|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() يقال ان اللغة العربية ظلمت المراة في خمس مواضع
أولا: إذا كان الرجل لا يزال على قيد الحياة فيقال عنه أنه حي أما إذا كانت المرأة لاتزال على قيد الحياة فيقال عنها أنه حية . أعاذنا الله من لدغتها ( الحية ولسي المرأة)!!! !!!!!!!! ثانيا: إذا أصاب الرجل في قوله فيقال عنه أنه .....مصيب. أما: إذا أصابت المرأة في قولها فيقال عنها أنها .....مصيبة ! ثالثا: إذا تولى الرجل منصب القضاء فيقال عنه أنه ...قاضي. أما إذا تولت المرأة القضاء فيقال عنها أنها ....قاضية! والقاضية هيالمصيبة العظيمة التي تنزل بالمرء فتقضي عليه...... يا لطيف. رابعا: إذا أصبح الرجل عضوا في أحد المجالس النيابية فبقال عنه أنه ...نائب. أما إذا أصبحت المرأة عضوا في أحد المجالس النيابية فيقال عنها أنها ... نائبة! وكما تعلمون فإن النائبة هي أخت المصيبة. خامسا: إذا كان للرجل هواية يتسللا بها ولا يحترفها فيقال عنه أنه ...هاوي. أما إذا كانت للمرآه هواية تتسلى بها ولا تحترفها فيقال عنها أنها....ها وية! والهاوية هي احدى اسماء جهنم!!!!!! !!!
__________________
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]()
الحمد لله
اعترف احد من اهلها
__________________
جواسيس المنتدي بيعتذرو لكم بسبب التاخير لان الجاسوس التاني بيذاكر بس اول مهنفضا هندخل داخله قويه متقلقوش
|
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
__________________
![]() Always remember two things Don’t' take any decision when you are Angry Don’t' make any promises when you are Happy |
#4
|
||||
|
||||
![]() يعنى فى جميع الحالات المرأه داهيه او مصيبه
يمهل ولا يهمل ![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]()
اسمحلي انا لم اقتنع بالخمس نقاط اطلاقا واليك الاسباب ...
معتقدش في اللغة العربية يقال حي او حيه وانما هذا في اللهجة العامية ولكن يقال على قيد الحياة للاثنين ... بالنسبة لقاضية فمينفعش للمرأة ان تمسك منصب القضاء ولذالك لن اتكلم عن قاضية ... هاوي وهاوية الاتنين نفس الشيء هاوي هو الذي يسقط والهاوية هيا ما يسقط فيه ... في اتنين متكلمتش عنهم وده علشان انهما يفهمو من سياق الجملة واللغة العربية هتلاقي فيها حاجات كتير لا يؤخذ عليها ... وانما ي}خذ لها ![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]()
هاهااهاهاها
الغة العربية بردوا ولا انتم ![]()
__________________
الأختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية |
#7
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
