|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
طالبت الدعوة السلفية أبناء الحركة الإسلامية جميعاً بأن يقدروا الموقف حق قدره ويعرفوا حقيقة ما جرى من تغيير فى الوضع السياسى، وأن يتحلوا بالصبر والاحتمال، وألا يلقوا بأيديهم ودعوتهم إلى التهلكة وأن ينصرفوا من الميادين إلى مساجدهم وبيوتهم.
وقالت الدعوة، فى بيان اليوم الخميس، "لا يزال أمامنا عمل طويل ولابد لنا من مصالحة مع المجتمع بطوائفه ومؤسساته، نعتذر فيها عما صدر من البعض منا أخطأ طريقه فى التعبير والتصرف، لكننا نظن أنه أراد الخير والرفعة للدين والوطن". وأضافت الدعوة السلفية، أن "الممارسات الخاطئة والخطاب التكفيرى الداعى لل*** باسم الجهاد فى سبيل الله أدى إلى هذه اللحظات الأليمة فى تاريخ الأمة والتى تشهد عزل أول رئيس منتخب، وإيقاف مؤقت للعمل بالدستور الذى بذل فيه أكبر الجهد نصرة لشريعة الله وإثباتا لمرجعيتها فيه، وتمييزاً للهوية الإسلامية للأمة، وغيره مما لابد من المحافظة عليه فى أى تعديل قادم لا يمكن أن يقبل شعب مصر المساس بهذه الثوابت". وأشارت الدعوة إلى أن "ما يحدث فى هذه اللحظات رغم ألمه إنما نحتمله من أجل دفع ما هو أعظم ضررا وفسادا للدين والدنيا من الحرب الأهلية التى كادت أن تعصف بالبلاد وسفك للدماء المعصومة وتخريب للاقتصاد، بل لو لم يكن إلا احتشاد الملايين فى الميادين مما يعطل مسيرة العمل فى كل نواحى الحياة ويهدم الاقتصاد لكان كافيا فى أن يفشل أى قائد للأمة فى استكمال مسيرتها، فكيف مع وجود الانقسام الهائل والصدام الدموى الذى تسيل فيه الدماء التى حرمها الله، وسفك الدماء قرين الفساد فى الأرض بنص كتاب الله "مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِى إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِى الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَلِكَ فِى الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ". وتابعت الدعوة، أنه من أجل إحياء الأنفس خاصة الشباب المسلم الطاهر المحب للدين الذى يدفع البعض به إلى أتون صراع خاسر، ويفقد الدعوة الإسلامية رصيدها فى قلوب الناس، كما أنه غير متكافئ بالمرة، والذى لو كان مع كفار، وحاشى للجيش المصرى والشرطة المصرية وجموع الشعب أن يكونوا كفارا، لم يكن مأمورا به لأنه لا يحقق إعلاء كلمة الله، ولا الحكم بشريعته بل يبعدنا عن هذا الهدف العظيم الذى نسلك إليه السبل الشرعية وسنظل نسلكها بإذن الله، مشيرة إلى أنه "رغم كل المزايدات والتهم التى توجه إلى إدارة الدعوة السلفية وحزب النور بالبهتان وبالباطل، فقد تحملت كل ذلك صابرة مُحتسبة مُبتغية وجه الله، بإذن الله، تريد مصلحة العباد والبلاد". وتابعت "ليس من أراد الحق فأخطأه كمن أراد الباطل فأصابه، ليس هذا خذلانا للمسلمين ولا لولى الأمر المسلم، بل تقليلا لخسائر الدين والدنيا وجلبا لأعظم المصلحتين ودفعا لأكبر المفسدتين بعد أن وصلت البلاد إلى حافة الهاوية، ومن أجل ذلك كان حضورنا اجتماع المجلس العسكرى مع الرموز الدينية والسياسية". واستطردت الدعوة السلفية فى بيانها "مازال أمامنا فرصة لكى تبقى مصر دولة متماسكة ذات جيش قوى وشعب متدين وصحوة إسلامية ملزمة لكل العالم