اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > القسم الإداري > أرشيف المنتدى

أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل

 
 
أدوات الموضوع ابحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-07-2011, 09:51 PM
الصورة الرمزية مستر/ عصام الجاويش
مستر/ عصام الجاويش مستر/ عصام الجاويش غير متواجد حالياً
مدرس اللغة الانجليزية للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
العمر: 58
المشاركات: 5,854
معدل تقييم المستوى: 22
مستر/ عصام الجاويش is on a distinguished road
افتراضي الليراليه لن تفلح فى مصر. لماذا؟

اولا نأخذ فكره عن الليبراليه
الليبرالية (بالإنجليزية: Liberalism‏) اشتقت كلمة ليبرالية من ليبر liber وهي كلمة لاتينية تعني الحر. فالليبرالية تعني التحرر المطلق من كل القيود و على رأسها قيد الدين
إذ تعتبر الدين شىء هامشى فى المسجد فقط و لا حُكم له على البشر و من هذا المنطلق فهى تعنى بشكل صحيح العلمانية أى فصل الدين عن الحياة
__________________
مستر/ عصام الجاويش
معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه
  #2  
قديم 11-07-2011, 10:02 PM
marwa1985 marwa1985 غير متواجد حالياً
عضو ممتاز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 281
معدل تقييم المستوى: 15
marwa1985 is on a distinguished road
افتراضي

بكل بساطه لا بديل عن الاسلام.مش محتاجه فلسفه ولا مقارنه بين الليبراليه ولا العلمانيه ولا الاشتراكيه ولا الراسماليه..الاسلام يصلح لكل زمان ومكان....اظن مفيش ابسط من كده..
بارك الله فيك أ/ عصام
__________________


  #3  
قديم 11-07-2011, 10:09 PM
الصورة الرمزية مستر/ عصام الجاويش
مستر/ عصام الجاويش مستر/ عصام الجاويش غير متواجد حالياً
مدرس اللغة الانجليزية للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
العمر: 58
المشاركات: 5,854
معدل تقييم المستوى: 22
مستر/ عصام الجاويش is on a distinguished road
افتراضي

http://www.salafonline.net/frontend/...&shid=2&ftid=2
__________________
مستر/ عصام الجاويش
معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه

آخر تعديل بواسطة مستر/ عصام الجاويش ، 11-07-2011 الساعة 10:13 PM
  #4  
قديم 11-07-2011, 10:20 PM
الصورة الرمزية مستر/ عصام الجاويش
مستر/ عصام الجاويش مستر/ عصام الجاويش غير متواجد حالياً
مدرس اللغة الانجليزية للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
العمر: 58
المشاركات: 5,854
معدل تقييم المستوى: 22
مستر/ عصام الجاويش is on a distinguished road
افتراضي

