اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-09-2008, 03:10 AM
الصورة الرمزية محمد رافع 52
محمد رافع 52 محمد رافع 52 غير متواجد حالياً
مشرف ادارى متميز للركن الدينى ( سابقا )
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 19,444
معدل تقييم المستوى: 36
محمد رافع 52 will become famous soon enough
Icon3 البيت...المدرسة...المجتمع-شاركونا برأيكم -

البيت ....المدرسة....المجتمع

ثلاث محاور رئيسية فى حياتنا
البيت هو أهلنا والمكان الذى نعيش فيه
المدرسة هى المكان الذى نتعلم فيه
المجتمع هو البيت الكبير الذى يحوى عدد غير محصور من الناس


فأى من تلك الأشياء يؤثر فى حياتنا
وبأى المحاور تتشكل بنية الأنسان
هل هى المدرسة أم البيت أم المجتمع ؟
من الذى ينمى فكرنا ويرسخ القيم فى عقولنا ؟
هل هى محاور منفصلة أم متصلة ؟
وهل يمكن لكل منهم أن يبنى أنسان سوى فى تفكيره ؟

شاركونا برأيكم دام فضلكم

آخر تعديل بواسطة محمد رافع 52 ، 08-09-2008 الساعة 03:31 AM
  #2  
قديم 08-09-2008, 03:22 AM
الصورة الرمزية محمد رافع 52
محمد رافع 52 محمد رافع 52 غير متواجد حالياً
مشرف ادارى متميز للركن الدينى ( سابقا )
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 19,444
معدل تقييم المستوى: 36
محمد رافع 52 will become famous soon enough
افتراضي

اخى الفاضل الكريم اختى الفاضلة الكريمة
رايكم امانة لانه قد يؤثر فى الاخرين
ويكون له اثره فى كثير من الناس
فارجو الانتباه الى هذا جيدا
والله الموفق والمعين
  #3  
قديم 08-09-2008, 10:03 AM
الصورة الرمزية الشفق الباكي
الشفق الباكي الشفق الباكي غير متواجد حالياً
طالبه جامعيه ( صيدله المنصوره )
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 1,110
معدل تقييم المستوى: 18
الشفق الباكي is on a distinguished road
افتراضي

اعتقد التلاته محاور بتاثر فى حياتنا وتبنى افكار معينه داخلنا
واعتقد دلوقتى ان التلات محاور ببقى بينهم صدام كبير جدا فى حياتنا
فى البيت بتتعلم قيم واخلاق معينه الاهل بيحاولوا يزرعوها فى الابن او الابنه
تروح المدرسه هتتعامل مع مدرسين ملناش دعوه بدول دول زى بابا وماما يعنى تقريبا حرصا منهم علينا بيحاولوا يحافظوا على هذه القيم
تتعامل مع زميلات وزمايل انسى نص القيم تتمحى تتعلم تكدب وتغش ....الخ من اجمل الصفات اللى ممكن تتوافر فيك بيكتشفوا مواهبك الدفينه...دا مايمنعش ان فى ناس برده محترمه وبتحاول مع الناس التانيه اللى قلت عليهم انها تحافظ على القيم دى
اول تعامل بينك وبنين المجتمع ككل يعنى تتعامل فى نطاق اكبرمن البيت والمدرسه يعنى فى الشارع تروح مع بابا فى تخليص مصلحه
هنا بقى هتلاقى عكس اللى ماما وبابا علمهولك تمام
ان اللى بيعرف يخلص اموره هو الشاطر
طبعا مش اللى ماما قالت عليه مش اللى مابيكدبش ولا بيرشى ولا حاجات من دى طبعا
تلاقى نفسك فى الاخر حتى قبل ماتكبر تقول هم ماما وبابا كانوا تاعبين نفسهم ليه وبيربونى على الحاجات دى ويقولوا انها الصح
عشان لما اجى اتصرف زى كل الناس احس ان بعمل حاجه غلط
ويبدا من هنا الصراع داخل كل واحد فينا بين المبادئ اللى اتعلمها فى البيت واللى اهله قالوا عليها صح
وبين الواقع اللى تقريبا بيقولوا دا بابا وماما دول مش فاهمين الحياه
ماتكدبش ليه ودا ممكن يعفيك من حاجات كتير
ماتنفقش ليه ودا يوصلك لحاجات كتير
ماترشيش الموظف اللى قدامك ليه ودا هيخلصلك مصلحه
يوووووووووووووووه وهتفضل عايش فى دوامه طول حياتك
وعلى موضوع ان الصدام بين التلات محاور دى بيبنى شخصيه سويه
دى بقى صعب على حسب قوه الشخصيه ومين هيتحمل صراع زى دا ويفضل على ميادئ ماما وبابا وهيعيش فى عالم يحصله فى صدام كبير لان الحاجات التانيه اصبحت واقع واعتقد ان دا اللى بيتعب
الشخصيه اللى هتنسى كلام ماماوبابا دا هتعيش فى المجتمع عادى خالص ومش عارفه هيفتكروا كلام ماماوبابا ولا هينسوه زى اى كلام
فى راى الاتنين هيبقوا اسوياء
بس مجرد واحد تعبان عشان قيم معينه وواحد مستريح فى مجتمه عشان بيكدب او حتى بيسرق


