|
||||||
| الأدب العربي قسم يختص بنشر ما يكتبه كبار الشعراء والأدباء قديمًا وحديثًا |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#16
11-10-2013, 04:04 PM
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
يافؤادى لاتسل أين الهوى..........كان صرحا من خيال فهوى 
|
|
#17
11-10-2013, 04:05 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
__________________
يافؤادى لاتسل أين الهوى..........كان صرحا من خيال فهوى
|
|
#24
12-10-2013, 08:08 PM
|
|||
|
|||
|
جميله جدا
جزاك الله خير
__________________
من ظن ان الباطل سينتصر فقد اساء الظن بالله 
|
|
#25
12-10-2013, 08:43 PM
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
__________________
يافؤادى لاتسل أين الهوى..........كان صرحا من خيال فهوى
|
|
#29
21-11-2013, 06:55 PM
|
||||
|
||||
|
راااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائعة
__________________
لم تكن تنقصني ! ولكنك حين اتيت كنت اضافة جميلة لحياتي و أصبحت من الأهم فيها ! فاذا اخترت الرحيل ؟ تذكر فقط :أنك لم تكن تنقصني !  [[ 
|
|
#30
22-11-2013, 07:55 PM
|
|||
|
|||
|
سألت أمراه عجوز عن الحب وما هو معناه فقالت :
^ ^ ^ اول مرة سمعت هذة الكلمة كنت طفلة صغيرة وكانت من والدى قبلنى وقال لى انى احبك فقلت الحب هو : الحنان والامان وآلحضن دافىء ,,, ^ ^ ^ عندما بلغت سن الرشد وجدت رسالة تحت باب المنزل ارسلها ابن الجيران عنوانها اسمى ومحتواها انى احبك فقلت الحب هو : جرأة وجنون ,, ^ ^ ^ عندما خطبت لابن الجيران وتعرفت عليه اول كلمة قالها لى هى احبك فقلت الحب هو : طموح وعمل وهدف وارادة ,, ^ ^ ^ تزوجت وفى ثانى يوم زواج قبلنى زوجى على راسى وقال لى احبك فقلت الحب هو : شوق ووله وحنين ,, ^ ^ ^ مرت سنة فولدت اول اولادى كنت متعبة ملقاة على سريري فجاءني زوجي وامسك يدي وقال احبك فقلت الحب هو : شكر وتقدير وحنان ,, ^ ^ ^ بعد مرور السنين شاب شعر الرأس وتزوج الأبناء فنظر زوجي لشعراتي وقال لي مبتسما احبك فقلت الحب هو : رحمة وعطف ,, ^ ^ ^ طال العمر وصرنا عجزه وفى كل مرة زوجي العزيز يقول لي احبك فا قول الحب هو : وفاء وصدق و إخلاص وعطاء ,, ^ ^ ^ هذا هو الحب كلما تقدمنا فى العمر كلما اكتشفنا اسراره هذا هو أشيئا فشيئا لحب يبدأ صغير فيكبر معنا
|
|
| العلامات المرجعية |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
العرض العادي
|
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 11:15 AM.
