|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
من شيخ الأزهر الجديد ؟
شريف عبد العزيز مفكرة الإسلام: سؤال فوجئت به المؤسسات والهيئات الدينية والسياسية في مصر عقب الوفاة المفاجئة لشيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي ، والتي أثارت كثيراً من الجدل كما كان الشيخ حال حياته ، يختلف معه الكثيرون ، ويتفق عليه القليلون ، فالشيخ الراحل دائماً ما كان يصف نفسه بآخر شيوخ الأزهر في إشارة واضحة منه أن الوضع سيختلف بالكلية عقب رحيله ، فهل ستصدق نبوءة الشيخ الذي طالما جلده نقاده بأقصى العبارات ، وهو ماض في عزمه وطريقه لا يلوي علي كبير و لا صغير ؟ . رحل طنطاوي فمن يخلفه ؟ لا شك أن الرحيل المفاجئ للشيخ طنطاوي مثل إرباكاُ وخسارة كبيرة للحكومة المصرية ، فالشيخ كان لا نظير له في التواؤم مع النظام الرسمي ، فلم يعهد عنه أي مواقف مخالفة للاتجاه العام لسياسة البلاد ، وكان نعم من يقوم بدور الغطاء الشرعي للتحركات الرسمية التي كانت غالباً مما تتعارض مع السياق الشعبي والرأي الشرعي ، ومسألة توفير من يقوم بدوره علي نفس المستوي والمنهج مسألة عسيرة ، مما جعل خيارات من يخلف الشيخ محدودة وضيقة وتكاد تنحصر في عدة أسماء من أبرزها : 1 ــ الشيخ الدكتور علي جمعة مفتى البلاد وهو بكل المعايير يعتبر الأوفر حظاً والأبرز ترشحاً لنيل هذا المنصب الرفيع ، فالتاريخ والعرف والمنهج وطريقة التفكير و الخلفية الثقافية والعلاقة مع النظام الرسمي كلها أمور ترشح الرجل بقوة ، وهو يتمتع بقدرات عالية في الإقناع والحديث والمناظرة ، وله حضور قوي وبروز إعلامي لافت ، وكلها أمور كان يفتقدها الشيخ الراحل ، كما أنه صوفي معروف علي الطريق الصالحية الجعفرية ويقال أنها أقرب الطرق الصوفية بمصر من الفكر الشيعي الجعفري ، وربما يكون ذلك سببا في كونه عندما سئل عن رأيه في الشيعة مدحهم ووصفهم بالطائفة المتطورة ، كما ان العرف السائد منذ ثلاثين سنة تقريباُ أن المفتي هو الذي يتولي منصب المشيخة ، فعندما توفي الشيخ عبد الحليم محمود تولي مكانه الشيخ البيصار وكان قبلها مفتياً للبلاد ، وعندما توفي الشيخ البيصار تولي الشيخ جاد الحق وكان مفتياً ، وهكذا الشيخ طنطاوي ، مما يؤيد تولي الشيخ علي جمعة كما أن الشيخ علي جمعة صغير السن نسبياً مقارنة بباقي المرشحين ، والشيخ علي جمعة كان متناغماً تماماً مع مواقف وأراء الشيخ الراحل ، فهو لا يري بأساً بتولية المرأة لرياسة الجمهورية ، ويبيح فوائد البنوك ، وعدم معاقبة المرتد ، ويدعم حوار الأديان وتطبيع العلاقات مع إسرائيل ، كما أنه من أشد خصوم المعارضة الإسلامية حتى من قبل أن يتولي منصب الإفتاء ، مما يجعله أنسب من يخلف الفقيد . 