|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
ابنتى تحب الرسم كثيرا وترسم بمهارة فهل اذا شجعتها على الرسم وعلمتها اياه يكون ذلك حلالا ام حرام مع العلم اننا لا نقصر فى حفظ القرآن ولكم جزيل الشكر |
#2
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد أجبنا على مثل هذا السؤال قبل ذلك وباختصار أقول لكم إن هناك في الرسم أشياء متفق على حلها بين الفقهاء وهو رسم الأشياء غير الحية أو رسم الكائنات الحية ناقصة أجزاء لا تستقيم الحياة بدونها أما رسم الكائنات الحية فمختلف فيه بين الفقهاء والمسألة إذا كانت خلافية بين الفقهاء ففيها سعة ورحمة لأننا يمكننا الأخذ بأي الآراء دون مشكلة فالمسألة هينة بأمر الله تعالى . |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
__________________
يا رب
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله لك
|
#5
|
||||
|
||||
![]()
ميرسي كتير
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله خيرا
|
#8
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيك وجزاك خيرا
|
#9
|
||||
|
||||
![]()
جزاكم الله كل خير
__________________
![]() |
#10
|
|||
|
|||
![]()
الرسم موهبة وهو تعبير عما بداخل الانسان فاذا كان ما بالداخل جيد من حفظ قران واشياء قيمة فسينتج جيد انا من وجهة نظرى الاستمرار والله اعلى واعلم لا اعرف حلال وحرام لكن لو كبرنا كل صغيرة لن نستطيع السير واستاذنك ان تسالى شيخ جامع او الازهر اذا كتى قريبة لكن المنتدى لن يعطيكى الجواب الصريح بالدليل
فى رعاية الله |
#11
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خيرا
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#12
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا
فانا احب الرسم كتيييييييييييييييييييييير
__________________
ربعاوية ومش من الاخوان عشان عارفة ان أي حد بيأيد السيسي هيقول على أي حد ربعاوي انه إخوان ![]() ![]() |
#13
|
||||
|
||||
![]()
ينبغي أن يكون المنتدى ناقلا للفتوى وليس مفتيا
السؤال ما حكم الرسم عموما في الإسلام وما حكم رسم مخلوقات الله من بشر وشجر وبحار وحيوان... وإذا كان الجواب أنه محرم فما الحكمة؟ وهل يجوز الإيحاء بوجود أشخاص مثلاً كرسم ظلال أو أجزاء من الجسم؟ جزاكم الله خيراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الرسم لذوات الأرواح إذا كان مجسماً حرم بالإجماع، وممن نقل هذا الإجماع النووي في شرح مسلم، قال: وأجمعوا على منع ما كان له ظل ووجوب تغييره. ا.هـ. وإذا كان الرسم باليد على اللوحات والجدران والثياب وغيرها، فهو محرم أيضاً عند جماهير العلماء، لأن الأحاديث جاءت مطلقة، ولم تفرق بين المجسم، وغير المجسم، كقوله صلى الله عليه وسلم: "الذين يصنعون هذه الصور يعذبون يوم القيامة، يقال لهم: أحيوا ما خلقتم" رواه مسلم عن ابن عمر. وروى مسلم كذلك عن سعيد بن أبي الحسن قال: جاء رجل إلى ابن عباس فقال: إني رجل أصور هذه الصور، فأفتني فيها، فقال له: ادن مني، فدنا منه، ثم قال: ادن مني، فدنا منه حتى وضع يده على رأسه، قال: أنبئك بما سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "كل مصور في النار، يجعل له بكل صورة صورها نفساً، فتعذبه في جنهم". وفي رواية البخاري أنه قال له: "ويحك، إن أبيت إلا أن تصنع، فعليك بهذا الشجر، كل شيء ليس فيه روح". وهذا يدل على جواز رسم كل ما لا روح له كالشجر، والحجر، والأنهار. ومن الحكمة من تحريم التصوير ما فيه من مضاهاة وتشبيه بخلق الله تعالى، وكون اتخاذ صور ذوات الأرواح وسيلة إلى الشرك. وهي تنفر الملائكة وتمنعهم من دخول البيت، ففي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تدخل الملائكة بيتاً فيه صورة". وفيه عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن من أشد الناس عذاباً يوم القيامة الذين يشبهون بخلق الله" وفي رواية: "الذين يُضاهون بخلق الله" . قال النووي في شرح مسلم: سبب امتناعهم من بيت فيه صورة، كونها معصية فاحشة، وفيها مضاهاة لخلق الله تعالى. ا.