متاكده انكم هتزهقوا منى من كتر الكلام
تقبل مرورى
__________________
وداااااااع
  #4  
قديم 08-09-2008, 12:37 PM
الصورة الرمزية محمد رافع 52
محمد رافع 52 محمد رافع 52 غير متواجد حالياً
مشرف ادارى متميز للركن الدينى ( سابقا )
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 19,444
معدل تقييم المستوى: 36
محمد رافع 52 will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق الباكي مشاهدة المشاركة
اعتقد التلاته محاور بتاثر فى حياتنا وتبنى افكار معينه داخلنا
واعتقد دلوقتى ان التلات محاور ببقى بينهم صدام كبير جدا فى حياتنا
فى البيت بتتعلم قيم واخلاق معينه الاهل بيحاولوا يزرعوها فى الابن او الابنه
تروح المدرسه هتتعامل مع مدرسين ملناش دعوه بدول دول زى بابا وماما يعنى تقريبا حرصا منهم علينا بيحاولوا يحافظوا على هذه القيم
تتعامل مع زميلات وزمايل انسى نص القيم تتمحى تتعلم تكدب وتغش ....الخ من اجمل الصفات اللى ممكن تتوافر فيك بيكتشفوا مواهبك الدفينه...دا مايمنعش ان فى ناس برده محترمه وبتحاول مع الناس التانيه اللى قلت عليهم انها تحافظ على القيم دى
اول تعامل بينك وبنين المجتمع ككل يعنى تتعامل فى نطاق اكبرمن البيت والمدرسه يعنى فى الشارع تروح مع بابا فى تخليص مصلحه
هنا بقى هتلاقى عكس اللى ماما وبابا علمهولك تمام
ان اللى بيعرف يخلص اموره هو الشاطر
طبعا مش اللى ماما قالت عليه مش اللى مابيكدبش ولا بيرشى ولا حاجات من دى طبعا
تلاقى نفسك فى الاخر حتى قبل ماتكبر تقول هم ماما وبابا كانوا تاعبين نفسهم ليه وبيربونى على الحاجات دى ويقولوا انها الصح
عشان لما اجى اتصرف زى كل الناس احس ان بعمل حاجه غلط
ويبدا من هنا الصراع داخل كل واحد فينا بين المبادئ اللى اتعلمها فى البيت واللى اهله قالوا عليها صح
وبين الواقع اللى تقريبا بيقولوا دا بابا وماما دول مش فاهمين الحياه
ماتكدبش ليه ودا ممكن يعفيك من حاجات كتير
ماتنفقش ليه ودا يوصلك لحاجات كتير
ماترشيش الموظف اللى قدامك ليه ودا هيخلصلك مصلحه
يوووووووووووووووه وهتفضل عايش فى دوامه طول حياتك
وعلى موضوع ان الصدام بين التلات محاور دى بيبنى شخصيه سويه
دى بقى صعب على حسب قوه الشخصيه ومين هيتحمل صراع زى دا ويفضل على ميادئ ماما وبابا وهيعيش فى عالم يحصله فى صدام كبير لان الحاجات التانيه اصبحت واقع واعتقد ان دا اللى بيتعب
الشخصيه اللى هتنسى كلام ماماوبابا دا هتعيش فى المجتمع عادى خالص ومش عارفه هيفتكروا كلام ماماوبابا ولا هينسوه زى اى كلام
فى راى الاتنين هيبقوا اسوياء
بس مجرد واحد تعبان عشان قيم معينه وواحد مستريح فى مجتمه عشان بيكدب او حتى بيسرق


متاكده انكم هتزهقوا منى من كتر الكلام
تقبل مرورى
شرفت بمروركم الكريم ومشاركتكم القيمة التى تعبر عن واقع اليم نعيش فيه
اللهم اصلح احوال المجتمع وما فيه من خلل
واصلح لنا مدارسنا حتى يتناسب دورها الى ما نصبو اليه
واصلح لنا اسرنا حتى تربى اولادنا على الاخلاق الحميدة
واصلح اللهم لنا الاحوال كلها حتى ينصلح المجتمع كله
  #5  
قديم 08-09-2008, 04:02 PM
الصورة الرمزية براءة
براءة براءة غير متواجد حالياً
طالب جامعي
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
العمر: 33
المشاركات: 1,929
معدل تقييم المستوى: 0
براءة is an unknown quantity at this point
افتراضي

