|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
|
||||
|
||||
![]()
لا حول ولا قوة الا بالله
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() تحيــــاتي وتقــديري للجمــــيع ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() <CENTER></CENTER><CENTER></CENTER> |
#17
|
||||
|
||||
![]()
*********************
عمار يا مبارك آخر تعديل بواسطة BaNZeR ، 23-08-2010 الساعة 11:37 PM |
#18
|
||||
|
||||
![]()
انا ارى ان الغاز من مصادر الطاقة النظيفة
مفيش حاجة غيره ؟؟؟؟ |
#19
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
لكل داء دواء يستطب به .. الا الحماقة اعيت من يداويها |
#20
|
|||
|
|||
![]()
اللهم اغثنا
|
#21
|
|||
|
|||
![]()
الله ارحمن برحمتك
|
#22
|
||||
|
||||
![]() لأ وانت الصادق حكومة عايزه الحرق بغاز وسخ لأن الغاز الطبيعى من حق الشعب المغلوب على أمره وحسبنا الله ونعم الوكيل |
#23
|
||||
|
||||
![]()
يا جماعة الرجاء من الجميع عدم التطاول وعدم استخدام الفاظ خارجة حفاظاً على الأداب العامة وعلى اخلاقيات الشهر الفضيل ..!!! الله يجيبك ياطولة البال
|
#24
|
||||
|
||||
![]()
حسبي الله ونعم الوكيل في كل مفسد في هذا الوطن
__________________
![]() |
#25
|
||||
|
||||
![]()
احم
انا اكتر رقم بطلبه دلوقتي 121 انا هموت وحد يجاوبلي على ده ازاي احنا 2010 و يقطعوا الكهربا في كل حته في مصر شويه ازاي عندنا السد ومش مكفينا ليه بتصدروا لبره (ولدول جميله وهاديه والكل بيحبها زي اسرائيل) وانتو الكهربا مش مكفيانا احنا هو في جاوب كده الاقرب للصح ان المواطن المصري = ولا حاجه انتو كحكومه شغلتمكوا توفرولنا كل حاجه (مبتفروهاش قلنا معلش المهم اساسيات الحياه ) اللي هي مياه وكهربا المياه عند بعض الناس و انا منهم بتشتغل بالماتور والماتور على الكهرا وبتتقطع يبقى انتو كحكومه ايه لزوممتكم ؟ في رعاية الله
__________________
![]() الثائر الحق هو الذي يثور ليهدم الفساد ثم يهدأ ليبني الامجاد |
#26
|
||||
|
||||
![]()
حسبى الله ونعم الوكيل .........
حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... حسبى الله ونعم الوكيل ......... |
#27
|
|||
|
|||
![]()
فضيحة بكل المقاييس لو ثبت صحة ما نشرته صحيفة معاريف الإسرائيلية اليوم الثلاثاء، من أن الحكومة المصرية قررت شراء الغاز الطبيعى الذى صدرته لإسرائيل بـ 7 أضعاف ثمنه، حيث كانت اشترته إسرائيل بـ 2 مليار دولار وستشتريه القاهرة مرة أخرى بـ 14 مليار دولار، الأمر الذى يستوجب ردا فوريا من الحكومة المصرية وإعلانه للرأى العام.
