اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 22-06-2011, 03:26 PM
بدر1973 بدر1973 غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 306
معدل تقييم المستوى: 17
بدر1973 is on a distinguished road
افتراضي

هو مش ده الأستاذ اللى صدع دماغنا بالديمقراطية والحرية جاى يطالب بدور عبادة للبوذية .... لكن هذا الشخص لا يعبر إلا عن نفسه ومنظمته وليس هناك داعى لتعميم الهجوم على الليبرالية فى مقابل الدين
  #17  
قديم 22-06-2011, 06:10 PM
أم إسلام أم إسلام غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 188
معدل تقييم المستوى: 15
أم إسلام is on a distinguished road
افتراضي

أقول للأستاذ ، أبو سعدة :ـ اطمئن ولا تقلق
كل ما تتمناه أنت وعبدة البقر والكلاب حتى سيتحقق لو ناصرت البرادعي ليصبح لا قدر الله رئيسا
ما هي دي يا جماعة الليبرالية التي يتباهى بعض شبابنا _ للأسف _ بها ويتشدقون بكلمات غربية دخيلة علينا يحسبونها دليل للتقدم والحرية وهي والله منتهى التخلف والرجعية والعبودية ولكنها ليست عبودية للخالق بل للأهواء
ولا حول ولا قوة إلا بالله
  #18  
قديم 22-06-2011, 06:37 PM
أم إسلام أم إسلام غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 188
معدل تقييم المستوى: 15
أم إسلام is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هانى الشرقاوى مشاهدة المشاركة
يجب أن تتعامل الحكومة مع كل المصريين بإعتبار نسبتهم للأرض .. لا للدين ولا للمذهب ولا لأى شئ اخر
أما عن حرية الإعتقاد وحرية التحول الدينى وحرية ممارسة العقيدة فهى امور طبيعية وبديهية .. لكننا نبعد عنها كثيرا
أولا :ـ بحثت عن رد لك فاحترت لأني بصراحة صدمت في أفكارك ، كنت فاكرة الموضوع مجرد حماس الشباب لفكرة الحرية والديمقراطية .........الخ ( لأ دا انت حالتك حرجة ) بداخلي كلام كثير لك ولأمثالك من زهور هذا الوطن ولكني سأكتفي بسؤال واحد :ـ لو أخوك الصغير عايز يحول دينه أو ابنك في المستقبل ، هل ستقول له انت حر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

والله إن قلبي ليقطر دما وأشعر بمسئوليتنا نحن الأباء والمعلمين تجاه هذا الشباب عندما غفونا أو قل رحنا في النعاس ، وتركنا لغيرنا مهمة تربية أولادنا

لا أدرى مسؤلية من بالتحديد هل مسؤلية 30 سنة من نظام فاسد ، وشعب منهك
هل فشلنا في تربية أبنائنا في ظل غزو الانترنت والفضائيات ، أم إننا نحن لم يربينا أهلنا على تحمل مسؤلية الأبناء
أم انه هو زمن الفتن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أم ............ ؟ أم ................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
  #19  
قديم 22-06-2011, 06:38 PM
Specialist hossam Specialist hossam غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
العمر: 36
المشاركات: 1,933
معدل تقييم المستوى: 16
Specialist hossam is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هانى الشرقاوى مشاهدة المشاركة
انا كمسلم أبرئ دين الله ورسوله من حد الردة هذا
وإن أردت حضرتك النقاش حوله وفيه .. فليكن

على الماشى : عبد المنعم أبو الفتوح .. لا وجود لحد الردة فى الإسم
http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=234408

اللهم ردنا إلى دينك الحق ..قبل أن نندم فى يوم لا ينفع فيه الندم



عندنا سنة نبوية لها رجالها حراسها الذين بذلوا اعمارهم فى تعلم الاحاديث وفرزها ورجالها الثقات

فمن ينكر السنة فمعلوم حكمه فى الازهر ورأيهم فى زعيم منكرى السنة معلوم ايضا

فهذا هو الازهر

لن اتكلم انا (لأنى الان متهم بالسلفية)


لا نأخذ ديننا من ابو الفتوح وانما من الوحيين الشريفين

القرآن والسنة النبوية بفهم الصحابة والتابعين لهم باحسان الى يوم الدين

هدانى الله واياك للصواب


__________________
قالوا كذبا : دعوة رجعية -- معزولة عن قرنها العشرين
الناس تنظر للأمام ، فما لهم -- يدعوننا لنعود قبل قرون؟
رجعية أنّا نغارُ لديننا -- و نقوم بالمفروض و المسنون!
رجعية أن الرسول زعيمنا -- لسنا الذيول لـ "مارْكسٍ" و " لِنين" !
رجعية أن يَحْكُمَ الإسلامُ في -- شعبٍ يرى الإسلامَ أعظم دين !
أوَليس شرعُ الله ، شرعُ محمدٍ ------ أولى بنا من شرْعِ نابليون؟!
يا رب إن تكُ هذه رجعيةً ------ فاحشُرْنِ رجعياً بيومِ الدين !
  #20  
قديم 22-06-2011, 06:53 PM
العابد لله العابد لله غير متواجد حالياً
عضو قدير
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 493
معدل تقييم المستوى: 16
العابد لله is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
على الماشى : عبد المنعم أبو الفتوح .. لا وجود لحد الردة فى الإسم
http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=234408
حد الردة في الإسلام وأدلته:
والردة قد تكون كلية؛ كالانتقال من دين الإسلام إلى دين آخر، أو البراءة منه كلية بلا انتقال إلى غيره كالزنادقة والملحدين؛ وقد تكون جزئية كإنكار بعض ما عُلِم من الدين بالضرورة، أو الاستكبار عن حكم جاء به الدين، أو استحلال الحرام، أو الاستهزاء بشيء من الشرائع الثابتة، ونحو ذلك.
والردة بنوعيها في الحكم سواء، وهو الكفر المخرج عن ملة الإسلام، وعقوبة هذه الجريمة المقدرة شرعًا هي القتل حدًا بشروطه الشرعية: كالاستتابة، وإزالة العذر الحامل على الردة من رفع ظلم لحق بالمرتد، أو كشف شبهة عرضت له في دينه...إلخ.
ودليل ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: (من بدل دينه فاقتلوه) [رواه البخاري، (3017)]، وقوله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل دم امرئ مسلم يشهد ألا إله إلا الله وأني رسول الله، إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة) [رواه البخاري، (6878)، ومسلم، (4468)]، وفي الحديث المتواتر تواترًا معنويًّا والذي رواه الجماعة عن أبي هريرة: (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام، وحسابهم على الله) [رواه البخاري، (25)، ومسلم، (135)].
ووجه الاستدلال أن عصمة الأموال والدماء علقت على أداء حق الإسلام، وأعظم حقوقه بل أوَّلها هو ألا يكفر به، ولذلك رجع الصحابة ـ وعمر على رأسهم ـ إلى قول أبي بكر في قتال المرتدين من العرب والذين منعوا الزكاة، مستدلًا بأن الزكاة من حقه، وقال: (لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة) [رواه البخاري، (1400)]، ومعنى هذا ثبوت حد الردة بالإجماع عليه، ثم بقتل الصحابة فعلًا للمرتدين من مانعي الزكاة، أو متبعي مسيلمة الكذاب وأمثاله من أدعياء النبوة، وقد نقل إلينا هذا بالتواتر، وليس بمجرد خبر الآحاد كما ظن بعض الكاتبين، وبذلك تسقط دعاوى منكري حد الردة بحجة أنه لم يثبت بنص القرآن تارة، أو أن الحدود لا تثبت بخبر الآحاد أخرى.
ومنشأ الخلط في هذه المسألة الاشتباه بأن في هذا إكراهًا يخالف قول الله - تعالى -: ( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ) [البقرة: 256]، وقد وقع في هذا حتى بعض الذين حاولوا الدفاع عن الإسلام، وردَّ تشنيع أعدائه عليه فيما زعموه تناقضًا في أحكامه، فلجأ هؤلاء المدافعون إلى التأويل والاعتساف فيه حتى أبطلوا هم أيضًا هذا الحد الثابت، وأثاروا حوله الشبهات العقيمة، والحق أنه لا تناقض، وأن هذا الدين كله حق يصدق بعضه بعضًا.
لا إكراه في الدين، ولا تلاعب به أيضًا:
فالإسلام لا يكره أحدًا على الدخول في الدين ابتداء، وقد عاش في ظل الدولة الإسلامية اليهود والنصارى والمجوس وغيرهم، ولم يكرهوا على تغيير أديانهم، مع بطلانها عندنا بداهة، ولكن الحكم الشرعي في الردة يتعلق بمن دخل في ديننا ثم تركه على ما هو نص الأحاديث المذكورة الصريح، ومن ثم فهو لا يعاقب على الكفر بذاته وإلا لعوقب اليهود والمجوس، وإنما يعاقب على التلاعب بالدين، وتهوين عقدته وعهده في أوساط المسلمين.
ويؤيد ذلك أن الشارع الحكيم وضع أسماء مميزة لكل نوع من المخالفين، فسمى غير المسلم "كافرًا أو مشركًا"، وسمي الراجع عن الإسلام "مرتدًّا"، وهو تفريق دقيق يشير إلى سبب قتله دون الأول، أي أنه لا يقتل على ذات الكفر، وإنما يقتل لاقتران الكفر بالردة.
فيتقرر من هذا أن قتل المرتد ليس من باب الإكراه في الدين، وإنما هو من باب المحافظة على ما يسمى حديثًا: "النظام العام للدولة"، أو "النظام الاجتماعي للأمة"، ونحو ذلك.
حد الردة حق من حقوق الدولة الإسلامية:
وإذا كان كل قانون يتولى تحديد الجرائم، وتكييفها، وتنويعها حسب وجهته وطبيعته، فإن هذه الشريعة تجعل من المحافظة على الدين أسمى المصالح التي تتولى الدولة حمايتها، وتضعها على رأس النظام العام في أمتها، ولذلك كانت عقوبة الردة في أصلها حقًا من حقوق الدولة يتولاه الإمام، ولا يستوفيه الأفراد.
ولا توجد أمة ذات قانون إلا وهي تعاقب على ما يقابل هذا مما يسمونه بجرائم الخيانة العظمى ونحوها، كالإخلال الخطير بمصلحة الأمة، وإفشاء الأسرار لأعدائها، ونحوه مما يعاقب عليه بعقوبات تصل في كثير من الأحيان إلى الإعدام حتى في أرقى المجتمعات المعاصرة، وأكثرها كفالة للحريات، ولم يقل أحد إن في ذلك حجرًا على حرية الأفراد، أو تناقضًا مع أحكام الدساتير والقوانين؛ لأنها باعتراف الدساتير نفسها جرائم عدوان على النظام الأساسي للدولة والأمة.
والفارق: أن الإسلام جرَّم الفعل الذي يخل بأعظم ما يتعلق بالإنسان المخلوق المكلف، والذي يحبط سعادته في الدنيا والآخرة، وهو العدوان على الدين بعد الدخول فيه اختيارًا.
وقوانين البشر جرَّمت المساس بمصالح عاجلة لا تقاس مهما عظمت بدين الحق الذي ارتضاه الله لعباده، وصدق الله: (قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلًا) [الإسراء: 84].
بيان لابد منه:
وقد أقام رسول الله صلى الله عليه وسلم حد الردة يوم فتح مكة، حين أمر الجيش الإسلامي بتنفيذه في المرتدين الذين سماهم لهم، وكان عدد الجيش نحو عشرة آلاف، وهو عدد يجاوز حد التواتر في الطبقة الأولى، فكيف بمن بعدهم؟! وبذلك ثبت حد الردة ثبوتًا شائعًا ذائعًا بالبلاغ العام الشامل لهذا العدد الوفير ـ حيث أن الشرائع كانت تبلغ للناس بلاغًا عامًا بالقول والفعل المتكرر ـ وبالتنفيذ الفعلي بين يدي الرسول صلى الله عليه وسلم وبأمره.
فلماذا يقع الخلاف والإنكار لهذا الحد أكثر من غيره؟
في تقديري أن سبب ذلك عدم تكرر هذا الحد مثل غيره من الحدود لسببين:
الأول ـ قلة من ارتد من المسلمين في العهد النبوي، بل ندرة ذلك ندرة بالغة.
الثاني ـ عدم تمكن الحكومة الإسلامية من إقامة الحد في حينه؛ لفرار المرتدين دائمًا إلى أماكن لا تملك سلطانًا عليها خاصة مكة قبل الفتح، حيث كانت قريش تنصب العداوة للإسلام وأهله، وتؤوي في أرضها كل خارج عليه أو محارب له، لذلك ما كاد رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتح مكة، ويصبح له السلطان عليها حتى أمر بتنفيذ الحد فيمن ارتدوا وهربوا إلى مكة ولو تعلقوا بأستار الكعبة.
وقد نفذ الصحابة أمر النبي صلى الله عليه وسلم في عبد الله بن خطل، ومقبس بن صبابة، وهرب عبد الله بن سعد بن أبي السرح، حتى جاء عثمان رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأعرض عنه مرارًا، ليقوم أحد المسلمين بتنفيذ حد الردة في ابن أبي السرح، فلما تبأطأ المسلمون عن قتله لوجوده بين مجلس النبي صلى الله عليه وسلم، قَبِل شفاعة عثمان فيه، وأعلن ابن أبي السرح إسلامه من جديد.
ومن أجل هذه الندرة في وجود موجب حد الردة؛ وبالتالي في تطبيقه وقع الخلاف بين الصحابة أنفسهم بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ليس لجهلهم به، وإنما لأنهم فوجئوا بردة جمهور العرب، ووجدوا أنهم أمام قضية خطيرة تستوجب تطبيق الحد على قبائل وجماعات بأسرها، ثم إنهم في جملتهم لم يرتدوا عن كلمة التوحيد، وإنما وقعت الردة في مسائل تخالف الدين، ولذلك كان لابد من الخلاف والمراجعة والمشاورة والمناقشة عقب المفاجأة، ثم اتفقت كلمتهم على قتال المرتدين