(في تَفْصِيلِ الأوْصَافِ المَحْمُودَةِ في مَحَاسِنِ خَلْقِ المَرْأَةِ) إِذَا كَانَتْ شَابَّةً حَسَنَةَ الخَلْقِ فَهِيَ خَوْد فَإذا كَانَتْ جَمِيلَةَ الوَجهِ حَسَنَة المَعْرَى فَهِي بَهْكَنَة فإذا كَانَتْ دَقِيقَةَ المَحَاسِنِ فَهِيَ مَمْكُورَة فإذا كَانَتْ لَطِيفَةَ البَطْنِ فَهِيَ هَيْفَاء وَقَبَّاءُ وَخُمْصَانَة فَإذا كَانَتْ لَطِيفَةَ الخَصْرِ مَعَ امْتِدَادِ القَامَةِ فَهِيَ مَمْشُوقَة فإذا كَانَتْ طَوِيلة العُنُقِ في اعْتِدَال وحُسْنٍ فَهِيَ عُطْبُولٌ فإذا كَانَتْ تَرْتَجُّ من سِمَنها فَهِيَ مَرْمَارَةٌ فإذا كَانَتْ كَأَنَّ الماءَ يَجْرِي في وَجْهِهَا من نَضْرَةِ النِّعْمَةِ فَهِيَ رَقْرَاقَة فإذا كَانَتْ رَقَيقَةَ الجِلْدِ نَاعِمَةَ البَشَرَةِ فَهِيَ بَضَّة فإذا عُرِفَتْ في وجْهِهَا نَضْرَةُ النَّعِيمِ فَهِيَ فُنُق فإذا كان بها فُتُور عِند القِيَام لِسِمَنِهَا فَهِيَ أَنَاة وَوَهْنَانَةٌ فَإذا كَانَتْ عَظِيمَةَ اَلخَلْقِ مَعَ الجَمالِ فَهِيَ عَبْهَرَة فإذا كَانَتْ نَاعِمَة جَميلةً فهي عَبْقَرَة فإذا كَانَتْ مُتَثنيةً من اللِّينِ والنَّعْمَةِ فَهِيَ غَيْدَاءُ وغَادَةٌ فإذا كانَتْ طَيِّبَةَ الفَمِ فَهِيَ رَشُوف فَإذا كَانَتْ طَيِّبَةَ ريِح الأنْفِ فَهِيَ َأنُوف فإذا كَانَتْ طَيِّبَةَ الخَلْوَةِ فَهِيَ رَصُوفٌ فَإذا كَانَتْ لَعُوباً ضحُوكاً فَهِيَ شَمُوعٌ فإذا كَانَتْ تَامَّةَ الشَّعْرِ فَهِيَ فَرْعَاءُ (في مَحَاسِنِ أخْلاَقِها وسَائِرِ أوْصَافِهَا) إذا كَانَتْ حَيِيَّةً فَهِيَ خَفِرَة وَخَرِيدَة فإذا كَانَتْ منْخَفِضَةَ الصَّوْتِ فَهِيَ رَخِيمَة فإذا كَانَتْ مُحِبَّةً لِزَوْجِهَا مُتَحَبِّبَةً إليهِ فَهِيَ عَرُوب فإذا كَانَتْ نَفُوراً مِنَ الرِّيبَةِ فَهِيَ نَوَارٌ فإذا كَانَتْ تَجْتَنِب الأقْذَارَ فَهِيَ قَذُورٌ فإذا كَانَتْ عَفِيفَةً فَهِيَ حَصَان فإذا أَحْصَنها زَوْجُهَا فَهِيَ مُحْصَنَةٌ فإذا كَانَتْ عَامِلَةَ الكَفَّيْنِ فَهِيَ صَنَاع فَإذا كَانَتْ خَفِيفَةَ اليَدَيْنِ بالغَزْلِ فَهِيَ ذَرَاع فإذا كَانَتْ كَثِيرَةَ الوُلْدِ فَهِيَ نَثورٌ فإذا كَانَتْ قَلِيلَةَ الأوْلادِ فَهِيَ نَزُورٌ فإذا كَانَتْ تَلِد الذُّكُورَ فَهِيَ مِذْكَارٌ فإذا كانَتْ تَلِد الإناثَ ، فَهِيَ مَئْنَاثٌ فإذا كَانَتْ تَلِدُ مَرَّة ذَكَراً ومَرَّةً أنثَى فَهِيَ مِعْقَاب فإذا كَانَتْ لا يعِيشُ لها وُلْدٌ فَهِيَ مِقْلاتٌ فإن أتَتْ بتَوْأَمَيْنِ فَهِيَ مِتْآمٌ فإذا كَانَتْ تَلِدُ النُّجَبَاءَ فَهِيَ مِنْجَابٌ فإذا كَانَتْ تَلِدُ الحَمْقَى فَهِيَ مِحْماق فإذا مَاتَ زَوْجُهَا فهي فَاقِد فإذا مَاتَ وَلَدُهَا فَهِيَ ثَكُول فإذا تَرَكَتِ الزِّينَةَ لِمَوْتِ زَوْجِهَا فَهِيَ حَادّ وَمًحِدٌّ فإذا كَانَتْ غَيرَ ذَاتِ زَوْج فَهِي أَيِّمٌ وعَزَبَة وَأَرْمَلَة وفَارِغة فإذا كَانَتْ ثَيِّباً فَهِيَ عَوَان فإذا كَانَتْ بخاتَمِ ربِّهَا فَهِيَ بِكْر وَعَذْرَاءُ فإذا بَقِيَتْ في بَيْتِ أَبَوَيْها غَيْرَ مُزَوَّجةٍ فَهِيَ عَانِسٌ فإذا كَانَتْ عَرُوساً فَهِيَ هَدِيٌّ فإذا كَانَتْ نَصَفاً عَاقِلَةً فَهِيَ شَهْلَةٌ كَهْلَة فَإِذَا قَامَتْ عَلَى وَلَدِهَا بَعْدَ مَوْتِ زَوْجِهَا ولم تَتَزَوَّجْ فَهْيَ مُشْبِلَة (في نعُوتِها المَذْمُومَةِ خَلْقاً وخُلُقاً) إذا كَانَتْ نِهايةً في السِّمَنِ والعِظَمِ فَهِيَ قَيْعَلَة فإذا كَانَتْ ضَخْمَةَ البَطْنِ مُسْتَرْخِيَةَ اللّحْمِ فَهِىَ عِفْضَاج وَمُفَاضَةٌ فإذا كانَتْ كَثِيرَةَ اللَّحْمِ مُضْطَرِبَةَ الخَلْقِ فَهِيَ عَرَكْرَكَة وَعَضَنَّكَةٌّ فإذا لَمْ تَكُنْ لها عَجِيزَة فَهِيَ زَلاءُ وَرَسْحَاءُ، وَقد قيلَ: إنَّ الرَّسْحَاءَ لَقَبِيحَة فإذا كَانَتْ قَلِيلَةَ اللَّحْمِ فَهِيَ قَفِرَة فإذا كَانَت قصيرةً دَمِيمةً فَهِيَ قُنْبُضَة وحَنْكَلَةٌ فإذا كَانَتْ غَيْرَ طَيِّبَةِ الخَلْوَةِ فَهِيَ عَفَلَّق فإذا كَانَتْ غَلِيظَةَ الخَلْقِ فَهِيَ جَأْنَبَة فإذا كَانَتْ دَقِيقَةَ السَّاقَيْنِ فَهَىَ كَرْوَاءُ فإذا كانَتْ مُنْتِنَةَ الرِّيحِ فَهِيَ لَخْنَاءُ فإذا كَانَتْ حَدِيدَةَ اللِّسَانِ فَهِيَ سَلِيطَة فإذا زَادتْ سَلاَطَتُهَا وأفْرَطَتْ فَهِيَ سَلَطَانة وَعَذْقَانَةٌ فإذا كَانَتْ شَدِيدَةَ الصَوْتِ فَهِيِ صَهْصَلِقٌ فإذا كَانَتْ جَرِيَّةً قَلِيلَةَ الحَيَاءِ فَهِيَ قَرْثَع ، وقد قيل: هي البَلْهَاءُ فإذا كَانتْ بَذِيَّةً فَحَّاشَةً وَقِحَةً فَهِيَ سَلْفَعَة، وفي الحديثِ: (شَرُّهُنَّ السَّلْفَعَةُ) فإذا كَانَتْ تَتَكَلَّمُ بالفُحْشِ فَهِيَ مَجِعَة فإذا كَانَتْ تُلْقِي عَنْهَا قِنَاعَ الحَيَاءِ فَهِيَ جَلِعَة فإذا كَانَت تُطْلِعُ رَأْسَهَا لِيَرَاهَا الرِّجَالُ فَهِيَ طُلَعَة قُبَعَةٌ فإذا كَانَتْ شَدِيدَةَ الضَّحِكِ فَهِيَ مِهْزَاقٌ فإذا كَانَتْ تَصْدِفُ عَنْ زَوْجِهَا فَهِيَ صَدُوف فإذا كَانَتْ مُبْغِضةً لِزَوْجِهَا فَهِيَ فَارِكَة فإذا كَانَتْ لا تَرُدُّ يَدَ لامِس وَتَقَرُّ لِمَا يُصْنَعُ بِهَا فَهِيَ قَرُود فإذا كَانَتْ فَاجِرَةً مُتَهَالِكَةً عَلَى الرِّجَالِ فَهِيَ هَلُوكٌ ومُومِسَةٌ وبَغِي ومُسَافِحَةٌ فإذا كَانَتْ نِهَايَةً فِي سُوءَ الخُلُقِ فَهِيَ مِعْقاص وَزَبَعْبَق فإذا كَانَتْ لا تُهدِي لأحَدٍ شَيئاً فَهِيَ عَفِير فإذا كَانَتْ حَمْقَاءَ خَرْقَاءَ فَهِيَ دِفْنِسٌ وَوَرْهَاءُ ثُمَّ عوْكَل وَخِذْعِل.