2ـ الشيخ الدكتور أحمد الطيب المفتى السابق والرئيس الحالي لجامعة الأزهر ، ومن أشد أنصار تحويل التعليم الأزهري للتعليم العام ، وهو حاصل علي درجة الدكتوراة من فرنسا فيالفلسفة الإسلامية ، وهو شيخ الطريقة الأحمدية الخلوتية الصوفية بصعيد مصر، ويعده البعض من أقوي المرشحين للمنصب لدوره في تطوير التعليم الأزهري الجامعي وخططه الرامية لدمجه في التعليم العام ، مما جعل البعض يصف تولي الشيخ الطيب للمنصب بمثابة إعلان الوفاة رسمياً للأزهر والقضاء عليه نهائياً ، ولعل هذا يتماشي مع ما كان يقوله الشيخ طنطاوي حال حياته أنه آخر شيوخ الأزهر ! . 3ــ الدكتور محمود زقزوق وزير الأوقاف ، و حاصل علي درجة الدكتوراة في الفلسفة الإسلامية من ألمانيا ، وتبوا العديد من المناصب في الجامعات الأزهرية مثل منصب عميد كلية أصول الدين ، وهو يمثل أقصي درجات التفتح داخل مؤسسة الأزهر ، ويري كثير من المحللين أنه الأقرب لتولي المنصب لنجاحاته الفائقة في وزارة الأوقاف ، فهو صاحب فكرة الشروط العشرة لبناء المساجد والتي وصفها الكثيرون بأنها شروط تعجيزية ، كما أنه صاحب فكرة الآذان الموحد وكاميرات المراقبة داخل المساجد ، وفي عهده اضمحل للغاية دور المسجد في الحياة المصرية ، وتقلص دور الدعاة والأئمة في النشاطات الداخلية والخارجية . 4 ــ الشيخ الدكتور عمر أحمد هاشم ، الرئيس السابق لجامعة الأزهر ، وأحد أكبر علماء الحديث في مصر ، وأشهر خطباء الأزهر المعاصرين ، وشيخ مشايخ الطرق الصوفية الرفاعية، وهو صاحب شخصية لينة لا تميل للصدام مع أحد ، كما أنه كان رئيس اللجنة الدينية في مجلس الشعب واعتمد عليه النظام الرسمي لفترة طويلة في عملية توفير الغطاء الشرعي والدعم والشحن الجماهيري للخطوات والقرارات الحكومية ، ولكن كبر سنه وتراجع دوره الرسمي بسبب أحداث ثورة طلبة الأزهر علي رواية وليمة لأعشاب البحر سنة 2001 حد كثيراً من فرصه في تولي المنصب علي الرغم من كونه الأجدر به من بين الأسماء المطروحة . من شيح الأزهر الجديد ؟ هناك أسماء أخري طرحت علي طاولة الترشيح منها الشيخ نصر فريد واصل المفتي السابق والشيخ الدفتار عالم الحديث والشيخ محمود عاشور الوكيل السابق للأزهر ، وحتى طرح البعض اسم الشيخ القرضاوي ، والشيخ التلفزيوني خالد الجندي ، وغيرهم ، ولكن دائرة الترشيح لن تسع في النهاية إلا الأسماء الأربعة السابقة ، ويبقي معرفة محددات الاختيار . من المعروف سلفاً لكل متابع أن اختيار صاحب هذا المنصب الخطير يخضع لمحددات سياسية بحتة بعيدة تماماً عن الأهلية العلمية والأقدمية الوظيفية ، وبالتالي فإن من ستبوء هذا المنصب لابد أن يتحلي ــ إن أمكن بنفس صفات الشيخ طنطاوي الذي مثل أقصى درجات التناغم مع النظام الرسمي وتوجهاته ، ولكن مما يصعب المسألة أن المرشحين الأربعة تتوافر فيهم نفس مقومات الشيخ الراحل ،وإن كانت بدرجات متفاوتة ، إلا أنها في النهاية عند المستوي المطلوب سياسياً ، فما المعيار إذا المطلوب توافره في الشيخ الجديد حتى يكون مقبولاً ؟ في رأيي أن معيار من سيخلف الشيخ سيختلف حسب التوجه العام للنظام الرسمي في التعامل مع الأزهر ككل ، وهل حان الوقت للانتهاء من دور الأزهر ودمج هيئاته التعليمية الدينية في التعليم العام ، وهو مطلب قديم كانت تنادي بها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وإسرائيل ، خاصة بعد أحداث سبتمبر ، وتوجيه أصابع الاتهام للتعليم الديني بصورة عامة ، والأزهري بصورة خاصة أنه المسئول عن نشر الفكر المتطرف ، مما جعل التهديدات الأمريكية والأوروبية بخصوص مناهج الأزهر والتعليم الديني تتصاعد في الآونة الأخيرة ، وكان الشيخ طنطاوي قد قام بالعديد من التعديلات في نظام التعليم الأزهري ، وحذف كثيراً من مناهجه ، ولكن ليس بالصورة التي ترضي الغرب الذي لا يرضي بأقل من إلغاء التعليم الديني بالكلية ، وبالتالي ستستبعد جمعة وهاشم لأنهما من أنصار بقاء التعليم الأزهري مع تطويره قليلاً . أما إذا كان التوجه العام يقتضي بدور جديد لأزهر صوفي النزعة يتولي مسألة مواجهة التيارات السلفية المتنامية الصعود في مصر والعالم الإسلامي ، ويشدد علي مسألة نشر الطرق والعقائد الصوفية ، وهو للعلم خيار أمريكي مفضل كما ذهب لذلك الدكتور عمار علي حسن مدير مركز الأبحاث بوكالة الشرق الأوسط ، والذي قال : أن أمريكا تريد إسلاماً صوفياً في المنطقة يقوم بدور الإسلام المستأنس أمام مشاريع الهيمنة الأمريكية ، فلو كان هذا التوجه العام فلن يكون هناك أفضل من الشيخ علي جمعة الذي يحمل أجندة ذاتية تجاه تطبيق هذا المشروع . أما إذا كان اختيار الشيخ لمرحلة انتقالية يتم فيها ترتيب الأوراق ورسم سياسات جديدة ، فإن الشيخ الأنسب لهذه المرحلة هو الشيخ أحمد عمر هاشم صاحب الخمس والسبعين عاماً . ومهما يكن فإن منصب المشيخة سيظل شاغراً لعدة شهور كما جرت علي ذلك العادة ، وربما تتغير فيها الأحداث و تستجد فيها أمور ، تصرف الترشيحات من واحد لآخر ، وحتى هذا الحين سيبقي باب التكهنات مفتوحاُ علي مصراعيه .
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
فالشيخ الراحل دائماً ما كان يصف نفسه بآخر شيوخ الأزهر في إشارة واضحة منه أن الوضع سيختلف بالكلية عقب رحيله
أميل الى رأيه لأنى اتوقع المزيد من الانهيار للأسف
__________________
![]() اللهم احفظ مصر من كل سوء
|
#3
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك أخى الكريم المعطيات الموجودة تؤكد ما ذهبت إليه نسأل الله العافية
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
نسأل الله تعالى أن يولي من يُصْلِح و يَصْلُح
|
#5
|
|||
|
|||
![]() جزاكم الله خيرا
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرح مميز اخى أبو إسراء والله المستعان نسأل الله أن يولى رجلًا يحمل هم الدعوة ويكون صحيح الإعتقاد والعمل والسلوك ،،،؛؛ أما كما ذكرت الله المستعان
__________________
ألستَ الذى رَبيتني وهديتني ولازلتَ منّانًا عليَّ ومُنعما؟! //*//*// عسى مَنْ له الإحسانُ يغفرُ ذلّتي ويسترُ أوزاري وماقدْ تقدّما
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا على الكلمة الجميلة
