|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() غربة وحنين إلى الوطن لشوقى التعرف بالشاعر : هو أمير الشعراء (أحمد شوقى) ولد بالقاهرة في 16 من أكتوبر سنة 1870م ودرس في مدرسة الحقوق ، وبُعث إلى فرنسا لدراسة الحقوق والآداب ، ولما عاد صار شاعر الخديو والقصر - ولما قامت الحرب العالمية الأولى سنة 1914م نفى إلى إسبانيا لصلته بالخديو عباس حلمى الثاني الذى عزله الإنجليز لتأييده تركيا ضدهم وبعد الحرب عاد إلى مصر فاتصل فاتصل بالشعب وصار لسان العروبة والإسلام وبويع أميرًا للشعر سنة 1927م - وتوفاه الله سنة 1932م . ومن آثاره الشوقيات - أسواق الذهب - مسرحيات شعرية هي : علي بك الكبير - قمييز - عنترة - كليوباترا - مجنون ليلى - الست هدى . وله مسرحية نثرية هي : أميرى الأندلس. 2- جو النص : هذا النص وليد تجربة شعرية صادقة ، فقد قاله شوقى وهو في منفاه بالأندلس معبرًا عن شعوره بالغربة والحنين إلى مصر متأثرًا بقصيدة البحترى السينية حين شعر بجفوه ابن المتوكل له فترك بغداد إلى المدائن ورأى آثار الفرس فيها . ومطلعها: صنت نفسى عما يدنس نفسى وترفعت عن جدا كل حبْس فعارضه شوقى وحاكاه بهذه القصيدة على نفس الوزن والقافية . 3- غرض النص : هذا النص من القصائد الوطنية التى عبر فيها شوقى عن حنينه إلى مصر وهو فى المنفى . 4- الأفكار : فى بدايتها حكمة عن أثر الزمن في النسيان وطلب الشاعر أن نعيد له ذكريات الشباب الحلوة. وانتقل إلى مصر التى لن يسلو القلب عنها فقلبه متعلق بها مرتبط بصوت البواخر في ميناء (برشلونة) يستقبلها بفرح وأمل ويودعها بيأس وحسرة - ثم يوجه عتابه للسفينة التى تبخل عليه بالرحلة إلى الوطن الذى حرمه الأعداء منه - ويعبر عن حب الوطن الذى لا يشغله عن نعيم الخلد فهو لا يغيب عن جفونه وحسه . 5- الألفاظ : ملائمة للجو النفسى والعبارات جزلة ، ومعظم الأساليب خبرية وبعضها إنشائي لإثارة المشاعر ، والمحسنات غير متكلفة غالبًا. 6- الصور : جزئية وكثيرة فقد كان شوقى مغرمًا بالصور البيانية كالتشبيه والاستعارة والكناية والمجاز المرسل. 7- الموسيقا : ظاهرة في التصريع ووحدة الوزن والقافية وحقيقة نابعة من انتقاء الألفاظ وحسن تنسيقها وترابط الأفكار وجمال الصور. 8- ملامح شخصية الشاعر : وطنى مخلص واسع الثقافة وشاعر موهوب. 9- الخصائص الفنية لأسلوبه : فصاحة الألفاظ وجزالة العبارات وروعة التصوير ووضوح الأفكار والاستعانة بالمحسنات. 10- ملامح المحافظة في النص : وحدة الوزن والقافية - والحرص على أصالة اللفظ والتأثر بالخيال القديم ومحاكاة الشعراء السابقين. 11- من ملامح التجديد : الموضوع جديد - اختيار عنوان للنص - الوحدة العضوية المتمثلة في وحدة الموضوع ووحدة الجو النفسى. آخر تعديل بواسطة mero_63 ، 28-05-2008 الساعة 06:13 PM |
#2
|
||||
|
||||
![]()
التعريف بالشاعر :