  #21  
قديم 22-06-2011, 08:31 PM
الصورة الرمزية ناصر65
ناصر65 ناصر65 غير متواجد حالياً
عضو قدير
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 446
معدل تقييم المستوى: 15
ناصر65 is on a distinguished road
افتراضي

هاااااااااااام جدااااااااا :

الدين الاسلامى يؤخذ كله ولا يجزأ ولا ينبغى بأى شكل أن أقول أنا مسلم أتفق مع تعاليم الاسلام فى كذا وكذا ، ولا اقتنع بكذا وكذا

قال تعالى " أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض . فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزى فى الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب . وما الله بغافل عما تعملون "

ان حفظ الاسلام لحق الغير مكفول فى حالة كونه حق

أما البهائية والبوذية وكل من على شاكلتها ليست بحق ولكنها عين الباطل والجهل

وعلى ذلك لا ينبغى لأى مسلم ان ينادى او يتفق مع مبادىء تلك الجماعات الشاذة او يدعم حقوقهم

أخيرا ... اذا وجدنا فى كتاب الله وسنة نبيه ما يعارض قول اى عالم مهما علا قدره فلا عبرة الا بكتاب الله وسنة نبيه

فكيف اذا نطق الرويبضة ؟؟؟؟!!!!!!!!!!
بسم الله الرحمن الرحيم
" إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ "
__________________
دخــ ول مـــ تـــ قـــ طـــ ع
  #22  
قديم 22-06-2011, 11:52 PM
السيد أبو مروان السيد أبو مروان غير متواجد حالياً
معلم بالأزهر الشريف
 
تاريخ التسجيل: Oct 2010
المشاركات: 1,508
معدل تقييم المستوى: 16
السيد أبو مروان is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هانى الشرقاوى مشاهدة المشاركة
سيدتى الفاضلة

أنا أقدر جدا مشاعرك .. لانى عايشتها مع اهلى وما زلت أعايشها
فهناك الآن فى مجتمعاتنا ( فجوة فكرية ) بين جيل الآباء وبين جيل الأبناء .. هناك تباعد عظيم بين نظاق التفكير بين الجيلين .. وهذه ليست مشكلة
المشكلة فى رأيى هى فى تقليل أى طرف لقيمة الطرف الأخر ..