وا حزن اليهود و النصارى عليه لن يجدوا مثله بدل من قول الحق تزيين الباطل و زخرفته وكم جادل الناس فى مسألة التعاملات البنكية بسببه و كم وكم وكم |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
جزاك الله خيرا
__________________
|
#9
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
بارك الله فيك أخى الكريم نسأل الله أن يولى رجلًا يحمل هم الدعوة ويكون صحيح الإعتقاد والعمل والسلوك
__________________
|
#10
|
|||
|
|||
![]() الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد : أما حديث اذكروا محاسن موتاكم ، فضعيف ولايحتج بـه ، ولكن في البخاري عن عائشة رضي الله عنها ، قالت : قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم : ( لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا ) ، قال الإمام ابن حجر رحمه الله : (أي وصلوا إلى ما عملوا من خير، أو شر , واستُدل به على منع سب الأموات مطلقا , وقد تقدم أنَّ عمومه مخصوص , وأصح ما قيل في ذلك أن أموات الكفار ، والفساق ، يجوز ذكر مساويهم ، للتحذير منهم ، والتنفير عنهم . وقد أجمع العلماء على جواز جرح المجروحين ، من الرواة أحياء وأمواتا) أ.هـ. ، ولهذا بوب البخاري رحمه الله بعد هذا الباب ، ( باب ذكر شرار الموتى ) . ومن ذلك ما ورد عن عمر رضي الله عنـه : ( فمرت جنازة ، فأُثني خيرا ، فقال عمر وجبت ، ثم مر بأخرى ، فأُثني خيرا ، فقال وجبت ، ثم مر بالثالثة ، فأُثني شـراً ، فقال : وجبت ، فقلت : وما وجبت يا أمير المؤمنين : قال : قلت كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ، أيما مسلمٌ شهد له أربعة بخير أدخله الله الجنة ، قلنا وثلاثة ، قال وثلاثة ، قلت واثنان قال واثنان ، ثم لم نسأله عن الواحـد ) رواه البخاري وغيره. ، وبهذا يعلم أنه يستثنى ذكر أهل الضلالة ، والبدع ، لاسيما الذين تركوا في المسلمين شـرهم وضلالاتهـم ، من رؤوس الشر ، واعوان الطغيان ، فهؤلاء يذكرون بسوء اعمالهم بعد موتهم ، لتحقيق مصلحة التحذير والتنفير من أفعالهم المخزية ، ولهذا لم يزل علماء المسلمين في مؤلفاتهم في هذا الباب ، يذكرون رؤوس أهل البدع بالـسوء ، وكتب العلماء طافحة بذلك . ، وهذا الهالك يُذكر كما يذكر أهل الضلالة ، بما فعلوه من شر ومخازي ، ليحذر منهم ، ويكون ذلك عبرة لغيرهم ، فليس في ديننا منح الإمتيازات بغير حق ، لاسيما في مقامات الدين ، لما في ذلك من إضلال المسلمين. ، وقـد ترك الرجل الاتى: شارك بالمؤتمر المشبوه لحوار الأديان ، والذي لم يُدع إليه من الكـفَّار إلاَّ أصدقاء الكيان الصهيوني فقط من اليهود والنصارى ، وغيـرهم من المشركين ، والكفرة ! وحضره الصهاينة يقـودهـم بيريـز السفاح ، وصافح الطنطاوي هذا السفاح بيديه ، ثم كذب وادعى أنه لم يكن يعرفه ؟!! وادعي كاذبا أنه لم يكن يعلم عن حصار غزة !! ، أفتى بوضع الجدار الفولاذي لحصار أهل غزة ، وتجويعهـم ، وهذه هـي