__________________
آخر تعديل بواسطة محمد عبد العظيم ضيف ، 31-03-2008 الساعة 06:58 PM |
#8
|
||||
|
||||
![]()
قال احد الفلاسفه
فتش عن المرأه |
#9
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
(في اللُّؤْمِ والخِسَّةِ) فإذا كانَ مُزْدَرَى في خَلْقِهِ وخُلُقِهِ فَهُوَ نَذْل ثُمَّ جُعْسُوسٌ ، عَنِ اللّيثِ عَنِ الخَلِيلِ فإذا كَانَ خَبِيثَ البَطْنِ وَالفَرْجِ ، فَهُوَ دَنِيءٌ عَنْ أبي عَمْروٍ فإذا كَانَ ضِدًّا للكَرِيمِ فَهُوَ لَئِيم فإذا كَانَ رَذْلاً نَذْلاً لا مُروءَةَ لَهً وَلاَ جَلَدَ فَهُوَ فَسْل فإذا كَانَ مَعِ لؤْمِهِ وخِسَّتِهِ ضَعِيفاً، فَهُوَ نِكْسٌ وغُسُّ وجِبْسٌ وجِبْز فإذا زَادَ لًؤْمُهُ وتَنَاهَتْ خِسَّتُهُ فهُوَ عُكْلٌ وقُذْعُل وزُمَّحٌ ، عَنْ أبي عَمْروٍ فإذا كَانَ لا يدْرَكُ ما عِندهُ مِنَ اللُّؤْمِ فَهُوَ أَبَلُّ. (في سُوءِ الخُلقِ) فإذا زَادَ سُوءُ خُلُقِهِ فهو شَرِس وشَكِسٌ ، عَنْ أبي زيدٍ فإذا تَنَاهَى في ذَلِكَ ، فَهُوَ عَكِسٌ وعَكِصٌ عَنِ الفَرَّاءِ. الفصل العاشر (في العُبوُس) إِذَا زَوَى مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ ، فَهُوَ قَاطِبٌ وَعَابسٌ فإذا كَشَرَ عَن أنْيَابِهِ مَعَ العُبُوسِ فَهُوَ كَالِحٌ فإذا زَادَ عُبُوسُهُ ، فَهًوَ باسِرٌ ومُكْفَهِرَّ فإذا كَانَ عُبوُسُهُ مِنَ الهَمِّ فَهُوَ سَاهِمٌ فإذا كان عُبُوسُهُ مِنَ الغَيْظِ وَكَانَ مَعَ ذَلِكَ مُنْتَفِخاً، فَهُوَ مُبْرْطِمٌ ، عَنِ اللَّيْثِ عَنِ الأصْمَعِيّ. (في الكِبْرِ وتَرْتِيبِ أوْصَافِهِ) ثُمَّ تائِهٌ ثُمَّ مَزْهُوٌّ ومَنْخُوٌّ، مِنَ الزَّهْوِ والنَّخْوَةِ ثُمَّ بِاذِخ مِن البَذَخِ ثُمَّ أَصْيَدُ إذا كَانَ لا يلتَفِتُ يَمْنَةً وَيسْرَةً مِنْ كِبْرِهِ ثُمَّ مُتَغَطْرِف إذا تَشبَّهَ بالغَطَارِفَةِ كِبْراً ثُمَّ متَغَطْرِس إِذَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ. (في تَفْصِيلِ الأوْصَافِ بِكَثْرَةِ الأكلِ وتَرْتَيبِها) إِذَا كَانَ الرَّجُلُ حَرِيصاً عَلَى الأكْلِ ، فَهُوَ نَهِم وَشَرِه فإذا زَادَ حِرْصُهُ وَجَوْدَةُ أَكْلِهِ ، فَهُوَ جَشِعٌ فإذا كَانَ لاَ يَزَالُ قَرِماً إِلَى اللَّحْمِ وَهُوَ مَعَ ذَلك أَكولٌ فَهُوَ جَعِمٌ فإذا كَانَ يَتَتَبَّعُ الأَطْعِمَةَ بِحرْص وَنَهَم فَهُوَ لَعْوَس ولَحْوَس فإذا كَانَ رَغِيبَ البَطْنِ كَثِير الأَكْلِ ، فَهُوَ عَيْصُومٌ ، عَنْ أبي عَمْروٍ فإذا كانَ أكُولاً عَظِيمَ اللَّقْمِ واسعَ الحُنْجُورِ فَهُوَ هَبَلَع ، عَنِ اللَّيثِ فإذَا كَانَ مَعِ شِدَّةِ أَكْلِهِ غَلِيظَ الجسْمِ ، فَهُوَ جَعْظَرِيٌّ فإذا كَانَ يأكُل أَكْلَ الحُوتِ المُلْتَقِمِ فهُوَ هِلْقَامَةٌ وتِلْقامَةٌ وجُرَاضِمٌ ، عَنِ الأصْمَعِي وأبي زَيدٍ وغيرِهِمَا فإذا كَانَ كَثِيرَ الأكْلِ مِنْ طَعَام غيرِهِ ، فَهُوَ مُجَلِّحٌ ، عَنْ أبي عَمْروٍ فإذا كانَ لا يُبْقِي ولا يَذَرُ مِنَ الطَّعَام فَهُوَ قًحْطِيٌّ ، و هوَ مِنْ كَلام الحاضَرَةَ دُونَ البَادِيَةِ، قالَ الأزْهَرِيّ: أَظُنُّه نُسِبَ إلىَ التَّقَحُّطِ لِكَثْرَةِ أكْلِهِ كأنَّه نَجَا مَن القَحْطِ فإذا كَانَ يُعظِّمُ اللُّقَمَ ليُسَابِقَ في الأكْلِ فَهُوَ مُدَهْبِلٌ ، عَنْ ثَعلبٍ عَنِ ابْن الأعْرابي فإذا كَانَ لا يَزالُ جائِعاً أو يُرِي أنَّهُ جائعٌ ، فَهُوَ مُسْتَجيعٌ وشَحَذَانُ وَلَهِم فإذا كاَنَ يَتَشَمَّمُ الطَّعامَ حِرصاً عَلَيْهِ فَهُوَ أَرْشَمُ فإذَا كَانَ شَهْوَانَ شَرِهاً حَرِيصاً فَهُوَ لَعْمَظٌ ولُعْمُوظٌ ، عَنْ أبي زَيدٍ والفَرّاءِ فإذا دَخَلَ على القَوْم وهم يَطْعَمُونَ ولَمْ يُدْعَ فَهُوَ وَارِش فإذا دَخَلَ عَلَيْهِمْ وَهُمْ يشْرَبُونَ ولم يُدْعَ ، فَهُوً وَاغِل فإذا جاء مَعَ الضَّيْف ، فَهُوَ ضَيْفن ، وقد ظَرُفَ أبو الفَتْحِ البُسْتِيُّ في قولِهِ: (من الكامل أو الرجز): ياضَيْفَنَا مَا كُنْتَ إِلا ضَيْفَناً (في قِلَّةِ الغَيْرَةِ) فإذا كانَ يُغْضِي عَلَى ما يَرَى مِنْها فَهُوَ قُنْذُعٌ فإذا زادتْ جَفْلَتُهُ وعُدِمَتْ غَيْرتُهُ فهو طَسِيعٌ و طَزِيعٌ ، عَنِ اللَّيثِ فإذا كانَ يَتَغَافَلُ عن فُجُورِ امرأتِهِ فَهُوَ مَغْلُوبٌ فإذا تَغَافَلَ عَن فُجُورِ أَخْتِهِ فَهُوَ مَرْمُوث ، عَنْ ثَعْلبٍ عَنِ ابْنِ الأعْرابيّ. (في تَرْتِيبِ أوْصَافِ البَخِيلِ) ثُمَّ مُسُك إِذا كانَ شَدِيدَ الإمْسَاكِ لِمالِهِ ، عَنْ أبي زَيدٍ ثُمَّ لَحِز إذا كان ضَيِّقَ النَّفْسِ شَدِيدَ البُخْلِ ، عَنْ أبي عَمْروٍ ثُمّ شَحيحٌ إِذا كانَ مَعَ شِدَةِ بُخْلِهِ حَرِيصاً ، عَنِ الأصْمَعِي ثُمَّ فاحِشٌ إذا كانَ متشدِّداً في بُخْلِهِ ، عَنْ أبي عُبيدَةَ ثُمّ حِلِزٌّ إذا كانَ في نهايَةِ البُخْلِ ، عَنِ ابْنِ الأعْرابي. (في كَثْرَةِ الكَلاَمِ) ومِهْذَارٌ ثُمَّ ثَرْثَارٌ وَوَعْوَاع ثُمَّ بَقْبَاق وفَقْفاق ثُمّ لُقَّاعَة وتِلِقَّاعَةٌ. (في تَفْصِيلِ أحْوالِ السَّارِقِ وأوْصَافِهِ) فإِذا كانَ يَقْطَعُ على القَوافِلِ فَهُوَ لِصٌّ وقُرْضُوب فإذا كانَ يَسْرقُ الإِبِلَ ، فَهُوَ خَارِب فإذا كانَ يَسْرِقُ الغَنَمَ ، فَهْوَ أحْمَصُ ، والحَمِيصَةُ الشَّاةُ المسْرُوقَةُ ، عَنْ عَمْروٍ عنْ أبِيهِ أبي عَمْروٍ الشّيبانيّ فإذا كانَ يَسْرِقُ الدَّراهِمَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ ، فَهُوَ قَفَّاف فإذا كانَ يشُقُّ الجُيُوبَ وغَيْرَهَا عن الدَّرَاهِمِ والدَّنانِير، فهوَ طَرَّار فإذا كانَ داهيةً في اللُّصوصِيَّةِ ، فَهُوَ سِبْدُ أسْبَادٍ، كما يُقالُ: هِتْرُ أهْتارٍ، عن الفرّاءِ فإذا كانَ لَهُ تَخَصُّصٌ بالتّلَصُّصِ والخُبْثِ والفِسْقِ فَهُوَ طِمْلٌ، عَنِ ابْنِ الأعْرابيّ . فإذا كانَ يَسْرِقُ وَيزْني ويُؤْذِي النَّاسَ ، فَهُوَ دَاعِرٌ، عَنِ النَّضْرِ بْنِ شُميلٍ . فإذا كانَ خَبيثاً مُنْكَراً، فَهُوَ عِفْر وعفْرِيَةٌ ونفْرَيةٌ، عَنِ اللّيثِ عَنِ الخَلِيلِ فإذا كانَ مِنْ أخْبَثِ اللُّصُوصِ ، فَهُوَ عُمْرُوطٌ ، عَنِ الأصْمَعِيّ . فإذا كانَ يَدلُّ اللُّصوصَ وَيندَسُّ لهمْ فَهُوَ شِصّ فإذا كان يأكُلُ ويشْرَبُ مَعَهُم ويحفَظُ مَتَاعَهم ولا يَسْرِقُ مَعَهُمْ فَهُوَ لَغِيف ، عَنْ ثَعْلَبٍ عَنْ عَمْروٍ عَنْ أبِيهِ. (في الدَّعْوَةِ) ثُمَّ مُلْصَق ومُسْنَدَ ثمَّ مُزَلَّجٌ ثُمَّ زَنيمٌ. (في سَائِرِ المقَابحِ والمَعايِبِ سِوَى مَا تَقَدَّم مِنْهَا) فإذا كان يُبْدي مِنْ سَخائِهِ ومُروءَتِهِ ودِينِهِ غَيْرَ ما عليهِ سَجِيَّتُهُ فَهُوَ مُتَلَهْوِقٌ ، و في الحديث: (كانَ خُلُقُه (سَجِيَّةً لا تَلَهْوُقاً) فإذا كانَ يَتَظَرَّفُ وَيَتَكَيَّسُ من غيرِ ظَرْفٍ ولا كَيْس ، فَهُوَ مُتَبَلْتِع ، عَنِ الأصْمَعِيّ . فإذا كان خَبيثاً فاجِراً فَهُوَ عِتْرِيف ، عَنْ أبي زَيدٍ . فإذا كانَ سَرِيعاً إلى الشَّرِّ فَهُوَ عَتِل ، عَنِ الكِسَائِيّ . فإذا كانَ غَليظاً جَافِياً فَهُوَ عُتُلّ ، عَنِ اللَّيثِ عَنِ الخليلِ ، وقدْ نَطَقَ بِهِ القُرْآنُ فإذا كانَ جافياً في خُشُونَةِ مَطْعَمِهِ ومَلْبَسِهِ وسائِرِ أمُورِهِ ، فَهْوَ عُنْجُه ، ومنْهُ قيلَ: إنَّ فيهِ لعُنْجُهِيَّةً فإذا كان ثَقِيلاً فَهْوَ هِبَل ، عَنِ ابنِ الأعْرابي فإذا كانَ مِنْ ثِقَلِهِ يَقْطَعُ على النّاس أَحادِيثَهُمْ فَهُوَ كانُون ، وهو في شِعْرِ الحُطَيْئَةِ مَعْرُوف فإذا كان يَرْكَبُ الأمُورَ فيأًخُذُ مِنْ هذا وُيعْطِي ذَاكَ ويَدَع لِهَذَا من حقِّهِ ويُخلِّطُ في مَقالِهِ وفِعالِهِ ، فَهُوَ مُغَذْمِر، وهو في شِعْرِ لَبِيدٍ فإذا كانَ دَخَّالاً فِيمَا لا يَعْنِيهِ مَعَتَرَضاً في كُلِّ شَيءٍ فَهُوَ مِعَنّ مِتْيَح ، عَنْ أبي عُبيدٍ عنْ أبي عُبيدةَ، قالَ: وهوَ في تَفْسِيرِ قَولِهم بالفارِسِيةِ انْدِروَبسْت فإذا كان عَيِيًّا ثقيلاً، فَهُوَ عَبَام فإذا جَمَعَ الفَدَامَةَ والعِيَّ والثِّقَلَ ، فَهُوَ طَبَاقاءُ فإذا كان في نِهايَةِ الثِّقلِ والوَخَامَةِ، فَهُوَ علاهِضٌ وجرَامِضٌ ، عَنْ أبي زَيْدٍ . فإذا كانَ يَقولُ لكلِّ أحدٍ: أنَا مَعَكَ ، فَهُوَ إمَعَة فإذا كان يَنْتِفُ لِحيَتَهُ من هَيَجانِ المِرَارِ بِهِ ، فَهْوَ حُنْتُوف ، عَنْ ثَعْلَبٍ عن ابْنِ الأعْرابيّ. (في تَفْصِيلِ أوْصَافِ السَّيِّد) الحلاحِلُ السَّيِّدُ الشُّجاعُ الهُمَامُ السَّيِّدُ البَعيدُ الهِمَّةِ القَمْقَامُ السَّيِّدُ الجَوَادُ الغِطْرِيفُ السَّيِّدُ الكَرِيمُ الصِّنْديدُ السَّيِّدُ الشَّريفُ الأَرْوَعُ السَّيِّد الذِي لَهُ جِسْم وَجَهارَة الكوْثَر السَّيِّدُ الكَثيرُ الخَيْرِ البُهْلُولُ السَّيِّدُ الحسنُ البِشْرِ المُعَمَّمُ المُسَوَّدُ في قَوْمِهِ. (في الكَرَمِ والجُودِ) السَّمَيْدَعُ والجَحْجَاحُ نَحْوُهُ الأرْيَحِيُّ الذي يَرْتاحُ للنَّدَى الخِضْرِمُ الكَثيرُ العَطِيَّةِ اللُّهْمُومُ الواسعُ الصَّدْرِ الآفِقُ الذي بَلَغَ النهايَةَ في الكرَمِ ، عَنِ الجَوْهَرِيّ ، في كتابِ الصَّحاحِ. (في الدّهاءِ وَجَوْدَةِ الرّاَي) فإذَا جَالَ بِقَاعَ الأَرْضِ واسْتَفَادَ التَّجَارِبَ منها فَهُوَ باقِعَة فإذا نَقَّبَ في البِلادِ واسْتَفَادَ العِلْمَ والدَّهَاءَ فَهُوَ نِقَابٌ فإذا كَانَ ذَا كَيْس وَلُبّ ونُكْرٍ فَهُوَ عِضٌّ فإذا كَانَ حَدِيدَ الفُؤَادِ، فَهُوَ شَهْم فإذا كاَنَ صَادِقَ الظَّنِّ جَيِّدَ الحَدْسِ فَهُوَ لَوذَعِيّ فإذا كَانَ ذَكِيّاً مُتَوَقِّداً مُصِيبَ الرَّأْي فَهُوَ أَلْمَعِيّ فإذا أُلْقِيَ الصَوابُ في رُوعِهِ فَهُوَ مُرَوَّع ومُحَدَّث ، وفي الحدِيثِ: (إِنَّ لكلِّ أمّةٍ مُرَوَّعِينَ ومُحَدَّثِينَ ، فإنْ يكُنْ في هَذِهِ الامَّةِ أحد مِنْهُمْ ، فَهُوَ عُمَرُ). (في سَائِرِ المَحَاسِنِ والمَمَادِحِ) فإذا كَانَ سَهْلاً لَيِّناً، فَهُوَ دَهْثَم ، عَنِ الأصْمَعِيّ فإذا كَانَ وَاسِعَ الخُلُقِ ، فهو قَلمَّسٌ ، عَنِ ابْنِ الأعْرَابيّ فإذا كَانَ كَرِيمَ الطَّرَفَيْنِ شَرِيفَ الجَانِبَيْنِ ، فَهُوَ مُعَمٌّ مُخْوَل ، عَنِ اللّيثِ عَنِ الخَلِيلِ فإذا كَانَ عَبِقاً لَبِقاً فهو صَعْتَرِيٌ ، عَنِ النّضْرِ بْنِ شُميلٍ فإذا كَانَ ظَرِيفاً خَفيفاً كَيِّساً فَهُوَ بَزِيع (ولا يُوصفُ بِهِ إلا الأحْدَاثُ) . وحَكَى الأزْهَرِي عَن بعضِ الأعْرابِ في وصْف رجُل بالخِفَّةِ والطَّرْفِ: فُلاَن قُلْقُل بُلْبُلٌ فإذا كَانَ حَرِكاً ظَرِيفاً مُتَوَقِّداً فَهُوَ زَوْل فإذا كَانَ حَاذِقاً جَيِّدَ الصَّنْعَةِ فِي صِنَاعَتِهِ فَهُوَ عَبْقَرِيٌّ فإذا كَانَ خَفِيفاً في الشَّيءِ لِحِذْقِهِ فَهُوَ أحْوَذِيّ وأحْوَزِيٌ ، عَنْ أبي عَمْروٍ فإذا حَنَكَتْه مَصَايِرُ الأُمُورِ ومَعَارِفُ الدُّهُورِ فَهُوَ مُجَرَّسٌ وَمُضَرَّس وَمنَجَّذّ. (في تَقْسِيمِ الأوْصَافِ بالعِلْمِ والرَجَاحَةِ والفَضْلِ والحِذْقِ عَلَى أصْحَابِهَا) فَيْلَسُوف نِقْرِيسٌ فَقِيه طَبِن طَبِيب نِطَاسِيّ سَيِّد أَيِّد كَاتِب بَارِع خَطِيب مِصْقَع صَانِع مَاهِرٌ قَارِئٌ حَاذِق دَلِيل خِريت فَصِيع مِدْرَهٌ شَاعِر مُفْلِقٌ دَاهِيَةٌ بَاقِعَة رَجُل مِفَنٌّ مِعَنّ مُطْرٍ ظَرِيف عَبِق لَبِق شُجَاعٌ أَهْيَسُ ألْيَسُ فَارِس ثَقِف لَقِف.
__________________
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا حتحدث بالنسبه للنقطتين اولهما حتة القضاء و المجالس التشريعيه بالنسه للنقطه دى يا اخوان انا شايف ولله اعلى واعلم ان مفهاش حاجه لان فى عهد سيدنا عمر بن الخطاب كان فى وزيرة للمكيال يعنى الاسواق وان المراه طول ما هى بعيده عن امور القصاص والاشياء التى تجعل قلبها يغلب على عقلها فلا شئ فيها كذالك المجلس لانها جزء من هذا المجتمع جزء له حقوقه وحريته و سيطرته وله الحق فى ابدا رائيه كما اراد وكيفما شاء بالنسبه للنقطه التانيه وهى الموضوع ذات نفسه فانا لا اتفق معك اخى جزءيا ولا كليا لان كل ده ليس الا مسميات ومصطلحات وليس تفيد المعنى الى حضرتك تقصده وطبعا حضرتك عارف ان الله العربيه هناك دائما ضمائر مستتره وفقى اوقات تضيف الى الفعل ويصبح ظاهرا وعلشان كده ظهرت فى المراه وشكرا
__________________
الذكريات مش مجرد كلام بتبقى حاجه محفوره فى القلب |
#11
|
||||
|
||||
![]()
ياجماعةانتم كبرتم الموضوع كدة ليه
الواحد مش هيهزر معاكطم تاني ![]()
__________________
![]() |
#12
|
||||
|
||||
![]()
هههههه
ايه يا جماعة أستاذ زيزو بيهزر والله هههههههههههه إنتوا كبرتوا الموضوع ليه
__________________
الحمد لله على كل شئ |
#13
|
||||
|
||||
![]()
حقيقة واحدة المراءة تكدب عليها تصدقك تقول الحقيقة تكدبك
مش عارف ليه بيحبوا الكلام غير الواقع والمصيبة أنهم عارفين انه كدب مشكوووووووووووووووووووووور
__________________
من أقوالي:::(أجمل ما في الأحلام...أنها مستحيلة)(لنبدأ حين بدا القدرنقطة تخرج منها غيبوبة ميته إلى الحياة) (كلنا نحلم......ولكن ليس كلنا يعرف كيف يحلم)
|
#14
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الموضوع كله تهريج مش اكتر
__________________
![]() |
#15
|
|||
|
|||
![]()
ههههههههههههههه
زيزو بيهزر اكيد بس ياجامعة المراة بقت قاضية انتم مسمعتوش ولا ايه اسمع انه واحدة بقا قاضية هيييييييييييييييييييييييييه افرحو يابنات
__________________
اشهد ان لا اله الا الله وان محمد عبده ورسوله |
العلامات المرجعية |
|
|