بردو انا شايفة ان ال 3 مهمين بس الاهم البيت ثم المدرسة ثم المجتمع ،،
ده رأيي
__________________
والعز كل العز في ايماني
  #6  
قديم 08-09-2008, 04:13 PM
الصورة الرمزية محمد رافع 52
محمد رافع 52 محمد رافع 52 غير متواجد حالياً
مشرف ادارى متميز للركن الدينى ( سابقا )
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 19,444
معدل تقييم المستوى: 36
محمد رافع 52 will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحمة للعالمين مشاهدة المشاركة
بردو انا شايفة ان ال 3 مهمين بس الاهم البيت ثم المدرسة ثم المجتمع ،،
ده رأيي
اختى الفاضلة رحمة بالطبع و ربنا يصلح كل هذه المحاور
ويهدينا الى الخير ويوفقنا اليه
  #7  
قديم 08-09-2008, 11:27 PM
الصورة الرمزية محمد رافع 52
محمد رافع 52 محمد رافع 52 غير متواجد حالياً
مشرف ادارى متميز للركن الدينى ( سابقا )
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 19,444
معدل تقييم المستوى: 36
محمد رافع 52 will become famous soon enough
افتراضي

الاخوة الاحباء اين ارائكم النيرة المفيدة حتى تعم الفائدة
هل المدرسة ام البيت ام المجتمع ام هم جميعا ام عنصرين فقط
شارك يا اخى الحبيب
  #8  
قديم 09-09-2008, 10:35 AM
الصورة الرمزية محمد رافع 52
محمد رافع 52 محمد رافع 52 غير متواجد حالياً
مشرف ادارى متميز للركن الدينى ( سابقا )
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 19,444
معدل تقييم المستوى: 36
محمد رافع 52 will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد رافع 52 مشاهدة المشاركة
الاخوة الاحباء اين ارائكم النيرة المفيدة حتى تعم الفائدة
هل المدرسة ام البيت ام المجتمع ام هم جميعا ام عنصرين فقط
شارك يا اخى الحبيب
العلاقة بين المدرسة والأسرة
علاقة تكاملية تبادلية ، فالبيت هو مورد «التلاميذ» والمدرسة هي التي تتناول هؤلاء التلاميذ بالتربية والتعليم بالشكل الذي يتلاءم مع قدراتهم ومهاراتهم وبالشكل الذي يتطلبه المجتمع. الأسرة مسؤولة أيضاً إلى حد كبير عن الجانب التحصيلي للطفل؛ لأنها هي التي تثري حياة الطفل الثقافية في البيت من خلال وسائل المعرفة، كالمكتبة مثلاً والتي تسهم في إنماء ذكاء الطفل، كما أن الأسرة المستقرة التي تمنح الطفل الحنان والحب تبعث في نفسه الأماني والطمأنينة وبالتالي تحقيق الاستقرار والثبات الانفعالي، والأسرة التي تحترم قيمة التعليم وتشجع عليه تجعل الطفل يقبل على التعليم بدافعية عالية. ولكي تهيئ الأسرة الظروف الملائمة لأبنائها عليها أن تراعي متطلبات كل مرحلة عمرية من حياة الطفل، وتوفير المناخ المناسب للتعليم والاستذكار. وعلى الأسرة أن تراقب سلوكيات الأبناء بصفة متميزة وملاحظة ما يطرأ عليها من تغيرات.

  #9  
قديم 09-09-2008, 10:37 AM
الصورة الرمزية محمد رافع 52
محمد رافع 52 محمد رافع 52 غير متواجد حالياً
مشرف ادارى متميز للركن الدينى ( سابقا )
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 19,444
معدل تقييم المستوى: 36
محمد رافع 52 will become famous soon enough
افتراضي

أهداف التعاون بين البيت والمدرسة:_

- التكامل بين البيت والمدرسة والعمل على رسم سياسة تربوية موحدة للتعامل مع الطلاب، بحيث لا يكون هناك تعارض أو تضارب بين ما تقوم به المدرسة وما يقوم به البيت.
- التعاون في علاج مشكلات الطالب، وبخاصة التي تؤثر في مكونات شخصيته.
- رفع مستوى الأداء وتحقيق مردود العملية التربوية.
- تبادل الرأي والمشورة في بعض الأمور التربوية والتعليمية التي تنعكس على تحصيل الطلاب.
- رفع مستوى الوعي التربوي لدى الأسرة ومساعدتها على فهم نفسية الطالب ومطالب نموه.
- وقاية الطلاب من الانحراف عن طريق الاستمرار والاتصال المستمر بين البيت والمدرسة.