زعمت الصحيفة العبرية أن الصفقة التى ستبرم قريبا عبارة عن إعادة 1.5 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعى المصرى مرة أخرى الذى اشترته إسرائيل الأسبوع الماضى للقاهرة، ولكن بأكثر من ثمنه الحقيقى بسبع مرات خلال الأسبوع الجارى، وذلك بسبب أزمة الطاقة الطاحنة التى تعانى منها مصر الأيام الجارية ونقص ضخ الغاز الطبيعى لمحطات توليد الكهرباء. وقالت معاريف إن مصر كانت قد اضطرت لبيع الغاز الطبيعى لإسرائيل بعد ضغوط أمريكية كبيرة عام 2005، حيث وقع على الصفقة من الجانب المصرى وزير البترول، سامح فهمى، ومن الجانب الإسرائيلى وزير البنية التحتية بنيامين بن إليعازر، حيث نص الاتفاق على أن مصر تصدر لإسرائيل 1.7 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعى مقابل 2.5 مليار دولار أسبوعيا. ولفتت الصحيفة العبرية إلى أن الاتفاق بين إسرائيل ومصر، الذى أبرم على أساس سعر محدد سلفا ومنخفض سعره بالنسبة لقيمته الحقيقية لسوق الغاز، أدى إلى زيادة الانتقادات القاسية للنظام المصرى. وأوضحت معاريف أن وزارة البترول المصرية كانت قد أعلنت فى شهر يناير الماضى أن الدولة سوف تضطر إلى استيراد الغاز الطبيعى لتلبية النقص الناجم عن الاستخدام المحلى من الغاز الطبيعى والديزل الصناعى، مضيفة بأن الطلب المصرى لشراء الغاز مرة أخرى من تل أبيب يأتى بسبب ازدياد القلق فى أعقاب انقطاع التيار الكهربائى والمياه فى الفترة الأخيرة مع ارتفاع أسعار القمح بمصر. وفى نفس السياق، أوردت صحيفة "كالكاليست" الإسرائيلية المتخصصة فى الشئون الاقتصادية، التقارير التى تداولت مؤخرا حول الموضوع نفسه بأن مصر تريد أن تستعيد الغاز الطبيعى الذى صدرته الأسبوع الماضى مرة أخرى من إسرائيل. وادعت الصحيفة العبرية المتخصصة بأن موجة الحر التى بدأت فى نفس توقيت شهر رمضان خلقت مشكلة خطيرة وكبيرة للغاية فى شبكة الكهرباء المصرية، مما جعل أصوات المعارضة فى مصر بالمطالبة بإقالة وزير الكهرباء، حسن يونس، تزداد حدة، بعد فشله فى حل الأزمة بصورة سريعة. http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=269613&SecID=12 آخر تعديل بواسطة BaNZeR ، 24-08-2010 الساعة 08:23 PM |
#28
|
|||
|
|||
![]()
من يحكم اسرائيل يحكم مصر وحسبى الله ونعم الوكيل
|
#29
|
|||
|
|||
![]()
فضيحة بكل المقاييس لو ثبت صحة ما نشرته صحيفة معاريف الإسرائيلية اليوم الثلاثاء، من أن الحكومة المصرية قررت شراء الغاز الطبيعى الذى صدرته لإسرائيل بـ 7 أضعاف ثمنه، حيث كانت اشترته إسرائيل بـ 2 مليار دولار وستشتريه القاهرة مرة أخرى بـ 14 مليار دولار، الأمر الذى يستوجب ردا فوريا من الحكومة المصرية وإعلانه للرأى العام.
زعمت الصحيفة العبرية أن الصفقة التى ستبرم قريبا عبارة عن إعادة 1.5 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعى المصرى مرة أخرى الذى اشترته إسرائيل الأسبوع الماضى للقاهرة، ولكن بأكثر من ثمنه الحقيقى بسبع مرات خلال الأسبوع الجارى، وذلك بسبب أزمة الطاقة الطاحنة التى تعانى منها مصر الأيام الجارية ونقص ضخ الغاز الطبيعى لمحطات توليد الكهرباء. وقالت معاريف إن مصر كانت قد اضطرت لبيع الغاز الطبيعى لإسرائيل بعد ضغوط أمريكية كبيرة عام 2005، حيث وقع على الصفقة من الجانب المصرى وزير البترول، سامح فهمى، ومن الجانب الإسرائيلى وزير البنية التحتية بنيامين بن إليعازر، حيث نص الاتفاق على أن مصر تصدر لإسرائيل 1.7 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعى مقابل 2.5 مليار دولار أسبوعيا. ولفتت الصحيفة العبرية إلى أن الاتفاق بين إسرائيل ومصر، الذى أبرم على أساس سعر محدد سلفا ومنخفض سعره بالنسبة لقيمته الحقيقية لسوق الغاز، أدى إلى زيادة الانتقادات القاسية للنظام المصرى. وأوضحت معاريف أن وزارة البترول المصرية كانت قد أعلنت فى شهر يناير الماضى أن الدولة سوف تضطر إلى استيراد الغاز