هـ. وقال أيضاً: والأظهر أنه عام في كل كلب، وكل صورة، وأنهم يمتنعون من الجميع لإطلاق الأحاديث، ولأن الجرو الذي كان في بيت النبي صلى الله عليه وسلم تحت السرير كان له فيه عذر ظاهر، فإنه لم يعلم به، ومع هذا امتنع جبريل من دخول البيت.ا.هـ. أما بالنسبة لرسم أجزاء من الإنسان أو الحيوان، فرسم ذوات الأرواح عموماً محرم تحريماً شديداً ، وهو داخل دخولاً أولياً في النهي والوعيد الواردين في نصوص الشرع في شأن التصوير والمصورين . ومن أهل العلم من رخص فيما كان ناقص الخلقة نقصاً لا تمكن حياة ذي الروح مع وجود ذلك النقص ، كناقص الرأس أو النصف أو نحو ذلك ، واستدلوا لذلك بأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر عائشة رضي الله عنها بتقطيع الثوب الذي كان عندها وفيه تصاوير، فقطعته فجعلته وسادتين يجلس عليهما النبي صلى الله عليه وسلم ، والحديث في الصحيحين وغيرهما . وفي المسند والسنن من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " أتاني جبريل فقال: إني كنت أتيتك البارحة فلم يمنعني أن أكون دخلت عليك البيت الذي كنت فيه إلا أنه كان على الباب تماثيل ، وكان في البيت قرام ستر فيه تماثيل ، وكان في البيت كلب، فمر برأس التمثال الذي في البيت فليقطع فيصير كهيئة الشجرة، ومر بالستر فليقطع فيجعل وسادتين منبوذتين توطآن ، ومربالكلب فليخرج" . والحديث صحيح. وبناء على هذا القول ، فليس تصوير البعض كتصوير الكل. ونحن ننصحك بالابتعاد عن ذلك كله خروجاً من الخلاف وابتعاداً عن الشبه . والله أعلم .
__________________
قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم |
#14
|
||||
|
||||
![]() الحمد لله الرسم له معنيان : أحدهما رسم الصور ذوات الأرواح ، وهذا جاءت السنة بتحريمه ، فلا يجوز الرسم الذي هو رسم ذوات الأرواح ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : " كل مصوّر في النار " وقوله صلى الله عليه وسلم : " أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون ، الذين يضاهئون بخلق الله " ، ولقوله صلى الله عليه وسلم : " إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة ويقال لهم : أحيوا ما خلقتم " ولأنه صلى الله عليه وسلم لعن آكل الربا وموكله ، ولعن المصور ، فدل ذلك على تحريم التصوير ، وفسر العلماء ذلك بأنه تصوير ذوات الأرواح من الدواب والإنسان والطيور . أما رسم ما لا روح فيه ـ وهو المعنى الثاني ـ فهذا لا حرج فيه كرسم الجبل والشجر والطائرة والسيارة وأشباه ذلك ، لا حرج فيه عند أهل العلم . ويستثني من الرسم المحرم ما تدعو الضرورة إليه ، كرسم صور المجرمين حتى يعرفوا وحتى يمسكوا ، أو الصورة في حفيظة النفوس التي لا بد منها ولا يستطيع الحصول عليها إلا بذلك ، وهكذا ما تدعو الضرورة من سوى ذلك ، فإذا رأى ولي الأمر أن هذا الشيء مما تدعو الضرورة إلى تصويره ، لخطورته ، ولقصد سلامة المسلمين من شره حتى يعرف ، أو لأسباب أخرى فلا باس ، قال الله عز وجل : ( وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ ) الأنعام / 119 فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز ص302
__________________
قال الله عز وجل: "وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ"سورة الأعراف(170) قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : "لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق . لا يضرهم من خذلهم . حتى يأتي أمر الله وهم كذلك "مسلم |
#15
|
||||
|
||||
![]()
يقول الشيخ محمد الغزالي عليه رحمة الله :
قد تأملت في أحوال ناس يعملون في الحقل الاسلامي , ويتحمسون لنصرة دينهم ...ولكنهم يحملون في دمائهم جراثيم الفوضي القديمة والجهالة المدمرة ..فأدركت أن هؤلاء يتحركون في مواضعهم وأنهم يوم يستطيعون نقل أقدامهم فسيتجهون للوراء لا إلي الأمام وسيضيفون إلي هزائمنا الشائنة هزائم قد تكون أنكي وأخزي. عافانا الله وعفي عنا وجعلنا نصرة للاسلام لا سببا في تخلف هذه الأمة
|
العلامات المرجعية |
|
|