فلماذا تطالبنى بأن اختلف؟" نحن نقدّر أنفسنا و نرى أننا نستحق أن نُحَبْ. تلك هى الفكرة التى تؤرقنا منذ كنا فى المهد. عندما نكبر نخشى أن تكون فكرتنا عن أنفسنا خاطئة.. ربما نحن غير جديرين بالحب.. ربما نحن أقيح أو أسمج أو أغبى أو أضعف من أن نروق للآخرين، و هكذا يكون اللقاء الأول مرعبًا قدر ما هو ممتع. الاختبار الأول لك فى عينىّ من ؟.. فى عينىّ الإنسان الوحيد الذى يهمك فى الكون كله. ليت صوتى أجمل.. ليت أنفى أصغر.. ليت قامتى أطول.. ليتنى.. ليتنى شخص آخر... **إن المصريون لايحبون المنطوى ، ولا يستريحون له بشكلٍ عام ... إنهم يفهمون أن تكون وقحاً ، أو أن تكون صاخباً ، أما أن تكون منطوياً مهذباً غامضاً ، فهم يظنون بك الظنون كان غير متأنق ،لكنها تلك (البهدلة) التي تميز الغربيين ولا تصدمك كثيرا..في عقولنا نترجم هذه( البهدلة) لا شعوريا الى (بساطة) بينما نكون قاسين جدا مع أبناء وطننا... أعتقد أنه فطرة .. وكل الاطفال يعشقون القصص المخيفة .. لاحظ الطفلة الرضيعة حين تدغدها أمها بأسنانها قائلة : سوف آكلك أكلا !!! عندها تصرخ الطفلة رعبا ونشوة معا... لاحظ وجوه النازلين من القطار الأفعوانى فى الملاهى ... والخارجين من بيت الأشباح .. )) (( .. جزء مهم من انسانيتنا .... ان نشعر باننا قابلون للمعارضه هذا يمنحنا شعورا بالنضج .. )) (( .. ان الانسان لا يستطيع ان يتزوج مصدرا لغويا او معنى مطلقا .. هل سمعت عن شخص - مهما كان احمق ...!! - تزوج من العدالة او الحرية او المروءة ؟!! .. )) (( .. حقا إن الإنسان مسكين.. تتشاجر مع رئيسك فى العمل فتفصل.. تتشاجر مع مار فى الشارع فيحطم أنفك.. تتشاجر مع هيئة حكومية فتسجن.. عندها تشعر بحاجة إلى أن تخرج بعض عصبيتك فى دارك بعيدا عن العيون, لكنك تصطدم بشريك حياة غير مستعد لسماع شئ.. عرفت صديقا لى كان يقود سيارته بأقصى سرعة لها فى طريق مهجور,... و يخرج رأسه من النافذة و يصرخ و يسب بأعلى صوته.. كان هذا يريحه, و أظننى أفهمه.. )) (( .. لا توجد دجاجة تذبح دون أن تملأ الدنيا صراخاً .. حسن ما جدوى الصراخ ؟ .. إنها ستذبح في كل الظروف ، لكني أقول لك إنها تعبر عن كيانها .. عن احتجاجها .. ومن دون هذا هي لا وجود لها .. )) (( .. لو كان بوسعنا أن نختار زملاءنا فى العمل .. لتحولت الحياة إلى جنة صغيرة .. أن تختار بيئتك و أبويك و زملائك فى العمل و ربما رؤسائك.. هكذا تصير الحياة أجمل من أن تصدق .. )) (( .. ان الترجمة تفسد الأمر برمته .. فأم كلثوم مزيج خاص لا يفهمه سوى عربى .. مثلها مثل صوت الشيخ رفعت قبل الإفطار فى رمضان ، وصوت التكبير صباح العيد ، ومذاق الشاى بالنعناع وقت الغروب .. )) (( .. الحكمة ذبابة خضراء مهما حاولت اقتناصها بالجهد تفشل ، فإن نسيت أمرها ، وجلست تتأمل ، حطت على ذراعك من تلقاء نفسها .. لكنهم يقتلون الذباب الأخضر ، وما عليك أن تعرف كيف تحميه .. )) (( .. لتكن لك الكلمة الأخيرة دائماً قبل أن يجد خصمك الرد المناسب .. لأن هذا سيقتله غيظاً .. )) (( .. يبدو ان الزواج لعنة أبدية ، كلما ظن عاشقان أنهما أذكى أو أفضل حظاً من الآخرين اتضح أنهما أحمقان .. لابد من خلاف فى الرأى يتصاعد الى شجار .. لابد من أن تخرج الضغوط اليومية بخارها حين تنفرد برفيق حياتك .. فقط لتكتشف فى أسى أنه لن يقبل منك ما لم يقبله الآخرون .. وهنا ينشأ ثقب فى العلاقة ..و يتسع ....)) لو شوفت ان الحكايه عجبتكوا نكمل بجد من اجمل الحاجات اللى ممكن الواحد يقراها فى رعايه الله
__________________
![]() In God's care HaPpiLy eVeR aFtEr |
العلامات المرجعية |
|
|