  #10  
قديم 26-09-2008, 08:47 PM
الصورة الرمزية منى ذكى
منى ذكى منى ذكى غير متواجد حالياً
طالب جامعي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
العمر: 34
المشاركات: 279
معدل تقييم المستوى: 17
منى ذكى is on a distinguished road
افتراضي

انا شايفة ان طبعا التلاتة مهمين بس اهم حاجة البيت بس المدرسة للاسف اعتقد ان ميقاش لها تاثير كبير زى الاول واساسا شهر فى الدراسة والطلبة بتبطل تروح والناس بتبقا رايحة المدرسة علشان الغياب بس مش اكبر هدف هو التعليم
يعنى ممكن الترتيب يكون البيت والمجتمع والمدرسة
__________________
رجعت للمنتدى ومش عارفة رجعت ليه بس حاجة رجعتنى وخلاص...وحشتونى
  #11  
قديم 26-09-2008, 09:09 PM
الصورة الرمزية محمد رافع 52
محمد رافع 52 محمد رافع 52 غير متواجد حالياً
مشرف ادارى متميز للركن الدينى ( سابقا )
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 19,444
معدل تقييم المستوى: 36
محمد رافع 52 will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى ذكى مشاهدة المشاركة
انا شايفة ان طبعا التلاتة مهمين بس اهم حاجة البيت بس المدرسة للاسف اعتقد ان ميقاش لها تاثير كبير زى الاول واساسا شهر فى الدراسة والطلبة بتبطل تروح والناس بتبقا رايحة المدرسة علشان الغياب بس مش اكبر هدف هو التعليم
يعنى ممكن الترتيب يكون البيت والمجتمع والمدرسة
الاخت الفاضلة
ياريت المدرسة ترجع زى زمان لان المدرسة هى الاساس
لو انصلح حال التعليم انصلح حال المجتمع والاسرة
__________________
  #12  
قديم 05-11-2008, 12:20 AM
الصورة الرمزية محمد رافع 52
محمد رافع 52 محمد رافع 52 غير متواجد حالياً
مشرف ادارى متميز للركن الدينى ( سابقا )
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 19,444
معدل تقييم المستوى: 36
محمد رافع 52 will become famous soon enough
افتراضي

تربويون: تقويم السلوك وتصحيح الانحراف والتنسيق بين البيت والمدرسة ضرورة حتمية
وسط غزارة حجم المواد الإعلامية المرئية والإلكترونية التي ينفتح عليها المجتمع


أكد مسؤولون تربويون ومديرو مدارس ارتفاع الوعي لدى أولياء الأمور حول ضرورة التعاون بين المدرسة والمنزل في ظل المتغيرات العالمية الحديثة ووسط غزارة حجم المواد الإعلامية المرئية والإلكترونية التي ينفتح عليها المجتمع .