وُلِدَ الشاعر ( خليل مَطْران) سنة 1872م فى (بَعْلَبكَّ) بلبنان من أسرةٍ عربيةٍ أصيلةٍ ينتمى نسبها إلى الغساسنة، وكانت أمه فلسطينية تحبُّ الأدب وتقْرِضُ الشعر، وقد أجادَ العربية والتركية والفرنسية، وتنقل بين ( بيروت - وأنقرة - وباريس) ثم استقرً فى مصر سنة 1893م حتى توفى سنة 1949م ، ولذلك لُقِّبَ (بشاعرِ القُطْرَيْن) مصر ولبنان. وهو رائد المدرسة الرومانسية فى الشعر العربى المعاصرِ، وله ديوان شعر مطبوع فى ثلاثة أجزاءٍ يسمى ( ديوان الخليل). 2- جو النص : مرض ( خليل مَطْران) سنة 1902م بعدَ حبٍّ فاشل فنصحه الأصدقاء بالذهاب إلى الإسكندرية للاستشفاءِ من مرضهِ بهواء البحر وسحر الطبيعة، فأقام فى ضاحية (المكْسِ) غربَّى الاسكندرية ولكنه شعر بألم الفراق لحبيبته التى تركها فى القاهرة ، فاجتمع عليه الحبَُ والمرضُ وما فيهما من ضعف الجسم وعذاب القلب، فأبدع هذه القصيدة النابعة من تجربته الذاتية الصادقة. 3- غرض النص : الوصفُ الذى تطور فى العصر الحديث فصار تعبيرا عما فى النفسِ من مشاعر مع امتزاج بالطبيعة وتشخيص لها. 4- الأفكار : تدور حول (عذاب الحب وآلام المرض ) فطيبُ الهواء قد ينعش الجسم ولكنه يشعل نيران الحب فهو يعانى شوقا وحزنا وآلاماً فريدة - كما يبثُ الشاعر شكواه وضيقه إلى البحر الواسع فيجده مضطربا ضائقاً مثله، ويجلس على صخره صلبه فيتمنى أن يكون له قلب صلب مثلها فيفاجأ بأن تتابع الموج عليها يفتتها كما يفتت المرض أعضاءه، فتسودُ الدنيا فى عينيه ويرى الأفق معتكراً دامياً. وتتوارد عليه خواطر حزينه وهو يرى منظر الغروب حيث يموت النهار وتُصْرَعُ الشمس فيذكر حبيبته وهو فى هذا الموقف بين الأمل واليأس ويرى الشمس تنحدر كالدمعة الحمراء ويفقد الأمل فى البقاء وهو يرى نهاية النهار. وهى أفكار عميقة مترابطة واضحة مرتبة جديدة. 5- الألفاظ : سهلة واضحة ملائمة غالباً، والعبارات متماسكة، ومعظم الاساليب خبرية وبعضها إنشائى لإثارة المشاعر وفيها بعض المحسنات غير المتكلفة. 6- الصور : تتراوح بين التصوير الكلى وخطوطه الفنية (الصوت واللون والحركة) والتصوير الجزئى من تشبيه واستعارة وكناية ومجاز مرسل . وفيها توضيح وتشخيص وتجسيم وابتكار. 7- الموسيقا : ظاهرة فى وحدة الوزن والقافية وحسن التقسيم - وخفية نابعة من انتقاء الألفاظ وحسن تنسيقها وترابط الأفكار وجمال التصوير. 8- ملامح شخصية الشاعر : رقيق الشعور، مرهف الحسّ ، واسع الثقافة، عميق الفكر، رائع التصوير والتعبير، مجدد فى الشعر فهو رائد المدرسة الرومانسية لتأثرة بالرومانسية الفرنسية. 9- خصائص أسلوبه: وضوح الألفاظ ، مع التمسك بالفصاحة وإحكام الصياغة والزهد فى المحسنات، والتنويع بين الخبر والإنشاء، مع عمق المعانى والابتكار فيها ورسم الصور الكلية وصدق التجربة والوحدة العضوية، والجمع بين أصالة القديم وروعة الجديد. 10- من ملامح المحافظة على القديم: (أ) التزام وحدة الوزن والقافية. (ب) أصالة اللغة ودقتها. (جـ) انتزاع بعض الصور من التراث القديم. 11- من ملامح التجديد : (أ) اختيار عنوان للقصيدة تدور حوله الأفكار. (ب) رسم الصور الكلية. (جـ) الوحدة العضوية المتمثلة فى وحدة الموضوع ووحدة الجو النفسى. (د) التشخيص ومزج النفس بالطبيعة. |
#3
|
||||
|
||||
![]()
التعريف بالشاعر :
