|
#1
|
|||
|
|||
![]()
دبي – العربية.نت
تسبب بلاغ مسيحية مصرية، تدعى "إنجي م"، في كشف منشيء صفحة "ريم محمد النجار" على موقع "فيسبوك" المسيئة للرسول محمد (صلى الله عليه وسلم)، والتي أثارت ضجة كبيرة خلال الأيام الماضية. وبعد تحقيقات في البلاغ تبين أنه طالب من مدينة الإسكندرية، وينتمي بصلة قرابة لأحد رؤساء مصر السابقين، وفق ما أوردت جريدة "المصريون" التي ذكرت أن الإدارة العامة لمكافحة جرائم الإنترنت ألقت القبض عليه. وكانت المسيحية إنجي أبلغت اللواء محمود الرشيدي، مدير الإدارة، أن أحد الأشخاص انتحل اسمها وصورتها الموجودة على "البروفايل" ووضعها على صفحة تسيء للرسول (صلى الله عليه وسلم) باسم "ريم محمد النجار"، وأن ذلك يوحي بأنها أنشأت تلك الصفحة على خلاف الحقيقة، وهو ما عرضها للعديد من التهديدات بالقتل والسب والقذف من المترددين على موقع "فيسبوك". وعلى الفور شكّل اللواء محمود عبدالجواد، مدير المباحث، فريق بحث بقيادة العقيد حسين سليمان والعقيد عبدالرحمن رضوان، وبتتبع منشيء الصفحة تبين أنه طالب في منطقة جانكليس في الإسكندرية يدعى "عمرو. ع" وأن والده أستاذ بنفس الجامعة. وتوجهت على الفور إلى شقته قوة من مديرية أمن الإسكندرية شارك فيها كل من النقيب أحمد عصام والنقيب أحمد عادل والنقيب حسام يسري، وتم إلقاء القبض عليه بعد أن ثبت من الفحص الفني لجهاز الحاسوب الخاص به أنه صاحب الصفحة المسيئة. واعترف المتهم أمام النيابة بأنه من "عبدة الشيطان" وقام بإنشاء تلك الصفحة للرسول (صلى الله عليه وسلم)، وأنه قريب رئيس سابق. http://www.alarabiya.net/articles/20...13/153148.html |
#2
|
||||
|
||||
![]()
الله اكبر ولله الحمد
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
طالما ثبت انه صاحب الصفحة لماذا لايذكر اسمه ولا عشان قريب رئيس سابق الدنيا اتغيرت واحنا لسه لو واحد غلبان كانوا فضحوه مفيش فايدة لابد من استكمال شعارات الثورة وعلى راسها العدالة
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
حلوه رئيس سابق ,,,,,,,,,,,,,,,
الحمد لله انهم قبضوا عليه شكر اعلى الخبر |
#5
|
||||
|
||||
![]()
المتهم حفيد رئيس سابق..
القبض على منشئ صفحة ريم محمد النجار الإثنين، 13 يونيو 2011 - 15:12
![]() كتبت سحر طلعت ![]() ![]() ألقت الإدارة العامة لمكافحة جرائم الإنترنت القبض على منشئ صفحة ريم محمد النجار، على موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك"، وهى الصفحة التى أثارت ضجة إعلامية مؤخرا بعد اتهامها بالإساءة للرسول صلى الله عليه وسلم، ليتبين من التحقيقات أن منشئ تلك الصفحة طالب سكندرى، يرتبط بصلة قرابة لأحد الرؤساء السابقين لمصر. البداية كانت بتلقى اللواء محمود الرشيدى، مدير الإدارة، بلاغا من إحدى المواطنات تدعى "إنجى.م"،مسيحية، تتضرر فيه من قيام أحد الأشخاص من انتحال اسمها وصورتها الموجودة على صفحتها الشخصية "البروفايل"، ووضعهما على صفحة مسماة "ريم محمد النجار"، والتى يعتبرها البعض مسيئة للرسول، على أنها من أنشأت تلك الصفحة، على خلاف الحقيقة، وهو ما عرضها للعديد من التهديدات بالقتل والسب والقذف من الكثيرين المترددين على الفيس بوك.. وعلى الفور شكل اللواء محمود عبد الجواد، مدير المباحث، فريق بحث بقيادة العقيد حسين سليمان، والعقيد عبد الراحمن رضوان، وبتتبع منشئ الصفحة، تبين أنه طالب بمنطقة جانكليس بالإسكندرية يدعى "عمرو.ع"، وأن والده أستاذ بنفس الجامعة، لتتوجه على الفور قوة من مديرية أمن الإسكندرية شارك فيها كل من النقيب أحمد عصام، والنقيب أحمد عادل، والنقيب حسام يسرى، إلى شقته بعد تقنين الإجراءات واستصدار إذن من النيابة العامة ليتم القاء القبض على المتهم، خاصة بعد الفحص الفنى لجهاز الحاسب الآلى الخاص به، والذى وجدت عليه موضوعات تؤكد أنه منشئ الصفحة المتهمة بالإساءة للرسول.. تم تحرير محضر بالواقعة جنح قسم شرطة الرمل، ويحال المتهم للنيابة التى اعترف أمامها أنه من عبدة الشيطان، وأنه منشئ صفحة ريم محمد النجار، التى كان يستخدمها للإساءة للرسول الكريم، أيضا فقد كشفت التحقيقات معه أنه حفيد أحد الرؤساء السابقين.. الجدير بالذكر أن صفحة ريم محمد النجار صفحة أثارت ردود فعل واسعة من مرتادى موقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك" بعد