ويقول المسؤولون في وزارة التربية والتعليم إن ولي الأمر بات يدرك حجم المسؤوليات وضرورة متابعة المدرسة، في حين تدور الأحاديث عن خطورة الفضائيات والإعلام وضرورة الإرشاد الوقائي للطالب من قبل مديري المدارس.
وفي مقابل ذلك، يؤكد الطلاب أنهم يدركون مدى أهمية المدرسة والبيت والتعاون بينهما ويكشفون مدى تأثير الإعلام على سلوكياتهم، وانعكاس الأنشطة غير الصفية على أخلاقهم.
* مديرو المدارس
إن دور المدرسة يتجلى في تهيئة المناخ المناسب والبيئة التربوية التي تعين على تحقيق رعاية الطلاب وحل مشكلاتهم وكذلك تيسير الإمكانيات لتطبيق البرامج التربوية في المدرسة والاستفادة من كل الطاقات المتوفرة من الآباء والمعلمين.
أن من ضمن الأدوار المهمة، التوجيه والإرشاد ورعاية السلوك ومتابعة ورصد الظواهر السلوكية العامة لدى الطلاب والعمل على وضع الخطط بالتعاون مع الجميع لإيجاد الحلول المناسبة لها وكذلك حث أولياء أمور الطلاب على متابعة أبنائهم سلوكيا ودراسيا وعلميا.
إن دور المدرسة ازداد أهمية في الآونة الأخيرة على ضوء التغيرات الطارئة عالميا، حيث لا بد أن تتولى المدرسة مهمة تحصين الطالب ضد الكثير من السلوكيات والأفكار إضافة إلى البيت التي يمثل جزءا لا يتجزأ من المدرسة لإسهامه الكبير في تقويم سلوك الطلاب ومد جسور التعاون الإيجابي مع المدرسة.
إن هناك دورا حيويا للإعلام في توجيه سلوك الطلاب إذ أن كثير من الطلاب يقلد ما يعرض من وسائل الإعلام، يقابله سعي جاد من إدارات المدارس لتغيير بعض السلوك المكتسب من الوسائل الإعلامية.
الصحبة،: إن لها دورا مهما في حياة الطالب «الجليس الصالح وجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير»، تحاول إدارات المدارس خلق بيئة صحية للنشاط الطلابي، مفيدا بأنه سيؤدى إلى تعديل الكثير من السلوكيات متى وظف التوظيف الصحيح ومتى خطط له لمتابعة ما يطرأ في المجتمع من سلوكيات.
دور الإعلام على الطالب وسيلة نفاثة تخترق عقول الشباب والطلاب في هذا العصر، مما يؤثر على سلوكهم في الجانبين السلبي والإيجابي، مناشدا المسؤولين في وزارة الثقافة والإعلام وعلى رأسهم الوزير تكثيف البرامج الهادفة التي تسهم في تقويم سلوك الطلاب وتقف سدا منيعا في وجه بعض القنوات الفضائية الهابطة المؤثرة في الطالب.
وحول الأنشطة الطلابية أن لها دورا بارزا وكبيرا في تنمية وتحسين سلوك الطلاب وتطويرهم ذاتيا وذلك من خلال اختيار الأنشطة الهادفة كإقامة الندوات والمحاضرات التي تكمن في استدعاء بعض العلماء لتحذيرهم من الوقوع في الآثام كعقوق الأبناء والتدخين والمخدرات وأيضا اختيار بعض الأنشطة الترفيهية التي تقتبس منها تعديل سلوك الطلاب بطريق غير مباشر مما يكون له وقع في نفس الطالب فيتعدل سلوكه ذاتيا.
أما محمد بن مساعد الغامدي، مدير «متوسطة الأمام الشافعي» في الرياض فقال، إن المرحلة الحالية تحتاج إلى تفعيل أكثر من قبل إدارات المدارس بمرحلة الإرشاد الوقائي والإرشاد العلاجي وتطبيقها على الطلاب بكل دقة ومتابعة كيفية تطوير هذه الدور التربوي في حياة الطالب المدرسية.
وزاد الغامدي أن دور المدرسة في تقويم سلوك الطالب يضمن دورا تحفيزيا لإبعاده عن المخالفات السلوكية وتشجيعه على الانتظام والمبادرات الإيجابية وتقبل التعليمات المدرسية وتنفيذها داخل المدرسة وخارجها. مشيرا الى أن هذا الدور لم يتلاش إطلاقا في المدارس حيث خصصت مائة درجة للسلوك بواقع خمسين درجة لكل فصل دراسي، تضاف إلى درجات الطالب نهاية العام، بحيث تقوم إدارة المدرسة بحسم درجات من رصيد الطالب بناء على المخالفات التي ارتكبها بعد مرحلة الإرشاد الوقائي والإرشاد العلاجي.
وتحدث الغامدي عن دور الأنشطة الطلابية، موضحا أنها تعكس الإيجابيات على الطلاب في تحسين سلوكهم ذاتيا، وأشار الى أن الأنشطة الطلابية هامة في حياة الطالب وفي تحسين سلوكه، خاصة إذا أشبعت رغبته وخففت من حدة قوته وعنفوانه ووجهت التوجيه الصحيح الذي يخدم الطالب ويعدل سلوكه السلبي إلى إيجابيي.
إلى ذلك، قال حمد بن سعد الفرشان، مدير «ثانوية الشوكاني» في الرياض، إن للمدرسة دورا كبير في تقويم سلوك الطلاب عبر المعلم الذي يمكنه المساهمة في تعديل سلوك الطالب غير المرغوب فيه، وتعزيز السلوك الحسن، وتنمية الأخلاق الفاضلة، لافتا إلى أن برامج المدرسة الصفية واللاصفية خير معين في تعديل سلوك الطلاب، وهذا الدور لا يزال يشغل حيزا من تفكير إدارات المدارس.
* مسؤولون وتربويون