رسالة إلي كل الليبراليين: الإسلام ودولة المؤسسات
بقلم/ إسماعيل أحمد
قبل الثورة الفرنسية لم تكن أوروبا تدرك الفوارق بين شخص الحاكم والنظام السياسي للدولة.. حيث كان الملك أو الأمير يفعل ببلاده ورعاياه ما يحلو له دون معقب.. وكانت الكنيسة طليقة النفوذ في كل الممالك.. ينفذ أمرها في حق الملوك والرعايا على حدٍ سواء.
وحين أعلنت الثورة الفرنسية مبادئها وبدأت في محاولاتها لتغيير النظم السياسية في كل أوروبا.. وقالوا اشنقوا آخر إقطاعي بأمعاء آخر قسيس.. فنشأت بعدها النظم الجمهورية وتروضت الممالك الأوروبية لتهذب من تسلطها وتصبح ملكية دستورية وعرفوا في معظم دول أوروبا ما أسموه المؤسسات الحاكمة ونظم وأساليب الحكم .. وقلصوا من نفوذ البابا والكنيسة.
وقد ظنوا- كما يظن كثيرٌ من العلمانيين في بلادنا- أنهم أول من عرفوا هذه المفاهيم وراحوا يصدرونها لشعوبٍ افترضوا سلفاً أنها أقل منهم رقيا وفهماً.. وتوافدت عليها البعثات التعليمية من بلاد الشرق ليجدوا في دهماء طلابها من يروجون لهذه المزاعم.. ويكونّون رأس الحربة للتبشير بالاستعمار.
وحين دست أوروبا أنفها في بلادنا باسم الاستعمار- فرنسياً كان أو بريطانياً – وهم يطنطنون حول العلمانية وجمالها وضرورة الفصل التام بين الدولة والسياسة من ناحية.. وبين الدين والعبادة.. وجدوا من ببغاواتنا من يكرر على أسماعنا إلى اليوم هذه الترهات دون أدنى تقدير للفوارق الكثيرة بين شريعة الإسلام والديانة المسيحية.
واعتبروا أن سلطة الكنيسة في أوروبا القرون الوسطى هي أخت علماء الإسلام وخلفاء الدولة الإسلامية.. وشنوا الحرب على كل من يدعو للإسلام وشبهوا دعاتنا المدنيين بأساقفة أوروبا.. مع أن القارئ لتاريخ أوروبا يعرف ما كان من استبداد الملوك عموما ً.. ورجال الدين على وجه الخصوص.
فقد كان للبابا في أوروبا نفوذه المذل لكل الملوك.. حتى أنه كان يعاقب الملوك، فقد عوقب ملك ألمانيا بالحج سيرا على الأقدام حافيا حاسر الرأس.. وقضوا عقودا ً عديدة منذ القرن الماضي وحتى اليوم يكررون على مسامعنا ومعهم جوقة من صنائعهم في بلادنا عيوب الدولة الدينية، وفداحة حكم رجال الدين – كما يسمونهم- واضعين كل تاريخهم المخزي وتعصبهم وجهلهم كخلفية لأحوالنا.. متصورين أنهم يعالجون بلادنا نحن من خطاياهم هم.
ليس ذلك في النظم السياسية فحسب.. بل وفي الموقف من المرأة ومن العلم ومن كل مخالف لهم في دين أو مذهب أو لون.. مع أن الإسلام وتاريخه براء من كل أفعالهم الشنيعة وماضيهم الملوث.. ذلك أن الخطاب الإسلامي منذ الأيام الأولى للتشريع وهو يربي المسلمين على الفهم المؤسساتي للدين والدولة كنسقٍ واحد متمازج.
فالخطاب الإسلامي الذي بيّن العقيدة الصحيحة ودلهم على التوحيد.. هو نفسه الذي تناول أحكام العبادات .
فتراه يتحدث عن تارك الصلاة وحبسه ثلاثة أيام حتى يصلي وإلا قتل حداً.. أما إذا جحدها فيقتل ردةً.
كما يتحدث في الصيام عن ثبوت رؤية الهلال ونظامه وعن تأديب المجاهر بالفطر وتقدير زكاة الفطر .
ويتحدث عن مصارف الزكاة ونصابها ووجوب مقاتلة الممتنع عنها.
ناهيك عن أحكام القضاء: كالشهادة وثبوت البينة والحدود والكفارات والديات والنكاح والطلاق والنفقات واللعان، والحسبة، والجهاد.
وكلها أحكام لا تقوم إلا في وجود نظام يحكم بالإسلام في العقيدة والعبادة.. كما في سائر الأحكام.
فالدولة إذاً هي حتمية فقهية تشريعية لازمة لإتمام أخص العبادات.
وللقرآن الكريم آياته البينات في الاقتصاد والاجتماع والمعاملات.. بل والعلاقات الدولية وكلها بآيات قطعية الثبوت.
فكيف يقصي المسلم جزء ً كبيراً من كتابه المقدس.. وأين تقام هذه الأحكام إذاً إن لم تضعها دولة ما بما يليق بها من تصديق وانصياع المؤمنين بها موضع التطبيق في حياة عملية ؟
ومثلما وضع البشر نظريات في الاقتصاد والسياسة.. ثم وجدت هذه الأفكار من يناضل لكي يطبقها في حياة البشر .. حتى صارت لهذه النظريات أنظمة حكم على الأرض.