هو الشاعر المصرى ( عبد الرحمن شكرى) ولد سنة 1886م بمدينة بور سعيد - وتخرج فى مدرسة المعلمين العليا سنة 1909 م ثم بُعث إلى إنجلترا ونال درجة البكالوريوس فى الآداب وعمل مدرساً ثم صار ناظراً - ثم ترك الوظيفة وقضى بقية حياته فى عزله حتى توفى بالإسكندرية سنة 1958م وهو من (جماعة الديوان) التى تأثرت بالشعر الإنجليزى فى المذهب الرومانسى. وله سبعه دواوين مطبوعة. . 2- جو النص : يطمح الشاعر إلى بلوغ الكمال الإنسانى ولكنه يفشل فى ذلك ويسقط شهيداً للأمانى البعيدة، وهو فى هذا النص يعبر عن هذا الطموح إلى الكمال والفشل فى تحقيقه. 3- غرض النص : التعبير عن الأفكار الذاتية والآمال الإنسانية التى يحلم بها الإنسان. 4- الألفاظ : سهلة والعبارات متدفقة والمحسنات قليلة والأساليب خبرية وفيها أسلوب واحد خبرى لفظاً إنشائى معنى للدعاء وهو (فرحمة الله على شاعر..) . 5- الأفكار : واضحة ومترابطة فهو يتخذ الحكاية وسيلة لعرضها فى تسلسلٍ قصصي جذاب حيث يبحث عن المثالية فَِتُصبح كالطفل يجذبه بريق النجم العالى فيتجه إليه وكلما اقترب منه زاد بعداً حتى تخور قواه ويسقط قتيلا. 6- الصور : تتراوح بين التصوير الكلى وخطوطه من الصوت واللون والحركة - والتصوير الجزئى من تشبيه واستعارة وكناية وبعضها متأثر بالقرآن الكريم مما زاد فى روعته وجماله. 7- الموسيقا : ظاهرة فى وحدة الوزن والقافية - وخفيه نابعة من اختيار الألفاظ وتنسيقها وترابط الأفكار وجمال الصور. 8- ملامح شخصية الشاعر : شاعر موهوب يطمح إلى المثل العليا - ويعانى متاعب الحياة - وينتهى إلى العزلة والموت. 9- ينتمى إلى مدرسة الديوان وخصائصها : (أ) التعبير عن الذات والنفس الإنسانية والتأملات الفكرية. (ب) اعتبار القصيدة وحدة عضوية متماسكة. (جـ) وضوح الجانب الفكرى فى الشعر. (د) صدق التجربة والبعد عن تزاحم الصور البيانية. (هـ) اتخاذ الحكاية والشكل القصص وسيلة لعرض الموضوع. 10- من ملامح المحافظة على القديم : (أ) التزام الوزن ووحدة القافية. (ب) التأثر بأسلوب القرآن الكريم. 11- من ملامح التجديد: (أ) اختيار عنوان للنص تدور حوله الأفكار. (ب) الموضوع جديد يقوم على التأمل والاستبطان. (جـ) رسم الصور الكلية. (د) الوحدة العضوية المتمثلة فى وحدة الموضوع ووحدة الجو النفسى |
#4
|
||||
|
||||
![]()
التعريف بالشاعر :
ولد إبراهيم ناجى بالمنصورة فى 31 من ديسمبر سنة 1898 م - وتخرج فى كلية الطب لكنه أحب الأدب ولا سيما الشعر وانضم إلى جماعة (أبولو) الرومانسية سنة 1932 - وتوفى يوم 25 من مارس سنة 1953 وشعره مجموع فى ديوانين هما (وراء الغمام) و (من ليالى القاهرة) وتغنى له أم كلثوم قصيدة الأطلال - و (نشيد شباب مصر). 2- جو النص : هذا النص وليد تجربة شعرية ذاتية فقد جلس الشاعر على صخرة تقع بين النيل وجزيرة رملية انحسر عنها الماء بعد الفيضان عند مدينة المنصورة عاصمة الدقهلية سنة 1928 - وطافت برأسه ذكريات حب قديم حيث كان يلتقى هنا بمن يحب، فتحرك وجدانه وعبر عن مشاعره بهذه القصيدة. 3- غرض النص : الغزل الذى تطور على أيدى الرومانسيين فأصبح مناجاة للأماكن وحنيناً إلى الذكريات وامتزاجا بالطبيعة . 