أعلم جيدا ان حضرتك تنظرينى بعينى الشفقة والرأفة ..فأنا فى نظرك مازلت صغيرا .. غصا .. مقبلا على الحياة .. وتنقصنى الخبرة .. ( هذا إذا لم يكن ينقصنى العقل والإيمان أيضا )

على أية حال .. ليست هذه هى قضيتنا

بالنسبة لسؤال حضرتك

لو حاول اخى او ابنى مستقبلا .. الردة عن الإسلام
سأسمع منه أولا .. ثم يأتى دوره ليسمع منى
وفى النهاية القرار هو قراره وحده
وهذه المسألة لا يجوز فيها الإجبار مطلقا

فالعقيدة مكانها القلب.. ولن يفلح الإجبار فى شئ
سيكون مسلما فى الظاهر وفقط .. بينما بينه وبين نفسه .. هو يعتقد بما يعتقد ويدين بما يدين وهى مشكلة اكبر وواقع مؤلم أكبر بكثييييييييييير

سيدنا نوح .. نفسه لم يملك المقدرة على إنقاذ ابنه من الكفر والشرك .. ولم يجبره على الإيمان
وكان ما كان له

أشكرك على أية حال

وخالص تحياتى لك
والله يا هذا كلامك دا فلسفه على الفاضي وان دل فإنما يدل على عقل خاوي من الايمان والدين وينقصه كثيرررررررررررررررر من التفقه في الدين بدلا من الكلام الفلسفي المحفوظ بلا فهم ولا ادراك لمعانيه وهذه هي مبررات الذي لا يريد ان يتبع الدين الحنيف والشريعة السمحاء ويريد ان يزيغ عنها ويحيد ليتبع شهوات نفسه فلا خير في انسان لا يحب دينه ولا يؤمن به
  #23  
قديم 23-06-2011, 04:50 AM
Khaled Soliman Khaled Soliman غير متواجد حالياً
معلم أول أ لغة إنجليزية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 9,294
معدل تقييم المستوى: 26
Khaled Soliman has a spectacular aura about
افتراضي أحديث صحيحة في حد الردة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هانى الشرقاوى مشاهدة المشاركة
انا كمسلم أبرئ دين الله ورسوله من حد الردة هذا
وإن أردت حضرتك النقاش حوله وفيه .. فليكن

على الماشى : عبد المنعم أبو الفتوح .. لا وجود لحد الردة فى الإسم
http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=234408