فمن باب أولى ينبغي لأحكام السماء أن تجد من يجاهد لإقامتها إن الزعم بانتهاء الحاجة للدولة الإسلامية معناه إسقاط كل هذه الآيات – حاشا لله – التي تنظم المعاملات والحدود والجهاد والسياسة والاجتماع وغيرها كثير.
وهذا بدوره يعني تفريغ الإسلام من معظم أحكامه العملية .. وهو إسهام عمدي أو غير عمدي في الحرب على الإسلام.
ودولة الإسلام التي يتخوفون من وجودها.. دولة مؤسسات كأرقى وأعظم ما تكون .. ولا أثر في نظامها السياسي لما يسمى بالثيوقراطية:
فالحاكم تختاره الأمة – وقد جرت تطبيقات السلف الصالح على أكثر من نظام انتخابي .. لئلا يكون للناس حجةً علينا.. ثم يحكم وفق شريعة مدونة محفوظة بما فيها من نصوص وشروح وتفاسير بحسب معطيات متفق عليها حال كونها أسباب النزول في نظام بديع ودقيق يعرفه أهل أصول الفقه.
والحاكم لا يعلو على بقية أفراد الأمة في شيء ولا يتميز عنهم بمزية.. فهو مخاطب شرعاً بكل الأوامر والنواهي التي يكلف بها المؤمنون.
بل الأعباء والأحكام أشد عليه مما هي على الناس إذ هو المخاطب بآيات الحاكمية والشورى والجهاد وقد وعى التاريخ مشاهد وقوف الخلفاء إلى جوار العامة أمام القضاء .. بل إلى جوار يهودي.
فقد جاء في سيرة علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه اختصم مع يهودي في درع ضاع منه ورآه بيد اليهودي واحتكما إلى القاضي المسلم.
فسأل القاضي أمير المؤمنين عن بينة هذا الدرع.. فلما لم يجد سوى شهادة ولده قضى لصالح اليهودي فأخذ الدرع بحكم القاضي المسلم.
كما حكت لنا كتب السير كيف راجعت امرأة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب فقال: “أصابت امرأة .. وأخطأ عمر ”
وليس لرأي الحاكم أي مزية على غيره ما لم يرتكز على قال الله.. قال الرسول وهو أشد افتقاراً لأهل الرأي – إن كان تقياً- من احتياجهم إليه.
ثم تطبق الأحكام على الناس سواسية بلا فرق بين ابن وزير وابن فقير والناس حين يقبلون على حكم الله يعرفون أنه يطبق عليهم بضوابط وشروط معينة.. فتستسلم لها أفئدتهم وقد قال تعالى:
” فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً ” (النساء:65).
علمنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ” أنه لو أن فاطمة بنت محمد سرقت لقطع محمد يدها”.
فهانت بعدها كل فاطمة.. ورفضت شفاعة حب رسول الله في حدٍ من الحدود، وصار للعدل آيات وأحكام وشواهد نفاخر بها الأمم على مرّ الزمان.
وليس هذا من إشراقات النبوة وخصوصياتها ولا من بركات الخلافة الراشدة فحسب .. بل تكرر في الأمة على فترات متباعدة ما بين القرن الثالث الهجري وحتى القرن الثاني عشر الهجري.. وفي أماكن متفرقة ما بين بلاد ما وراء النهر شرقا والمغرب الأقصى غربا.. وذلك لأنها مستمدة من منهج محفوظ ” لَا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ “.
وقد استفاضت عليه الشروح والتفاسير فلا يزال الحكام ينهلون منه كلما أرادوا بأنفسهم وأمتهم رشداً.. فعرفت الأمة عبر عمرها المديد أمثال عمر بن عبد العزيز وصلاح الدين الأيوبي وسيف الدين قطز ويوسف بن تاشفين، ومحمد بن عبد الوهاب، وغيرهم كثيرون..
فليس للناس إذاً من أعذار إن هم أخذوا بشرائع أعدائهم وتركوا منهاجهم الرشيد والله يقول لنا في القرآن:
” أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْماً لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ ” المائدة
__________________
مستر/ عصام الجاويش
معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه
  #5  
قديم 11-07-2011, 10:39 PM
الصورة الرمزية مستر/ عصام الجاويش
مستر/ عصام الجاويش مستر/ عصام الجاويش غير متواجد حالياً
مدرس اللغة الانجليزية للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
العمر: 58
المشاركات: 5,854
معدل تقييم المستوى: 22
مستر/ عصام الجاويش is on a distinguished road
افتراضي