الإسلامى، فحذارى من تضييعها جريا وراء السراب". وأكد الدعوة السلفية أن "جيش مصر الوطنى عهدنا معه ألا يفرط أبدا فى الشريعة وموادها فى الدستور والهوية الإسلامية، ولقد وفى دائما بما تعهد به منذ الثورة بعدم إطلاق رصاصة واحدة ضد الشعب والحفاظ على حرمة الوطن والمواطنين بجميع طوائفهم الذين لا نقبل ولا يقبل جيشنا الوطنى وشرطتنا أى تجاوز فى حقوقهم وحرياتهم وحرماتهم حتى المخالفين لقرارات القوات المسلحة، فلن تعود أبدا صورة العهد البائد من الظلم والعدوان على الشعب خصوصا أبناء العمل الإسلامى الذين تعرضوا للظلم والاضطهاد على يد نظام مبارك، فلن تعود عقارب الساعة إلى الوراء أبدا إن شاء الله". وأضافت الدعوة "نهيب بشباب مصر المسلم أن يحفظ دماءه ودماء جيشنا الوطنى وشرطتنا الوطنية وأن يضع يده فى أيدى كل طوائف الشعب لبناء مصر الجديدة القائمة على دينها ووطنيتها ووحدتها، وانشغلوا بالعبادة والدعوة والعمل". |
#2
|
||||
|
||||
![]() قال هيثم الحريرى، عضو اللجنة التنسيقية لـ30 يونيو وعضو مؤسس بحزب الدستور، إن بيان القوات المسلحة لم يتضمن توضيح بعض الأمور الهامة، منوهاً عن أن اللجنة التنسيقية سوف تصدر بياناً لتوضيح بعض النقاط الهامة، ورؤيتها حول خارطة الطريق التى وضعتها القوات المسلحة. وأشار إلى أن المظاهرات سوف تستمر بالميادين لحين وضع جدول زمنى لخارطة الطريق، وبعض الضوابط المحددة لتنفيذها. وشدد "الحريرى" على عدم حق الرئيس المؤقت الحالى إصدار إعلانات دستورية دون الرجوع إلى الشعب، مطالباً بضوابط معلنة لهذا الأمر والرجوع إلى لجنة من الفقهاء الدستوريين، كما طالب الحكومة الجديدة بتوضيح أولوياتها، والإفراج عن كافة المعتقليين مثل أحمد دومة وحسن مصطفى واتخاذ قرار لإعادة تسعير الطاقة للمصانع كثيفة الاستهلاك، وسرعة إقرار الحد الأدنى والأقصى للأجور، وإدارة حوار مجتمعى حقيقى حول أى قرار يصدر فى الدولة. وطالب بتحديد ضوابط لتشكيل لجنة وضع الدستور، ليمثل فيها جميع القوى السياسية، وأن تتشارك مع رئيس المحكمة الدستورية فى وضع قانون الانتخابات. وعن المصالحة الوطنية، أشار إلى أن الموافقة على المصالحة الوطنية مع كل أطياف الشعب لا بديل عنها، ماعدا كل من لوثت يده بالدماء ودعا أو شارك أو حرض على ال*** أو أدين فى فساد ونهب أموال فلا تهاون معهم ويجب محاكمتهم بالقانون. |
#3
|
||||
|
||||
![]() صرح مصدر مسؤول بوزارة الخارجية القطرية بأن دولة قطر ستظل سنداً وداعماً لجمهورية مصر العربية الشقيقة لتبقى قائداً ورائداً في العالم العربي والاسلامي. وأكد المصدر في تصريح لوكالة الانباء القطرية أن سياسة دولة قطر كانت دائماً مع إرادة الشعب المصري الشقيق وخياراته بما يحقق تطلعاته نحو الديمقراطية والعدالة الاجتماعية ، وقد تجلى ذلك واضحاً في موقفها في ثورة 25 يناير 2011، ودعم مصر في المراحل الصعبة التي تلتها. وستظل قطر تحترم إرادة جمهورية مصر العربية والشعب المصري بكل مكوناته. وأشاد المصدر بالدور الذي تضطلع به القوات المسلحة المصرية في الدفاع عن مصر وأمنها القومي ، مؤكداً على ضرورة تعزيز اللحمة الوطنية بين جميع أبناء الشعب المصري الشقيق وتغليب مصالحه وإرادته وفقاً لثوابت ثورة 25 يناير المجيدة ومكتسباتها، ومن أجل تحقيق أهدافها. وأكدت دولة قطر على استمرار علاقاتها الأخوية المتميزة مع جمهورية مصر العربية والعمل على تنميتها وتطويرها بما يخدم مصالح البلدين الشقيقين وشعبيهما. حفظ الله مصر وشعبها من كل مكروه. |