اللهم ردنا إلى دينك الحق ..قبل أن نندم فى يوم لا ينفع فيه الندم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العابد لله مشاهدة المشاركة
حد الردة في الإسلام وأدلته:
والردة قد تكون كلية؛ كالانتقال من دين الإسلام إلى دين آخر، أو البراءة منه كلية بلا انتقال إلى غيره كالزنادقة والملحدين؛ وقد تكون جزئية كإنكار بعض ما عُلِم من الدين بالضرورة، أو الاستكبار عن حكم جاء به الدين، أو استحلال الحرام، أو الاستهزاء بشيء من الشرائع الثابتة، ونحو ذلك.
والردة بنوعيها في الحكم سواء، وهو الكفر المخرج عن ملة الإسلام، وعقوبة هذه الجريمة المقدرة شرعًا هي القتل حدًا بشروطه الشرعية: كالاستتابة، وإزالة العذر الحامل على الردة من رفع ظلم لحق بالمرتد، أو كشف شبهة عرضت له في دينه...إلخ.
ودليل ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: (من بدل دينه فاقتلوه) [رواه البخاري، (3017)]، وقوله صلى الله عليه وسلم: (لا يحل دم امرئ مسلم يشهد ألا إله إلا الله وأني رسول الله، إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة) [رواه البخاري، (6878)، ومسلم، (4468)]، وفي الحديث المتواتر تواترًا معنويًّا والذي رواه الجماعة عن أبي هريرة: (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، ويقيموا الصلاة، ويؤتوا الزكاة، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام، وحسابهم على الله) [رواه البخاري، (25)، ومسلم، (135)].
ووجه الاستدلال أن عصمة الأموال والدماء علقت على أداء حق الإسلام، وأعظم حقوقه بل أوَّلها هو ألا يكفر به، ولذلك رجع الصحابة ـ وعمر على رأسهم ـ إلى قول أبي بكر في قتال المرتدين من العرب والذين منعوا الزكاة، مستدلًا بأن الزكاة من حقه، وقال: (لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة) [رواه البخاري، (1400)]، ومعنى هذا ثبوت حد الردة بالإجماع عليه، ثم بقتل الصحابة فعلًا للمرتدين من مانعي الزكاة، أو متبعي مسيلمة الكذاب وأمثاله من أدعياء النبوة، وقد نقل إلينا هذا بالتواتر، وليس بمجرد خبر الآحاد كما ظن بعض الكاتبين، وبذلك تسقط دعاوى منكري حد الردة بحجة أنه لم يثبت بنص القرآن تارة، أو أن الحدود لا تثبت بخبر الآحاد أخرى.
ومنشأ الخلط في هذه المسألة الاشتباه بأن في هذا إكراهًا يخالف قول الله - تعالى -: ( لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ) [البقرة: 256]، وقد وقع في هذا حتى بعض الذين حاولوا الدفاع عن الإسلام، وردَّ تشنيع أعدائه عليه فيما زعموه تناقضًا في أحكامه، فلجأ هؤلاء المدافعون إلى التأويل والاعتساف فيه حتى أبطلوا هم أيضًا هذا الحد الثابت، وأثاروا حوله الشبهات العقيمة، والحق أنه لا تناقض، وأن هذا الدين كله حق يصدق بعضه بعضًا.
لا إكراه في الدين، ولا تلاعب به أيضًا:
فالإسلام لا يكره أحدًا على الدخول في الدين ابتداء، وقد عاش في ظل الدولة الإسلامية اليهود والنصارى والمجوس وغيرهم، ولم يكرهوا على تغيير أديانهم، مع بطلانها عندنا بداهة، ولكن الحكم الشرعي في الردة يتعلق بمن دخل في ديننا ثم تركه على ما هو نص الأحاديث المذكورة الصريح، ومن ثم فهو لا يعاقب على الكفر بذاته وإلا لعوقب اليهود والمجوس، وإنما يعاقب على التلاعب بالدين، وتهوين عقدته وعهده في أوساط المسلمين.
ويؤيد ذلك أن الشارع الحكيم وضع أسماء مميزة لكل نوع من المخالفين، فسمى غير المسلم "كافرًا أو مشركًا"، وسمي الراجع عن الإسلام "مرتدًّا"، وهو تفريق دقيق يشير إلى سبب قتله دون الأول، أي أنه لا يقتل على ذات الكفر، وإنما يقتل لاقتران الكفر بالردة.
فيتقرر من هذا أن قتل المرتد ليس من باب الإكراه في الدين، وإنما هو من باب المحافظة على ما يسمى حديثًا: "النظام العام للدولة"، أو "النظام الاجتماعي للأمة"، ونحو ذلك.
حد الردة حق من حقوق الدولة الإسلامية:
وإذا كان كل قانون يتولى تحديد الجرائم، وتكييفها، وتنويعها حسب وجهته وطبيعته، فإن هذه الشريعة تجعل من المحافظة على الدين أسمى المصالح التي تتولى الدولة حمايتها، وتضعها على رأس النظام العام في أمتها، ولذلك كانت عقوبة الردة في أصلها حقًا من حقوق الدولة يتولاه الإمام، ولا يستوفيه الأفراد.
ولا توجد أمة ذات قانون إلا وهي تعاقب على ما يقابل هذا مما يسمونه بجرائم الخيانة العظمى ونحوها، كالإخلال الخطير بمصلحة الأمة، وإفشاء الأسرار لأعدائها، ونحوه مما يعاقب عليه بعقوبات تصل في كثير من الأحيان إلى الإعدام حتى في أرقى المجتمعات المعاصرة، وأكثرها كفالة للحريات، ولم يقل أحد إن في ذلك حجرًا على حرية الأفراد، أو تناقضًا مع أحكام الدساتير والقوانين؛ لأنها باعتراف الدساتير نفسها جرائم عدوان على النظام الأساسي للدولة والأمة.
والفارق: أن الإسلام جرَّم الفعل الذي يخل بأعظم ما يتعلق بالإنسان المخلوق المكلف، والذي يحبط سعادته في الدنيا والآخرة، وهو العدوان على الدين بعد الدخول فيه اختيارًا.
وقوانين البشر جرَّمت المساس بمصالح عاجلة لا تقاس مهما عظمت بدين الحق الذي ارتضاه الله لعباده، وصدق الله: (قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلًا) [الإسراء: 84].
بيان لابد منه:
وقد أقام رسول الله صلى الله عليه وسلم حد الردة يوم فتح مكة، حين أمر الجيش الإسلامي بتنفيذه في المرتدين الذين سماهم لهم، وكان عدد الجيش نحو عشرة آلاف، وهو عدد يجاوز حد التواتر في الطبقة الأولى، فكيف بمن بعدهم؟! وبذلك ثبت حد الردة ثبوتًا شائعًا ذائعًا بالبلاغ العام الشامل لهذا العدد الوفير ـ حيث أن الشرائع كانت تبلغ للناس بلاغًا عامًا بالقول والفعل المتكرر ـ وبالتنفيذ الفعلي بين يدي الرسول صلى الله عليه وسلم وبأمره.
فلماذا يقع الخلاف والإنكار لهذا الحد أكثر من غيره؟
في تقديري أن سبب ذلك عدم تكرر هذا الحد مثل غيره من الحدود لسببين:
الأول ـ قلة من ارتد من المسلمين في العهد النبوي، بل ندرة ذلك ندرة بالغة.
الثاني ـ عدم تمكن الحكومة الإسلامية من إقامة الحد في حينه؛ لفرار المرتدين دائمًا إلى أماكن لا تملك سلطانًا عليها خاصة مكة قبل الفتح، حيث كانت قريش تنصب العداوة للإسلام وأهله، وتؤوي في أرضها كل خارج عليه أو محارب له، لذلك ما كاد رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتح مكة، ويصبح له السلطان عليها حتى أمر بتنفيذ الحد فيمن ارتدوا وهربوا إلى مكة ولو تعلقوا بأستار الكعبة.
وقد نفذ الصحابة أمر النبي صلى الله عليه وسلم في عبد الله بن خطل، ومقبس بن صبابة، وهرب عبد الله بن سعد بن أبي السرح، حتى جاء عثمان رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأعرض عنه مرارًا، ليقوم أحد المسلمين بتنفيذ حد الردة في ابن أبي السرح، فلما تبأطأ المسلمون عن قتله لوجوده بين مجلس النبي صلى الله عليه وسلم، قَبِل شفاعة عثمان فيه، وأعلن ابن أبي السرح إسلامه من جديد.
ومن أجل هذه الندرة في وجود موجب حد الردة؛ وبالتالي في تطبيقه وقع الخلاف بين الصحابة أنفسهم بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، ليس لجهلهم به، وإنما لأنهم فوجئوا بردة جمهور العرب، ووجدوا أنهم أمام قضية خطيرة تستوجب تطبيق الحد على قبائل وجماعات بأسرها، ثم إنهم في جملتهم لم يرتدوا عن كلمة التوحيد، وإنما وقعت الردة في مسائل تخالف الدين، ولذلك كان لابد من الخلاف والمراجعة والمشاورة والمناقشة عقب المفاجأة، ثم اتفقت كلمتهم على قتال المرتدين




ياتري ردك ايه؟
خد عندك كمان ياتري كلمك وكلام أبو الفتوح ولا كلام رسول الله صلي الله عليه وسلم

عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « لا يحل دم امرئ مسلم، يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله، إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة » رواه البخاري ومسلم وغيرهم.

