|
محمد ﷺ نبينا .. للخير ينادينا سيرة سيد البشر بكل لغات العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
روى البخاري ومسلم من حديث عائشة رضي الله عنها قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر شد مئزره وأحيى ليله وأيقظ أهله..
وفي صحيح مسلم عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر ما لا يجتهد في غيره... وأمر بتحري ليلة القدر في العشر الأواخر، فقال: ... التمسوها في العشر الأواخر- يعني ليلة القدر- فإن ضعف أحدكم أو عجز فلا يغلبن على السبع البواقي.. رواه البخاري ومسلم واللفظ له..
__________________
إذا دعتك قدرتك علي ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيكم
اللهم بلغنا ليلة القدر ولا تحرمنا من خيرها وثوابها
__________________
كانت الدنيا حكمها عربى **** بكتاب الله اصدق الكتب
إن للحق رجال **** صدقوا الله تعالى |
#3
|
|||
|
|||
![]()
الحث على الاجتهاد في العشر الأخيرة من رمضان
يُستحب الاجتهادُ والحرص على مداومة القيام في العشر الأواخر من رمضان، وإحياؤها بالعبادة واعتزال النساء وأمر الأهل بالاستكثار من الطاعة فيها، لما ورد عن عائشة - رضي الله عنها - أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل العشر الأواخر أحيا الليل، وأيقظ أهله، وشد المئزر؛ متفق عليه. وعنها قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجتهد في العشر الأواخر منه ما لا يجتهد في غيره؛ رواه مسلم. وأخرج الطبراني من حديث علي - رضي الله عنه - أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يوقظ أهله في العشر الأواخر من رمضان، وكل صغير وكبير يُطيق الصلاة. وفي الترمذي عن أم سلمة - رضي الله عنها - قالت لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم إذا بقي من رمضان عشرة أيام يدع أحدًا من أهله يطيق القيام إلا أقامه. |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|