4- الأفكار : تدور حول ذكريات اللقاء الأول ، وتدخل القدر فى الفراق بين الحبيبين، وما أصاب القلوب من جراح والحرص على دوام الحب والوفاء، والأمل المتجدد فى عودة اللقاء. 5- الألفاظ : سهلة واضحة ملائمة للجو النفسى، والأساليب متنوعة بين الخبر والإنشاء وفيها بعض المحسنات غير المتكلفة. 6- الصور : جمع فيها الشاعربين التصوير الكلى وخطوطه (اللون - والصوت - والحركة) والجزئى من تشبيه واستعارة وكناية. 7- الموسيقا : ظاهرة فى الوزن والقافية والتصريع - وخفية نابعة من انتقاء الألفاظ وترابط الأفكار وجمال التصوير. 8- ملامح شخصية الشاعر : موهوب رقيق الإحساس عاش يقدس الحب عميق الفكر يميل إلى الحزن والتشاؤم، ينتمى إلى مدرسة (أبولو) الرومانسية التى تميل إلى الخيال والحزن والتشاؤم 9- من ملامح المحافظة : التزام الوزن والقافية، وانتزاع بعض الصور من الخيال القديم. ومن ملامح التجديد : اختيار عنوان للنص - تطوير الغزل - والامتزاج بالطبيعة - ورسم الصور الكلية - والوحدة العضوية. |
#5
|
||||
|
||||
![]()
التعريف بالشاعر :
ولد (إيليا أبو ماضى) فى لبنان سنة 1890 وقدم إلى مصر سنة 1902 واشتغل بالتجارة ، ولكن مواهبه الأدبية ظهرت فى الشعر فأصدر ديوانه (تذكار الماضى) سنة 1911، ثم هاجر إلى امريكا الشمالية وأقام فى (نيويورك) وانضم إلى (الرابطة القلمية) التى أسسها (جبران خليل) سنة 1920 - ونشر هناك ديوانه (الجداول) سنة 1927 - ثم (الخمائل) سنة 1946 وتوفى سنة 1957 وبعد وفاته نشر له يدوان (تبر وتراب). 2- جو النص : يميل بعض الناس إلى التشاؤم وشكوى الحياة لأتفه الأسباب، ولو نظروا حولهم بعين التفاؤل لوجدوا كثيرا من مظاهر الجمال التى تبعث السعادة فى النفوس - وهؤلاء يخاطبهم الشاعر مستنكرا شكواهم داعيا إياهم إلى بسمة الأمل التى تفتح لهم مجالات النشاط والعمل - وهذا النص من ديوان (الجداول). 3- غرض النص : الدعوة إلى التفاؤل والسعادة بالحياة. 4- الأفكار : تدور حول : لا داعى للشكوى فنعم الله حولنا كثيرة فيجب أن نبتسم للحياة ولا نندم على ما فات كما يجب البعد عن الوساوس والأوهام. 5- الألفاظ : سهلة واضحة ملائمة للجو النفسى والأساليب خبرية وإنشائية وفيها بعض المحسنات غير المتكلفة. 6- الصور : فى النص صور كلية خطوطها (اللون والصوت والحركة) وجزئية تعتمد على (التشبيه والاستعارة - والكناية - والمجاز المرسل). 7- الموسيقا : ظاهرة فى الوزن والقافية وحسن التقسيم والتصريع وخفية نابعة من انتقاء الألفاظ وترابط الأفكار وجمال التصوير. 8- المدرسة التى ينتمى إليها الشاعر : مدرسة المهاجر وسماتها : التأمل فى الحياة - والنزعة الإنسانية - وتشخيص الطبيعة وجمال الأسلوب القائم على سهولة الألفاظ وقربها من لغة الحياة. 9- ملامح شخصية الشاعر : سعه الثقافة - والميل إلى التفاؤل - والاتجاه الإنسانى. 10- من ملامح المحافظة : التزام الوزن والقافية - بعض الخيال مستمد من القديم. ومن ملامح التجديد : اختيار عنوان للنص - والدعوة إلى التفاؤل - ورسم الصور الكلية - والوحدة العضوية. |