2- وعثمان بن عفان رضي الله عنه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لا يحل دم المسلم، إلا بثلاث: إلا أن يزني وقد أحصن فيرجم، أو يقتل إنسانا فيقتل، أو يكفر بعد إسلامه فيقتل» رواه عبد الرزاق والنسائي بإسناد صحيح، وجاء أيضا معناه عن عائشة رضي الله عنها.

وهما نصان ظاهران في أن المرتد حلال الدم.

2- وعن عكرمة، أن عليا رضي الله عنه، حرَّق قوما، فبلغ ابن عباس رضي الله عنهما فقال: لو كنت أنا لم أحرقهم؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا تعذبوا بعذاب الله»، ولقتلتهم كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «من بدل دينه فاقتلوه». رواه البخاري وغيره.

وهذا نص صريح عن النبي صلى الله عليه وسلم أن المرتد مأمور بقتله، وفي هذه الرواية تطبيق أمير المؤمنين علي رضي الله عنه لهذا الحكم بمحضر من الصحابة التابعين، وإقرار من ابن عباس لقتلهم لكن بغير التحريق.

3- في صحيح البخاري ومسلم: أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا موسى الأشعري رضي الله عنه واليا إلى اليمن، ثم اتبعه معاذ بن جبل رضي الله عنه، فلما قدم عليه ألقى أبو موسى وسادة لمعاذ، وقال: انزل، وإذا رجل عنده موثق، قال معاذ: ما هذا؟ قال: كان يهوديا فأسلم ثم تهود، قال: اجلس، قال: لا أجلس حتى يقتل، قضاء الله ورسوله ـ ثلاث مرات ـ فأمر به فقتل».

وهذا نص أيضا أنه حكم الله ورسوله، وتطبيق له من أئمة علماء الصحابة.

4- عن أبي هريرة، قال: لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم واستخلف أبو بكر بعده، وكفر من كفر من العرب، قال عمر لأبي بكر: كيف تقاتل الناس؟ وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله، فمن قال: لا إله إلا الله عصم مني ماله ونفسه، إلا بحقه وحسابه على الله»، فقال: والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة، فإن الزكاة حق المال، والله لو منعوني عقالا كانوا يؤدونه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لقاتلتهم على منعه، فقال عمر: «فوالله ما هو إلا أن رأيت الله قد شرح صدر أبي بكر للقتال، فعرفت أنه الحق» رواه البخاري ومسلم وغيرهم.


وهذا إجماع من الصحابة في استحقاق المرتدين عن بعض شرائع الإسلام كالزكاة للقتال، فكيف بمن رفض الدين كله.

5- عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن أبيه ، قال: أخذ ابن مسعود قوما ارتدوا عن الإسلام من أهل العراق؛ فكتب فيهم إلى عمر فكتب إليه: «أن اعرض عليهم دين الحق, وشهادة أن لا إله إلا الله فإن قبلوها = فخل عنهم ، وإن لم يقبلوها = فاقتلهم ، فقبلها بعضهم = فتركه ، ولم يقبلها بعضهم = فقتله» هكذا رواه عبد الرزاق بإسناد صحيح، وروي نحوه أنه كتب لعثمان.


وهذا نص أيضا من عمل أئمة علماء الصحابة وتطبيق للحكم بلا نكير.

6- وعن أبي عمرو الشيباني، قال: أتي علي بشيخ كان نصرانيا؛ فأسلم ، ثم ارتد عن الإسلام ، فقال له علي: «لعلك إنما ارتددت لأن تصيب ميراثا ، ثم ترجع إلى الإسلام؟» قال: لا ، قال: «فلعلك خطبت امرأة فأبوا أن يزوجوكها ، فأردت أن تزوجها ، ثم تعود إلى الإسلام؟» قال: لا ، قال: «فارجع إلى الإسلام» قال: لا ، أما حتى ألقى المسيح فلا ، قال: «فأمر به فضربت عنقه ..» رواه عبد الرزاق. بإسناد صحيح، وجاء معناه من عدة طرق.

وغيرها من النصوص والآثار عن الصحابة والتابعين تركتها اختصارا، في أن حكم المرتد، القتل بعد الاستتابة إن لم يرجع للإسلام.