#4
|
||||
|
||||
![]() قال المستشار عدلى منصور رئيس الجمهورية المؤقت، إن المهمة ثقيلة جدا وأتمنى من الله العون فى هذه المهمة مع الشعب العظيم، مشيرا إلى أنه لم يأت بالانتخابات لكنه تم تكليفه من قبل ثوار الميدان الذين طالبوا بأن يتولى شئون البلاد. وطالب منصور فى تصريحات صحفية، الجميع بأن يكون جزءا واحدا وحشد الطاقات حتى بما فيهم جماعة الإخوان المسلمين الذين يعدوا جزءا من نسيج هذا الشعب ودعاهم للاندماج مع الشعب دون إقصاء فى حالة تلبية النداء. واختتم قائلا: "جئت لإدارة مهمة محددة وهى الدعوة لانتخابات رئاسية وانتخابات برلمانية لبناء مؤسسات الدولة". |
#5
|
||||
|
||||
![]() تقدم المستشار حسام الغريانى، رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان باستقالته اليوم الخميس، من رئاسة المجلس القومى، وأضاف فى رسالة لمحمد الدماطى نائب رئيس المجلس أن الحديث عن حقوق الإنسان فى مصر أصبح عبثا فى هذه اللحظة. |
#6
|
||||
|
||||
![]() إبراهيم منير كشف مصدر فى جماعة الإخوان المسلمين، عن وجود انقسام بين أعضاء التنظيم الدولى للجماعة حول التعامل مع المظاهرات الشعبية ضد الرئيس محمد مرسى، مشيرا إلى أن هناك مجموعة داخل التنظيم بقيادة الشيخ راشد الغنوشى، زعيم حزب النهضة التونسى، تتبنى وجهة النظر المطالبة بالاستجابة لمطالب المعارضة. وقالت مصادر قريبة الصلة من «الغنوشى» إنه طالب الجماعة فى القاهرة بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وإنه قال لهم «فى حال فوزكم بها ستستقر أموركم تمامًا»، وأضافت المصادر، التى فضلت عدم ذكر أسمائها، أن هناك تواصلاً مستمراً بين أعضاء التنظيم الدولى للجماعة، ولكنهم لم يصلوا إلى حلول تؤدى إلى استقرار الجماعة، التى وصفتها المصادر بأنها «قلب إخوان العالم». وتابعت أن الغنوشى يحاول إقناع جميع أعضاء التنظيم بضرورة مطالبة الرئيس مرسى بالدعوة لانتخابات رئاسية مبكرة، وسط اعتراضات من أعضاء بالتنظيم فى عدة دول عربية وأوروبية، بدعوى الحفاظ على التنظيم الدولى للإخوان، حتى لا يتم الفتك به عبر حكومات الدول العربية والأجنبية بعد انهيار الجماعة بمصر. وقال الدكتور كمال الهلباوى، المتحدث السابق باسم التنظيم الدولى للإخوان المسلمين فى الغرب، إن التنسيق «طبيعياً» لطبيعة العلاقة بين التنظيم فى مصر والتنظيم الدولى، بالإضافة إلى أن الجماعة فى مصر «هى الأم الحاضنة لجميع تيارات الإسلام السياسى فى العالم». وأضاف «الهلباوى» لـ«المصرى اليوم» أن التنظيم الدولى ينقسم بين أعضائه إلى متشددين فى آرائهم ويتجهون للصدام دائماً، ويطلق عليهم «صقور»، وفريق آخر يميل إلى استخدام العقل والحوار كسبيل للخروج من الأزمات، ويتزعمه الشيخ راشد الغنوشى، زعيم حزب النهضة التونسى. آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 04-07-2013 الساعة 01:36 PM |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|