http://elasalaty.ahlamountada.com/t1096-topic
__________________
مستر/ عصام الجاويش
معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه
  #6  
قديم 11-07-2011, 10:46 PM
الصورة الرمزية مستر/ عصام الجاويش
مستر/ عصام الجاويش مستر/ عصام الجاويش غير متواجد حالياً
مدرس اللغة الانجليزية للمرحلة الثانوية
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
العمر: 58
المشاركات: 5,854
معدل تقييم المستوى: 22
مستر/ عصام الجاويش is on a distinguished road
افتراضي



اتجاهات الليبرالية عديدة ومتنوعة، تجتمع تحت عنوان (التحرر من الضوابط والمعايير عموما، والدينية على وجه الخصوص).


أنواع الليبرالية:
1- فكري:وهو قناعات فكرية بالمناهج والمذاهب التغريبية وبالمسالك العملية مثل:
- البنيوية.
- التمركز حول الأنثى.
- الحداثة.
-العلمانية (وهي أعم وأشمل وتشكل المعتقد الأصولي لليبرالية)
- العصرانية.

2 - عضوي: وهو انتماء إلى حركة معينة أو إلى مذهب له أعضاء أو إلى دولة غربية سراً أو علانية.
* حركة مثل:
- الماسونية.
- حركة الاستنارة.
- الفرنكفونية.
- الأندية المشبوهة (روتا ري--ليونز-- )
* مذهب مثل:
- الماركسية.
- الوجودية.
* دولة والارتباط بها يكون:
-سراً مثل: المخابرات. (قد يظهر الارتباط بواجهة تعاون ثقافي مع السفارات أو البعثات)
- علناً مثل الشخصيات التي تعلن عن ذلك مثل: علي آل حمد، شاكر النابلسي، مأمون فندي، عبد الرحمن الراشد، أحمد الربعي.

3 - سلوكي.
وفق القناعات الفكرية.ووفق الإنتماء العضوي. وتقليد ومحاكاة.


مجالات الليبرالية:
1- الفكر. وهي منظومة من الأفكار أو المناهج أو المذاهب تشكل قناعات فعلية توجه أصحابها وتسيطر على نظراتهم ومعاييرهم.
2- المشاعر: وهي مجموعة من المقاصد والمشاعر والو لاءات والعداءات, تظهر من خلال الميول والحب والرغبة والاعتزاز والانتماء..
3 - الأعمال و الممارسات:
مسيرة مسلكية علمية يسير صاحبها وفق القناعات الفكرية و الميولات القلبية أو بسبب التقليد والمحاكاة.


المعالم الرئيسية لما يريد أصحاب الليبرالية تثبيته:
1- الغرب مصدر وأصل.
2- تسويق المبادئ والأفكار الغربية.
3- تحسين كل ما يأتي من عنده.
4- الدفاع عن مواقفه في القضايا المختلفة-تبرير المنطلقات والمقاصد.
5- تشجيع الدول والأفراد للحاق بالغرب.
6- الإشاعة والضرب على وتر أن الحضارة الغربية الليبرالية سائرة نحو تعميم نفسها على مختلف مناطق العالم.


عملهم داخل المجتمع:
1 - بث المذاهب الفكرية.
2 - تركيزهم الدائم أنه لا يوجد شيء اسمه غزو فكري.
3 - كسر جوزة المسكوت عنه وتحليل مابداخلها.
عملهم في مجال السياسة :
1 - المصلحة هي الأساس-البراجماتية-.
2 - الدولة المدنية هي البعيدة عن أي تأثير ديني.
3 - عدم الحرج من الاستعانة بالقوى الخارجية لدحر الدكتاتورية العاتية واستئصال جرثومة الاستبداد وتطبيق الديمقراطية الغربية، في ظل عجز النخب الداخلية والأحزاب الهشة..وهذه ليست سوابق تاريخية، فقد استعانت أوروبا بأمريكا لدحر النازية والفاشية.. وقامت أمريكا بتحرير أوروبا كما قامت بتحرير الكويت والعراق.
4 - لا حرج في أن يأتي الإصلاح من الخارج..سواء أتى على ظهر جمل عربي أو على دبابة بريطانية أو بارجة أمريكية أوغواصة فرنسية.
5 - لا حل للصراع العربي مع الآخرين في فلسطين وغيرها إلا بالحوار والمفاوضات والحل السلمي.
6 - الإيمان بالتطبيع السياسي والثقافي مع الأعداء.
7 - الاعتراف بالواقعية السياسية مثل:
أ - اتفاقية كامب ديفيد 1979
ب - اتفاقية أوسلو1992.
ج - اتفاقية وادي عربة 1994.
د - يجب أن تصبح اتفاقات شعبية.