  #24  
قديم 23-06-2011, 07:17 AM
الصورة الرمزية hatemT
hatemT hatemT غير متواجد حالياً
مهندس قوى كهربية
 
تاريخ التسجيل: Apr 2011
العمر: 36
المشاركات: 1,017
معدل تقييم المستوى: 16
hatemT is on a distinguished road
افتراضي

يا أستاذ خالد أرجوك لا تكلف نفسك هذا العناء الكبير في الكتابة.
والله هم عارفين, ومتأكدين من أن في حاجة اسمها حد الردة في الإسلام,
بس زي ما تقول كده, هاني بيضرب كرسي في الكلوب, بس نصيحة ليك يا هاني أذكرك بحديث النبي (ص):
"
رب كلمه لا يلقي لها الانسان بالاً يهوي بها في النار سبعين خريفا...إلى أخر الحديث الشريف" أو كما قال (ص):
بلاش تهريج أو حتى مجرد طرح أفكار في الكلام اللي زي ده..
__________________
قيل لاحد الخبثاء: كيف تخُرب البلاد. قال اٌخون الحكام وأسُب القضاء واهين الحراس وأُجهل الأراء واُسفه العقلاء واُسرّح السجناء واشجع الغوغاء وانصر الجهلاء.فقيل له: أهناك قوم يقبلون ذلك فى بلادهم.قال لهم: نعم.في بلاد يكثر فيها المنافقين و الجهلاء
  #25  
قديم 23-06-2011, 02:31 PM
أم إسلام أم إسلام غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 188
معدل تقييم المستوى: 15
أم إسلام is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هانى الشرقاوى مشاهدة المشاركة
سيدتى الفاضلة



أنا أقدر جدا مشاعرك .. لانى عايشتها مع اهلى وما زلت أعايشها
فهناك الآن فى مجتمعاتنا ( فجوة فكرية ) بين جيل الآباء وبين جيل الأبناء .. هناك تباعد عظيم بين نظاق التفكير بين الجيلين .. وهذه ليست مشكلة
المشكلة فى رأيى هى فى تقليل أى طرف لقيمة الطرف الأخر ..



أعلم جيدا ان حضرتك تنظرينى بعينى الشفقة والرأفة ..فأنا فى نظرك مازلت صغيرا .. غصا .. مقبلا على الحياة .. وتنقصنى الخبرة .. ( هذا إذا لم يكن ينقصنى العقل والإيمان أيضا )



على أية حال .. ليست هذه هى قضيتنا



بالنسبة لسؤال حضرتك



لو حاول اخى او ابنى مستقبلا .. الردة عن الإسلام
سأسمع منه أولا .. ثم يأتى دوره ليسمع منى
وفى النهاية القرار هو قراره وحده
وهذه المسألة لا يجوز فيها الإجبار مطلقا



فالعقيدة مكانها القلب.. ولن يفلح الإجبار فى شئ
سيكون مسلما فى الظاهر وفقط .. بينما بينه وبين نفسه .. هو يعتقد بما يعتقد ويدين بما يدين وهى مشكلة اكبر وواقع مؤلم أكبر بكثييييييييييير



سيدنا نوح .. نفسه لم يملك المقدرة على إنقاذ ابنه من الكفر والشرك .. ولم يجبره على الإيمان
وكان ما كان له



أشكرك على أية حال



وخالص تحياتى لك

سؤالي ليس عن تركه بحريته أو إجباره ، ولكن هيهوووووووووون عليك تسيبه يضيييييييييع
الرسول الكريم بكى على جنازة اليهودي وعندما سئل صلى الله عليه وسلم لماذا تبكي وهو يهودي
أجاب أليست نفسا تفلتت مني إلى النار
هذه هي مشاعر المسلم تجاه الآخرين ،
  #26  
قديم 23-06-2011, 05:00 PM
الصورة الرمزية أفنان أحمد
أفنان أحمد أفنان أحمد غير متواجد حالياً
مدرسة العلوم
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 1,745
معدل تقييم المستوى: 18
أفنان أحمد will become famous soon enough
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هانى الشرقاوى مشاهدة المشاركة
انا كمسلم أبرئ دين الله ورسوله من حد الردة هذا
وإن أردت حضرتك النقاش حوله وفيه .. فليكن
اللهم ردنا إلى دينك الحق ..قبل أن نندم فى يوم لا ينفع فيه الندم
كيف تتبرأ وأنت مسلم مما هو صحيح ثابت فى السنة المطهرة و بالتحديد فى أصح كتب السنة ( صحيح البخارى )
وهو حديث ( من بدل دينه فاقتلوه)
أم أنك تؤيد القرآنيين الذين ينكرون حجية السنة فى التشريع
وأنت تعلم أن القرآن فى حاجة إ
لى السنة أكثر من حاجة السنة إلى القرآن وذلك لأن ما أجمله القرآن تفصله السنة
"عن المقدام بن معدي يكرب ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : « ألا إني أوتيت الكتاب ومثله معه ألا أن يوشك شبعان على أريكته يقول : عليكم بالقرآن فما وجدتم فيه من حلال فأحلوه ، وما وجدتم فيه من حرام فحرموه ألا لا يحل الحمار الأهلي »
فإما أنك لا تِعلم
وإما أنك قرآنى
هدانا الله
و إياكم ِسواء السبيل
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم
تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم
  #27  
قديم 24-06-2011, 09:49 AM
الصورة الرمزية مستر/ عصام الجاويش
مستر/ عصام الجاويش مستر/ عصام الجاويش غير متواجد حالياً
مدرس اللغة الانجليزية للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
العمر: 58
المشاركات: 5,854
معدل تقييم المستوى: 22
مستر/ عصام الجاويش is on a distinguished road
افتراضي