اتهامها بالإساءة بكافة الطرق للرسول، وهو ما دفع بعض المسلمين لإغلاق تلك الصفحة، تحت اسم "معا لإغلاق صفحة ريم محمد النجار". http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=434287&SecID=203الله عنوان الفتوى : التفصيل في حكم من سبّ النبي المفــــتي : محمد بن صالح بن العثمين مصدر الفتوى : فتاوى لقاء الباب المفتوح ( اللقاء 53 ) السؤال : كرتم في بعض دروسكم أن الذي يسب الرسول صلى الله عليه وسلم أو أحد أصحابه فإنه يكفر وله توبة ولكن مع القتل أخذاً بثأر النبي صلى الله عليه وسلم وأخذاً بثأر أصحابه رضي الله عنهم ، فإذا كان هذا الشاتم في زمن غفلة ومعصية ولكن لا يزال مسلماً فهل يطبق عليه حكم القتل بعد أن تاب وأناب وندم على ما فعل كما كان الحال مع الصحابي الجليل كعب بن زهير رضي الله عنه ، وقصة شتمه للنبي صلى الله عليه وسلم معروفة ، نرجو التوضيح والله يحفظكم ؟ الجواب : يقول السائل: ذكرتم في بعض دروسكم أن من سب الرسول صلى الله عليه وسلم أو أحداً من أصحابه فإنه يكفر ويقتل ، والأمر ليس كذلك ، إنما الصواب : أن من سب الرسول صلى الله عليه وسلم فإنه هو الذي يكفر ، أما من سب أحداً من الصحابة فلا يكفر ، لكن لو سب الصحابة عموماً أو سبهم إلا نفراً قليلاً فإنه يكفر ، لكن الكلام الآن وموضوع الإجابة سيكون عن سب الرسول صلى الله عليه وسلم . فنقول : إذا سب الرسول فإنه يكفر ، سواء كان جاداً أو مازحاً أو مستهزئاً ، فإنه يكفر لقول الله تعالى : ﴿ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ * لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ ﴾ [التوبة : 65-66] ولكن إذا تاب تقبل توبته ؛ لقوله تبارك وتعالى : ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر :53] . ولكن هل يسقط عنه القتل ؟ الجواب على هذا : فيه تفصيل : إن كان الذي سب الرسول صلى الله عليه وسلم سبه وهو كافر لم يسلم بعد فإنه لا يقتل ؛ لعموم قوله تعالى : ﴿ قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ ﴾ [الأنفال :38]. أما إذا كان الذي سب الرسول مسلماً وارتد بسبب سبه الرسول صلى الله عليه وسلم فإن القول الراجح الذي اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية أنه يقتل مع قبول توبته ؛ أخذاً بالثأر للرسول صلى الله عليه وسلم . فإن قال قائل : إنه قد وجد أناس سبوا الرسول صلى الله عليه وسلم وقبل توبتهم ولم يقتلهم . قلنا : نعم . هذا صحيح ، لكن الحق في القتل لمن ؟ للرسول صلى الله عليه وسلم ، وإذا عفا عنهم في حياته فالحق له ، إن شاء قتلهم وإن شاء لم يقتلهم ، لكن بعد موته لا نستطيع معرفة إن كان الرسول سيعفو عنهم أم لا ، فإذا كانوا مستحقين للقتل بسبهم الرسول صلى الله عليه وسلم وهو حق آدمي ، ولم نعلم أنه عفا عنهم ، فإن الواجب قتلهم . ثم إن في قتلهم مصلحة وهو كف ألسنة غيرهم عن سب الرسول صلى الله عليه وسلم ، أما هم فقد قبل الله توبتهم إذا كانت توبتهم نصوحاً ، وأمرهم إلى الله ، وإذا لم يقتلوا اليوم ماتوا غداً ، وهذا هو القول الراجح في هذه المسألة . ويرى بعض العلماء أنه إذا تاب فلا تقبل توبته ويقتل كافراً ، وهو المشهور في مذهب الإمام أحمد ، قال في زاد المستقنع : ولا تقبل توبة من سب الله أو رسوله ، ولكن هذا القول ضعيف ؛ لأن الصواب : أن التوبة مقبولة متى صدرت على الوجه الصحيح ، لكن إن كان سب الله فإنه لا يقتل ، وإن كان قد سب الرسول فإنه يقتل ، ولعلكم تتعجبون فتقولون : أيهما أعظم : سب الله ، أم سب الرسول صلى الله عليه وسلم ؟!! الجواب : سب الله أعظم بلا إشكال ، إذاً فلماذا إذا تاب من سب الله قبلنا توبته ولم نقتله ، وإذا تاب من سب الرسول قبلنا توبته وقتلناه ؟ لأن من سب الله وتاب تاب الله عليه ، وقد أخبر الله تعالى عن نفسه أنه يسقط حقه فقال : ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر : 53] فنحن نعلم أن الله تعالى قد عفا عنه بتوبته من سب الله ، أما من سب الرسول فلا نعلم أن الرسول عفا عنه ، وحينئذٍ يتعين قتله . هذا وجه الفرق بينهما . وذهب بعض العلماء : إلى أن من سب الله أو رسوله ثم تاب قبلت توبته ولم يقتل ، فصارت الأقوال في المسألة ثلاثة ، أرجحها أن توبته تقبل ويقتل .
__________________
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|