آخر مخازيه قبل أن يريح المسلمين من شـره ! ، أفتـى بإباحة ربا البنـوك مخالفا النصوص والإجماع ، أفتى بالتحاق الفتيات إلى الكليات العسكرية ، والجيش!! ، أفتى بجواز تحويل الرجل إلى أنثى بشروط ! ، أفتى بجواز تكوين منتخب نسائي لكرة الطائرة يمثل مصر ولكن بالحجاب !! ، كان يفتـي بأن تطبيق الشريعة الإسلامية يحتاج إلى وقت طويل يتحقق فيه إقتناع الجميع به ! ، أصدر فتوى يؤيـد فيها توصيات مؤتمر المرأة الخبيث في بكين قبل سنـوات ، ساند قرار إغلاق كثير من المساجد التي تنطلق منه الدعوة الإسلامية ، كان دائما مسندا لإحالة أعضاء الجماعات الإسلامية ، و الدعاة ، إلى المحاكم العسكرية!!? ، كان صحـبة القس صموئيل حبيب إلى امريكا ومنحوه الدكتوراة الفخرية هناك وذلك عام 1995م ، وكان قد منـع طبع فتاوى الشيخ جاد الحق ، لأن بعضها يتعارض مع فتاويه . ، سعى في منع رواتـب نحو ألفي داعية أزهري من جبهة علماء الأزهر وذلك منعهم من ارتقاء المنابر ، وقصر ذلك على موظفي وزارة الأوقاف. ، كان أحيانـأ يتـردد على أندية ( اللوينز) بمصر الجديدة وغيرها! ،، شن هجوما على العمليات الإستشهادية في فلسطين ، وردت عليه جبهة علماء الأزهر تحت عنوان (تبرئة وبيان) ! ، أيـّد وزير التعليم بمنع دخول المحجبات المدارس إلاّ بعد موافقة ولي الأمر. ، لمـا أفتى الشيخ نبوي محمد العش رئيس لجنة الفتوى بالأزهر بتحريم التعامل مع مجلس الحكم العراقي ، لأنه مجلس غير شرعي ، وأسسه الاحتلال ، وأن من يتعامل معه يخالف شرع الله ، زار ديفيد ولش السفير الأمريكي بالقاهرة شيخ الأزهر معترضاً على الفتوى ، ثم في 29 أغسطس 2003 أصدر طنطاوي قراراً بإيقاف الشيخ العش عن العمل ، ونقله إلى منطقة نائية في أطراف الدلتا بمصر !. ، أصدر قراراً بإقالة الشيخ أبي الحسن رئيس لجنة الفتوى السابق بالأزهر بسبب تصريح له بأنه لا يجوز مد يد العون للعدوان الأمريكي على العراق ، ودعا إلى الجهاد ضد هذا العدوان ! ، أحال عالمين كفيفي البصـر ، هما الدكتور إبراهيم خليفة رئيس قسم التفسير بكلية أصول الدين ، والدكتور حسن محرم أستاذ العقيدة بنفس الكلية ، أحالهما إلى التحقيق ، بتهمة توزيع منشورات تسئ إلى مقام الإمام الأكبر شيخ الأزهر!! ، استصدر قراراً من محافظ القاهرة يحمل رقم رقم 318 لسنة 1998م بحل جبهة علماء الأزهر المعروفة بمواقفها المشرفة البطولية تجاه قضايا الإسلام ، وتعيين إدراة موالية له! ، كان يلتقـي حاخام إسرائيل الأكبر (مائير) ، و سفير الصهاينة في مصر. ، أحال الدكتور إبراهيم الخولي ، والدكتور محمود حماية ، و الدكتور يحيى إسماعيل ، إلى التحقيـق لمعارضتهم لفتاواه الضالة المضلة ! ، أفتى أن المرأة تصلح أن تكون رئيسة للجمهورية ، وأنها تتمتع بالولاية العامة التي تؤهلها لشغل المنصب ! ، أصدر فتوى لوزير الداخلية الفرنسي (نيكولاس سركوزي) ورئيسه شيراك: من حقهم سن قانون بحظر الحجاب!! ، وأصدر فتوى بمنع المنقبات من دخول الجامعـات .
__________________
|
#11
|
||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||
![]() اقتباس:
ومن أخبرك أنه كان يكذب اقتباس:
لم يفتى بوضع الجدار لتجويع الشعب الفلسطيني بل لحماية المصريين أنت لم تقرأ نص الفتوي لأنك إن قرأتها ستعلم أنه أوصى ببنك فيصل الإسلامى فقط لأن أرباحه هى التى تتفق والنصوص الشرعيه اقتباس:
وهل هناك نص يمنع ذلك ؟ ، اقتباس:
يعني لم يقل أن يلبسوا مايوه قال يلبسوا حجاب اقتباس:
اقتباس:
ماهى تلك التوصيات الخبيثه ؟ اقتباس:
المساجد تابعه لوزارة الأوقاف وليس للأزهر فلا علاقة له بها وليس له سطلة إغلاقها أو الابقاء عليها مفتوحه اقتباس:
مثل جماعة ماذا مثلا؟ اقتباس:
(( لاينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم فى الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين )) اقتباس:
لم يمنع ذلك لأنه ليس له علاقه بكتب العالم الجليل الدكتور جاد الحق وإنما ورثته ومن يملك حقوق النشر اقتباس:
هل رأيته وهو يسعى ؟ يعني سعي إزاي ؟؟ عمل إيه يعني؟؟ اقتباس:
أنا كنت فى فرنسا من خمس سنين معنى كده إنى مسيحي علشان رحت بلد ديانتها المسيحيه أو إنى مؤيد منع الحجاب طالما إنى رحت هناك اقتباس:
لم يشن هجوما على العمليات الإستشهاديه بل طلب التهدئه أثناء قيام المفاوضات حتي لاتتحجج إسرائيل هو مين جبهة علماء الأزهر ؟ اقتباس:
كذب وافتراء وتم عمل تقارير صحفيه كثيره تثبت أن الأمر كان يتعلق بإحدي مدارس التعليم الصناعي وفيها بنات مسيحيات وكان هناك شكوي من أبوها أنها تجبر علي ارتداء الحجاب رغم أنها مسيحيه ولكن ثبت أن المسيحيات يرتدين الحجاب من تلقاء أنفسهن خوفا علي شعرهن من التأذى فى الورش أثناء الحصص العملي وهذا علي لسان هؤلاء الفتيات فأصدر الوزير القرار الذي ذكرته بالنسبه للمسيحيات وأيده الشيخ فى ذلك حتي لاتحدث فتنه أو أنا يقال أنه يتم إجبار المسيحيات على ارتداء الحجاب اقتباس:
لم يتم نقله اقتباس:
كنت حضرتك معاه وقالك إن هو ده السبب اقتباس:
يعني ماضربهمش بالنار ده أحالهم للتحقيق والتحقيق ده بيكون من النيابه الاداريه إللي بتحكم إن كانوا ظالمين أو مظلومين اقتباس:
ههههههههههههههه والله العظيم ضحكتني , جبهة علماء الأزهر دي جمعيه تابعه لوزارة التضامن الإجتماعي ياعم مالهاش علاقه بالازهر أساسا زي جمعية أنصار السنه المحمديه وجمعية البر والتقوي وغيرها من الجمعيات الإجتماعيه هما واخدين الإسم للشهره بس والله لكن لافيها علماء أزهر ولا ليها علاقه بالأزهر , بعدين إداره مواليه إزاي يعني أصلا هما مش موظفين فى الأزهر علشان يعزلهم اقتباس:
أيوه كان بيلتقى بيهم علشان إيه ؟ أصل أنا بلتقى بواحده إنجليزيه علشان تساعدني فى الماجستير فممكن يكون حرام إنى بتعلم من حد مش مسلم مع إن دليل النبى فى الهجره كان كافر أو ممكن يكون حرام علشان هى بنت مع إن السيده عائشه كانت بتعلم الناس تفتكر كان بيقابلهم علشان يلعبوا قمار ولا يشربوا ويسكى ؟ اقتباس:
لما تشتمني أكيد هرفع عليك قضيه ولا إيه ؟ اقتباس:
أنا عن نفسى سمعته وهو بيتكلم فى الموضوع ده وماجبش خالص سيرة الولايه العامه لكنه قال الست عايزه تترشح خليها تترشح إحنا مش ممانعين لأنه فاهم وخد بالك من كلمة فاهم المهم هو كان فاهم طبيعة المجتمع وعارف إن المرأه لايمكن تنجح فى تولى رئاسة الجمهوريه وخصوصا إن اللي كانت مترشحه لو حضرتك فاكر كانت مسيحيه يعني إمرأه ومسيحيه طيب بذمتك مين كان هيرشحها فهى فتوي لوضع خاص اقتباس:
علي فكره هى دي الحاجه الوحيده إللى عندك حق فيها أقولك ليه ؟؟؟ لأن أنا كنت قاعد ساعتها وشفت جاك شيراك بيصلى العصر ورا شيخ الأزهر فى جامع باريس إللى هو ورا محطة البنزين وبعد الصلاه باس إيد شيخ الأزهر وقاله يامولانا أن جيت أستشيرك وأخد منك الراى الشرعى بمما إنني مسلم وكده قاله إتفضل يابني قاله يامولانا أنا صليت استخاره علشان أتخذ قرار بحظر ارتداء الحجاب فى المدارس والمصالح الحكوميه وحاسس إن ربنا موفقنى للموضوع ده بس قلت برضه أجى اخد منك الرأى الشرعى علشان ماأعملش حاجه تخالف الشرع فربنا يحاسبني وأدخل النار رد عليه شيخ الأزهر الفاسق والله ياجاك يابني مفيش مانع طالما صليت استخاره وحاسس إنه خير إن شاء الله يبقي اتوكل على الله النقاب عاده وليس عباده وإن شئت إقرأ كتاب النقاب عاده الصادر عن مشيخة الأزهر عام 2010 وفند الأدله وإن رايت بها ضعف أو خطأ فأنا مستعد اعتذر لك إننى شككت فى كلامك |
#12
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم
بداية أدعو الله عز وجل أن يرحم شيخ الأزهر رحمة واسعة فهو بين يدى الله عز وجل وأدعو الله أن يحسن خاتمتنا أجمعين لكنى أحببت أن أقول قولة حق فالحق أحب إلينا من كل أحد ويرى الشيخ محمد سيد طنطاوي أنه لا مانع من التعامل مع البنوك أو المصارف التي تحدد الربح مقدماً فيقول: "إننا لا نرى نصا شرعيا ولا قياساً نطمئن إليه يمنع من تحديد الربح مقدماً، ما دام هذا التحديد قد تم باختيار الطرفين ورضاهما المشروع، ومع هذا من أراد أن يتعامل مع البنوك التي تحدد الأرباح مقدماً فله ذلك، ولا حرج عليه شرعا، إذ المقياس في الحرمة والحل ليس التحديد أو عدم التحديد للربح، وإنما المقياس هو خلو المعاملات من الغش والخداع والربا والظلم والاستغلال وما يشبه ذلك من الرذائل التي حرمتها شريعة الإسلام" أدلته على ما ذهب إليه: واستدل على ما ذهب إليه بعدد من الأدلة، نجملها فيما يأتي:
هذه هي الأدلة التي استند فضيلة الدكتور طنطاوي إليها في فتواه بإباحة فوائد البنوك والتي أسماها "أرباحا". ولم يذكر الشيخ بنكا بعينه وإنما جعل الأمر عاما
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#13
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وأنا أيضا أدعوا الله أن يرحم الشخ رحمة واسعة ويتجاوز عن سيئاته فإنه قد أفضى إلى ما قدم
ولكن شيخ الإسلام حبيب إلينا والحق أحب إلينا من شيخ الإسلام أما الرد على فتوي إباحة ربا البنوك السؤال: جاء في "جريدة الأهرام المصرية" بتاريخ 24 مارس 2007م في بريد الأهرام رسالة من قارئ، وتعقيب المحرر عليها، الرسالة بعنوان: "حلال.. مئة في المئة!"