* وعلى الصعيد الرسمي، أوضح الدكتور احمد بن سعد آل مفرح، مدير عام الأشراف التربوي بوزارة التربية والتعليم، أن المدرسة تقوم بدور رئيسي في تقويم سلوك الطلاب، خاصة إذا قامت بتوعية الطلاب وإبلاغهم بحقوقهم وواجباتهم، لافتا إلى أن وزارة التربية والتعليم أصدرت لائحة تقويم سلوك الطلاب التي تطبق حاليا في جميع مدارس السعودية، إضافة إلى ما تقوم به المدارس من توعية وتوجيه عبر برامج تدريبية وأنشطة لا صفية داخل المدرسة وخارجها.
وتطرق آل مفرح في حديثه عن الإعلام إلى أنه يتوجب على الأسرة اختيار القنوات الإعلامية الهادفة وتوعية أبنائها وحمايتهم من التيارات الثقافية الهدامة بالتعاون مع المدارس وبقية المؤسسات التربوية والإعلامية في المجتمع.
من ناحيته، أكد الدكتور عبد العزيز بن راشد المطيردي، عضو هيئة التدريس بكلية الآداب بجامعة الملك سعود، أن رسالة المعلم تتجاوز التلقين والتحفيظ للمعلومات إلى التربية والتهذيب وبناء شخصية الطالب المتكاملة، فإذا كان هناك تواصل بين إدارة المدرسة والأساتذة والإرشاد الطلابي على القيام بتقويم سلوك الطلاب فانه يؤتي ثماره.
ولفت المطيردي إلى أن تقويم السلوك وتصحيح الانحراف عند الطلاب مسؤولية مشتركة بين البيت والمدرسة، إذ على الجانبين السعي لتحقيق ذلك وان يكون بينهما تنسيق وطيد، موضحا أن صيغة التعاون بين الطرفين تختلف بحسب نوعية الانحراف ودرجته وسلوك الطالب، لكن لا بد أن يشمل التقويم المدرسي في جميع المراحل للجوانب السلوكية.
وأبان المطيردي ضرورة وجود تنسيق وتعاون بين وزارتي التربية والإعلام لبث بعض البرامج والمسلسلات التي تزرع السلوك القويم وتعالج بعض السلوكيات المنحرفة عند الطلاب إضافة إلى اختيار الوالدان نوعية ما يشاهده ويقرؤه أولادهم وان يوفروا لهم البديل كأفلام الفيديو البناءة.
* أولياء أمور
* قال احمد حسن زين، ولي أمر أحد الطلبة، إن إدارات المدارس تعتني بالطلاب في كافة النواحي وتحرص على تحسين السلوك، مفيدا أن هناك توجها لدى الأسر والعائلات لرفع مستوى العلاقة بينهم وبين المدارس.
وأبان زين أنه لمس فاعلية الأنشطة الطلابية على ابنه حيث كان لها دور كبير في توجيه سلوكه، مشيرا إلى أن الطالب يقتبس من هذه الأنشطة وتنعكس على طباعة وسلوكياته.
أما يحيى محمد القرني، وهو معلم وولي أمر طالب، فقال إن سلوكيات الطالب لا تنصب على إدارة المدرسة فحسب بل تنصب على المدرسة والبيت معا، فمتى ما قامت المدرسة والبيت بتوجيه سلوك الطالب للاتجاه الإيجابي انعكس ذلك على الطالب حيث أنه يقضي معظم وقتة ما بين المدرسة والبيت.
من ناحيته قال، غازي العتيبى، رجل أعمال وولي أمر طالب، إن دور الأنشطة الطلابية تعتبر هامة إذ تتيح للطالب إظهار هواياته وإشباع رغباته البناءة، موضحا أن إدارات المدارس تقوم بتشجيع الطلاب الذين يتحسن سلوكهم، حيث تقدم لهم الهدايا والتشجيع وهذا ينعكس إيجابا على الطالب.
* الطلاب
* أوضح محسن عبد الله العتيبي، طالب في ثانوية «عبد الرحمن الغافقي» أن المدرسة يقع على عاتقها دور كبير في توجيه سلوك الطلاب حيث يقضي اغلب وقته في المدرسة ويقتبس سلوكيات الطلاب الآخرين سواء الحسنة أو السيئة، ولكن إدارة المدرسة تقوم بجهد كبير في التوجيه والنصح لهؤلاء الطلاب.
ويقول العتيبي: أنا أدرك دور المنزل وأنه لا ينقص عن دور المدرسة في تقويم سلوك الطلاب حيث له دور كبير في توجيه الطلاب من ناحية الأب والأم اللذين يوجهان أولادهما للسلوكيات الحسنة. أما الأنشطة الطلابية فتعكس الصورة الحسنة والجيدة عن الطالب حيث يقوم بإشباع رغباته وهواياته المحببة لديه وإبرازها في هذه الأنشطة، والمدارس دائما تقدم الأنشطة والبرامج المفيدة التي تعكس الصورة للطالب إيجابيا، ودائما المعلمون يحببون هذه الأنشطة لدى الطلاب لما لها من فائدة كبيرة ومثمرة على الطالب. أما خالد محمد القحطاني، طالب في «ثانوية بلاط الشهداء»، فقال إن تقويم سلوكيات الطلاب من قبل إدارات المدارس له دور فاعل، خاصة مع التفاعل السريع بين الطلاب، فبعضهم يحاول تقليد بعض سلوكيات زملائهم الآخرين، سواء المحمودة منها أم السيئة.
__________________
  #13  
قديم 05-11-2008, 12:28 AM
الصورة الرمزية محمد رافع 52
محمد رافع 52 محمد رافع 52 غير متواجد حالياً
مشرف ادارى متميز للركن الدينى ( سابقا )
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 19,444
معدل تقييم المستوى: 36
محمد رافع 52 will become famous soon enough
افتراضي