الطبيعى لتلبية النقص الناجم عن الاستخدام المحلى من الغاز الطبيعى والديزل الصناعى، مضيفة بأن الطلب المصرى لشراء الغاز مرة أخرى من تل أبيب يأتى بسبب ازدياد القلق فى أعقاب انقطاع التيار الكهربائى والمياه فى الفترة الأخيرة مع ارتفاع أسعار القمح بمصر. وفى نفس السياق، أوردت صحيفة "كالكاليست" الإسرائيلية المتخصصة فى الشئون الاقتصادية، التقارير التى تداولت مؤخرا حول الموضوع نفسه بأن مصر تريد أن تستعيد الغاز الطبيعى الذى صدرته الأسبوع الماضى مرة أخرى من إسرائيل. وادعت الصحيفة العبرية المتخصصة بأن موجة الحر التى بدأت فى نفس توقيت شهر رمضان خلقت مشكلة خطيرة وكبيرة للغاية فى شبكة الكهرباء المصرية، مما جعل أصوات المعارضة فى مصر بالمطالبة بإقالة وزير الكهرباء، حسن يونس، تزداد حدة، بعد فشله فى حل الأزمة بصورة سريعة. http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=269613&SecID=12
__________________
![]() MR .Ahmed Elsayad A Teacher of English
|
#30
|
|||
|
|||
![]()
فضيحة تكشفها صحيفة إسرائيلية وتحتاج رداً فورياً من الحكومة.. مصر تشترى الغاز الطبيعى مرة أخرى من إسرائيل بعد تصديره لها بـ 7 أضعاف ثمنه لمواجهة أزمة انقطاع الكهرباء
الثلاثاء، 24 أغسطس 2010 - 14:41 فضيحة جديدة حول الغاز المصرى تحتاج رداً من الحكومة كتب محمود محيى فضيحة بكل المقاييس لو ثبت صحة ما نشرته صحيفة معاريف الإسرائيلية اليوم الثلاثاء، من أن الحكومة المصرية قررت شراء الغاز الطبيعى الذى صدرته لإسرائيل بـ 7 أضعاف ثمنه، حيث كانت اشترته إسرائيل بـ 2 مليار دولار وستشتريه القاهرة مرة أخرى بـ 14 مليار دولار، الأمر الذى يستوجب ردا فوريا من الحكومة المصرية وإعلانه للرأى العام. زعمت الصحيفة العبرية أن الصفقة التى ستبرم قريبا عبارة عن إعادة 1.5 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعى المصرى مرة أخرى الذى اشترته إسرائيل الأسبوع الماضى للقاهرة، ولكن بأكثر من ثمنه الحقيقى بسبع مرات خلال الأسبوع الجارى، وذلك بسبب أزمة الطاقة الطاحنة التى تعانى منها مصر الأيام الجارية ونقص ضخ الغاز الطبيعى لمحطات توليد الكهرباء. وقالت معاريف إن مصر كانت قد اضطرت لبيع الغاز الطبيعى لإسرائيل بعد ضغوط أمريكية كبيرة عام 2005، حيث وقع على الصفقة من الجانب المصرى وزير البترول، سامح فهمى، ومن الجانب الإسرائيلى وزير البنية التحتية بنيامين بن إليعازر، حيث نص الاتفاق على أن مصر تصدر لإسرائيل 1.7 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعى مقابل 2.5 مليار دولار أسبوعيا. ولفتت الصحيفة العبرية إلى أن الاتفاق بين إسرائيل ومصر، الذى أبرم على أساس سعر محدد سلفا ومنخفض سعره بالنسبة لقيمته الحقيقية لسوق الغاز، أدى إلى زيادة الانتقادات القاسية للنظام المصرى. وأوضحت معاريف أن وزارة البترول المصرية كانت قد أعلنت فى شهر يناير الماضى أن الدولة سوف تضطر إلى استيراد الغاز الطبيعى لتلبية النقص الناجم عن الاستخدام المحلى من الغاز الطبيعى والديزل الصناعى، مضيفة بأن الطلب المصرى لشراء الغاز مرة أخرى من تل أبيب يأتى بسبب ازدياد القلق فى أعقاب انقطاع التيار الكهربائى والمياه فى الفترة الأخيرة مع ارتفاع أسعار القمح بمصر. وفى نفس السياق، أوردت صحيفة "كالكاليست" الإسرائيلية المتخصصة فى الشئون الاقتصادية، التقارير التى تداولت مؤخرا حول الموضوع نفسه بأن مصر تريد أن تستعيد الغاز الطبيعى الذى صدرته الأسبوع الماضى مرة أخرى من إسرائيل. الرابطhttp://www.youm7.com/News.asp?NewsID=269613&SecID=12 وادعت الصحيفة العبرية المتخصصة بأن موجة الحر التى بدأت فى نفس توقيت شهر رمضان خلقت مشكلة خطيرة وكبيرة للغاية فى شبكة الكهرباء المصرية، مما جعل أصوات المعارضة فى مصر بالمطالبة بإقالة وزير الكهرباء، حسن يونس، تزداد حدة، بعد فشله فى حل الأزمة بصورة سريعة. |
العلامات المرجعية |
|
|