#6
|
||||
|
||||
![]()
التعريف بالشاعر :
ولد (محمد إبراهيم أبو سنة ) سنة 1937 م فى قرية ( الودْى) من قرى مركز ( الصف) بمحافظة الجيزة بجمهورية مصر العربية، وحفظ القرآن الكريم، والتحق بالأزهر الشريف وتخرج فى كلية اللغة العربية، وبرع فى الشعر، وتأثر بحركات التجديد فأصبح من شعراء الجيل الثانى من رواد الشعر الجديد وأصدر عدة دواوين منها : البحر موعدنا - وأجراس المساء - ومرايا النهار - وشجر الكلام. 2- جو النص : النص وليد تجربة شعرية نابعة من حيرة الإنسان فى القرن العشرين بين القيم العليا السامية وبين المادية الزائفة، فعقد الشاعر موازنة بين الاتجاهين معتنقاً الاتجاه الأول ورمز إليه بكلمة (النسور) ؛ لأنها ترمز إلى السمو والإرتفاع والطموح والحرية، ورمز لأصحاب الاتجاه الآخر بالأرانب التى من طبيعتها الخوف والفزع والقفز والهرب وحب الأكل وإشباع المعدة. 3- غرض النص : تمجيد الأحرار المكافحين ليقتدى بهم الشباب، وتقبيح الكسالى الخاملين الجبناء ليبعد عنهم الشباب. 4- الأفكار : تدور حول حياة الطموح والكبرياء والسمو - وحياة الخاملين الجبناء - وإصرار الطامحين ووعيهم والدعوة إلى بلوغ الكمال. 5- الألفاظ : سهلة واضحة قريبة من لغة الحياة لكنها تميل إلى الرمز، والعبارات متدفقة وتقل فيها المحسنات. 6- الصور : تجمع بين التصوير الكلى وخطوطه الصوت واللون والحركة - والجزئى من تشبيه واستعارة وكناية. 7- الموسيقا : ظاهرة فى التفعيلة لكنها تتكرر بغير نظام مع التحرر من القافية لأن النص من مدرسة الشعر الجديد. 8- ملامح شخصية الشاعر : أنه حريص على المثل العليا ويعيش مشكلات الإنسان المعاصر ويعرض قضايا المجتمع ويدعو إلى التخلص من روح الضرورة والانتهازية. 9- ملامح التجديد فى النص : (أ) الاعتماد على التفعيلة والسطر الشعرى. (ب) عدم الالتزام بقافية موحدة . (جـ) استخدام الرمز الواضح. (د) تقسيم النص إلى مقاطع. (و) رسم الصور الكلية - والاعتماد على الوحدة العضوية. |
#7
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك
|
#8
|
||||
|
||||
![]()
الله يبارك فيك على مجهودك الاكثر من الرائع
__________________
$استغفر الله$
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
مشكوووووووووووووووووور
وجزاك الله خيرا |
#10
|
||||
|
||||
![]()
جزاكم الله خييييييييير يا اخوانى
|
#11
|
|||
|
|||
![]()
ميرسي اوووووووووووووووووووووي بجد تحفة
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم |
#12
|
||||
|
||||
![]()
مشكورين على المرور
|
#13
|
|||
|
|||
![]()
شكرا وجزاك اله خيرا عنا
|
#14
|
||||
|
||||
![]()
مشكورين اخوتى الافاضل
وخزاكم الله خير |
#15
|
||||
|
||||
![]()
كفيت بالشرح يا ميرو
بارك الله فيك
__________________
قالوا سكتُّ وقد خوصمتُ قلتُ لهم إنَّ الجوابَ لبابِ الشرِّ مفتاحُ والصمَّتُ عن جاهلٍ أو أحمقٍ شرفُ وفيه أيضاً لصونِ العرضِ إصلاحُ أما تَرَى الأُسْدَ تُخْشى وهْي صَامِتة والكلبُ يخسى لعمري وهو نباحُ ![]() |
العلامات المرجعية |
|
|