رأى تربوى: أنا أدرك دور المنزل وأنه لا ينقص عن دور المدرسة في تقويم سلوك الطلاب حيث له دور كبير في توجيه الطلاب من ناحية الأب والأم اللذين يوجهان أولادهما للسلوكيات الحسنة. أما الأنشطة الطلابية فتعكس الصورة الحسنة والجيدة عن الطالب حيث يقوم بإشباع رغباته وهواياته المحببة لديه وإبرازها في هذه الأنشطة، والمدارس دائما تقدم الأنشطة والبرامج المفيدة التي تعكس الصورة للطالب إيجابيا، ودائما المعلمون يحببون هذه الأنشطة لدى الطلاب لما لها من فائدة كبيرة ومثمرة على الطالب.
__________________

آخر تعديل بواسطة محمد رافع 52 ، 05-11-2008 الساعة 12:32 AM
  #14  
قديم 05-11-2008, 12:49 AM
الصورة الرمزية محمد رافع 52
محمد رافع 52 محمد رافع 52 غير متواجد حالياً
مشرف ادارى متميز للركن الدينى ( سابقا )
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 19,444
معدل تقييم المستوى: 36
محمد رافع 52 will become famous soon enough
افتراضي

علاقة المدرسة المبدعة بالمجتمع المحلي



تعتبر المدرسة قلب المجتمع ، وحين يعملان معا ً وبشيء من التنسيق لانجاز الأهداف تتسع أدوار كل منهما ، وهذه الأدوار تقع بشكل عام داخل ثلاث فئات هي :
*إثراء بيئة التعلم ، والتي تعمل على مشاركة المجتمع كمصدر للتعليم وكمادة للتعلم .
* تحقيق التنسيق لدعم شبكة أدوار التعلم وتوحيد الجهود بين المدرسة والمجتمع وذلك لتقديم الدعم المادي ، والنفسي والاجتماعي للطلاب وأولياء أمورهم ليسلكوا بصورة أكثر فعالية في بيئات التعلم وفي المجتمع .
*زيادة أدوار المتعلمين في المجتمع ، والتي يمكن أن تخلق فرصا ً للتعلم مدى الحياة لكل أفراد المجتمع .

كما أن إثراء بيئة التعلم يحدث عندما تستخدم المصادر العقلية والمادية المتاحة في المجتمع كموارد للتعلم ، وبالاتصال الدائم والمستمر بين المدرسة والمجتمع يكون الطلاب أكثر نشاطا ً وأكثر اندماجا ً مع العالم الإنساني والطبيعي المحيط بهم في حياة أكثر واقعية .
ويعتبر الوالدان أصحاب دور حاسم في استمرار شبكة العلاقات القائمة بين المدرسة والمجتمع ، ويعتمد ذلك على الاتصال غير الرسمي مع الوالدين وذلك من خلال المكالمات التلفونية وعمل الملاحظات عن سلوك الطفل ، ومناقشة الوالدان مع المدرسين حول مدى نمو وتقدم أطفالهم ، كما تمثل العلاقات الشخصية مع المدرسة دور هام في ربط المدرسة بالمجتمع وذلك عن طريق الزيارات المنزلية فعلى سبيل المثال لو أن طفلا ً غاب عن المدرسة ، وقام شخص ما من المدرسة بزيارة منزلية للطفل فسوف يتضح خلال هذه الزيارة أن الأسرة ربما تكون في حاجة إلى مساعدة المدرسة ، وأن المدرسة تستطيع تقديم هذه المساعدة ، وهكذا فإن الزيارات المتبادلة بين المدرسة وأولياء الأمور تعتبر إحدى الطرق المفتاحية الهامة لإنهاء العزلة بينهما وزيادة وعي المدرسة بما يمكن عمله نحو وضع سياسات محددة للواجبات المنزلية وغيرها من المهام التي يكلف بها الطالب خارج حدود المدرسة .