من ينكر معلوم من الدين بالضروره . ما حكم الاسلام فيه؟
اترك الإجابه لمن يفقهون دينهم
اما من يفتى بغير علم فى الدين فهو مثل السباك الذى يفتى فى الطب . ينفع يا اخوانا ان سباك مثلا _ مع احترامنا للسباكين_ ان يقول للجراح والله اجراء العمليات الجراحيه الدقيقه مش قاصر على الجراحين لا الموضوع ده حريه شخصيه انا فى رأى ان اى حد ممكن يعمل عمليه جراحيه وانا سأقوم بعمل هذه العمليه للمريض!!! ماذا سيقول الناس للسباك ساعتها؟ هيدخلوه السجن لانه افتى بغير علم فى مجال لا يفهم فيه شيئ وبالمثل العلمانين الذين يكرهوا الاسلام من قل قلوبهم المريضه يفتون فى الدين بغير علم وهم تماما مثل هذا السباك الجاهل
__________________
مستر/ عصام الجاويش
معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه
  #28  
قديم 24-06-2011, 09:52 AM
الصورة الرمزية مستر/ عصام الجاويش
مستر/ عصام الجاويش مستر/ عصام الجاويش غير متواجد حالياً
مدرس اللغة الانجليزية للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
العمر: 58
المشاركات: 5,854
معدل تقييم المستوى: 22
مستر/ عصام الجاويش is on a distinguished road
افتراضي

من قوانين المنتدى وقف اى عضو يتعدى على الاسلام واحكام الاسلام يا استاذ خالد وانت مشرف عام فى المنتدى ومن حقك وقف اى عضو يتجرأ على دين الله الحق وهو الاسلام فاذا كان هناك عضو ينقل لنا افكار منحرفه تطعن فى الدين فيجب وقفه فورا ولحضرتك هذه الصلاحيه دون الرجوع الى احد
__________________
مستر/ عصام الجاويش
معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه
  #29  
قديم 24-06-2011, 09:56 AM
وحيد بركات وحيد بركات غير متواجد حالياً
عضو مشارك
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 126
معدل تقييم المستوى: 15
وحيد بركات is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مستر/ عصام الجاويش مشاهدة المشاركة
من ينكر معلوم من الدين بالضروره . ما حكم الاسلام فيه؟
اترك الإجابه لمن يفقهون دينهم
اما من يفتى بغير علم فى الدين فهو مثل السباك الذى يفتى فى الطب . ينفع يا اخوانا ان سباك مثلا _ مع احترامنا للسباكين_ ان يقول للجراح والله اجراء العمليات الجراحيه الدقيقه مش قاصر على الجراحين لا الموضوع ده حريه شخصيه انا فى رأى ان اى حد ممكن يعمل عمليه جراحيه وانا سأقوم بعمل هذه العمليه للمريض!!! ماذا سيقول الناس للسباك ساعتها؟ هيدخلوه السجن لانه افتى بغير علم فى مجال لا يفهم فيه شيئ وبالمثل العلمانين الذين يكرهوا الاسلام من قل قلوبهم المريضه يفتون فى الدين بغير علم وهم تماما مثل هذا السباك الجاهل
توضيح بسيط تتمة لكلام مستر عصام المعلوم من الدين بالضرورة هو ما استوى فيه علم الخاصة والعامة أى معلوم للجميع .
وبالنسبة للذى ينادى بحرية الكفر مش عاجبك موبنيل جرب فوادفون ومش عاجبك الأثنيين جرب اتصالات هؤلاء يريدونها ألعوبة حتى يخرج الجميع من عباءة الدين ليس بالردة وإنما برد تعاليمه وشرائعه حتى لا يبقى لنا من ديننا على عموم الافراد شيئا وبالنسبة لهذا الشخص ليس هذه أول طوامه فهو ينكر السنة الثابته الصحيحة .
  #30  
قديم 24-06-2011, 02:21 PM
الصورة الرمزية usernamo
usernamo usernamo غير متواجد حالياً
نجــــوم العطــاء
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
العمر: 32
المشاركات: 1,879
معدل تقييم المستوى: 18
usernamo will become famous soon enough
افتراضي

انا اتفق معاكم و عن اقتناع بعد كلامكم ان حد الردة موجود ... لكن لحظة من فضلك :

المسيحى الذى يصبح مسلم .. تقتله الكنيسة و ليس لنا فيه عزاء ! .. لانها دين سماوى و لهم حق تطبيق حدهم ..

اليهودى الذى اصبح مسلماً ... يتقله الحاخام او المعبد .. و ليس لنا عزاء فيه ..! .. لانها دين سماوى و لهم حق تطبيق حدهم ...

فكيف لنا نحرم ما نحلله على غيرنا ؟! .. و طالما نحن نحرم .. يبقى نحرمه على غيرنا ..

اساتذتى .. (( لا إكراه فى الدين )) فالله لا يحتاج الى مسلم زائد فهو غنى .. و يجب ان نغتنى بما نحن فيه .. فالنفتخر بإسلامنا .. و و لنترك للمتخصصين و الشيوخ حد الردة .. فليس بيدى او بيدك قتل نفس .. بل من فى يده هو من يطبق حد الردة .. انا لا اعلم من هو حتى لا افتى .. لكن انا مجيش و اقول ده واحد مسيحى و كان مسلم اروح اقتله بيدى .. ! .. هذا غير منطقى .. دين الاسلام هو دين السماحة و الغنى و السلام .. فمن ارادنا .. دخل الجنة .. و من تركنا .. فلعنة الله عليه .. خاب دنيا و اخرة .. ^^

ارجو ان تقل حدة النقاش .... فنحن مسلمون .. و المسلم لا يسخر او يسب او يقلل من اخيه المسلم ..
__________________
و كفى بالله .. وكيلا ..
حين
يجمع أطفال
غزة المال
لأطفال الصومال..يجب ان يبكي العالم عارا على نفسه !!


 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 12:33 AM.