، سأورد لكم نص الرسالة وتعليق المحرر دون تعليق مني، لعلكم تردون على هذا التضليل. "فتح فضيلة المفتي الدكتور "علي جمعة" في لقائه مع برنامج "البيت بيتك" أبواب البنوك باقتدار أمام جموع المترددين والخائفين من الاقتراب من المعاملات البنكية, باعتبارها محرمة -في زعم بعض الفتاوى- ففي دقائق معدودة شرح الدور الهائل الذي تلعبه البنوك بين المستثمر أو المدخر والمشروعات التنموية التي تصب فيها هذه المدخرات, وقيام البنوك بدور الضامن لحقوق الطرفين بعقود تمويل موثَّقة تتسم بالدقة ومسؤولية كلا الطرفين، وقد أجاز هذه النوعية من المعاملات التي تقوم فيها البنوك بصفتها الخبيرة في تحريك الاستثمار في اتجاهات مختلفة بإيقاع منضبط مثل المايسترو, وأوضح فضيلته أن الادعاء بأن التعامل مع البنوك حرام هو إجهاض لاقتصاد الأمة وتخريب لمشاريعها التي تعتمد أساساً علي المدخرات العائلية التي اتجهت إلى البنوك طواعية وبدون إلزام ولا إجبار, وانتقاء الأوعية الادخارية المختلفة التي تتناسب مع ظروف كل مدخر, وقال إن أهم ما تتسم به هذه المنظومة هو الرضا والقبول فأين الحرام؟ وقد سبق لفضيلة الدكتور "محمد سيد طنطاوي" أن عبَّر في صفحة الفكر الديني بالاهرام في 14 يونيه 1991م -وكان هو مفتي الجمهورية وقتها عن أن كل معاملة تتم باختيار الطرفين ورضائهما المشروع وليس فيها غش أو استغلال أو ظلم أو غير ذلك مما حرمته شريعة الإسلام هي معاملة حلال, إذ لا تحريم إلا بنص شرعي, وفي نفس الإطار كان لفضيلة الدكتور "عبد المنعم النمر" -يرحمه الله- مساجلات ونقاشات حادة علي صفحات الجرائد, وفي كتابه (الاجتهاد) وأعتقد أن مجمع البحوث الإسلامية انتهى بالإجماع إلا صوتاً واحداً علي جواز أرباح شهادات الاستثمار وأرجو من البيت بيتك إعادة هذه الحلقة المميزة لاستيعاب ما خفي على البعض فهمه". تعقيب محرر بريد الأهرام: "لعل شيوخ الفضائيات يقتنعون بفتوى الدكتور "علي جمعة" ويتوقفون عن التحريض اليومي للمواطنين لنقل أموالهم إلى بنك بعينه بدعوى أنه بنك إسلامي, ولا أدري من أين أتوا بهذا المسمَّي، فالمسألة كلها متعلِّقة بالاستثمارات, ولا علاقة لها بربا من قريب أو بعيد.. وإذا كنا مقتنعين من قبل بمنطق العقل أن لا حرمة في استثمار الأموال في البنوك فإن فتوى "د. علي جمعة" وهو يشغل منصب مفتي الجمهورية تقطع الطريق على ما يروجه بعض الشيوخ، إن الإسلام يسر وليس عسراً، وإننا ندعو إلى نشر وإذاعة فتوى المفتي على نطاق واسع لكي يوقن كل مودع أن أمواله حلال ولا توجد شبهة حرام فيها". المفتي: خالد عبد المنعم الرفاعي الإجابة: الحمدلله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد:
__________________
|
#14
|
|||
|
|||
![]() الأخ هانى الشرقاوى شكرا لمرورك
__________________
|
#15
|
|||
|
|||
![]() ما شاء الله دائماً سباق بالخير
أخيراً يارجل نورتنا في قسم حي علي الفلاح بمواضيعك الهامة النافعة التي ندعوا الله أن تكون في ميزان حسناتك أقسم لكم أني كنت علي وشك توجيه دعوة لكم وللأخت الفاضلة الأستاذة أفنان لدعوتكم بمزيد من المشاركات والمتابعة في القسم الديني بصفة عامة و حي علي الفلاح خصوصاً لما أجده في مواضيعكم من نفع عظيم واري أيضاً أن خير شخص لتولي منصب شيخ الأزهر مجموعة من سبع علماء من علماء المسلمين يتبعون منهج أهل السنة والجماعة يقوم بترشيحهم كافة علماء الدين خريجي أزهر أو غيرهم ممن شهد لهم القاصي والداني بالعلم والفضل سواء مصرين أو غير مصرين وتكون كافة قرارات هذا المجلس بالشوري والأغلبية والله أعلي وأعلم |
العلامات المرجعية |
|
|