كلامهم في الدين:
1 - التدين تحجر وقسوة وظلام وتكفير.
2 - الدين علاقة بين الفرد وربه لا غير.
نظرتهم للمرأة:
مساواة المرأة مع الرجل مساواة تامة في الحقوق والواجبات والإرث والشهادة وتبني مجلة الأحوال الشخصية التونسية 1957 وهي نموذج أمثل لتحرير المرأة كتاب الليبراليون الجدد، النابلسي-ص25.



مفاهيم يتبنونها باستمرار:
1 - حتمية الليبرالية والديمقراطية لأنها حركة تاريخية شاملة جارفة كاسحة.
2 - الترويج المستمر أن الليبرالية الجديدة مع القيم الإنسانية الكونية ومع التعددية الفكرية والعقائدية، ومع حرية الضمير، ومع التفاعل الحضاري و الإنساني.
3 - التصريح والتأكيد أن مبادئ الليبرالية الجديدة:حرية الفكر المطلقة-حرية التدين المطلقة-التعددية السياسية-المطالبة بإصلاح الدين-فصل الدين عن الدولة-إخضاع المقدس والتراث للنقد العلمي- تطبيق الاستحقاقات الديمقراطية.
من مطالب الليبراليين الجدد:
1 - المطالبة بإصلاح التعليم العربي الظلامي (الديني).
2 - إخضاع المقدسات والقيم الأخلاقية والتشريعات للنقد العلمي باستخدام الجينالوجيا القائمة على (من؟ ولماذا؟).
3 - يجب عدم الاستعانة مطلقاً بالمواقف الدينية التي جاءت في الكتاب المقدس (القرآن)تجاه الآخرين قبل 15 قرناً.
4 - الأحكام الشرعية وضعت لزمانها ومكانها، وليست عابرة للتاريخ.
5 - تبني الحداثة الغربية تبنياً كاملاً، باعتبارها تقود للحرية.
6 - الوقوف إلى جانب العولمة وتأييدها باعتبارها أحد الطرق الموصلة إلى الحداثة الاقتصادية والسياسية والثقافية.



المرجعية لديهم:
1 - تقديس العقل والتشكيك في الغيب.
2 - تثبيت فكرة المرجعية الإنسانية ومركزية العقل الإنساني.
3 - تثبيت أن الطبيعة كل مادي ثابت له غرض وهدف و هي مستودع القوانين المعرفية والأخلاقية والجمالية ومنها يستمد الإنسان معياريته.
4- نظرية المعرفة تقوم على العقل والحس فقط.
5 - الإله: معزول وبعيد(مقدس بشكل إقصائي), وسواء أكان موجوداً أو غير موجود فهذا أمر هامشي لا علاقة له بمناشط الإنسان العملية والاجتماعية.
المعالم الرئيسية لما يريد أصحاب الليبرالية نفيه وإزالته:

أولا: فيما يتعلق بالغرب:
1- عدم الالتفات لعيوب الغرب وممارساته الاستبدادية الظالمة.
2- المجتمع.جحد الدور الحضاري للأمة.
3- الاستخفاف باللغة العربية.
4- في الجانب السياسي تقوم السياسة عندهم على.محاربة الحكم الإسلامي باسم محاربة الإسلام السياسي.
5- محاربة الدين.
6- إسقاط التاريخ الإسلامي وتشويهه.
7- تدنيس المقدسات.
8- الإعراض والتشكيك في كون الوحي مصدراً للمعرفة.
9 - النيل المتواصل من علماء الإسلام والزعم أن علماء الإسلام والوعاظ كما يسمونهم منغلقون عن العلم الحديث.
10- الحملة العدائية المنظمة والمتواصلة على التيار الإسلامي ومشجعوه واتهامه بأنه تيار غوغائي ديماغوجي.
11- اتهام التيار الإسلامي والزعم أنه ضد القيم الإنسانية وضد التعددية الفكرية والعقائدية وضد حرية الضمير وضد التفاعل الحضاري والإنساني.
12- اتهام التعليم الديني بأنه تعليم ظلامي.
13- الحملة على الأحكام الشرعية وزعمهم المتواصل أنها محصورة بزمانها.
14- الحرب على الفكر الديني الذي جاء به علماء الدين وفقهاؤه ورجاله هو حجر عثرة.
15- الهجوم على العلماء المتبوعين ورميهم بأنهم أعداء العقل كابن تيمية والسيوطي وابن القيم. ويسخرون منهم بزعم أنهم استبدلوا العلوم المعاصرة بالطب النبوي، حتى أصبح النبي أحذق من أبي الطب أبو قراط.