ويمكن للمدرسة أن تقوم بعمل العديد من برامج التنوير لأولياء الأمور في شكل برامج غير رسمية عبر لقاءات مع الوالدين ورسم خطة للعمل يتم تنفيذها خلال العام الدراسي ، وبالطبع تتركز كل موضوعات هذه الخطة على التلاميذ ويكون للوالدين جهود مكثفة في مثل هذه اللقاءات .
وهذه البرامج التطوعية لأولياء الأمور يساعد من خلالها أولياء الأمور والمعلمين في بعض المهام داخل المدرسة ، وكذلك مساعدة التلاميذ في بعض الأمور ، ودائما ً مايطلب المعلمون من أولياء الأمور كيفية العمل مع الأطفال في المنزل وخاصة في عمل الواجبات المنزلية ، وهناك العديد من المؤسسات الخاصة والمعاهد والجامعات والأندية وغيرها يمكن أن تشارك في الكثير من البرامج لمساعدة المدرسة في أداء أدوارها المختلفة في المجالات المتعددة والتي من بينها التربية البدنية وتنمية المجتمع ، والتوجيه المهني ، والخدمات الأسرية .
وعندما تكون المدرسة بحق مجتمعا ً للتعلم ، فإن عمل المدرسة والمجتمع معا ً سيؤدي إلى تحسين التعلم مدى الحياة لكل أفراد المجتمع ، ومسئولية كيفية إنجاز ذلك يعتمد على احتياجات الأطفال والكبار ، وموارد المدرسة ، ومدى مشاركة المجتمع وعلى ذلك يجب تنسيق الجهود لحشد موارد المجتمع فعلى سبيل المثال يجب توفير الخدمات الاجتماعية في موقع المدرسة ، والتي تخدم برامج التعليم في الطفولة المبكرة ، وبرامج تدريب المهارات الوالدية .
ولابد من إثراء الفرص المتاحة للموهوبين والمتفوقين من التلاميذ ، وإشراك كافة موارد المجتمع في كل ورش العمل وكافة البرامج الأخرى وذلك بالاستعانة بالأفراد الذين لديهم خبرة في كافة المجالات مثل الرسم ، الكمبيوتر ، الهندسة ، العلوم ، وغيرها .
__________________
  #15  
قديم 05-11-2008, 12:51 AM
الصورة الرمزية محمد رافع 52
محمد رافع 52 محمد رافع 52 غير متواجد حالياً
مشرف ادارى متميز للركن الدينى ( سابقا )
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 19,444
معدل تقييم المستوى: 36
محمد رافع 52 will become famous soon enough
افتراضي

ومن الفوائد الفورية لعلاقة المدرسة بالمجتمع زيادة الاهتمام العام والتأييد لوظيفة المدرسة في تعليم وتربية الأطفال ،، ومن الفوائد على المدى الطويل زيادة فرص التعليم مدى الحياة .
وبنظرة شاملة للموقف بالنسبة لك من الطلاب ، وأولياء الأمور ، المدرسة ، المجتمع ، نرى أنه يمكن زيادة فرص التعليم لكل الأفراد داخل وخارج جدران المدرسة فالطلاب سوف يكسبون لأنهم سيستفيدون من نتائج العلاقات بين المدرسة والمجتمع في واقع حياتهم ، أولياء الأمور سوف يكسبون لأنهم يستعلمون الاستمتاع بمشاركتهم وعلاقتهم بكل من المدرسة ، والمجتمع ، والمتجمع سوف يكسب عندما يقدم بفعالية أكبر ما يملك من خدمات للمدرسة والتي تشكل البيئة التعليمية للطلاب ، وهذا تحدث زيادة في النمو التعليمي لكل أفراد المجتمع .

ولاشك أنه تتوافر في المجتمع مصادر وإمكانات متعددة يمكن أن تلعب دورا هاما ومتميزا في تنمية الإبداع لدى الأطفال بوجه عام ، ويجب أن تكون المدرسة على وعي بهذه الخدمات ومنها وسائل الإعلام ، الصحف ، المجلات ، فالبرامج التعليمية والثقافية والعلمية التي تبث من خلال التلفزيون تدفع الأطفال إلى توظيف أكثر من حاسة مما ينمي إبداع وخيال هؤلاء الأطفال ،، ويمكن إجراء مسابقات للإبداع عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة بحيث تقوم هذه المسابقات بطرح أدوات وأجهزة من الواقع ، ويطلب من التلاميذ تخيل وإبداع أفكار جديدة لم يسبق أن فكروا فيها .

وخلاصة ذلك أنه عندما تكون هناك علاقة بين المدرسة والمجتمع يكون هناك إحساس قوي بأن الآباء مندمجون في أنشطة داخل وخارج المدرسة ويكون هناك دليل قوي على أن الآباء يشعرون بالارتياح في مجيئهم للمدرسة أثناء اليوم الدراسي ، ويشعر كل فرد بأنها مدرسة للجميع يهبون وقتهم وطاقاتهم وأموالهم من أجل تطويل عملية التعليم في المدرسة والمجتمع ككل .
__________________
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:29 AM.