ثانيا: فيما يتعلق بالمرأة:
- الاعتداء على حصانة المرأة باسم الحرية والتحرر.
ومن مفاهيم التي يروجون لها.
1- محاربة نظرية المؤامرة.
2- لا يمكن إنتاج الحاضر بتاريخ الماضي.
3- الاتجاه للماضي للاستعانة به لبناء الحاضر هو أسوأ الخيارات.
4- على العرب التخلي عن المثل الأعلى الموهوم.
5- تحرير النفس العربية من ماضيها ومن حكم الأسلاف الذين مازالوا يحكموننا من قبورهم.
6- المرجعية لا وجود لعلم مطلق.. ولا مرجعية للمقدس إلا ما يتوافق مع العقل.
هذه جملة من المفاهيم والمعتقدات الليبرالية والمتفحص لها يجد أنها لا تخالف الإسلام فقط بل تقف ضده بشراسة وتعتبره وأهله والداعين إليه والمدافعين عنه عناصر ظلم وظلام وتخلف ورجعية، وتصور هذا كاف في معرفة حكم الليبرالية، ألم يستحق إبليس وصف الكفر ونار الخلد برده على الله أمرا واحدا فكيف بمن يرد جملة ضخمة من أحكام الدين بل من نصوص القرآن العظيم؟

الكاتب: الشيخ د.سعيد بن ناصر الغامدي
__________________
مستر/ عصام الجاويش
معلم خبير لغه انجليزيه بمدرسه التل الكبير الثانويه بنات بمحافظه الاسماعيليه
  #7  
قديم 11-07-2011, 11:52 PM
الصورة الرمزية محبة الصحابة
محبة الصحابة محبة الصحابة غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشاركات: 204
معدل تقييم المستوى: 16
محبة الصحابة is on a distinguished road
افتراضي

شعب مصر متمسك بالاسلام
ولو كان هناك ميزه فى اى مذهب فكرى فهى بالتأكيد موجوده فى الاسلام
ولذلك المسلم لن يترك الاصل وهو الاسلام ويبحث عن الفروع والتى جربناها الاشتراكيه فى عهد عبد الناصر والرأسماليه فى عهد السادات والليبراليه فى عهد مبارك وكلهم فشلوا
الاسلام هو الحل ...شرع الله عز وجل
__________________

قال الدكتور محمد عمارة، المفكر الإسلامي، عضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف: إن بيان القوات المسلحة في 3 يوليو هو انقلاب عسكري على التحول الديمقراطي، الذي فتحت أبوابه ثورة 25 يناير، مؤكدًا أن عزل الدكتور محمد مرسي، باطل شرعًا وقانونًا،
  #8  
قديم 12-07-2011, 04:19 PM
الصورة الرمزية MoHaMeD ELsHeRbEnY
MoHaMeD ELsHeRbEnY MoHaMeD ELsHeRbEnY غير متواجد حالياً
world of optional
نجم العطاء
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
العمر: 33
المشاركات: 7,384
معدل تقييم المستوى: 24
MoHaMeD ELsHeRbEnY is on a distinguished road
افتراضي

موضوع مخالف
ممنوع تناول اى مواضيع حزبية او عقائدية داخل المنتدى
برجاء مراجعة القوانين
وعلى مشرف القسم وجميع مشرفى الاقسام العامة اغلاق وحذف اى موضوع يخالف القوانين
مغلق
__________________
لا اله الا الله ... محمد رسول الله
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 03:06 AM.